facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




عوامل فشل ما يسمى بالثورة السورية ؟


محمد سلامه
16-06-2012 12:50 AM

ثلاثة عناوين رافقت الثورات العربية في تونس ومصر وليبيا واليمن وغير موجودة في سورية وهي »التبعية للغرب والفساد, والاستبداد السياسي« وهذه الامور شكلت عوامل واضحة لمسارات الشعوب التي انتفضت على حكامها واوصلت الجميع الى ما نحن عليه اليوم.

مصر وتونس اشتركتا في الثلاثة عناوين "التبعية والفساد والاستبداد" فيما كانت ليبيا بعيدة عن التبعية, اما اليمن فله وصف آخر تتداخل وتبتعد فيه كل العناوين والمحصلة ان النظام القبلي هو السمة الحاضرة لكن سورية ليست كذلك نهائياً, فلم ينجح اعداؤها سواء المعارضة او حلفاؤها او الغرب ان يتهموا النظام السوري بالتبعية للغرب, ولم تتناول الصحافة الغربية والفضائيات وجود فساد داخل قيادات ورموز النظام, ولم نقرأ وجود مليارات الدولارات لاي مسؤول سوري في أي دولة اوروبية, وعلى العكس من ذلك تماما فقد تبين ان قيادة الدولة هي الاكثر احترافاً في التعامل مع الاتحاد الاوروبي والامريكيين والمجموعة الخليجية وغيرها, فلم يسجل على النظام رهن الدولة الى مؤسسات النظام الدولي ممثلة بصندوق النقد والبنك الدوليين ولم يسجل ارتهانه لنادي باريس ولم يسجل عليه انه تقدم بطلب المنح والمساعدات لدول الخليج او غيرها. وبهذا تجنب الوقوع في فساد مالي واداري ظهر عند حكام العرب في تونس ومصر وليبيا والى حد بعيد اليمن, اما موضوع الاستبداد فهو استبداد امني له دوافع واسباب لها علاقة بالصراع مع اسرائيل, وقد استجاب لمطالب شعبه بانجاز رزمة اصلاحات سياسية شكلت في جوهرها مطالب عامة تلبي رغبات الغالبية من الناس, ولهذا فان الحديث عن اسقاطه هو ضرب من الاحلام او الحديث عن ثورة ضده هو اضغاث احلام,, لان الشعوب تعرف حقيقة وبواطن ذاتها, فالشعب السوري بغالبيته الساحقة مع نظامه العروبي بقيادة الرئيس بشار الاسد.

هذه القراءة الموجزة لعوامل نجاح الثورات العربية ليست مماثلة نهائياً للواقع في سورية ولهذا فان المعارضة التي ارتهنت للغرب وللمجموعة الخليجية غير قادرة فعلياً على حوز ثقة الناس بها او حتى تعاطف العرب معها, فغالبية شعوب بلاد الشام والعراق تقف الى جانب النظام السوري وفي هذا مؤشر على محاولات اخرى لعوامل اخرى حاولت المعارضة وحلفاؤها اللعب عليها وهي الطائفية والقلة والكثرة او اختلاق قصص التزوير ومحاولة تشويهه بالقتل والمجازر والارهاب وغير ذلك, لكنها هنا ايضا فشلت لانها تمارس القتل فصور ما يسمى بعصابات الجيش الحر تملأ الفضائيات بالصوت والصورة اعترافاً باستهداف وحدات الجيش العربي السوري (حماة الديار) وقصص التزوير التي ابتدعتها لصقت بها اكثر مع بداية الازمة بسبب محاولاتها التضخيم واختلاق احاديث ما انزل الله بها من سلطان والقتل والتفجير والذبح باتت لصيقة بها ايضا وهذا كله ادى الى تراجع شعبيتها الى جانب تحالف الغرب وامريكا والمجموعة الخليجية المكروه من جميع العرب وغيرهم .

اما موضوع الطائفية او القلة والكثرة التي اثاروها بطريقة ساذجة فقد أدت الى نتائج عكسية معهم حيث ازداد التعاطف الشعبي السوري والعربي مع النظام , فلا يوجد عن المسلمين منذ مجيئ رسولنا محمد (ص) الى يومنا هذا شيء له علاقة بما يقولون, ونذكر هنا بان عثمان ارطغل واحفاده حكموا وطننا العربي اكثر من اربعمائة عام باسم الاسلام وهم بالاصل ليسوا عرباً فكيف بنظام عربي اسلامي ينتمي لطائفةمسلمة علوية يسوقون عليه هكذا قصص, فالاصل بالخلافة عند المسلمين هو صالح الامة وخدمتها وهذا الامر موجود في النظام السوري.

لقد ملأت الدنيا بعض الفضائيات العربية باحاديث دينية ليس لها وجود وملأت الدنيا صراخاً باسم السنة وان ما يجري في سورية هو ذبح لطائفة دون اخرى وركزت هذه الفضائيات على انتقال السلطة بالوراثة في جمهورية عربية, وكيف جرى تعديل الدستور في بضع دقائق لهذا الامر, والجواب على ذلك ان الذين يقترفون المذابح والمجازر لا يعرفون من هذا ولا ذلك, فلا يوجد على جبين الاطفال او ايادي النساء او اوجه الرجال طبعة مكتوب عليها هذا سني او علوي او شيعي او مسيحي والذي يقتل هدفه القتل وجر البلاد الى المذابح وليس اي شيء اخر, اما قصة الوراثة في الجمهورية فهي من الناحية الدينية قبل السياسية جائزة شرعاً, ففي عموم كتب اهل السنة ومنهم الماوردي تحديداً اورد مسألة الخلافة عند المسلمين السنة,, والتي يقابلها والي الفقيه عند الشيعة مع اختلافات في الصلاحيات وطريقة الاختيار, لكن عند السنة تحديداً تكون بالوراثة ويؤخد هنا صالح ومصالح الأمة عند انتقال الخلافة من الاب الى الابن, واذا اسقطنا هذا الامر على الحالة السورية مما بين الاسد الاب والابن نجد انها مماثلة تماماً, فصالح ومصلحة الامر توجب ان تنتقل الخلافة (الرئاسة) من الاسد الاب الى الاسد الابن والمصلحة العامة للأمة هي حماية مشروع الأمة في المقاومة وابقاء الدولة بكل اساساتها ضمن هذا النهج الاسلامي العروبي الذي هو مصلحة عليا للشعب السوري ومعه امته العربية والاسلامية.

هذه الاسباب وغيرها كثيرة كانت السبب الرئيسي في سقوط مشروع القائمين على ما يسمى بالثورة السورية الى جانب اسباب اخرى منها ارتباطهم بالغرب وخاصة امريكا وبريطانيا وفرنسا الى جانب اسرائيل وتبني المجموعة الخليجية المعروفة بالرجعية العربية وكذلك الاتراك الذين يحلمون باعادة امجاد امبراطوريتهم العثمانية البائدة, وطريقة تعاملهم مع الشعب السوري بمحاولة اخراجه من البيوت تارة واستخدام السلاح تارة اخرى ضده واستهداف وحدات الجيش العربي السوري "حماة الديار" ثم لجوئهم الى الارهاب عبر المفخخات ومن ثم الذبح والقتل على طريقة الوحوش وغير ذلك الكثير.

نحن ندعو الى احترام ارادة الشعب السوري وعدم التدخل في شؤونه ومساعدته اذا احتاج لنا بما نستطيع وضمن حدود الاخوة العربية, لكن ان تتدخل هذه القوى بهذه الطريقة السافرة وتقدم المال والسلاح وتشجع البعض على القتل والخراب والدمار وان نذهب الى الاجنبي لكي يدمر مقدرات الدولة السورية وان نبادر الى التحريض الاعلامي وان نعمل على جره نحو الحروب الداخلية بحجة الديمقراطية والحرية والاصلاح هو امر فاجر يجب ان يتوقف فوراً اذا كانت النوايا سليمة, اما غير ذلك فان اصحاب النوايا السيئة سوف يحصدون ثمار زرعهم السيئ آجلاً ام عاجلاً. (جريدة الديار)





  • 1 هادي 16-06-2012 | 01:13 AM

    ما يسمى الثوره السوريه سيثور على كل من تبرأ منها حتى ينبت على راسهم شعر. منذ البدايه و عمون لم تكتب الا لمصلحة نظام حكم شعبه بالذل و كأن حقيقة هذا النظام تغطى ببعض مقالات...

  • 2 عتوم 16-06-2012 | 01:17 AM

    و من قال للكاتب ... ان غالبية شعوب بلاد الشام والعراق تقف الى جانب النظام السوري. ان الشعب العربي ضد النظام العلوي الفاشي الفاسد القاتل السفاح القرامطة النصيريين ...

  • 3 سعود 16-06-2012 | 01:36 AM

    عزيزي الكاتب: لقد ربحت رحله مجانيه الى دمشق لاجراء مقابله مع تلفزيون "دنيا" للراى والرائ الاخر. الرحله تشمل الاقامه الفاخره والترفيه على نفقة الشعب السوري. ارجوا ان تحلل على تلفزيون دنيا جرائم العصابات المسلحه التى انطلقت من مدارس درعا و جامعة حلب وغيرها في الاشهر الاولي من "ما يسمى" الثوره السوريه

  • 4 مليارات الدولارات لاي مسؤول سوري 16-06-2012 | 02:14 AM

    (ولم نقرأ وجود مليارات الدولارات لاي مسؤول سوري في أي دولة اوروبية).
    عزيزي السبب في ذلك وجود هذه المليارات ببنوك روسيا والصين وايران, وليس في البنوك الغربية

  • 5 ال 16-06-2012 | 02:16 AM

    با زلمة هسا النظام المجرم ما في عندو فساد، زلا استبداد سياسي ...

  • 6 اردني 16-06-2012 | 02:24 AM

    فشر كل من يشك في نجاح الثورة السورية المجيدة سوف تنتصر الثورة ويسقط النظام المجرم هناك وسنرى وجوه الداعمين للمجرمين والمدافعين عنه اما التنظير الاجوف فلا قيمة له اذا كان ما يحدث في سوريا من ثورة شعبية عارمة تواجه باجرام وقتل وهتك للاعراض فما هي الثورة

  • 7 روح .... 16-06-2012 | 02:37 AM

    يا عيب عليك و على عمون اللي بتنشر هيك مقال... ... عليكوا يا عمون.. ولو انتوا رجال بتنشروا تعليقي مثل ما نشرتوا مقال ....

  • 8 طفيلي يرد على الكذاب 16-06-2012 | 02:43 AM

    اما موضوع الاستبداد فهو استبداد امني له دوافع واسباب لها علاقة بالصراع مع اسرائي
    فالشعب السوري بغالبيته الساحقة مع نظامه العروبي بقيادة الرئيس بشار الاسد.(كذبة رقم2)


    اما موضوع الطائفية او القلة والكثرة التي اثاروها بطريقة ساذجة فقد أدت الى نتائج عكسية معهم حيث ازداد التعاطف الشعبي السوري والعربي مع النظام (كذبة رقم3)
    واذا اسقطنا هذا الامر على الحالة السورية مما بين الاسد الاب والابن نجد انها مماثلة تماماً, فصالح ومصلحة الامر توجب ان تنتقل الخلافة (الرئاسة) من الاسد الاب الى الاسد الابن والمصلحة العامة للأمة هي حماية مشروع الأمة في المقاومة وابقاء الدولة بكل اساساتها ضمن هذا النهج الاسلامي العروبي الذي هو مصلحة عليا للشعب السوري ومعه امته العربية والاسلامية.
    (كذبة رقم4)

  • 9 احلى تعليق 16-06-2012 | 02:50 AM

    لو انه خايف على البلد كان رحل وما دمر.يبطل قتل ومذابح وانا معه ولا تقلي الارهابيين هم البقتلوا

  • 10 thugs 16-06-2012 | 02:53 AM

    they are all the same

  • 11 مؤيد للثورة السورية المجيدة 16-06-2012 | 03:32 AM

    الثورة السورية حققت ما لم تحققه كل الثورات العربية من تعرية للنظام المجرم وانتصارها النهائي سيكون مدويا جدا من خلال سحل المجرمين واقامة الدولة المدنية وعندها يفرح المؤمنون

  • 12 القاضي المفرق 16-06-2012 | 03:41 AM

    عزيزي الكاتب المحترم .......... كلام غير مبني على اي حقائق او وقائع تقول ما يسمى بالثورة السورية والاف الاشخاص قد قتلوا واعتقلوا وتشردوا وتقول كذلك ان المجازر والمذابح التي وقعت لم تفرق بين طائفة واخرى لا يا عزيزي المجازر والذبح كانت من نصيب اهل السنة فقط والنظام السوري وكما تقول ممانع ولا ينتمي للغرب اقول لك نظام ممانع على شعبه المظلوم نظام صديق للكيان الصهيوني على مر التاريخ والواقع يثبت ذلك انظر الى جبهة الجولان لم لم تطلق فيه رصاصة واحدة لانها مباعة نعم الجولان مباع وانظر الى النظام العراقي الطائفي الذي جاء على ظهر الدبابة الامريكية مع من يقف يا كاتبنا العزيز وكذلك ايران التي تحالفت على عراق العرب عراق صدام وعلى افغانستان مع من تقف النظام السوري نظام يقتل شعبه يقتل الاطفال ذبحا وينتزع حناجر المنشدين الوطنيين ويكسر اصابع الفنانين ..وووو..وهو نظام طائفي بامتياز ولكن ما زال هناك من يدافع عن هذا النظام والاسباب معروفة للقاصي والداني .... الثورة الحقيقية بين جميع الثورات العربية هي الثورة السورية

  • 13 عبيد بشار 16-06-2012 | 03:56 AM

    ... بشار ... سفيره في عمان

  • 14 Dr. Ahmad Mayyas- USA 16-06-2012 | 04:07 AM

    عمره حد قللك انت ... يعني لا فساد والنظام السوري عمل من كل الشعب آكلي رشاوي وسرقات الا ما رحم ربي ولا تبعية لايران ولا يعني مليارات مثل مليارات بشار وعمه رفعت. ارجو منك ان لا تفتي وتحكم لوحدك.. والأفضل انه ما تكتب عن الثورة السورية لا بمليح ولا بعاطل

  • 15 مومني 16-06-2012 | 04:19 AM

    لا تزعل يا سيدي احنا الشعوب العربية اولاد ..... وبشار اطهر من الحرم

  • 16 حسام النعيمات 16-06-2012 | 04:24 AM

    وجهة نظر لا نملك الا ان نحترم قائلها ، مع انها بعيدة كل البعد عن الواقعية وعن المنطق ، النظام السوري فشل فشلا ذريعا في ادارة الازمة والثورة اتخذت بعدا مغايرا لما جرى نظرا لحجم الشناعة والقتل التي مارسها النظام ، والفساد المالي سيظهر جليا بعد فترة من الوقت وباعتقادي ان النظام السوري من افشل الانظمة العربية والعالمية وسيفرح الشعب العربي والاسلامي بزواله عن قريب ان شاء الله .

  • 17 جعفر _ لندن 16-06-2012 | 05:01 AM

    عزيزي الكاتب يبدوا انك غير مكتشف لحقيقة الوضع السوري او ربما للم تقوم بزيارة سوريا اصلا . خذ هاذة الحقائق عن سوريا
    1_ سوريا تحكمها عصابة من ال الاسد واصبحت مملكة
    2_ نسبة الفقر في سوريا يتجاوز 80% السوريون يزوجون بناتهم القاصرات من شدة الفقر
    3_ الثورة السورية بيد رامي مخلوف وماهر الاسد واصف شوكت
    4_ سوريا اكثر دولة بوليسية وامنية في العالم ودموية
    5_ كل ارصدة المسؤولين السوريين في البنوك الروسية والصينية
    6_ شعارات المقاومة و الممناعة عبارة حبر على ورق واكبر دليل تحرير الجولان
    7_ حافظ الاسد باع الجولان في سنة 68 مقابل 100 مليون دولار بموجب شيك من اسرائيل
    وغيرها من الحقائق المرة عن هذا النظام ..

  • 18 مواطن اردني 16-06-2012 | 06:44 AM

    محمد سلامة - بعد قرائتي لهذا المقال ...
    يا رجل بدات مقالتك بفرضية خاطئة و طهرت النظام السورى و اضعت وقتي في البحث عن فكرة محبوكة لم اجدها في هذا المقال ..

  • 19 زيد فلسطين 16-06-2012 | 02:59 PM

    الى رقم 14 كلامك غير صحيح وبه حقد

  • 20 فعلا كاتب المقالة ..... 16-06-2012 | 08:04 PM

    نعتذر

  • 21 النهاية اقرب مما تتصور 16-06-2012 | 08:56 PM

    أدعو الله القدير ان يجمعك مع من تدافع عن عنهم

  • 22 متابع 16-06-2012 | 10:37 PM

    عمون اتقوا الله بالشعب السوري فانا متابع لصحيفتكم و لم ار يوماً انكم موالون للشعب السوري او حتى محايدون بل انتم موالون للاسد و زمرته الباغيه و هذا جزء من اثم القتل اليومي الممارس بحق ثوار سوريا الابطال.
    المحرر : سيدي نحن ننقل الاراء جميعها بدون تحيز .

  • 23 علي 17-06-2012 | 12:01 AM

    الكاتب ... بشار الاسد .... عليك وعلي سمحلك تكتب

  • 24 عمران المومني 0 الصين ايوو 17-06-2012 | 07:28 PM

    شعر مؤامرة

    الدمشقية سورية يا حبيبتي
    صدق الخسيسُ إذ رأى ... أنّ هناك مؤامرة
    فنعم هناك مؤامرة .... تغتال أرضي الثائرة
    تذِلُّ شعبا قد أبى ......... نظام ......
    تحلُّ سفك دمائنا ..... تبيح ُعرض الطاهرة
    تبيدُ طفلا لم يزل ........ يخطُّ مجد الذاكرة
    تدوسُ عزّة شامخ ..... عنه الكهولة قاصرة
    و نعم هناك مؤامرة ...فيها الأصالة خاسرة
    فيها السيوف تعددتْ .. من كلّ حدبٍ ناحرة
    فيها الأخوّةُ كذبةٌ ..... فيها العروبةُ حاضرة
    فيها المبادرةُ التي ... تسري بأرضي جائرة
    فيها المبادرة التي....... فوق الدماء عابرة
    فيها المبادرة أتتْ ..... تختال مثل الفاجرة
    تحمي الخسيس و قد رأى أنّ هناك مؤامرة


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :