facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الملك سد الطريق على أي حلول خارج البرلمان


د. رلى الفرا الحروب
07-10-2012 05:18 AM

بعد إعلان حل البرلمان والدعوة إلى انتخابات مبكرة، أغلق الباب في وجه أي تعديلات مطلوبة على قانون الانتخاب، وبات من المؤكد إجراء الانتخابات وفق القانون الحالي، ثم تشكيل حكومة برلمانية، حسب تصريحات الملك عبد الله الثاني خلال الأشهر الماضية، أو " تنبثق عن البرلمان"، حسب التعبير الأكثر حداثة الذي استخدمه في خطابه في قمة "أسبا".
ماذا يعني ذلك؟
يعني أن البرلمان القادم سيتشكل في ظل غياب تيار واسع مؤثر من القوى السياسية المعارضة المنظمة وغير المنظمة، الحزبية والمستقلة، غياب ليس فقط عن الترشح، بل عن التسجيل والانتخاب!
من إذن يترشح لهذا البرلمان الذي سيشكل حكومة ليحكم قبضته أو تأثيره على السلطتين التشريعية والتنفيذية؟
مع الأسف الشديد، فإن الأسماء التي تتواتر في الساحة حتى اللحظة، معظمها من اليمين السياسي المعادي قلبا وفكرا للإصلاح، رغم ادعائه عكس ذلك في تصريحاته، أما البقية الباقية فهم إما من هواة السياسة وطالبي النفوذ، أو من رجال الأعمال الذين يملكون مالا مكدسا كرسوا جزءا منه لشراء الأصوات، والوصول إلى القبة، إكمالا لمصالحهم الاقتصادية مع الدولة عبر بوابة البرلمان، أو بحثا عن نفوذ سياسي، بعدما أصبحت القوة المالية وحدها غير كافية لهم.
الأخطر من هؤلاء، تلك الفئة التي تتشكل بإيعاز ودعم من عدد من رموز الفساد في الأردن، وبدأت بعض أسمائهم بالتسرب إلى وسائل الإعلام، إن يكن على مستوى الدوائر أو حتى قوائم الوطن!
إلى أين يقودنا ذلك؟
برلمان أغلبية نوابه من قوى اليمين السياسي المتحالفة مع قوى الفساد والإفساد، ورجال الأعمال الذين لم يصعدوا إلى القبة لغايات إنقاذ الوطن، بل خدمة لمصالحهم، مع بعض اليساريين والحزبيين الذين لا يسمن وجودهم ولا يغني من جوع، خاصة وأن بعضهم قد أصابه عمى الألوان، ولم يعد يفرق بين الصح والخطأ في ظل التطورات الإقليمية المتسارعة.
هذا البرلمان سيشكل حكومة، أو يزكي حكومة تنبعث من منتسبي الأحزاب الفائزة ضمن قائمة الوطن، وأصدقاء وحلفاء النواب الأفراد، أو بعض النواب أنفسهم، إن ارتأى الملك أن تكون الحكومة "برلمانية" وليست "منبثقة عن البرلمان".
معنى ذلك أن البرلمان القادم والحكومة القادمة قد يعمران فترة زمنية طويلة، أقلها عامان، قياسا على عمر المجلسين الراحلين، خاصة في ظل المطالب الشعبية المتصاعدة بوجود حكومات مستقرة تضع خططا وتنفذها وتتابع تقييمها وتقويمها، وصولا إلى تنمية مستدامة، واستقرار في صنع السياسات، وهما الأمران اللذان افتقر إليهما الاقتصاد الأردني مؤخرا، جراء التقلب السريع في الحكومات، وسوء اختيار رموز تلك الحكومات وشخوصها في كثير من الحالات.
أمام هذه الحكومة " البرلمانية" أو "المنبثقة عن البرلمان" تبقى قوى المعارضة الرئيسة خارج المعادلة السياسية، وفي الشارع، فإلام يقودنا هذا؟
يقودنا إلى لحظة صدام حتمية بين الفريقين، ولكن، هذه المرة، سيجد الفريق المدافع عن الفساد وعن تجميد الإصلاحات وإبقاء الأمور في جوهرها على ما هي عليه، ذرائع أقوى يتذرع بها أمام الفريق المطالب بحل البرلمان ورحيل الحكومة، لأن الحكومة هذه المرة تأتي بتفويض شعبي، وليس تعيين ملكي فحسب، ومن ثم، فإن الطعن في شرعيتها أو شرعية البرلمان، خاصة إن لم تضبط حالات تزوير فاضحة، سيضحي أشبه بإعلان حرب على الدولة والسلطتين التنفيذية والتشريعية اللتين وصلتا عبر صناديق الاقتراع، بغض النظر عن نسب المقترعين.
هذا هو السيناريو الأكثر إلحاحا، أمامه سيناريو آخر لا يقل سوءا، يتمثل في استيلاء برلمان معاد للإصلاح على زمام الأمور تشريعا وتنفيذا، وهو ما سيدخل الوطن والمواطنين في دوامة جديدة من سوء الإدارة، ستزيد من مشاعر الغضب الشعبي التي تتفاقم يوما بعد يوم، وتقودنا في نهاية المطاف إلى أمور لا تحمد عقباها، تبدأ بالتخلي عن البقية الباقية من ثروات الوطن، وتنتهي بقبول حلول سياسية واقتصادية كارثية على مستقبل الأردن ومصير الأردنيين.
وإن كان مجلسا النواب الخامس عشر والسادس عشر قد سترا على الفساد وحميا الفاسدين، فإن مجلس النواب السابع عشر سيحول الفساد إلى مؤسسة، ويشرع له قانونا، بل وينظر له، ويمهد له الطرق الوعرة، ويزيل العوائق، في ظل وحدة الحال بين الحكومة والبرلمان الخالي من قوى الإصلاح.

ما هو الحل؟

على قوى المعارضة السياسية المنظمة وغير المنظمة، إعادة النظر في قرار المقاطعة، بعدما استنفد غاياته، فالملك قد سد الطريق على أي حلول خارج البرلمان، وأعلن أن التغيير يأتي من البرلمان وحده، وفي ظل المشهد الراهن، فإن البرلمان القادم سيكون أسوأ من الاثنين اللذين سبقاه، في مرحلة لا تحتمل المغامرات، فالكثير الكثير موضوع على النار.

الحكم الديمقراطي هو نظام يقوم على المشاركة، والمقاطعة السياسية لدى بعض قوى المعارضة ليست هدفا أو غاية، بل وسيلة لتحسين ظروف المشاركة، وحين تصل المعركة إلى أفق مسدود، فإن من الحكمة بمكان إعادة النظر في أدوات الفعل السياسي، وقراءة متأنية تخبرنا أن الخاسر الأكبر من المقاطعة اليوم، هو الوطن أولا، وقوى المعارضة ثانيا، والكاسب الأكبر هو منظومة الفساد والإفساد، التي ستسرح وتمرح، وتصول وتجول، في برلمان وحكومة ضامنين متضامنين، فهل هذا هو ما نريده، وهل يمكن أن نقبل بمثل هذه النتائج؟!

عن الغد.





  • 1 سلطي 07-10-2012 | 06:40 AM

    كل هذا ما بنفعك والله ماراح حدا يعطيك صوت في الانتخابات

  • 2 م. ابتهال القضاة 07-10-2012 | 11:18 AM

    نعم لقد أصبح الوطن أغنية يتغنى فيها الفاسد والصالح .وسلما ليصل الى ماربه واهدفه والادهى ان يصبح كما ذكرت أيضاويجب على رجال الوطن الشرفاء والمحاربين للفساد ان يعوا ذلك.شكرا لك على هذا المقال

  • 3 عبدالله الزعبي 07-10-2012 | 11:23 AM

    اصبت عين الحقيقه يا دكتوره رولا .

    الوطن بحاجه الى اناس شرفاء امثالك.

    لكي كل التقدير والاحترام.

  • 4 صح لسانك يا دكتورة 07-10-2012 | 11:27 AM

    اصبت عين الحقيقة يا دكتورة رلى. فلن ينبثق عن هذا البرلمان سوى استمرارية للبرلمانات السابقة الحامية لمنظومة الفساد وما تم الوعد به لن يتحقق لأن مقوماته اصلا لم تتحقق فاستعجال اجراء الانتخابات هي لعبة للهروب من استحقاقات الاصلاح الذي يجب ان يولد برلمان اصلاحي وحكومة برلمانية.

  • 5 سالم العضايله 07-10-2012 | 11:35 AM

    احسنت وابدعت وصدقت .... ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • 6 يا رولى 07-10-2012 | 11:47 AM

    تقولين ما نصه :
    ورجال الأعمال الذين لم يصعدوا إلى القبة لغايات إنقاذ الوطن، بل خدمة لمصالحهم، مع بعض اليساريين والحزبيين الذين لا يسمن وجودهم ولا يغني من جوع، خاصة وأن بعضهم قد أصابه عمى الألوان، ولم يعد يفرق بين الصح والخطأ في ظل التطورات الإقليمية المتسارعة.

    على أي أساس حكمتي عليهم؟؟؟

  • 7 اياد عيد ابوخروب 07-10-2012 | 11:54 AM

    يعرف الشعب الاردني جيدا من هي رولا الحروب وكم تحب الوطن والخوف على مصلحة الوطن...

  • 8 جوسات 07-10-2012 | 12:03 PM

    أدعو الله ...

  • 9 مراد العضايلة - دبي 07-10-2012 | 12:08 PM

    أفضل ما في المقال دعوتك المعارضة الى الانخراط في العملية الانتخابية والباقي نعيق ومرض تشاؤمي وعقد لا لزوم لها فحتى لو كانت هنالك حكومات برلمانية مؤلفة من معارضة فقط أو بالاصح من الطامعين للحكم فانك ستجدين أيضا معارضة لهم في الشارع وعلى المنابر فمسألة أن الفساد سيصبح مؤسسي وسيزداد وكأن البلد ليس بها سوا همام وزكي ليذودوا عنها فأنت مخطئه فلا يستلزم أن يكون من يدافع عن البلد حاقدا أو شتاما أو متسلقا فالبلد مليئه بالاكاديميين والمثقفين المتزنين اللذين لم تلوث أيديهم بأموال الشعب .
    ليس كل من يظهر على الشاشات أو ينزل الى الشارع وطني .

  • 10 متابع 07-10-2012 | 12:23 PM

    المس تغيراً بناءً في الطرح

  • 11 ابن عشيرة المليون 07-10-2012 | 12:25 PM

    رولا الحروب خبرينا شو اخر اعمالك...

  • 12 ابو الخل 07-10-2012 | 12:38 PM

    برضه مش راح نفتح JOSAT

  • 13 عبدالوهاب العضايله حزب العداله والحريه 07-10-2012 | 12:39 PM

    أحترم ذكائك وقدرتك على المناوره السياسيه
    تعجبني أكثر آرائك سيدتي الفاضله
    آسف يا بنتي ذكيه وجميله وهذا مخالف للمنطق المتعارف عليه

  • 14 زياد احمد 07-10-2012 | 12:44 PM

    نعم إذا كان غالبية المواطنيين والشارع الأردني مع المقاطعيين حسب إدعاءهم فلماذا يتركوا هذه الفرصه ولكنني لاأتفق كثيراً مع التحليل الذي ورد في المقال لآن ماتبقى من الشعب الأردني غير راضي عن مشوار الأصلاح الأردني نسبه قليله وهم جميعاً من فئه وطيف سياسي واحد يريد بأقليته وأجندته الخارجيه أن يتحوط على الدوله وهذا ما يرفضه الشعب الأردني جملةً وتفصيلا بما فيهم كاتبة المقال حسب تصوري.

  • 15 شجاع الطعاني 07-10-2012 | 12:49 PM

    نعتذر

  • 16 د.محمود الحبيس- جامعة البلقاء التطبيقية 07-10-2012 | 12:52 PM

    شكرا للزميلة الفاضلة:
    انا معك ما الحل للوصول الى ابجدية التغيير . السنا بحاجة لاعادة قراءة المشهد الاردني باليات ومنهجيات وطنية تحدد لنا طريقنا
    هل المطلوب التحول الى صراع ممنهج ام نتفق على اي مستقبل نريد
    ثم السنا بحاجة الى تقييم وتغيير في رجال الادارة التي ترسم لنا المستقبل
    اليس جلالة الملك متعب من واقع الحال ؟ اليس الملك بحاجة الى من يدعم الاصلاح؟ وهل سياسات الحكومة تتناغم مع مستقبل جديد ام للخلف در
    اليس في الوطن رجال ( ذكور واناث) قادرون على حمل ملامح المستقبل
    دكتورةرولى:
    ليس اصعب على المواطن عندما يبكي على نفسه بفعل الاخرين وجحودهم ونكرانهم

  • 17 ابن القرى الاردنيه 07-10-2012 | 12:57 PM

    الاخوان المسلمين هم من اختار طريق الابتعاد حتى لا يتحملوا مسؤولية المرحله ويتعرضوا لضغط شعبي يدخلهم في متاهات يجعلهم احد اركان حقبه سابقه بحلوها ومرها فيخسروا جراء ذلك جزء من قاعدتهم الشعبيه وحتى لو شاركوا في الانتخابات فلن يتجرأوا على السيطره على عدد كبير من المقاعد ولنفس الاسباب السابقه وحتى تبقى الحجه بأنهم مجرد عدد قليل من اعضاء البرلمان ولا يملكون قوه كافيه لاحداث التغيير او المساءله وستكون حجتهم قانون الصوت الواحد

  • 18 عليوة 07-10-2012 | 12:59 PM

    يا ريت تترشحي بلكي تخلي البرلمان القادم احسن نعرف رولى ونعرف مواقفها...

  • 19 اردني 07-10-2012 | 01:02 PM

    تحليل معقول ولكن مشاركة المعارضة تحت ظل قانون صمم ليضمن خسارتها وتفوق الطرف الاخر سيعطي معسكر الفساد قوة اكبر حيث سيقولون انكم دخلتم الانتخابات واختارنا الشعب فماذا تريدون. انا مقاطع لا محالة

  • 20 نقابة الفنانيين 07-10-2012 | 01:49 PM

    اتمنى ان ترشحي نفسك ....

  • 21 اسماعيل جبر الخوالده 07-10-2012 | 02:06 PM

    دكتوره رلى الحروب تحليل منطقي وسليم ومقنع
    ننتظر جوسات بفارغ الصبر وكلام في الصميم

  • 22 ناخب 07-10-2012 | 02:29 PM

    ياريت تترشحي للانتخابات وتنجحي انشاءالله من اجل ان تضيفي لمسة جمال وخفة دم الى المجلس القادم

  • 23 قطيشات 07-10-2012 | 02:46 PM

    رساله ضمنية واضحه ان المعارضه شرفاء و محترفين سياسه و مردي اصلاح و الباقي لا .... هل يعقل هذا ... ولم الاصرار دائما ان رجل الاعمال شرط ان يكون مدعي و باحث عن نفوذ ولا يفقه شئ ...؟!

  • 24 ابراهيم _الكويت 07-10-2012 | 04:25 PM

    اضيف الى تحليلك يا دكتورة....مجلس النواب السابع عشر سيتم حله بعد سنة ونصف او سنتين....لسبب بسيط جدا....وهو عدم دستورية المجلس....لعدم تصويت افراد الجيش والأجهزة الأمنية...والمحكمة الدستورية التي تم تشكيلها يوم امس ....

  • 25 jordan 4ever 07-10-2012 | 04:35 PM

    لماذا للإخوان والمعارضة يريدون قانون انتخاب وفق شروطهم؟ ولماذا يرفضون الحوار؟ تحسين المشاركة ليست بفرض شروط او المقاطعة بل بالمشاركة أو على الأقل محاولة المشاركة ....

  • 26 نوايسة خسران 07-10-2012 | 04:35 PM

    الظاهر يا سيدتي الفاضلة انك بلشتي تجلسي لصلح الحكومة ... اذا نظرنا الى قرية الحربية شرق الكرك ودعيني اقتبس من تعليق رقم 14 ما فيه الصواب(ولكن مشاركة المعارضة تحت ظل قانون صمم ليضمن خسارتها وتفوق الطرف الاخر سيعطي معسكر الفساد قوة اكبر حيث سيقولون انكم دخلتم الانتخابات واختارنا الشعب فماذا تريدون. انا مقاطع لا محالة)

  • 27 انا السلطي 07-10-2012 | 05:11 PM

    شكرا يا دكتوره ابدعتي 000 وبالنسبه لتعليق رقم1 فلا يمثل احد

  • 28 أحلام وليس تحليل سياسي 07-10-2012 | 06:06 PM

    هذه أحلامك يا دكتورة ..ولا يجوز منطقيا أن تنسفي كل أبناء الوطن المترشحين للمجلس ... وخاصة أننا لا نعلم من هم في عدد من الدوائر ... المتابع لقناة جو سات المغلقة بسبب تراكم الرسوم ...يعرف ما قصدتِ .

  • 29 خدعة 07-10-2012 | 06:07 PM

    ..أسلوبك وعرفناه

  • 30 وطن 07-10-2012 | 06:19 PM

    من زمان وانتي بترسمي على الترشيح والمقال جس نبض

  • 31 زريقات 07-10-2012 | 06:47 PM

    تحليل منطقي وعين الحقيقه لك كل الاحترام والتقدير
    أنت لاتقلي قدره عن النساء اللاتي قدن العالم ياريت
    تنزلي قائمة وطن ننتظر كلام في الصميم بفارغ الصبر

  • 32 اردني وان راد الله 07-10-2012 | 07:00 PM

    دكتورة ياريت تترشحي وان شالله نشوفك رئيسة حكومة لانك مثال للاردنية النشمية

  • 33 Majdi Salman 07-10-2012 | 07:39 PM

    هناك شيء إسمه ..

  • 34 هاشم خليل 07-10-2012 | 07:47 PM

    تحليك منطقي وسليم , ولكن الحل جانبه الصواب , لأن القانون الحالي مفصل لإخراج أغلبية نيابية ممن اسميتهم بالمتنفذين ورعاة الفساد وحماته ,وهؤلاء سيكونون الأغلبية .. التي ستتكتل وتشكل الحكومة . والمعارضة التي سينجح منها عدد قليل , ستكون ديكورا ناشزا , وسنتفرج على مسرحية هزلية , الحل يادكتورة ان يكون قانون الإنتخاب .. مثل قانون الغرب .وبارك الله فيك .

  • 35 النزيه 07-10-2012 | 09:17 PM

    لن يكون انتخابات نزيهة وسيعود 80%من النواب الحاليين الى المجلس القادم في ظل هذا القانون .أصبت يادكتورة وتذكري هذا بعد الانتخابات .

  • 36 نشمي مان 07-10-2012 | 10:27 PM

    عليم الله انك وحده ..... ومات عندك خجل

  • 37 تامر 07-10-2012 | 11:51 PM

    أرى دعوتك المقاطعين للأنتخابات القادمة لمراجعة مواقفهم والمشاركة تستحق الثناء، أذا كانت مصلحة البلد لها الاولوية لدى تيار المعارضين ، فهذا يعني ضرورة المشاركة، البلد بحاجة الى معارضة منظمة، فالافتراض أن المشاركة أو عدم المشاركة سيان هو خطأ كبير في التقدير أتمنى أن لا تقع فيه المعارضة.

  • 38 احرار شرق عمان 07-10-2012 | 11:54 PM

    بهيك قانون انتخابات راح الفساد يستشري أكثر ويصبح الفساد مؤسسة قوية واللة يعين الاردنيين عهلحال الي مالازم يسكتو عظيم

  • 39 عاشق الاردن 08-10-2012 | 12:34 AM

    يا دكتوره رُلى الاغلبية الصامته من الشعب الاردني تعي وتفهم ما تفضلت بكتابته, ولكن الطامة الكبرى ان لاتبقي هذه الاغلبية صامته الى مالانهاية ويحدث ما لا يحمد عقباه, و لتجنب عدم الانزلاق في الهاويه يجب ان يكون هناك احد يغلب مصلحة البلد على كل من لايهمه احد .

  • 40 مواطن مطلع 08-10-2012 | 01:29 AM

    بس ممكن ...

  • 41 حمزه حروب 08-10-2012 | 04:00 AM

    غابت شمس الحق أتمنى أنتعود محطتكم

  • 42 ابو جواد 08-10-2012 | 04:03 AM

    والله يادكتوره انا مش معك النواب تبعينك الي شاده حالك فيهم وجودهم زي عدمه بل العكس وجودهم اصبح عاله علمجتمع

  • 43 حنان عطيات 08-10-2012 | 08:33 PM

    كلام منطقي معبر تماما عن وضح المرحله التي نمر بها في الاردن ....قرار حل البرلمان كان عل اساس برلمان ١٧ يكون احزاب معارضه اخوان.....الخ و لكن الكل معارض المشاركه بصراحه مسخره و تخبيص و اشي بخزي و لماذا كل الفساد نلوم النواب لا لالا و الف لا الفساد اتا من منبعه و في بلدنا تعودنا عل النخوه و الفاع عن اغلاط الغير و لكن ......هل مشكله المملكه الاردنيه الهاشميه من فقر و بطاله و جوع و تدني الخدمات سببه النواب و هل هو الحل ان يحل مجلس النواب كل سنتين ........عفوا يا وننا الحبيب عفوا يا صانعوا القرار ........حسابات خاطئه و غير مدروسه هاي المره ......الله يستر ما تكون بدايه النهايه من الانتخابات ؟؟


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :