facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ويكيليكس: المصري وأبو عودة و"لحظة الحقيقة"


15-09-2011 12:37 PM

** سينتهي القبول الفلسطيني للبقاء خارج العملية السياسية

** رغبة الأردن في تطوير مفاهيم الديمقراطية تفتقر إلى مضمون

** ترسيم الدوائر الانتخابية يرجح المناطق الريفية والقبلية

** باستثناء "الإسلاميين" لا يوجد في البرلمان شخصيات قادرة على تحدي الحكومة

** تصرف البرلمان باعتباره "ختماً مطاطياً" لمجلس الوزراء



عمون – (خاص) - كشفت وثائق ويكيليكس عما أسمته "نقاطاً متشابهة" أدلى بها رئيس الوزراء الاسبق طاهر المصري والمستشار السياسي الاسبق للملك الحسين عدنان أبو عودة.

وركزت الوثائق على أن "قلق هؤلاء المحللين يتركز على العواقب المترتبة على الفشل في تطوير المؤسسات على المدى البعيد، بما في ذلك البرلمان ومجلس الوزراء والذي سيقدم الفرصة لأصوات سياسية حقيقية لتُسمع".

وذكرت أن من أهم هذه العواقب لدى المصري وأبو عودة؛ عجز النظام الأردني "عن استيعاب وتنبؤ "لحظة الحقيقة" بطريقة سلسة. اللحظة التي يواجه الفلسطينيون الأردنيون واقع الاستيطان في الضفة الغربية والذي لن يجعل لعودتهم أي مجال ويضطرهم الى إعادة تقييم مكانتهم السياسية في الأردن".

وأكدت الوثائق أن أبو عودة والمصري على حد سواء قالا انهما نصحا الملك عبد الله استئناف هذا الجهد، لتخفيف صدمة الفلسطينيين، "لحظة الحقيقة".

وأشارت الوثائق إلى انتقادات أبداها المصري وأبو عودة لتوجهات النظام الأردني, وإصلاحات الملك السياسية التي وصفاها بـ"المفتقرة الى الجوهر وغير المؤثرة على الناس, بل والتي أساءت إلى العموم والنظام, وإلى حليفه الرئيس الولايات المتحدة".

وذكرت الوثائق أن المصري وأبو عودة أكدا أن "الملك عبد الله ورئيس الوزراء فيصل الفايز يعززان عمداً رسائل الاستبعاد السياسي والتمييز ضد الفلسطينيين الأردنيين".

وقبل الدخول إلى تفاصيل البرقيات تضع "عمون" آخر الترجمة العربية نص البرقيات بالانجليزية وتواريخها منعاً لكلام الانتقائية ورداءة الترجمة.

وجاء في وثائق ويكيليكس المتعلقة بالمصري وأبو عودة:

* شاركنا مؤخرا نقاد فلسطينيون بارزون ومتذمرون من النظام – من الذين تصاعدت أصواتهم في الآونة الأخيرة على نطاق واسع – في تحليلهم لموقف الملك عبد الله.

فقد هاجموا إصلاحاته السياسية المفتقرة الى الجوهر وغير المؤثرة على الناس, بل والتي أساءت إلى العموم والنظام, وإلى حليفه الرئيسي الولايات المتحدة.

واستشهدوا بأن الفساد أصبح محط استياء أيضاً، في الوقت الذي اتسمت به سلطة الملك عبدالله, وتعززت عن طريق خياراته في الأزمات الإقليمية الأخيرة.

إن قلق هؤلاء المحللون يتركز على العواقب المترتبة على الفشل في تطوير المؤسسات على المدى البعيد، بما في ذلك البرلمان ومجلس الوزراء والذي سيقدم الفرصة لأصوات سياسية حقيقية لتُسمع.

من أهم هذه العواقب هو عجز العاهل الأردني عن استيعاب وتنبؤ "لحظة الحقيقة" بطريقة سلسة. اللحظة التي يواجه الفلسطينيون الأردنيون واقع الاستيطان في الضفة الغربية والذي لن يجعل لعودتهم أي مجال ويضطرهم الى إعادة تقييم مكانتهم السياسية في الأردن.

اثنان من النشطاء الأردنيين الفلسطينيين البارزين, انتقدا بصوت حر التوجهات الحالية للنظام الأردني, في اجتماعات منفصلة عقدت مؤخرا مع المسؤولين.

أدلى كل من رئيس الوزراء السابق طاهر المصري والمستشار السياسي السابق للملك حسين عدنان أبو عودة بنقاط مشابهة:


- الملك عبدالله ورئيس الوزراء (ذو الأصل القبلي أو العشائري) فيصل الفايز يعززان عمداً رسائل الاستبعاد السياسي والتمييز ضد الفلسطينيين الأردنيين.

- رغبة الأردن في تطوير مفاهيم الديمقراطية والمشاركة السياسية تفتقر إلى مضمون.

- ترسيم الدوائر الانتخابية يرجح المناطق الريفية والقبلية، وتنتج هذه التقسيمات أعضاء برلمان من شيوخ القبائل التي تعتمد على الرواتب المدفوعة من القصر أو ضباط الأمن المتقاعدين الذين يعتمدون على معاشات التقاعد أوعلاقاتهم مع الأجهزة الأمنية للعيش.

- مع استثناء جبهة العمل الإسلامي، فليس هناك في البرلمان شخصيات قادرة على تحدي الحكومة.

- تصرف البرلمان باعتباره "ختماً مطاطياً" لمجلس الوزراء وامتنعت فئة قليلة عن إصلاحات الملك الاجتماعية، مثل حق المرأة في الطلاق والتي هي ليبرالية جداً بالنسبة لرجال الملك كي يتجرعوها.

- كانت حكومة الفايز تفتقر الى القوة السياسية فضلاً عن الكفاءة الإدارية. وكان رئيس الحكومة "ظريف لكن بليد"، غير قادر على قيادة سياسية واحترام وطني أو تنسيق العمل مع وزرائه المميزين. وكان الفساد وصل إلى مستويات لم يسبق لها مثيل في الأردن، من حيث الحجم والازعاج ولم يكن محور حديث النخبة فقط في غرب عمان، ولكن في كل خيمة في الأردن أيضاً يقترن هذا باختلاف مستويات المعيشة بين الأغنياء والفقراء، وكان الاستياء من الفساد يتسبب في تشويه صورة الملك.

- فشل النظام في احداث التطور السياسي نحو نظام برلماني وتمثيل حقيقي أكثر مصداقية, إذ لم يكن يمثل أي مخاطر فورية.

- كانت الطبقة الوسطى الفلسطينية مرتاحة اقتصاديا، وواصلوا استثمار أنفسهم عاطفيا، "إذا كان غير عقلاني"، مع التطورات في الضفة الغربية.

وعلى كل الأحوال، "لحظة الحقيقة" كان لا مفر منها، عندما يكون خيار العودة قد زال بشكل دائم في الضفة الغربية. 35 في المئة من فلسطينيي الأردن اللاجئين المسجلين في الأردن لم يعدوا أنفسهم لذلك الاحتمال، و"لحظة الحقيقة" قد تكون مقلقة بالنسبة للأردن.

-الشرق أردنيون والأردنيون ذوو الأصول الفلسطينية على حد سواء سيكون من الواجب عليهم إعادة تقييم مواقفهم. سينتهي القبول الفلسطيني للبقاء خارج العملية السياسية.

- عدنان أبو عودة إدعى أنه في إطار التحضير لهذا اليوم أطلق الملك حسين للمرة الأولى استراتيجية التحرير السياسي، ولكن ضرورة إيجاد برلمان طيع قابل للسلام مع اسرائيل قضى على هذا الجهد.

- عدنان أبو عودة والمصري على حد سواء قالا انهما نصحا الملك عبد الله استئناف هذا الجهد، لتخفيف صدمة الفلسطينيين ، "لحظة الحقيقة".

- كانت الاتجاهات الإسلامية تكتسب المزيد من القوة، ولكن هذين القائدين العلمانيين (أبوعودة والمصري) أنكرا قدرة تلك الاتجاهات في تمثيل الرأي العام الفلسطيني.

أبو عوده رفض هذه التيارات ذاك أنها ركزت أساسا على قضايا التنمية الاجتماعية، وذلك في محاولة لهزيمة تأثير نمط الحياة الغربي.. ورأى المصري فيهم تهديداً أكثر خبثا أو شراً. بينما لم تشكل الاتجاهات الإسلامية السائدة أي خطر على أٌسس النظام في الوقت الحالي، وعدم وجود قنوات بديلة للمعارضة سيعمل على مواصلة اكتساب القوة من قبل الاسلامين والتي ستبقى تطارد النظام في المستقبل .

تعليق للسفارة: بعد تهميش المصري وأبو عوده على نحو فعّال، بدآ يغذيان احقاداً ضخمة ضد الملك ومستشاريه، ومع ذلك فان وجهات نظرهما اتفقت مع انتقادات سُمعت في مكان آخر من النخب السياسية الذين يشعرون بالاحباط من النظام الذي يقدم جرعات كلامية عن ارساء الديمقراطية ولكن، في الواقع، يضمن خلو عملية الإصلاح السياسي من المضمون الحقيقي من خلال المخابرات العامة والمستشارين الرئيسيين.

تجاهل النقاد طواعيةً أن حقيقة الفصائل السياسية الأردنية – (و التي اكتسبت وعلى مدى السنوات السابقة حالة من "الشك االمفيد") حول النوايا الملكية لفتح النظام السياسي الأردني. هؤلاء أنفسهم فشلوا في الارتقاء إلى مستوى التحدي المتمثل في اصلاحات الملك من أعلى إلى أسفل، وذلك عن طريق اختبار موضوع الخطوط الحمراء على حرية الصحافة والنشاط السياسي. وبدلا من ذلك ، قوبلت - إلى حد كبير- مقترحاته للاصلاحات الانتخابية والحزبية بلا مبالاة .


على الرغم من هذه المشاكل، أركان النظام (القبائل، المخابرات، والجيش) لا تزال داعمة وبقوة للملك ومكنته من اتخاذ الخيارات في الأزمات الإقليمية الأخيرة حسب السلطات المنوطة به.

في الواقع ، جزء من معضلة الملك هو أن هؤلاء الحلفاء الموثوق بهم يكرهون الديمقراطية والفلسطينيين الذين يُنظر لهم على أنهم المستفيدون الأساسيون من "التحرر السياسي" (وأركان النظام الشرق أردنيون ليسوا أكثر استعدادا لـ"لحظة الحقيقة" من اللاجئين الفلسطينيين). ولا توجد أي أدلة على أن هناك عناصر من السخط فعالة أو تشكل حافزا كافيا لمحاولة تحدي النظام. لكن ، كلام الملك في الإصلاح السياسي الداخلي بدأ يفقد لمصداقيته. صورة الولايات المتحدة باعتبارها بطل الإصلاح في الشرق الأوسط – قوبلت في البداية ببعض الشكوك في الأردن ويبدو أنه ستكون هناك معاناة لاثبات ذلك. ومع مرور الوقت، الفشل في إقامة تمثيل مؤسسي أكثر مرونة للنظام السياسي الأردني، سوف يعقد قدرة الملك على ادارة شؤون الأردن في الأزمات المستقبلية، مثل المصير السياسي للمجتمع الفلسطيني بعد التوصل إلى تسوية في الضفة الغربية.

الوثائق باللغة الانجليزية



Reference ID Created Released Classification Origin
04AMMAN6736
CONFIDENTIAL
Embassy Amman

Th
101502Z Aug 04
C O N F I D E N T I A L SECTION 01 OF 02 AMMAN 006736

SIPDIS

E.O. 12958: DECL: 08/09/2014
TAGS: KPAL PGOV JO
SUBJECT: PALESTINIAN-JORDANIAN LEADERS CRITIQUE THE KING

REF: A. AMMAN 5109

¶B. AMMAN 6160
¶C. AMMAN 5789

Classified By: CDA: David Hale, Reason 1.4(b) (d)



(C) Summary. Prominent Palestinian critics of the
regime malcontents who nonetheless voice views held
more widely recently shared with us their analysis
of King Abdullah,s standing. They attacked his
political reforms as lacking in substance, and therefore
uninspiring to the public and a discredit to both the
regime and its principal champion, the U.S. Corruption
as well was cited as a source of discontent. While
Abdullah,s authority has, if anything, been enhanced by
his weathering of recent regional crises, these analysts
fear the long-term consequences of failure to develop
institutions, including the parliament and cabinet, that
give a hearing to authentic political voices other than
the monarch,s. One such consequence may be an inability
to absorb in any predictable, stable fashion the "moment
of truth" when Jordanian-Palestinians are confronted
with the reality of a settlement on the West Bank that
makes no accommodation for their return and causes them
to reassess their political stature in Jordan. End
summary.

¶2. (C) Two prominent Palestinian-Jordanian figures, on
the outs with King Abdullah, gave free voice to their
criticism of the Jordanian regime,s current direction
in recent, separate meetings with the Charge. Former
Prime Minister Taher al-Masri and King Hussein,s former
political advisor Adnan Abu Odeh made similar points:

--King Abdullah and the "tribally oriented" Prime
Minister Faisal al-Fayez were deliberately reinforcing
messages of political exclusion and discrimination
against Palestinian Jordanians (ref A).




--Jordan,s themes of democratization and enhanced
political participation lacked substance.
Gerrymandered districts favored rural and tribal
constituencies, producing members of parliament who
were either tribal elders dependent on palace stipends
or retired security officers who relied on pensions or
their relations with the security apparatus for
sustenance. With the exception of the Islamic Action
Front, parliament had few figures prepared to
challenge the government. Parliament acted as a
rubber stamp for the cabinet, balking only at a
few of the King,s social reforms, such as a woman,s
right to divorce (ref B), which are ironically too
liberal for the King,s men to swallow.


--The Fayez cabinet was notably lacking in political
strength as well as administrative competence. The
Prime Minister was described as amiable but obtuse,
unable to command national political respect or
to coordinate the work of his highly competitive
ministers.



--Corruption had reached unprecedented levels in
Jordan, in terms of volume and blatancy (ref c).
It was the topic of discussion not just in elite
West Amman, but in every tent in Jordan. Coupled
with extremes in living standards between rich
and poor, discontent regarding corruption was
tainting the King,s image. Because of the close
association between Jordan,s regime and the U.S.,
Masri said the U.S. was viewed as complicit.


--Abdullah,s failure to generate political evolution
toward a more genuinely representative and credible
parliamentary system posed no immediate risks.

The Palestinian middle classes were economically content,
and the grassroots continued to invest themselves
emotionally, if irrationally, in developments in
the West Bank.



However, a "moment of truth" was
inevitable, when the option of return to the
West Bank will be permanently removed. Jordan's
Palestinians 35 percent registered refugees
have not emotionally reconciled themselves to that
likelihood, and the "moment of truth" could be
unsettling for Jordan.



East and West Bankers alike
will have to reassess their stands. Palestinian
complacency at being effectively kept out of the
political process in Jordan may end. Abu Odeh
claimed that it was in preparation for that day
that King Hussein first launched his political
liberalization strategy; however, his need to
find a malleable parliament amenable to peace
with Israel distorted the effort. Abu Odeh and
Masri both said they had advised Abdullah to
resume that effort, to soften the shock of
Palestinians, "moment of truth."



--Islamic trends were gaining strength, but these
two secular leaders denied that those trends could
lay claim to represent Palestinian opinion. Abu
Odeh dismissed them as focused primarily on social
issues, in an effort to defeat the influence of a
Western lifestyle. Masri saw a more sinister
threat. While mainstream Islamic trends posed no
danger to the foundations of the regime now, the
lack of alternative channels of dissent enabled
the Islamists to continue to gain a strength that
may later haunt the Hashemites.



¶3. (C) Comment: Masri and Abu Odeh, having been
effectively sidelined, are nursing monumental
grudges against the King and his advisors. However,
their views encapsulate criticism heard elsewhere
from political elites who are disenchanted with a
regime that pays lip service to democratization
but, in reality, ensures through the intelligence
directorate and key regime advisors that the process
of political reform remains devoid of real substance.


Critics conveniently ignore the fact that Jordanian
political factions who have gained a healthy
skepticism over the years about monarchical
intentions to open Jordan,s political system
themselves have failed to rise to the challenge of
the King,s top-down reforms, by testing his
redlines on press freedoms and political activism.
Instead, his proposals for electoral and party
reform are met largely with apathy.


¶4. (C) Comment continued: Despite these problems,
the pillars of the regime the tribes, the
intelligence service, and the military remain
staunchly supportive of the King and have enabled
him to weather recent regional crises with his
authority, if anything, enhanced. In fact, part of
the King's dilemma is that these reliable allies
loathe democratization and the Palestinians who are
perceived as the primary beneficiaries of political
liberalization (and rock-ribbed East Bankers are no
more prepared for the "moment of truth" than
Palestinian refugees). Nor is there evidence that
elements of discontent have either effective
leadership or sufficient motivation to attempt to
challenge the regime,s control. But the King,s
domestic political reform rhetoric is losing
credibility. The U.S. image as a champion of
reform in the Middle East a subject met with
some skepticism in Jordan to begin with suffers
as well. And over time, failure to establish
a more malleable, representative foundation for
Jordan,s political system will complicate the King,s
ability to maneuver Jordan through crises to come,
such as the political fate of the Palestinian
community after a settlement on the West Bank.
HALE





  • 1 15-09-2011 | 01:28 PM

    ..الوطن البديل

  • 2 15-09-2011 | 01:29 PM

    عندما تتحول...

  • 3 15-09-2011 | 01:31 PM

    ارحلوا...

  • 4 15-09-2011 | 01:32 PM

    ماهذه ....

  • 5 طبربور 15-09-2011 | 01:34 PM

    هذا رئيس وزراءنا المقبل حسب تروجيات وتلميعات بسام

  • 6 15-09-2011 | 01:36 PM

    مش عارف
    طاهر ؟؟مستغرب كثير

  • 7 ولعت معنا 15-09-2011 | 01:38 PM

    نعتذر ..

  • 8 15-09-2011 | 01:40 PM

    ما هذه ... ياربي!!!!!!!!

  • 9 نقطة مهة 15-09-2011 | 01:52 PM

    القبائل والعشائر هم احدى ركائز قوى ...

  • 10 معاني ... 15-09-2011 | 01:53 PM

    محنا عارفين من زمان بس ماحدا صدقنا

  • 11 15-09-2011 | 02:06 PM

    إذا ...

  • 12 hjhj 15-09-2011 | 02:06 PM

    الي بحكوة صحيح 100%
    ....

  • 13 ابو سمره 15-09-2011 | 02:18 PM

    صحيح .. صحيح ..

  • 14 السلطي 15-09-2011 | 02:45 PM

    كلام منطقي 100 % للاسف هذه الحقيقة

  • 15 لحظة الحقيقة 15-09-2011 | 03:21 PM

    لحظة الحقيقة التي يجب على المخلصين الايمان بها هي زوال الاحتلال وعودة اللاجئين فهذه هي الحقيقة القديمة التي لا يجب ان تتأثر بأحلام السياسيين التي تتسع او تضيق حسب الموقع السياسي.

  • 16 ملحم ابو الرقاب - ماحص 15-09-2011 | 04:25 PM

    عمون الله على هذه الاخبار الخطيره

  • 17 محمد الشرع 15-09-2011 | 04:47 PM

    والله كل اللي انحكى صحيح 100%

  • 18 hassan 15-09-2011 | 04:51 PM

    نعتذر

  • 19 اربد 15-09-2011 | 05:18 PM

    الاردن للاردنيين .وفلسطين لكل الفلسطنيين في الداخل والشتات..

  • 20 لا اعتقد 15-09-2011 | 07:20 PM

    لا اعتقد انه صحيح

  • 21 محمد خالد 15-09-2011 | 08:01 PM

    الكلام المذكور صحيح 100% ويشكر كل من المصري وابو عوده على هذا الكالام الواقعي والمنطقي لما جرى وسوف يأتي مستقبلاً

  • 22 الضفتان توأمان 15-09-2011 | 08:09 PM

    الى 15 إربد "
    خليك في اربد ...

  • 23 بلال عبود 15-09-2011 | 11:14 PM

    وما الجديد في هذا.. هذا واقع الحال للاسف وما خفي اعظم

  • 24 الى 15 17-09-2011 | 12:08 PM

    تأييد .... فعلا" هذه الحقيقه

  • 25 محمد 17-09-2011 | 01:29 PM

    طيب شو المشكلة صح بيحكي الزلمة

  • 26 عارف البير وغطاه 17-09-2011 | 07:19 PM

    المطلوب من السيدين المصري وأبو عودة النفي أو الاعتذار

  • 27 @@@@ 18-09-2011 | 01:14 PM

    (((((( الاردن اولاًًًًً )))))))

  • 28 عادي 21-09-2011 | 07:07 AM

    على راسي ...............!

  • 29 مغترب في البحرين 27-09-2011 | 09:02 AM

    ركبناهم ورانا ع الحمار مدوا اياديهم ع الخرج يا ناس


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :