facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




التسجيل والمشاركة في الإنتخابات هذه المرة من اجل أمن وإستقرار الوطن


يوسف ابو الشيح الزعبي
15-09-2012 04:49 PM

عمون- في خضم الجدل والتحدي الكبير بين الحكومة والمؤسسات الرسمية من جهة وأطراف المعارضة التي تتزعمها الحركة الاسلامية في إجراء الإنتخابات النيابية نهاية العام الجاري أو عرقلتها والتشكيك بنزاهتها والقوانين المنظمة التي تم اقرارها وشرعية الهيئات التي تشرف عليها، فإن اسئلة عديدة تدور في خلد وذهن المواطن حول أهمية التسجيل والمشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة، وضرورة ترجمة مرحلة الإقرار والإجتهاد والعزيمة التي جرى خلالها سن وتعديل القوانين وإستحداث الهيئات السياسية الى واقع متطور يعكس جهود الإصلاح السياسي الحقيقية التي أقرتها مؤسسات الدولة بالتشارك مع قوى المجتمع العديدة، وبالمحصلة مدى انعكاس هذا المخاض السياسي على استقرار البلاد والخروج بها من المرحلة الحرجة التي تعيشها.
تصر الحركة الاسلامية على الغاء قانون الصوت الواحد وإجراء الانتخابات وفقاً للقائمة النسبية التي تلائمها، كذلك تقييد صلاحيات الملك بوضع قيد في الدستور يتم فيه الزام رأس النظام بإختيار رئيس الحكومة المقبلة من الحزب الأكبر في البرلمان وما الى ذلك من مطالب تتعلق بالملكية الدستورية وسحب الصلاحيات لصالح البرلمان والحكومة الإخوانية في المستقبل .
القضية الاساسية انه من غير العدل ان تضع الحركة الاسلامية كشرط لمشاركتها في الانتخابات المقبلة قانون مفصل لها حتى تسيطر على البرلمان وتشكل الحكومة الاخوانية على اعتبار انها الحزب ذو الثقل الوحيد المنظم في الاردن وهي التي تعي في حقيقة الأمر بأن ثقلها بالحياة السياسية لا يتعدى 20% متجاهلةً مختلف القوى الشعبية والسياسية في الاردن والتي يتجاوز ثقلها السياسي الـ 80%، كما ان الحركة الاسلامية ركبت موجة الاحتجاجات الشعبية في الشارع في مختلف المحافظات نتيجة تردي الاوضاع المعيشية واخذت تصعد من مطالبها ونسق احتجاجاتها لإيجاد حالة من عدم الاستقرار بهدف فرض شروطها وإملاءاتها على الدولة.
حقيقة نستغرب من تعنت وتمادي الحركة الاسلامية الاردنية، رغم أن التعديلات الجذرية والاصلاحات السياسية شملت اجزاء واسعة من الدستور واغلب القوانين السياسية بما فيها الحريات العامة والمطبوعات والنشر وقوانين الاحزاب السياسية والانتخابات، وفي موضوع الانتخابات النيابية تحديداً حيث جرى تأسيس الهيئة المستقلة للإنتخابات وفق قانون عصري بعيداً عن اي تدخل للحكومة ومؤسسات الدولة ، وستجري الانتخابات بنزاهة وشفافية عالية بحضور مراقبين اقليميين ودوليين ومنظمات دولية، كذلك جرى تعديل قانون الانتخاب بالغاء الدوائر الوهمية وادخال قائمة نسبية (كوتا الاحزاب والكتل السياسية) (27) مقعد، بالإضافة الى كوتا المرأة بهدف تطوير الحياة السياسية وتفعيل الأحزاب من خلال ضمان وصولها على اختلاف اتجاهاتها والوانها الى البرلمان رغم ضعفها ، كما تعهد الملك امام الجميع باختيار رئيس الحكومة المقبلة من الكتلة او الحزب الحائز على أكبر عدد من المقاعد في مجلس النواب.
ماذا بعد تريد الحركة الإسلامية حتى تشارك؟! هل تريد تفصيل القانون على مقاسها حتى تستحوذ على غالبية مقاعد البرلمان ؟ وهل هذا منطقي ومطلب شرعي للحركة الاسلامية؟ أم سنظل نذكّر الحركة دوماً بأنه يوجد غيرها على الساحة الاردنية من مواطنين وقوى سياسية وشعبية ذات ثقل ولها مطالب ورؤى مختلفة تماماً عما تطالب به الحركة، أم هي الإملاءات والتعليمات الخارجية من الامتداد الاخواني الدولي في الخارج.
لا يوجد حجة للحركة الاسلامية لمقاطعتها الانتخابات النيابية سوى انها تستقوي على الدولة لفرض شروطها في مرحلة دقيقة " الربيع العربي" ، كما ان المنطق يحتم على مختلف القوى سواء كانت قوى وطنية موالية او معارضة المشاركة في الانتخابات القادمة من اجل الحفاظ على امن واستقرار البلاد في مرحلة خطيرة للغاية اشتعلت خلالها النيران وتسعرت في المحيط المجاور، ومن اراد ان يغيّر ويصلح فليكن ذلك لكن عبر المؤسسات الدستورية والبرلمانية والقوانين وليس عبر الشارع والزعيق والغوغائية وشل الحياة الاقتصادية والسياسية .
كما ان دقة المرحلة وخطورتها تتضح من خلال الأوضاع الاقتصادية التي تعاني منها الدولة في ظل العجز الخطير المتنامي في الموازنة الذي تجاوز الـ 3 مليارات دولار والمديونية التي وصلت الى أرقام خطيرة غير مسبوقة نحو 21 مليار دولار وارتفاع الاسعار والتضخم وهذا يتطلب من الجميع التكاتف مع مؤسسات الدولة المعنية للتغلب على هذه الأوضاع المؤرقة وربط الاحزمة من قبل مؤسسات الدولة والمواطنين على حد سواء فضلاً عن مراجعة كافة القوانين والاجراءات الاقتصادية والسير نحو الاصلاح الاقتصادي المنشود، فلا يعقل الاستمرار من قوى المعارضة وبعض الحركات الشعبية والسياسية بتعطيل الحياة الاقتصادية والسياسية وانتظار حالة خطيرة شبيه بالفوضى والخروج على الدولة حتى يتم تحقيق اجندات داخلية وخارجية هدامة تمس بلا شك بنعمة الامن التي نفخر بها وتهدد حياة ابنائنا واجيالنا القادمة.
لا ننكر بان المرحلة السابقة شابها القصور والاخطاء الكبيرة على كافة الصعد ونمت خلالها العديد من بؤر الفساد وتغول المفسدين وجرت خصخصة واسعة ومجحفة وربما فاسدة للعديد من مؤسسات ومقدرات الوطن الغالية، لكن هذا لا يجعلنا ان نطلق الاحكام جزافاً ونكفر ونفسد الجميع بما يوزاي هدم بلدنا وعرقلة جهود الاصلاح وتوقيف نبض الحياة فيه، لذلك فإن جل تركيزنا هو الخروج من عنق الزجاجة والاوضاع الحالية بما فيها قضايا الفساد الى قضية وطن مصيرية وامنه واستقراره وازدهاره بكل ما تعنيه هذه المفردات.
وفي موضوع الفساد الذي نضم صوتنا لاصوات الجميع بضرورة اجتثاثة من جذورة ومحاربته داخل المجتمع ومن كافة مؤسسات الدولة، لكن الوقت قد لا يسعفنا حالياً، لأن المطلوب الآن الشمول لا الجزئيات واصلاح سكة القطار لا عربة ضمن القطار والحفاظ على السلامة العامة واستمرار الحياة، وتبقى نصيحتنا بان يكون تركيزنا في قضايا الفساد هو ملاحقة ومحاسبة أرقام حسابات المفسدين ومتابعتها في الداخل والخارج واستعادة الاموال بدلاً من عمليات زج الفاسدين في السجون والتي لا جدوى منها في التخلص من الفساد واستعادة ما نهب، فضلاً أن أمانة القول تجعلنا نؤكد على أن واقعنا العشائري والعائلي والاجتماعي تجعل من الصعب التعامل مع هؤلاء بهذا العلاج والأسلوب.
إخواني الأعزاء ربما اضاع ونهب البعض الأموال وأساء الى اقتصاد وامكانات البلد وذاع البعض فساداً دون حسيب او رقيب حتى وصلنا الى هذه الحالة من المديونية والتردي المعيشي، لكن هؤلاء لا يهمهم شيء فأرصدتهم موجودة في الخارج وفي اي لحظة يتخلون عنّا ويغادرون كما تخلوا في البداية ولم يفكروا إلا بأنفسهم وخانوا الامانات ، ونقول لمثل هؤلاء (هادمي الأوطان) حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم، والمال يأتي ويزول، لكن ما يهمنا -نحن غالبية المواطنين- ورأس مالنا الحقيقي وسيبقى انشاء الله هو امننا واستقرارنا الذي بسببه ظلت هذه الارض الطيبة واحة أمننا والملاذ الآمن للاشقاء والاصدقاء من اللاجئين والهاربين من ويلات الظلم والقتل والدمار من الجوار وكل البقاع، لذا فإن دعوتنا الصادقة الى جميع المواطنين الذهاب دون تردد الى التسجيل والمشاركة في الانتخابات النيابية بهدف دفع عجلة الاصلاح المنشود وبدء قطف الثمار السياسية وعدم الالتفات الى الاصوات التي تسعى لايقاف نبض الحياة ولا يهمها امن واستقرار الاردن.





  • 1 ابن السلط 15-09-2012 | 04:56 PM

    الوطن في خطر والحركات الاسلاميه تتنادى لاسقاط ابناء الوطن والهويه الوطنيه ونحن الان بحاجه ماسه لاثبات الوطنيه الحقه بالمبادره باخذ بطاقات الانتخاب خوفا على الوطن يااردنيون

  • 2 hani 15-09-2012 | 05:04 PM

    سلمت .. يريدون ثوب مفصل على قدهم .. للاسف هذة الاثواب لا تصنع في الاردن .. في مصر هناك 17 مليون امي استغلتهم الحركة الاسلامية بالعاطفة والدين ... اما في الاردن فنحن مسلمين والحمدلله وشعب مثقف وواعي لا ننجر وراء ما هب ودب

  • 3 nasser 15-09-2012 | 05:14 PM

    كيف حالك
    كيف بدي اسجل وانا عارف شو رح يصير في هذا القانون

  • 4 ليلى الصالح 15-09-2012 | 08:24 PM

    كلام عين العقل بارك الله بقلمك

  • 5 رامي العدوان 15-09-2012 | 08:30 PM

    كلام صحيح الوطن الان بحاجة للجميع الامن والامان اهم من كل شيء

  • 6 مجهولة 15-09-2012 | 08:33 PM

    وين وين هالغيبة بس كل العرب ما تإدر توخذك مناارجع

  • 7 موفق سعد الرواشدة 15-09-2012 | 10:28 PM

    فعلا ان البلد بحاجة لوقفه حقيقية معه والمشاركة في الانتخابات

  • 8 محمد ياسين البشابشة 15-09-2012 | 10:30 PM

    من اجل هذا المنطق سنشارك في الانتخابات

  • 9 شمالي 15-09-2012 | 10:32 PM

    الاخوان لا يهمهم شيء يريدون بالوطن نحو الهاوية والله يكفينا الامن والاستقرار اخي يوسف وما بدنا اي اشي ثاني والسارقون والفاسدون كما قلت حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

  • 10 صحفي 15-09-2012 | 10:34 PM

    ابورسلان قلمك تحتاجه الصحافة الوطنية المتزنة فلا تقل علينا به
    اما المقال فهو في محله ومنطق سليم ، بحاجة اليوم ان ننقذ الوطن من الظروف الخطيرة الداخلية والخارجية ثم بعد ذلك لنا وقفة محاسبة عبر القانون والمؤسسات الدستورية والاعلام الحر الشريف المسؤول

  • 11 نشمية 15-09-2012 | 10:37 PM

    الانتخابات باذن الله ستنجح رغم انف المعارضون والاخوان المسلمين
    واحنا مشاركين من اجل استقرار وطنا وليس هدمه كما تفعل المعارضة

  • 12 عمر المجالي 15-09-2012 | 10:39 PM

    بارك الله فيك وبكل من يشد على قلمك الحرك النبيل

  • 13 صديقك المهندس ثائر فاضل ابوعصام 15-09-2012 | 10:41 PM

    من يعرفك عن قرب يعرف مدى حبك للوطن وسيجدك اسلامي وقومي عربي وانساني وتقول ما تفعل ونحن لما ذكرت سنشارك في الانتخابات ونتوقع نجاحها

  • 14 محمود محمد العبدرزاق اربد 15-09-2012 | 11:35 PM

    الاردن واحة الامن والامان والنشامى قادرون على حمايته ولدينا عزيمة عالمية بان نجعل بلدنا من اكثر البلدان ازدهارا واستقرار

  • 15 اردني حر ومنتمي 16-09-2012 | 02:09 AM

    شكرا الاخ يوسف ابو الشيخ الزعبي على مقالك ... رائع ذكرت كل ما يدور في ذهني .....الاخوان يلعبون على اكثر من حبل ...... .. بعضهم ليس له اي انتماء للاردن الغالي تحياتي لك

  • 16 من هي الجماعة الاسلامية ؟؟؟ 16-09-2012 | 09:00 AM

    يا جماعة انتو بتظلمونا كثير لما بتقولو عن حزب الاخوان ( الحركة الاسلامية) الاسلام ليس منحصرا فيهم وهم لا يمثلون الا انفسهم.
    اسمهم جماعة الإخوان او حزب الجبهة وليس الحركة الاسلامية.

  • 17 من أبن الوطن الى بنت الوطن 16-09-2012 | 12:01 PM

    من أجل وأجمل المسجات
    بنت الوطن نازل أجيب بطاقه انتخاب
    ابن الوطن الصوت أمانه الله الوطن الملك
    بنت الوطن افدي الوطن مش بس بصوتي بروحي ودمي
    ابن الوطن تسلمي يانشميه يابنت الاصول

  • 18 artamessia 16-09-2012 | 01:56 PM

    كلامك ايها الكاتب بالمختصر نريد العنب لا مكاتلت الناطور .وهذا حقيقتا اصبح حاجه ملحه لةذه الاوقات

  • 19 الشمالي 16-09-2012 | 04:11 PM

    لا يلذغ المؤمن من جحر مرتين نحن لذغنا من جحر الانتخابات عشرات المرات ولا ادري الم نتعلم كل مره نقول هل مره نزيه و نظيف ونعيد الكره وسكوتنا جزء السبب الذي اوصلنا الى الوضع السئى وسكوتنا سمح للمجالس والحكومات المتعاقبه التطاول علينا وعلى حقوقنا وعلى حريتنا الان نقول كفى وعلى الاقل يجب ان لا نشارك في المهازل ومتهات وتضليل

  • 20 فاطمةالمصري ام محمد 16-09-2012 | 04:11 PM

    انا كنت في سوريا واجيت الاردن صدقوني كل كنوز الدنيا ما بتساوي نعمة ان يكون الانسان في مأمن على اطفاله وابنائه واخوانه واهله
    يا نشامي صبركواعلى حالكم شوي والامور عالجوها بروية وحكمة
    وما ضل لنا الا الاردن نلجأله

    الكتاب قال عين العقل استقرار الاردن هو مصلحةعليا

  • 21 نرجس عاقولة 16-09-2012 | 04:13 PM

    استاذ يوسف اسملحي اطلق عليك الكاتب الحكيم

  • 22 ابن عمان 16-09-2012 | 04:14 PM

    يعني ناس تلعب بالخير وتنهب بالبلد واحنا نحافظ على الامن والامان
    مهي عيشة بتقصر العمر .

  • 23 الى الاخت فاطمة 16-09-2012 | 04:17 PM

    المشكلة ان غيرنا والغريب بالبلد هايش واحنا تحت خط الفقر المتقع صرنا نحرك حالنا والله الجوع والفقر كفر

  • 24 المحامي فؤاد عيسى البشير 16-09-2012 | 04:21 PM

    ابدعت فيما طرحت وباسلوب مقنع

    شكرا

  • 25 الفايز 16-09-2012 | 04:25 PM

    ضحكتني ابن عمان ههههههههه بس تنساش انا مع الزعبي في طرحه
    لان هسع عيشة بتقصر العمر ما في مصاري وبكرة بس يضيع الامن والاستقرار ما بصير في عيشة اصلاً قتل وذبح وبعدين ما قالك الكاتب هذول الي بيلعبوا بالمصاري لهم ارصدة كبيرة في الخارج بس اصير اشي بالبلد بنهزموا للخارج وبضل انا واياك وهذاك نتهاوش على مي وارغيف الخبر واصلا البلد ما فيها الامكانات

  • 26 مواطن مغترب 16-09-2012 | 05:32 PM

    بداية أسأل الكاتب هل هناك قانون في العالم مثل قانون الإنتخاب في الأردن؟ الجواب لا /إبحث في الجوجل.من السبب في وصول المديونية إلى 21 مليار وبعده الحبل على الجرار هل هم الحركة الإسلامية ؟الجواب معروف.هل مشاركة الحركة الإسلامية في الإنتخابات ستجعلنا نخرج من عنق الزجاجة؟إذا كانت الإجابة بنعم إشرح كيف؟الأخ الكاتب عند قرأتي للمقال أو التحليل الذي قام بسرده (لو لم أكن أردني) لفهمت أن سبب المشكلة في الأردن ومشاكل كل الأردن هم الحركة الإسلاميةوهذا طبعا كلام (مقلوبة)خطأ ومغلوط وتشويه للحقائق.أخيرا رأي الكاتب المحترم لا مانع من إستعبادي وسجن حريتي في التعبير السلمي وسلب كرامتي وتجويعي وقهري ما دام هناك أمن واستقرار !!!!!

  • 27 مواطن مغترب 16-09-2012 | 05:32 PM

    بداية أسأل الكاتب هل هناك قانون في العالم مثل قانون الإنتخاب في الأردن؟ الجواب لا /إبحث في الجوجل.من السبب في وصول المديونية إلى 21 مليار وبعده الحبل على الجرار هل هم الحركة الإسلامية ؟الجواب معروف.هل مشاركة الحركة الإسلامية في الإنتخابات ستجعلنا نخرج من عنق الزجاجة؟إذا كانت الإجابة بنعم إشرح كيف؟الأخ الكاتب عند قرأتي للمقال أو التحليل الذي قام بسرده (لو لم أكن أردني) لفهمت أن سبب المشكلة في الأردن ومشاكل كل الأردن هم الحركة الإسلاميةوهذا طبعا كلام (مقلوبة)خطأ ومغلوط وتشويه للحقائق.أخيرا رأي الكاتب المحترم لا مانع من إستعبادي وسجن حريتي في التعبير السلمي وسلب كرامتي وتجويعي وقهري ما دام هناك أمن واستقرار !!!!!

  • 28 الدكتور محمد عوض سمارة/ جامعة التكنولوجيا 16-09-2012 | 10:07 PM

    قرات المقال بتمعن وحقيقة الكاتب كان منطقي ووصف الحالة الراهنة بموضوعية كما لفت انتباهاي تعليق مغترب من الخارج وقد استند في تحليله على جوجل والانترنت بعدم وجود قانون في العالم مثيل للقانون الاردني ، وربما اشير الى ان قانون الانتخاب الجديد هو من افضل قوانين الانتخاب العربية وهو يوزازي قوانين بريطانيا والدول المتقدمة بتعهد جلالة الملك باختيار رئيس الحكومة من الكتلة الاكبر في البرلمان ( والكاتب كان واضحاًودقيقاً) عندما قال بان الاخوان يريدون قانونا على مقاسهم لتشكيل البرلمان الاخواني والحكومة الاخوانية وهذه انانية وتفرد بالسلطة، كما اننا نؤكد مع الكاتب بان كل شيء يهون الا نعمة الامن والامان وفي نفس الوقت اتفق مع الكاتب بوجود اخطاء وفساد وحله ياتي من خلال القانون والمؤسسات الدستورية والبرلمانية بعد تطويرها وليس من خلال الشارع والزعيق وتعطيل الحياة فتأمل يا رعاك الله يا مغترب وانت بعيدا عن الساحة

  • 29 مغترب 17-09-2012 | 12:21 PM

    الى الكاتب الزعبي أقرأ على اميلك كلام تستحقه

  • 30 الدكتور عيسى رأفت البطاينة 17-09-2012 | 01:43 PM

    جزالك الله على هذا الطرح الواضح والموضوعي

  • 31 المهندس محمد نزار عزايزة 17-09-2012 | 02:01 PM

    بعثت لك اميل واتمنى ان تجيبني ويشرفني ان اتعرف عليك عن قرب والتواصل فكتاباتك فيها من الاخلاق والوطنية والوضوح التي تنم عن وعي وادراك ما ينير به الاخرين


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :