facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




تلك أبواقهم والمجد للأرض ووجوه الطيّبين


إحسان الفقيه
29-03-2012 05:14 PM

ماذا تفعل حين تتحوّل الأرض "كلّ الأرض" مرآة للجوع والعطش والبرد، ورفضُك ممنوع وتمرُّدك مشكوك بأمره..؟؟

ماذا تفعل حين تُطلقُ في الآفاق صوتك ولا يسمعك سواك .. ولا يحفل بضجيج حزنك إلا أنت..؟؟

ماذا تفعل حين تستوطنُك المعاني بحضيضها .. وتتسرّب الى أوراقك مستنقعات الحبر وتسكُن قصائدك دلالات الخيبة والقنوط وقرار مُتردّدٍ بأن لاتعود ..؟؟

ماذا تفعل إن انفضّ عنك الرفاق وأعلنَ أشرار(العاصمة) قلبك موسما أبديّا للجفاف.؟!.. قل لي بربّك عندها... ماذا تفعل..؟

كأيِّ امرأة عربية باحثة عن شيء -لا تعرف ماهيّته- أحاول أن أستكمل مسيرة التنقيب عن عوالم غنية بالحب والإثارة والدهشة واللامنطقية أحيانا.

وكمن يتلو مزاميره على طائر مهاجر او كسندباد يطالب الحكاية ان تصمد في دهاليز المكتبات العتيقة، أحاول عبثا ان ألملم شعثي او أن أتمالك حنيني لوطن باقٍ فيّ رغم كل هذا الضيم ورغم كل تلك الموبقات.

هناك مسافة شاسعة بين أن تكون فاشلا في حياتك الخاصة وأن تكون مُخلصا بكُلّ ماله علاقة بالأرض ومُنتجات الأرض وجراح الطيّبين..

هناك فرقٌ – يامعشر المُعلّقين المُهذّبين- بين التنخيل والتشكيك ..

بين المحبّة الخالصة وبين الكراهية مدفوعة الأجر..

بين أن تكون صديقي الذي يصدُقني ويحفظ سرّي ولا يؤذي قلبي وبين أفّاق يدور في محيطي ليُسقطني ويُشقيني ثم يضحك عليّ بدناءة من إذا خاصم فجر.. وتفجّر غيضا وارتطم برواسب نفسه ..

أكتب بحرقة وألم ..؟

نعم... وهل في ذلك ما يُعيب..؟ وهل هي تُهمة من نفذت ذخيرته ولم يعُد يملك الا محاولاتٍ دنيئة للسطو على إيقاع حزن من كتبت عنهم ممن أعيش معهم وبهم وفي سبيلهم..

غير موضوعية او حيادية..؟

نعم .. إن تعلّق الأمر بأولئك الذين ما وصفتهم يوما الا بملح الأرض ونرجسها ممن يسكنون معان والطفيلة والريشة ورحمة والغرندل والربّة وعي وخرجا وكفر راكب وساكب وسوف والمفرق والأزرق وألف قمرٍ آخر يسكن ليالينا الموحشة وتسكنه قلوب العاشقين.. وما قصدّتهم يوما الا مُحمّلة بالحب وما غادرتهم الا مشحونة بنزق من يحرقه العجز وتُكبّله محدودية مايستطيع ..

بمقدور من يرى أن الفقر في بلدي حالة عالمية عامّة أن ينظر الى وجهه في أقرب مرآة وليتأمّل معي أكاذيبه -على مهل- ليكتشف أنه ممن ضلّ سعيهم في الحياة الدنيا وأن محاولاته البائسة في تزيين ماشوّهته ممارسات صُنّاع القرار وصعاليك السلطة - ماهي الا مشاركة بالتواطؤ على إنسان بلدك وعلى نهضتك وبالتالي تطوّرك أنت قبل سواك..

يراهنون على نُخب في "السياسة والإعلام والثقافة والدين والتعليم والاقتصاد" يتم شراء بعضهم بعلانية وقحة لا يُخفيها من باع نفسه للجحيم ولا ينكرها أحيانا بل ويتحدث عنها بتبجّح مقيت.. ويتم الإغداق على بعضهم الآخر وإرضاؤهم بمناصب وأُعطيات تصنّف ضمن مُسميات مطّاطة لم تعد تنطلي علينا .. ومُهمّة كلّ أولئك تزيين كل ما صدر ويصدر عن القراصنة الأشاوس بمحاولة إقناع العامّة بأن ثقوب المركبة ضرورة في زمن الحداثة وغرابة الأشياء.. وأن جزيرة الكنز قد ابتلعها البحر وأن الخريطة والبوصلة "دقّتين قديمتين" وليستا من أدوات الإبحار الحديث .. ولتذهب البقية الباقية الى الجحيم ..

هم هكذا.. وأنت شريكهم إن لم تُعلن عن استيائك ورفضك لكُلّ ذلك العبث ولن يأتي "مُخلّص آخر الزمان" لإنقاذنا من غرقٍ مُتوقّع مُحتّم والذي لن يأسف عليه أولئك المُرابطون خلف صناديق التعليق ..

من لم يرَ في الفقر والظلم في بلدنا ظاهرة فهذا شأنه.. ومن لم يرَ أسماك القرش على اليابسة الأردنية ويعتبر الإلحاح بالحديث عن كل ذلك نوع من الابتذال فهذا شأنه..

ومن حقِّي إقصاء من لايليق بعالمي الافتراضي وإسقاطه من قائمة من هو مسموح له دخول صفحتي على الفيس بوك على الاقل..

ومن الهشاشة والصفاقة وسوء النية أن تبحث عن ثغراتي وعيوبي فقط وكلّ ابن آدم خطّاء .. فإن كنت راضٍ عن نفسك حين تفعل – فهنيئا لك- وإن كنت تراني بذلك السوء فهذا شأنك .. وليست مشكلتي إن كنتَ لا تجيد القراءة ولا تُحسن النيّة ولم تعرفني جيدا حتى الآن..

أنا أم وزوجة بنت قوم طيبين وتحاول أن تكون جيدة وجديرة بوجودها ومن أراد أن يقترب من منطقتي تلك فهذا شأن أخلاقه وما أنشأته عليه أمّه .. ودقّة بدقّة .. ودعوة المظلوم لا حجاب بينها وبين الله..

لست مؤرّخة ولست ممن لايقرأون– وكل ممنوع مرغوب كما تعلمون- ولطالما بحثت عن الكتب المحظور تداولها في بلدنا ولطالما اخترقت عوالم الغرف السوداء في بلادٍ ساستها سود وسياستها سوداء وتاريخها حافل بالتورّط والتوريط..

ولطالما أبكتني وثائق موثّقة وخذلتني مراسلات كنت أظنّها محض افتراء لأكتشف مدى خصوبة خيال الورّاقين القُدامى من بطانة الفاسدين الأوائل..

أنا لا أعيد صياغة التاريخ هنا وقد لايكون من حقّي ذلك.. ولكني أحاول الكشف عن حقيقة ما نحن عليه الآن وحقيقة ما كنا عليه سابقا وحقيقة ما نريد و ما نشتهي وأقصى الوسائل المُمكنة للنجو بنا منّا ومنهم..

تفاصيلي المُتداخلة المُنهكة المُربكة –أحيانا- والمتناقضة بعض الشيء ستصيب بعضكم بالسأم بلا شك..

ومن حقّكم الإنسحاب من مجرد قراءة المُقدّمة التي لا تتناسب وثقافة البعض ومن حقّ من منحه الله –جلَدا- على أمثالي أن يتأمّل معي حالات امرأة – قد لا تكون مُختلفة- ولكنها تحترم ذاتها وتحترمكم وتُحبّكم وليست بذلك السوء الذي وُصفت به ولن تكون..

نعم هناك حالات من اللاتوافق او التنافر –ربما- فيما أكتب أحيانا.. أتُصدّقوني إن اعترفت أني حين أكتشف تناقضاتي تلك .. أضحك بنفسي على نفسي.. وأقول: جزى صاحب الموقع خيرا على جلَده وصبره.. وكان الله في عون كل من لازال حريصا على قراءة تلك الانقلابات النفسية والروحية والتي لن تنتهي الا برحيلي او بما قد يكتبه الله عليّ من عجز قد يحول بيني وبين من أحبّ الكتابة لهم وعنهم.. بل وأتخيّلهم وهم يقرأون.. يضحكون يمتعضون يتساءلون يُفتّشون عني في جيوب العم "غوغل" ويستغربون بعضا من فصولي ومقالبي ولكنهم ينتظرون التالي وسينتظرون..

نحن في زمن التحوّلات الكبرى كما تعلمون.. فدعوني أكتب لكم بما لم تعتادوا عليه ودعوني أروي حكاياتي ودعوني أبكي وأضحك في آن ودعوني أحلم ولا ضير في أن تحلموا معي بما ينبغي للأحلام أن تكون..

هذه ليست حكايتي الأولى بل هي مجرد تعريف بسيط بي.. وسأبدأ حين يتهيّأ القارئ لما سأكتب من سلسلة حكايات قد تكون عبارة عن مقالات وقد لا تشكّل مقالات وقد تكون سيرة ذاتية الا أنها ضدّ السيرة الذاتية من حيث الحرقة اللاموضوعية في وصف الواقع والوقائع وربطها بالماضي والتي يعتبرها البعض تهمة كما أسلفت..

الوجوه في حكاياتي حقيقية والحكايات بأوجاعها وتفاصيلها الجريئة ونزقها المجنون وتناقضاتها الغريبة ايضا حقيقية ولكن الأسماء لن تكون دائما حقيقية الا إن سمح لي شركائي في تلك الحكايات التي لن أنساها..

· تنويه لابدّ منه:

أؤكد أني لم اتحدث يوما بموضوع الوطن البديل لأني لست على دراية بأصل الحكاية وفصلها..

ولست ممن ينادون بقلب نظام الحكم في الأردن لأني ضدّ التآمر من أي نوع ولكني أرفض هذا العبث المحيط وبشدّة..

وملك بلدي "أب وابن وشقيق وعم وخال" وأحترمه كإنسان عادي والمعذرة إن كنت لا أُجيد فن التبجيل والتمجيد .. فأنا هكذا وسأموت على ماخُلقت عليه..

لست إقليمية ولم ولن أكون كذلك.. ولست عنصرية ولم يحدث أن شجّعت فريقا لايستحق الفوز لمجرّد أنه يتحدّث بلكنتي ..

وفلسطين هي الحبيبة والرفيقة والأمنية .. وليست قضيّتي وحدي فهي قضية العرب جميعهم.. وأن أنادي بنصرتها ونصرة أهلها لا يعني أني من أنصار الوطن البديل او التوطين وسنتحدث عن هذا لاحقا اعتمادا على مقالات كتبها أهل الخبرة والدراية من بني قومي بمعزل عن أصوات الليكوديين السخفاء الذين لا تعنيني نداءاتهم أصلا..

حين أتحدث عن قريتي وحقول قريتي وأبناء قريتي لايعني أني نسيت فلسطين او أني أتباهى بأني ابنة قرية لم يسرقها العدو لأن مقصّ "بلفور" كان أعمى كما هي وعوده ..

وحين أتحدث عن فقراء قومي في البادية وفي القرى لا يعني اني أرى أن سكّان المُخيمات في نعيم او أن أمر بؤسهم لا يعنيني.

كلّنا في ذات المركبة وكُلّنا أخوة ولا علاقة لي بتجنيس -أرفضه طبعا- لمصلحة القضية ورفضا للمحسوبية التي مورست في ذلك مؤخّرا ومن أجل أولئك الذين قاتلوا في سبيل حقّ العودة والعائدين لا لأني أخشى على بعضي من بعضي..

لا تعنيني سخافة أولئك الذين يعتبرون فلسطين تهمة وأن كل من ينتسب اليها –ولو وجدانيا- عميلا خائنا و يُكرّس لفكرة الوطن البديل..

بغداد تهُمُّني ومراكش تعنيني .. كما أني أعشق القاهرة ولي في طرابلس حكايات لا تنسى وسنتحدث في كل شيء.. والهدف دائما كرامة الإنسان أي إنسان..

*نصِّي القادم وسيدور حول الحب..

لا تتفاجأوا كثيرا .. سنتحدث عن حُبّ الملوك..

وسأسألك هل تكره ابنك حين تجد بقايا (دبق الحلوى) على أصابعه وقد التصقت الأتربة حول أظافره درجة أنه لايستطيع حكّ أنفه..؟

وهل في وقوفك (طالبا منه او آمرا بالإشارة الى طريق المغسلة) كراهية مُبطّنة له..؟

نعم .. قد تزداد نزقا حين يتثاقل في الاستجابة لمطلبك لأن القط توم قد أجهز على غداء الفأر وتتمنى لو تكسر التلفاز الجديد بمنفضة السجائر لأنه يشغله عن مطلبك الذي يصُبّ في مصلحته هو ومصلحة البيت كلّه الذي قد تلوّثه الأصابع المُنشغلة اللامبالية – من غير قصد-..

أثناء ذلك ياعزيزي.. هل تتمنى مثلا .. أن يقع ذلك البرواز الذي يؤطّر آية (إن مع العسر يسرا) على رأس ذلك المُشاكس الصغير..؟

هل يطيب لقلبك أن يرتطم رأسه الجميل بعامود تركه مُتعهّد البناء لغباء المُهندس في منتصف غرفة الجلوس..؟

لن أتحدث عن أمر الحب كثيرا اليوم كي لا أحرق الأرُز .. ولا تغضبوا من لغتي .. هي هكذا .. ولا تتواءم مع تكويني المُعقّد الا بهذه الطريقة..

ودمتم من الله بخير سالمين غانمين مخلصين أنقياء.. تقرأون وتنتظرون..





  • 1 كركي 29-03-2012 | 05:20 PM

    ويستمر مسلسل الكلام على العشائر وعلى فلسطين وحين يحدث اي امر يتم شتم العشائر على انها رجعية , بليز حجه خيطي بغير مسله

  • 2 راكان الحناقطة / المحافظة الهاشمية 29-03-2012 | 05:39 PM

    الى النشميه الكاتبة الرائعة بنت الفقيه تحيه اجلال واكبار فانتي رائعة في كل ما تكتبين وانا اراك شامخة كشموخ جبال الطفيلة والسلط وعجلون واقول لك ان عالمنا هذا لايخلو من الصغار الذين يرون انفسهم صغاراعندما ينظرون الى انفسهم في المراه.مرة اخرى احيكي على مقالتك الرائعة والقوية التي تدل على ان كاتبها مثالا يجب ان يحتذى به.

  • 3 عصام 29-03-2012 | 05:41 PM

    الحمدلله انها كراهية مدفوعة الاجر
    والحمدلله ان المأجورين اعدادهم محدودة
    والحمدلله ان الاشراف كثر
    الحمدلله

  • 4 موسى العدوان 29-03-2012 | 06:14 PM

    الأخت الكاتبة المحترمة
    مقالك أعلاه هو قطعة أدبية جميلة تصفع وجوه الحاقدين . وهو في الوقت نفسه مرافعة راقية تستحقين عليه البراءة من إي اتهام ظالم بالتنكر للوطن . شكرا لك وإلى الأمام.

  • 5 كركي 29-03-2012 | 06:26 PM

    ايتها المبدعةت
    قدمي قولي ان ما تقولينة حق .. ودليلة هؤلاء الذين ما عرفوا في حياتهم الا النفاق ..نحن الاكثرية التي تقراء ماهو جميل وصادق . وما رسمتة اليوم من افكار وبهذا الاسلوب الرائع انما يعبر من مكنونات المخلصين الكثر من ابناء شعبنا العربي كلة ..لتسير القافلة وليبقى العواء يتردد في جنبات صحرائهم الفكرية واعطيات اسيادهم ....

  • 6 صدى الصمت محمد ملحم 29-03-2012 | 06:34 PM

    حين تكون الكتابة بطعم الوجع فهي حقا ستلامس أرواح الموجوعين لا سواهم وللك لن يكون غريبا ان لا يستوعبها المترفون والذين في قلوبهم مرض
    انا اتابع كتابات غحسان منذ مدة ليست بالقصيرة ويمكنني الادعاء انني املك حاسة سادسة تجعلني أميز بها بعض الخبيث من الطيب وما قرات لها مقالا الا ازددت اعجابا بلغتهاواسلوبها وجراتها التي قد تكون بنظر البعض ممن لا زالوا اسرى تقديس الأشخاص وقاحة
    أن تبكي لاجل الوطن ولأجل اخيك الانسان فهذه هي الانسانية بأبهى صورها وأن تخرج عن سياقات ونصوص لم يكن لك يد في رسم اطرها وحدودها وملامحها فتلك هي الجرأة
    نعم سادتي الوطن بحاجة لمن يكتب عن اوجاعه بجراة وموضوعية ولو وجدنا من كتب لما ىل حالنا لما نحن فيه اليوم من ازمة تكاد تلتف بخناقها على رقابنا جميعا
    دام قلمك يا إحسان ودامت كلماتك رصاصات تقض مضاجع المرجفين والمستعبدين لشهواتهم ونزواتهم قبل ان يستعبدهم الآخر

  • 7 طارق احمد 29-03-2012 | 06:56 PM

    كم يرسمك المقال بحرفيه انك كامله لا نقص فيك وكم اتمنى ان تكوني هكذا / احسان خطأك انك لو مدحك الف وذمك او خالفك الرأي واحد فقط تتركين الالف فتتكشف انيابك لذاك الواحد المسكين يا احسان كم انت هو مقالك نرجسيا حد كل شيء..
    اكتبي عن العاطفة وحسبك هكذا ولك ان تنظري في تجربه نادر رنتيسي الناجحه

  • 8 رهام 29-03-2012 | 07:14 PM

    اللي ما فيه خير للاردن والاردنيين ما فيه خير لفلسطين والعرب

  • 9 خالد 29-03-2012 | 07:21 PM

    مع احترامي الشديد هذه الكاتبة تخلط الامور / وأن أنادي بنصرتها ونصرة أهلها لا يعني أني من أنصار الوطن البديل او التوطين وسنتحدث عن هذا لاحقا اعتمادا على مقالات كتبها أهل الخبرة والدراية من بني قومي بمعزل عن أصوات الليكوديين السخفاء /هل هنا ك علاقة بين الوطن البديل

  • 10 اريام 29-03-2012 | 08:01 PM

    ماشاء الله كتاباتك قمة الروعه الله يحفظك ويوفقك والى الامام ان شاء الله

  • 11 رحال الصبيحات 29-03-2012 | 08:16 PM

    ماذا سنفعل ان اصبح الصمت فضيلة في زمن المارقين
    ‏ ان اصبح الوطن بذاته رذيلة ‏
    ‏ الأنتماء للجوعى مؤامرة
    الأختناق مع الباكين فسق
    ‏ الحق تهمة خالصة
    ‏ الماريين من الحقول و جراده اصحاب الحقل
    تصفح وجوه الصبية الباردة قلة حياء
    ‏ النفير الروحي للبعيد المسروق عيبا
    ‏ ان اصبح اغلى الرجال رهين درهم و دينار
    ‏ و ساد السماسرة
    ‏ الشكر للسيدة احسان الفقيه ‏
    مقال يلامس اوجاع كل من طحنته عجلة السمسرة بأسم الوطن
    ‏ نفير روحي للغائب القريب
    ‏ المحتل ‏
    الأرض المسروقة
    ‏ او المحروقة ‏
    لا اجد الكثير لأضيفه ‏
    ‏ كفيت و وفيت ‏

  • 12 معـــ نصايره ـــاذ 29-03-2012 | 08:39 PM

    Great my friend

  • 13 أحمد الحاج محمود الحياري - جدة 29-03-2012 | 09:13 PM

    السيدة الفاضلة الصحفية إحسان الفقيه ، بعد التحية القديمة كما عبقت لك ولزوجك الكريم وأشبالكما ، فإني وإن كنت أقرأ لك ثالثة الأثافي فيما نشر على عمون ، فإني آثرت أن أبقي مكنون التفاعل مع ما كتبت في زيارتك للطفيلة وتثمين تعبك الأصيل في لقاء أمهات ماجدات لأبناء كرام لا زالوا محبوسين خلف قضبان الحمق الأعمى ، وفي النص الآخر تقدمة لما ستكتبين ، ثم لولا أني مقاطع للفيس بوك لرحت أقرأ هناك حول ما عرضت له في مقالك هذا ، ولعل الكوكل بلص والتويتر يكون لهما عندك حظوة فهما لم يتلطخا بقذارات الفيس بوك إلى الآن على الأقل حسب ملاحظتي البسيطة.

    على أية حال ، فجرت في مقالك هذا بؤرا من نقاط الخلاف بين الأردنيين في مكامن كثيرة لم يتفقوا عليها ، بل دعيني أقول إن منشيء الكيان الاجتماعي الأردني عبر جرعات العصبيات والعنصريات والجهويات والإقليميات المدسوسة دسا في ثقافة الأردنيين عبر أكثر من سبعين عاما من التخطيط والدهاء والمكر ، قد أورث فيهم فايروسات قاتلة ، لا تكاد تجمع حتى في داخل السلط بين السلطية والعبادية ، فكيف سيمكنها أن تجمع بين الشمالات والجنوبات على قول عماد حجاج في أحد رسوماته ، وكيف يمكنها أن تلملم شمل مرضى محقونين عبر معامل وقفت عليهم عند كل شارع ومنعطف وغرفة تحقيق ومراجعة وترغيب وتعصيب .. الأردن مشرذم ولن تجدي بدا من أن يظل يتهمك كل مرضى بما أصيبوا به من فايروس فرحون ، .. على أي حال : إعادة تكوين بناء الشخصية العربية عموما لتكون خلوا من القطريات العنترية حيث في كل بلد عربي هناك من يدس مشاعر التميز والفرقة والضدية للآخر خارج الحدود ، وإعادة تكوين بناء النسيج الوطني الأردني بشقيه العشائري وغير العشائري من نسائج كان كثير منها قبل أن يكون هناك كيان سياسي اسمه المملكة الأردنية الهاشمية ، هذه المهمة أمانة في عنق كل صاحب عقل وقلب سليم من الأردنيين ممن لم يتلوث بداء العشيرة ومرض الرابطة وعقدة الجهة والمدينة والقرية والاتجاه وما تقمقم من كل تلك من تفاعلات سلبية .. فالعشيرة محمدة لها فضل عظيم ولولا ذلك لما أثبت القرآن أصلها ، ولكنها بمفهومها الإنساني والإسلامي لا يمكن إلا أن تكون محمدة يوم أن يتم علاج سلبياتها والتي منها الكثير في الأردن مما نحن مصابون به ... والاعتراف أول العلاج ، والمشكلة ليست في العشائر ولا في الرابطات ولا في التقمقمات الجهوية التي كانت ستغدو حللا إيجابية في منافسة مضيئة لو صلحت النيات ، المشكلة في أن الموجه للدفة للمركبة التي حضرتك وصفت خروقها وتخريقها ، أراد دوما أن يتناحر ركاب السفينه لكي يتمكن من فعل محرمات كثيرة أقلها يمكن وصفه بالخيانة لو اتحد الركاب .. !

    إحسان ، أنت كاتبة مضيئة تكتبين كأنك تخاطبين الأمة على منصة بهاء ، حاولي فقط ألا تجعلي من حبات الطماطم التي يرميك بها الذين لا زال المرض يفتك بهم من كل نوع ، حاولي أن تنظري إليهم بإحسان يا إحسان ، وبشفقة لا بغضب ، تماما كما وصفت طفل الصمغ .. فهل كنت ستضربينه ؟

    المسائل داخل الأردن بدأت تتجلى أكثر وأكثر حتى لأبسط الناس وأقلهم اهتماما بشئون السياسة والإدارة لما نال الجميع بلا استثناء من جوع وضراء وفاقة وامتهان كرامة .. تكاد توقظ كل ضمير نائم ، أفلا أقول لك : لعل في تلك المعاناة علاجا لكل الأمراض التي دس فايروساتها من فرق ليسود.

  • 14 Iالصرايره 29-03-2012 | 09:13 PM

    تحيه لك ول قلمك واذا اخطاء البعض في القرائه وبالفهم فهذا قدرهم .
    فانت ابنة هذه الارض وهذا الوطن وفلسطين والأردن لحمة واحده , بعيدا عن المتاجره ، كل له خصوصيته واهله .
    فا الأردن هو الأردن له اهله وفلسطين هي فلسطين لن ينساها اهلها وشرفاءها أبدا وكم من شهدائنا هناك
    منذ بدء النكبه ومن بعدها .
    والوطن البديل هو حلم الغاصب ومن فقدو ذاتهم وضمائرهم ولن يفلحو انشاء الله أبدا .
    وعن حبك لجلالة الملك من عدمه . أني على يقن من انه لايطلب من احد غير الصدق والأمانة كما أني على يقين انه
    لا يحب النفاق والمنافقين . حماه الله من كل ذالك ورزقه بطانة صالحه تدله على الخير وتعينه عليه ( امين )

  • 15 مؤمني 29-03-2012 | 09:27 PM

    ... زياده عن اللزوم

  • 16 ثناء 29-03-2012 | 09:39 PM

    ماشاء الله عليكي دائما مبدعه ولا يوجد اروع من ذلك موفقه يااختي

  • 17 جمال المجالي 29-03-2012 | 09:40 PM

    من مخلفات عقليتي العرفيه التي شربتها منذ الراتب الاول ابصم انك انسانه كبيره وانت تسطرين بقلمك الوطني عذابات الوطن وتزوريين مناطق لم تدوسها اقدام وزير او مسؤول..
    سيدتي الكبيره
    شياطين الاردن والابواق التي تنعق لن توقف الاقلام النظيفه ولن توقف حراكا شرعيا ولن تمنع عقليتي العرفيه ان اعترف اننا صدقنا الاناشيد والاغاني الفاسده والعبارات الطنانه واكتشفنا ان المياه تسيل من تحتنا لا بل من جميع الاتجاهات ولولا الربيع لكنا الان مثل الطرشان بالزفه
    كتاباتك اصبحت خبزنا وقمحنا واياك ان تنظري او تهتمي لشياطين الاردن سيري على بركة الله ايتها النشميه فانت والله بالف رجل وبالف مسؤوول وبالف الف اغنية هنيئا لنا ان يكون بيننا من هي بامثالك

  • 18 simsim 29-03-2012 | 10:42 PM

    افكار متداخلة وكثيرة كل فكرة تنفع مقالة لوحدها..يعني انا تهت في المقال..بس الكلام جميل..وبالتوفيق

  • 19 جمال المجالي 29-03-2012 | 10:57 PM

    قطعة تستحق الوقوق عندها

  • 20 أردني مغترب 30-03-2012 | 01:35 AM

    أيها الفاضلة لأول مرة أرى صورتك البهية فلقد عرضت مقالاتكي التي رددتي بها على من أساء للأردن و الأردنيين وصورت نسخ عدةوأعطيتها لبعض إخواني أبناء الجالية الأردنية ووقفت شامخا مفتخرا بكاتبة أردنية مبدعة أشد الابداع أمام زملاء لي من بعض الجاليات العربية و الذين انبهروا ورأوا أنك دغدغتي عواطفهم بردك على احد الكتاب الخليجيين وغيره من انتصارك للوطن...فلقد كشفتي لعقلكي العنان وياأملي أن تكون الثانية لحماية ال وما حوى وانت سيدة الفهم.

  • 21 محمد فيصل 30-03-2012 | 01:55 AM

    أول الربيع زهرة

  • 22 سعيد شتيوي 30-03-2012 | 02:05 AM

    شاطره بالانشاء ....

  • 23 أحمد الحاج محمود الحياري - جدة 30-03-2012 | 02:51 AM

    السيدة الفاضلة الصحفية إحسان الفقيه ، بعد التحية القديمة كما عبقت لك ولزوجك الكريم وأشبالكما ، فإني وإن كنت أقرأ لك ثالثة الأثافي فيما نشر على عمون ، فإني آثرت أن أبقي مكنون التفاعل مع ما كتبت في زيارتك للطفيلة وتثمين تعبك الأصيل في لقاء أمهات ماجدات لأبناء كرام لا زالوا محبوسين خلف قضبان الحمق الأعمى ، وفي النص الآخر تقدمة لما ستكتبين ، وخطابك الناري للوزير الرعود ، ثم لولا أني مقاطع للفيس بوك لرحت أقرأ هناك حول ما عرضت له في مقالك هذا ، ولعل الكوكل بلص والتويتر يكون لهما عندك حظوة فهما لم يتلطخا بقذارات الفيس بوك إلى الآن على الأقل حسب ملاحظتي البسيطة.

    على أية حال ، فجرت في مقالك هذا بؤرا من نقاط الخلاف بين الأردنيين في مكامن كثيرة لم يتفقوا عليها ، بل دعيني أقول إن منشيء الكيان الاجتماعي الأردني عبر جرعات العصبيات والعنصريات والجهويات والإقليميات المدسوسة دسا في ثقافة الأردنيين عبر أكثر من سبعين عاما من التخطيط والدهاء والمكر ، قد أورث فيهم فايروسات قاتلة ، لا تكاد تجمع حتى في داخل السلط بين السلطية والعبادية ، فكيف سيمكنها أن تجمع بين الشمالات والجنوبات على قول عماد حجاج في أحد رسوماته ، وكيف يمكنها أن تلملم شمل مرضى محقونين عبر معامل وقفت عليهم عند كل شارع ومنعطف وغرفة تحقيق ومراجعة وترغيب وتعصيب .. الأردن مشرذم ولن تجدي بدا من أن يظل يتهمك كل مرضى بما أصيبوا به من فايروس فرحون ، .. على أي حال : إعادة تكوين بناء الشخصية العربية عموما لتكون خلوا من القطريات العنترية حيث في كل بلد عربي هناك من يدس مشاعر التميز والفرقة والضدية للآخر خارج الحدود ، وإعادة تكوين بناء النسيج الوطني الأردني بشقيه العشائري وغير العشائري من نسائج كان كثير منها قبل أن يكون هناك كيان سياسي اسمه المملكة الأردنية الهاشمية ، هذه المهمة أمانة في عنق كل صاحب عقل وقلب سليم من الأردنيين ممن لم يتلوث بداء العشيرة ومرض الرابطة وعقدة الجهة والمدينة والقرية والاتجاه وما تقمقم من كل تلك من تفاعلات سلبية .. فالعشيرة محمدة لها فضل عظيم ولولا ذلك لما أثبت القرآن أصلها ، ولكنها بمفهومها الإنساني والإسلامي لا يمكن إلا أن تكون محمدة يوم أن يتم علاج سلبياتها والتي منها الكثير في الأردن مما نحن مصابون به ... والاعتراف أول العلاج ، والمشكلة ليست في العشائر ولا في الرابطات ولا في التقمقمات الجهوية التي كانت ستغدو حللا إيجابية في منافسة مضيئة لو صلحت النيات ، المشكلة في أن الموجه للدفة للمركبة التي حضرتك وصفت خروقها وتخريقها ، أراد دوما أن يتناحر ركاب السفينه لكي يتمكن من فعل محرمات كثيرة أقلها يمكن وصفه بالخيانة لو اتحد الركاب .. !

    إحسان ، أنت كاتبة مضيئة تكتبين كأنك تخاطبين الأمة على منصة بهاء ، حاولي فقط ألا تجعلي من حبات الطماطم التي يرميك بها الذين لا زال المرض يفتك بهم من كل نوع ، حاولي أن تنظري إليهم بإحسان يا إحسان ، وبشفقة لا بغضب ، تماما كما وصفت طفل الصمغ .. فهل كنت ستضربينه ؟

    المسائل داخل الأردن بدأت تتجلى أكثر وأكثر حتى لأبسط الناس وأقلهم اهتماما بشئون السياسة والإدارة لما نال الجميع بلا استثناء من جوع وضراء وفاقة وامتهان كرامة .. تكاد توقظ كل ضمير نائم ، أفلا أقول لك : لعل في تلك المعاناة علاجا لكل الأمراض التي دس فايروساتها من فرق ليسود.

  • 24 ahmad 30-03-2012 | 04:03 AM

    إحسان ، أنت كاتبة مضيئة تكتبين كأنك تخاطبين الأمة على منصة بهاء ، حاولي فقط ألا تجعلي من حبات الطماطم التي يرميك بها الذين لا زال المرض يفتك بهم من كل نوع ، حاولي أن تنظري إليهم بإحسان يا إحسان ، وبشفقة لا بغضب ، تماما كما وصفت طفل الصمغ .. فهل كنت ستضربينه ؟

    المسائل داخل الأردن بدأت تتجلى أكثر وأكثر حتى لأبسط الناس وأقلهم اهتماما بشئون السياسة والإدارة لما نال الجميع بلا استثناء من جوع وضراء وفاقة وامتهان كرامة .. تكاد توقظ كل ضمير نائم ، أفلا أقول لك : لعل في تلك المعاناة علاجا لكل الأمراض التي دس فايروساتها من فرق ليسود.

  • 25 بهائي من مصر 30-03-2012 | 05:11 AM

    ليلتك سعيدة...مع انى مصري الا انى احس بكل كلمة كتبت لانها تمس الواقع وما نعانيه,,, فقد تعود الكثير على الرياء والنفاق وتقبيل اللحا اعتقاد منهم ان هذا هو لغة الحياة ...وعندما يرى النقيد الصحيح يثور ويهلوس ويفقد الصواب ليس حب فيمن يدافع عنه بل حقدا وحسدا لظهور اناس كسوتهم الكياسة والنقاء.... فهؤلاء حسب الآية الكريمة يفعلون ذلك "" أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون "" ولك كل الاحترام والتقدير

  • 26 دكتور كريم ابوسمهدانة 30-03-2012 | 05:32 AM

    لابد من جنون أيها العقلاء لندرك!
    لابد أن نصر على هذا النداء: أمسكي الماء أيتها الغرابيل. . . اقبضي على الريح أيتها الأصابع. امضغي الهواء أيتها الأضراس. . . أدلي الدلاء إلى السراب أيتها الأيدي. . . اطحني القرون أيتها الطواحين. . وهذا هو الواقع يا اختي العزيزة احسان ..........................​............
    أخوك د/ كريم أبو سمهدانه

  • 27 مروان طعاني 30-03-2012 | 05:45 AM

    يا لقسوتك ؟؟؟كل هذا لان شخص تحت ضغط متوفر باستمرار صاح بانسانيته بوجه طبقية مصطنعة وقال اصحاب الحياة المخملية وعرضتي نفسك لهذا الوصف وانك انت المقصوده ولو انك راعيت الحالة النفسية لابناء هذا البلد لما استفزك الموضوع او انه استفزك بالاتجاه الاخر ...نحن مثلك بشر نغضب نعتب نخطىء باحكامنا نتسرع باقوال لا نقصدها على حقيقتها ولكن لنا الحق على بعض ان نقف مع بعض (انصر اخاك ظالما او مظلوما) لا ان نسارع بجلده ولفظه خارج المحيط الذي هرمنا حتى كوناه لنصرة بلدنا ..اخيتي انا من المنتظرين اصحاب الجلد واقول لك وانت بصدد الكتابة عن الحب ان هنالك فرق بين ذاك السحيج الذي اخرجته من عالمك الافتراضي وراح يهيل الاتهامات لك وبين ذاك الرائع والذي تحت وضع خاص اما من سوء الحكم اوسوء الفهم او ردة الفعل المبررة وغير المقبولة وصفك بالمسحجين الجدد...كاذب من ادعى كامل المعرفة وها انت زاد تقديري لك حينما اعترفت بعدم احاطتك بحيثيات الوطن البديل وليتك سحبت حالتك هذه على غيرك ..دمتي بخير ايته الرائعة

  • 28 محمد 30-03-2012 | 05:52 AM

    أخت احسان الاصيله تأخذني لوحاتك الفنيه الواقعيه المعبره عن ما فينا الى ذاك الحبيب وطني وانا في الطرف الاخر من الكره الارضيه اشم ثراه ارا جبالهُ ووديانه ارا كل ما فيه شعبه الطيب وجبال عمان السبعه اطوف فيها بين كلماتك واشكرك على كل رحله يئخذني فيها قلمك الساحر الى امي وابي واهلي وانتم . كثير هم المنافقون واكثر هم المخلصون لتراب الاردن وانت منهم . كل الشكر اختي العزيزه ادام الله عليك الصحه والعافيه
    .

  • 29 عويس 30-03-2012 | 06:54 AM

    سيدتي تعودنا على هذة النغمات من هؤلا المتنفعون فهم في مرتبة الكافرين ان من يسرق قوت الفقراء فقد تعدى مرحلة الكفرولاكن كل الذي يمكن ان يقال عبارة من احدى الاغنيات ( بنرفض نحنا نموت الولن رح نبقى )

  • 30 م.فهد شديفات 30-03-2012 | 08:14 AM

    لازلت عند موقفي الاول من ان هذه الكاتبه( او الكاتب) يجب عليه التوجه نحو المسلسلات التركيه ( ام ال400 حلقه)...واجزم انه سينال الكثير ...الكثير!!!!!!!!!نصيحه بس!!!!!!!!!!!

  • 31 ا 30-03-2012 | 09:30 AM

    شئ جميل

  • 32 مصطفى بني مصطفى 30-03-2012 | 12:06 PM

    شكرا لك يا ست احسان قرات لك 3-4 مقالات ولم تسعفني قدرتي وفهمي المحدود في الفهم الكامل لمقالاتك.. لاشك انه لديك قدرات كبيرة ...لكن الأفضل أن تكوني واضحة ..لكي نستفيد من أفكارك النيرة...شعرت بالتناقض في أفكارك ربما انه لديك شيء لكنك خائفة ... وهذا مبدأ عمل السياسيين ..المناورة والتضليل والخداع..وأرجو أن لا تكون منهم ..ومما يعزيني انني وجدت أعرافا منك بالتناقض في هذا المقال .أنا أوفقك أن هناك أبواق فارغة وجوفاء.أرجو أن تسامحيني

  • 33 لؤي المصري- الرمثا 30-03-2012 | 04:35 PM

    الكاتبه الاردنيه الرائعه احسان الفقيه قد نتفق معك ونختلف اكثر ولاكن ما نحن متاكدون منه وواثقون انكي اثريتي خزائن الادب الاردني والعربي في مرحلة حساسة وحرجه من تاريخ الامه واصبحتي جزاء من كنوزنا الوطنيه والعربيه باسلوبك الفريد المبهر اسلوب ولا اروع ونقد لاذع مقلق فانتي جزء من تراثنا القومي يا ام طارق

  • 34 ابوليث المعايطه 30-03-2012 | 04:41 PM

    احسان لاحرمنا الله من قلمك المعبر الصادق صدق الاحرار المرابطين القابضين على الجمر الداعسين على اشواك يضعها لك من يعتقد بانها ستعيق تقدمك النافثين دخانا اسودا مسموما باتجاهك ذات غباء معتقدين بانه سيعميك عن الحقيقة....
    ايتها الرائعه يجب ان لا نصغي للمهزومين المستسلمين الافاكين,اولئك الذين فقدوا الايمان بكل القيم, اولئك الذين ركعوا جاثمين فلوثوا جباههم بتراب الذل والهزيمة فأتخذوا من العار ملجأ يقيهم غارات الزمن.

  • 35 من قراء الكاتبة 30-03-2012 | 05:59 PM

    الكاتبة الفاضل/ إحسان
    بعد التحية ،،،
    للنجاح كُلفة وللشهرة ضريبة. اكتبي ما يمليه عليك قلبك وحكمي عقلك، فالاعمال الخالدة هي فقط ما كان مصدرها القلب، وحذاري من السقوط تحت وطئة ارضاء هذا او ذاك.
    كتاب القطعة او المقال (عند الطلب) سقطوا او يسيسقطوا لاحقا والبقاء فقط للفن الصادق، هكذا هي وهكذا كانت حركة التاريخ.
    اطلقي العنان لفنك (لقلمك) واتنبئ للك بأن تصبحي الكاتبة الاولى (وهذه الجملة لن تعجب الكثيرين من الباحثين عن الشهرة).
    اكرر التخية.

  • 36 سامي.المانيا 31-03-2012 | 12:29 AM

    الصورة شوي اكبر من المقال

  • 37 حمزة 31-03-2012 | 01:06 AM

    لأول مرة أرى الكاتبة احسان الفقيه _وهي جريئة دائما_ تختبئ خلف درع من الكلمات والانشاء المغلف بالرمزية..ولا تخلو كلمات الكاتبة من التكرار الذي ألفناه في مقالاتها , وباختصار أقول يا سيدتي الكاتبة عهدناك كاتبة جريئة تضعين النقاط المضيئة فوق الحروف المظلمة فلماذا النكوص عن ذلك النهج؟ أم هو الرأي والمشورة والمكيدة؟! على كل حال لك الاحترام والتقدير فأنت كاتبة محترمة ومبدعة.. أتمنى أن تعود لك الصراحة وتهجرك الرمزية وأن يهجرك التكرار الممل وشكرا.

  • 38 ابو ظبي 31-03-2012 | 01:25 AM

    ام طارق
    الشامخه دوما ..

  • 39 صد رد 31-03-2012 | 02:55 PM

    نعتذر عن النشر

  • 40 نشمي النشيمان 31-03-2012 | 04:20 PM

    سلم قلمك بس احكي لنا عن الماضي .......

  • 41 طفيلي بسيط 01-04-2012 | 12:37 AM

    نعتذر

  • 42 عبدالله خريسات 01-04-2012 | 02:04 AM

    هذا قريب من وحي المعلقات السبع يستحق ذلك واكثر ؟
    لا يأس مع الحياة
    كل التحية لك وفقك الله لما تنشدين
    كنت وما زلت من المقربيين جداً من رفيقة دربك وأنت تعرفينها

  • 43 د.منذر لطفي 01-04-2012 | 05:29 AM

    ما اروعك

  • 44 د.منذر لطفي 01-04-2012 | 05:29 AM

    ما اروعك

  • 45 د- يوسف القماز/ جامعة مؤتة 01-04-2012 | 04:51 PM

    إلى الأخت الصحفية إحسان الفقيه المحترمة.
    تحية طيبة وبعد :...


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :