facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الاردن يثمن مبادرة السعودية تجاه مصر وقطر


21-12-2014 11:32 PM

عمون - قال وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده ان الاردن يثمن عاليا مبادرة خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود في التوفيق وتوطيد العلاقات بين جمهورية مصر العربية ودولة قطر والذي تبلور خلال الاجتماع الذي عقد في القاهرة السبت.

واشاد في تصريحات صحافية على هامش اجتماعات اللجنة الوزارية المشتركة بين الامارات والاردن في عمان اليوم بحكمة خادم الحرمين المعهودة وحرصه الدائم على تعميق التضامن العربي لما فيه خير ومصلحة الامتين العربية والاسلامية.

..

والتقى وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده الاحد وزير الخارجية الاماراتي سمو الشيخ عبدالله بن زايد ال نهيان و بحث معه العلاقات الثنائية واخر التطورات والمستجدات في المنطقة والتحديات التي تواجه البلدين.

واكد الطرفان على عمق ومتانة وتاريخية العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين وقيادتيهما في مختلف المجالات والحرص المشترك على استمرار التنسيق والتشاور والتعاون حيال مختلف القضايا وفي مختلف المحافل الدولية.

وعبر جوده عن تقديره لدور الامارات العربية المتحدة في دعم المملكة على مختلف المستويات .

وبحث الجانبان تطورات الاوضاع على الساحة الفلسطينية مؤكدين اهمية تكثيف الجهود الدولية لاستئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي وصولا الى تحقيق الهدف المنشود المتمثل باقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 استنادا الى المرجعيات الدولية والمعتمدة ومبادرة السلام العربية .

وبحث جوده مع نظيره الاماراتي اخر المستجدات على الساحة السورية والسعي المشترك من كلا الجانبين للتوصل الى حل سياسي يضمن امن وامان سوريا ووحدتها الترابية بمشاركة كافة مكونات الشعب السوري .

واستعرض العبء الكبير الذي يتحمله الاردن بسبب اللجوء السوري والضغط الكبير على موارده واقتصاده في ظل محدودية الامكانات مؤكدا على اهمية ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في دعم ومساندة الاردن لتمكينه من الاستمرار باداء هذا الدور الانساني الهام الذي يقوم به نيابة عن العالم خاصة وان الدعم الذي يتلقاه الاردن لا يكفي .

وبحث الجانبان خلال اللقاء الجهود المبذولة لمواجهة ظاهرتي الارهاب والتطرف حيث اكد جوده على الموقف الاردني الداعم لهذه الجهود بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني واهمية مواجهة الافكار الهدامة التي تشوه صورة الاسلام ورسالته السمحة مشيرا الى حرص الاردن على ان يكون في طليعة هذه الجهود بهدف التصدي للتطرف وجميع الممارسات التي تخالف تعاليم الدين الاسلامي الحنيف ورسالته القائمة على الوسطية والتسامح والاعتدال.

وفي تصريحات صحافية مشتركة عقب اللقاء قال جوده اننا تشرفنا قبل قليل بلقاء جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين مشيرا الى علاقات الاخوة التي تربط جلالته باخيه سمو الشيخ خليفه بن زايد رئيس دولة الامارات العربية المتحدة ونائبه وولي العهد الاماراتي كما ان العلاقات بين البلدين علاقات اخوة وتاريخية واستراتيجية بكل معنى الكلمة.

وقال ان اجتماعات اللجنة المشتركة اليوم ما هي الا تأكيد وترسيخ لهذه العلاقة التاريخية على كافة المستويات السياسية و الاقتصادية والثقافية و غيرها من القضايا التي تتابعها اللجان المختلفة واضاف ان جلالة الملك يحرص كما تحرص الحكومة بتوجيهات من جلالته على التواصل والتشاور السياسي في كل القضايا والتحديات التي نواجهها في المصير المشترك والمستقبل المشرق باذن الله في اطار العلاقات الثنائية والتنسيق فيما بيننا لمواجهة التحديات التي تحدث في المنطقة والعالم.

واكد جوده انه لا يوجد حل انساني للازمة السورية ولكن هناك حل سياسي مطلوب لوقف النزيف ووقف القتال والعنف وانهاء المعاناة الانسانية.

وقال جوده ان افكارنا متطابقة جدا فيما يتعلق باهمية محاربة ومواجهة التطرف لان الاسلام براء من هذه التنظيمات التي تختبئ وراءه وان الاسلام و كما يقول جلالة الملك دائما هو دين الاعتدال والتسامح والرسالة السمحة وقبول الاخر والحوار مع الحضارات والتعايش السلمي ولذلك هناك ضرورة لترجمة الاقوال الى افعال وهذا مع نعمل عليه مع اشقائنا في الامارات العربية المتحدة.

وقال وزير الخارجية الاماراتي اننا نثمن الجهود الاردنية خاصة من خلال عضوية الاردن لمجلس الامن والذي جعل مسؤولية الاردن مضاعفه ودوره في هذه المرحلة بغاية الاهمية .

وقال ان التحديات التي تمر بها المنطقة تشكل خطر علينا جميعا وهناك تواصل على اعلى مستوى بين قيادتي البلدين وهناك مصلحة مشتركة بين البلدين ان كان في الجوانب الاقتصادية او الاستثمارية او العمالة او التبادل الثقافي وخلال اللجنة المشتركة اليوم خطونا مزيدا من الخطوات لايجاد ارضية اكثر صلابة .
وقال امامنا طريق طويل ولكن الفرص التي يوفرها جلالة الملك وحكومة الاردن للامارات نحن نثمنها وسنكون عند حسن ظن الاردنيين في هذه العلاقة .

*

وتراس وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده ونظيره الاماراتي سمو الشيخ عبدالله بن زايد ال نهيان في الوزارة اليوم اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة الثاني بين البلدين بمشاركة امناء عامين وممثلين عن عدد من الوزارات ومثلين عن القطاع الخاص في كلا البلدين.

وقال جوده في افتتاح اعمال اللجنة ان الاردن والامارات حققا نقلة نوعية في تعزيز التعاون المشترك بينهما في كافة المجالات،حيث يتمتع البلدان بإمكانيات وطاقات وموارد أسهمت في إستثمار الفرص المتاحة بما يعود بالخير والنفع عليهما وعلى شعبيهما الشقيقين، وخير دليل على ذلك الحجم المتنامي للإستثمارات الإماراتية في الأردن التي تحظى بإهتمام كبير من لدنّ جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وتوجيهات جلالته المستمرة للحكومة لتقديم كل ما من شأنه ضمان نجاحها وإستمرارها.

وقال جوده أننا ممتنّون للرعاية الكبيرة والخاصة التي تحظي بها الجالية الأردنية من الكفاءات المؤهلة الموجودة في مختلف مناطق دولة الإمارات العربية المتحدة والتي تعمل بجدٍّ وتفانٍ كبيرين في دفع مسيرة النمو والبناء في بلدهم الثاني.

واكد إن البيئة الإستثمارية المتميزة التي يحظى بها الأردن القائمة على قواعد متينة عززها الإستقرار السياسي والأمني الذي تنعم به المملكة، مكنها من إستقطاب العديد من الإستثمارات العربية والأجنبية في مختلف القطاعات، والأردن إذ ينظر بإعتزاز كبير إلى الثقة التي يوليها المستثمر الإماراتي من كلا القطاعين العام والخاص في المناخ الإستثماري الأردني، ليؤكد إستمرار توفير كل أسباب النجاح الممكنة من أجل الحفاظ على النمو المضطرد لحجم الإستثمارات الإماراتية وإقامة شراكات إستثمارية من القطاعين العام والخاص التي من شأنها تعزيز قدرة إقتصادنا الوطني وتحقيق المنفعة المتبادلة لكلا الجانبين.

وقال جوده ان منطقتنا تمر اليوم بظروف بالغة الدقة والصعوبة، ما يتطلب منّا تنسيق الجهود المشتركة والتعاون من أجل معالجة العديد من القضايا ذات الإهتمام المشترك لضمان مستقبل أفضل لدولنا مشيرا إلى التنسيق الوثيق القائم بين الجانبين والتبادل المستمر لوجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية التي تتطابق في معظمها إن لم يكن فيها كافة، فالهمّ مشترك، والأهداف التي نطمح للوصول إليها واحدة، فكلانا يعمل بإخلاص من أجل تحقيق الرفاه والإزدهار لبلدينا وشعبينا الشقيقين، وتعزيز الإستقرار والسلام في المنطقة والعالم أجمع. وعبر جوده عن ارتياح الاردن للجهود المبذولة والمتواصلة لتعزيز العلاقة الإستراتيجية وفق خطة العمل المشترك للتعاون بين المملكة الأردنية الهاشمية ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وما تمخض عنه الإجتماع الوزاري المشترك الرابع بين وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والمملكة الأردنية الهاشمية والمملكة المغربية الذي عقد في الدوحة مؤخراً معربا عن امتنان الاردن وتقديره لقرار دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة بتحويل كامل قيمة مساهمتها من المنحة الخليجية المقررة لتمويل مشاريع تنموية في الأردن على مدار خمس سنوات، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في تعزيز قدرات الإقتصاد الأردني ومساندته في تحمل المسؤوليات الجسام الملقاة على عاتقه.

وقال جوده اننا نؤمن في الأردن بأن أمن دول الخليج العربي هو جزء لا يتجزأ من أمننا الوطني، وندعو إلى الإلتزام بمبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، ونؤكد في هذا السياق على موقفنا الداعم للأشقاء في دولة الإمارات العريية المتحدة ومساندتهم في المطالبة بإستعادة السيادة الكاملة على الجزر الإماراتية المحتلة، وتأييدنا لكافة الدعوات السلمية الصادقة والمتكررة لدولة الإمارات للتوصل إلى تسوية عادلة لهذه القضية عبر المفاوضات المباشرة، أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية.

واكد على اهمية الدور الذي تقوم به دولة الامارات العربية المتحدة سواء في مجلس الامن او في المحيط العربي وعلى مختلف المستويات ودعمها للقضايا العربيةو القضايا العادلة.

واكد ان الاردن يؤمن بأن أي بحث أو نقاش حول مستقبل المنطقة لا يمكن أن يكون هادفاً أو موضوعياً دون إيلاء القضية المركزية المتمثلة في حرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه ودولته جل التركيز والإهتمام، ولذا فإن جهود جلالة الملك تنصب في مختلف المحافل الإقليمية والدولية على إيجاد حل عادل ودائم للقضية من خلال الإستئناف الفوري لمفاوضات السلام، ومعالجة جميع قضايا الوضع النهائي، وصولاً إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقابلة للحياة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.

واكد أن الأردن يرفض بشكل مطلق الإجراءات الإسرائيلية في مدينة القدس والرامية لطمس هويتها العربية الإسلامية والمسيحية من خلال إجراءات سلطات الاحتلال التعسفية بحق الأماكن المقدسة وبحق أبناء المدينة وسكانها العرب ضمن سلسلة إجراءات تهدف لتغيير الوضع القانوني والديموغرافي والجغرافي والمعماري للمدينة المقدسة، بما فيها الاستيطان، وهي الممارسة المدانة والمخالفة للشرعية الدولية.

وقال ان الاردن يدين بشدة التصعيد الخطير في الهجمات الممنهجة التي تقوم بها إسرائيل على المسجد الأقصى والقدس الشريف منذ بداية شهر أكتوبر 2014، بهدف تقسيم المسجد المبارك زمنياً ومكانياً، وتهويد القدس الشريف وعزلها عن محيطها الفلسطيني والعربي، وفي هذا الصدد فقد قام الأردن بالتصدي بشتى الوسائل للممارسات والسياسات الإسرائيلية في القدس الشريف وبذل كافة الجهود للحفاظ على مقدساته الإسلامية والمسيحية، وذلك من منطلق الدور الهام والمفصلي الذي تمثله الرعاية الهاشمية في الحفاظ على عروبة القدس ودعم صمود أبنائها، والتي أطرتها الاتفاقية التاريخية بين جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين و الرئيس محمود عباس الموقعة بتاريخ 31/3/2013، والتي تعيد التأكيد على الوصاية والرعاية الهاشمية للأماكن المقدسة في القدس الشريف والتي يتولاها جلالة الملك.

وفيما يتعلق بالأزمة السورية، اكد جوده على موقف الاردن بأن الحل يجب أن يكون حلاً سياسياً شاملاً، يشارك فيه جميع مكونات الشعب السوري وبالشكل الذي يضمن وحدة سوريا وإستقرارها، ويحقن دماء شعبها، ويحقق الإنتقال السياسي الذي يعبر عن تطلعاته وطموحاته مشيرا الى أن الأردن وعلى الرغم من كل التحديات، لا زال يقوم بواجبه القومي والإنساني تجاه الأعداد المتزايدة للاجئين والمقيمين السوريين على الأراضي الأردنية والذين يفوق تعدادهم اليوم 1.5 مليوناً.

واعرب عن تقدير الأردن للدعم المستمر الذي تقدمه الإمارات للاجئين السوريين المتواجدين على أراضي المملكة، والذي يمكنها من مواجهة الأعباء الكبيرة الناجمة عن إستضافتهم، مجددا الدعوة لقيام المجتمع الدولي بواجبه الإنساني لزيادة حجم الدعم الذي لم يرتق بعد إلى المستوى المأمول والذي يوازي الآثار والتبعات الكبيرة التي يتحملها الأردن جراء إستضافة اللاجئين.

وفيما يتعلق بالعراق اكد جوده استمرار الأردن في تقديم الدعم لمساعي أبناء الشعب العراقي لترسيخ أمن وإستقرار العراق لما يشكله ذلك من ركيزة أساسية في ضمان أمن وإستقرار المنطقة بأسرها .

وقال اننا نؤكد حرصنا على وحدة العراق ووقوفنا إلى جانب الأشقاء العراقيين في جهودهم المبذولة لبناء بلدهم وتحقيق الوفاق بين كافة مكونات الشعب العراقي وفقاً لمبادئ إحترام التعددية والديمقراطية لتشارك جميعها في بناء حاضر ومستقبل العراق.

وقال جوده إننا في الأردن ملتزمون بمحاربة كل ما من شأنه أن يمس الصورة الحقيقية لديننا الإسلامي الحنيف الداعي للسماحة والإعتدال، كما أننا مستمرون في مكافحة التنظيمات الإرهابية التي تدعي الإسلام والإسلام منها براء و إننا معنيون بشكل مباشر في التصدي لقوى الظلام تلك التي تعمل على بث الكراهية وإشعال الحروب الطائفية في منطقتنا، حيث أن الحرب ضد الإرهاب هي حربنا جميعاً.

واكد جوده ان الاردن يقوم بدوره وواجبه في مجلس الامن الدولي بالتنسيق والتشاور مع مختلف الدول العربية بما فيها الامارات العربية المتحدة.

والقى وزير خارجية الامارات العربية المتحدة الشيخ عبدالله بن زايد ال نهيان كلمة خلال الاجتماع اكد خلالها ان الامارات تعتبر الاردن شريكا استراتيجيا على مختلف الصعد وعلى كافة المستويات مشيدا بمستوى التنسيق بين الجانبين .

واكد على اهمية موقف الاردن ومشاركته الفاعلة في التحالف الدولي ضد الارهاب والتنظيمات الارهابية التي تمثل تهديدا لكافة دول المنطقة والعالم باسره.

واشاد بالدور الايجابي الذي يلعبه الاردن في الحفاظ على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس الشريف وصيانتها والتصدي للاستفزازات الاسرائيلية والاستيطانية التي ترمي الى المساس بالمقدسات وتغيير المعالم الاسلامية والمسيحية والعربية في القدس .

وقال ان الامارات تقدر الجهود الكبيرة التي يبذلها الاردن من خلال استضافة اكثر من مليون ونصف لاجئ سوري على اراضيه وما يشكله ذلك من اعباء كبيرة على الدولة الاردنية .

واشار الى ان حجم التبادل التجاري بين الاردن والامارات بلغ 764 مليون دولار خلال عام 2013 بزيادة قدرها 12 بالمائة عن عام 2012 وبلغ عدد الشركات الاماراتية في الاردن اكثر من 250 شركة مستثمرة فيما تجاوز حجم الاستثمارات الاماراتية 13 مليار دولار وبلغ عدد الرحلات الاسبوعية بين البلدين 87 رحلة عام 2014 الامر الذي من شانه ان يعزز السياحة المتبادلة بين البلدين كما ان عدد المقيمين الاردنيين في الامارات فاق 168 الف مقيم.

واكد اهمية اجتماع اللجنة المشتركة في فتح مجالات جديدة في مسيرة العلاقات الثنائية واستكشاف المزيد من فرص ومجالات الاستثمار والتعاون.

وتم خلال الاجتماع التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم والبرامج التنفيذية التي تنظم التعاون بين الجانبين ابرزها مذكرة تفاهم في مجال حماية المستهلك ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الاثار والمتاحف وترميم الفسيفساء ومذكرة تفاهم في المجال الزراعي ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الشباب ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطرق والجسورمثلما تم التوقيع على البرنامج التنفيذي للتعاون في المجال السياحي والبرنامج التنفيذي لاتفاقية تعاون في مجال القوى العاملة للاعوام 2015-2016 والبرنامج التنفيذي بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الامارات العربية المتحدة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الاردن للاعوام 2015-2017. (بترا)





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :