هنيئا للوطن بقائد عظيم أحب شعبه ، هكذا هم الهاشميون خاطبوا فيها شغبهم ووطنهم .
أنه المحب لوطنه وشعبه رغم الظروف وأالإساءات التي طالتة لكن حبه للوطن ولشعبه بأحاسيس الحب لا بلغة التكليف أنه ملك إلإ نسانية توجه بها إلى شعبه بعفوية.
من قلب فائد الوطن تمثلت الأوامر الملكية لتصب في الأصلاح وسعادة المواطن الأردني وملامسة حاجاتهم.
لنفوت هذه الفرصه على الذين يتربصون من خلال دعواتهم للمسيرات الزائفه والمتأمرين على الوطن .
لأننا لا نعيش الظرف الذي يعيشه باقي الأقطار المحطيه بنا .
نحن ننعم بالكرامه والحرية ولم يسجل في تاريخ قيادتنا الهاشمية إراقة دماء الأردنيين ، حتي الذين تأمروا
وحاولو القيام بالإنقلابات العسكرية ، نحن نتفيأ في ظل حكو الرحمة والتسامح وسيادة القانون.
وسنتبقى يا وطني شامخا وعاليا وطن أبا الحسين بلد الأمن وألأمان سيبقى الأردن غاليا في قلوب الأردنيين.
حفظ الله الأردن من كل مكروه ومن ثم جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم اطال الله في عمره