facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ناهض حتر يكتب : 30 يونيو هل يعيد النظام العربي؟


ناهض حتر
23-07-2013 02:11 PM

في زيارة سريعة، ولكنها بالغة الدلالة، إلى القاهرة، حسم الملك عبدالله الثاني نقاشا داخليا شهدته أوساط النخب السياسية الأردنية، ويدور حول السؤال التالي: هل نستفيد من هزيمة الإخوان المسلمين في مصر، لاستيعاب إخوان الأردن الذين يعانون الانكماش، و«حماس» التي تعاني العزلة، أم نواصل المواجهة مع الإسلام السياسي، بتياراته المختلفة، حتى النهاية. الزيارة التي اعتبرها البعض في عمّان «مغامرة «، عنت أن الحوار الداخلي حُسم لمصلحة خيار المواجهة، لا على صعيد الداخل فقط، وإنما على الصعيد الإقليمي؛ خيار يفتح الباب أمام أطروحة تتعلق بالمصالحة بين الرياض ودمشق، وإعادة إعمار «النظام العربي» بما يتجاوز هزات «الربيع الإخواني».


يخوض الجيش المصري، في سيناء، الحرب نفسها التي يخوضها الجيش السوري في ريف دمشق وسواها من المحافظات السورية، وضد العدو نفسه، أي الجماعات التكفيرية الإرهابية التي تحظى بالغطاء السياسي من المصدر نفسه، أي جماعة الإخوان المسلمين. سيناء بعيدة عن القاهرة، لكن عوامل انتقال حرب الشوارع مع الإرهابيين، إليها وإلى سائر الأراضي المصرية، متوفرة بصورة مقلقة؛ فالمعارضة الإخوانية ــ وحلفاؤها من جماعات الإسلام السياسي ــ مصممة على شق صفوف المجتمع المصري، وعلى عدم الاعتراف بشرعية السلطات.

وهي تصعّد خطابها المعادي للقوات المسلحة، وتشحن جمهورها بالغضب الديني المقدس إزاء «الكفرة» الذين أطاحوا حكم «الخليفة». وهذه السيكولوجيا الجمعيّة التي وصلت حد تكفير الخصوم السياسيين، هي مهاد خصب لامتشاق السلاح. والسلاح متوافر من المخازن الليبية، كذلك، تتوافر كوادر تنظيم القتال، سواء من إرهابيي الجماعات الإسلامية السابقين أو من التنظيم الخاص في الإخوان المسلمين أو من الجماعات الإرهابية التي بدأت العمل فعلا.

فرصة وضع حدّ لهذا السيناريو المرعب، ليس أمامها وقت طويل، ربما بضعة أشهر لا غير. وهذه الفرصة ليست موجودة في مصر، بل في سوريا. وهذا ما يدركه الجيش والنظام الجديد في مصر، جيدا جدا. ويشكّل هذا الإدراك، الأساس في السياسة المصرية التي انتقلت إلى الرفض الصريح للحل العسكري للأزمة السورية. وربما تنتقل، عما قليل، إلى السعي إلى القيام بدور فاعل لإنهاء الظاهرة الإرهابية في سوريا. عمّان ــ التي توصلت إلى قناعة أكثر رسوخا بضرورة إنهاء الحرب السورية ــ تأمل في تطور سريع للموقف المصري للعمل في هذا الاتجاه؛ أولا، لخفض الضغوط السعودية عليها بشأن توريد السلاح إلى الجماعات المسلحة السورية، وثانيا، لتكوين ضغوط معاكسة لإقناع الرياض باتباع سياسة جديدة نحو السلام في سوريا.

وفي الواقع، يبدو إصرار السعوديين، اليوم، على خوض الحرب حتى النهاية ضد الرئيس بشار الأسد، بلا أفق سياسي؛ فمن غير المنطقي أن تدعم السعودية الجيش المصري ضد الإخوان والإرهابيين، وتقوم، في الوقت نفسه، بعمل معاكس في سوريا، خصوصا أن سيناريو إعادة تكوين «جيش سوري حر» يحظى بالاستقلالية عن، والتفوّق على الفصائل الإخوانية والتكفيرية والإرهابية، يظهر، في الممارسة، أنه سيناريو خيالي؛ فالعديد من شحنات الأسلحة السعودية التي جرى توريدها بالفعل، وقع في أيدي المتطرفين، وأحيانا في أيدي الأمن السوري. لكن النقاش مع السعوديين يذهب إلى أبعد من ذلك؛ فحتى إذا نجح السيناريو الخيالي ذاك، فإن المرشحين لحصد ثماره السياسية، هم أولئك أنفسهم الذين تدعم السعودية إسقاطهم في مصر.

لن يمر وقت طويل قبل أن يدرك السعوديون أن وراثة الدور القَطري ــ التركي في سوريا، تتطلب معاكسته، سياسيا، وليس السير على خطاه؛ فإسقاط النظام السوري بالقوّة، كان، بالنسبة للدوحة وأنقرة، جزءا من مشروع إقليمي لتمكين الإسلام السياسي ــ وعماده الإخوان المسلمون ــ من السيطرة على الحكم في البلدان العربية ــ باستثناء الخليجية ــ، وكان هذا المشروع ــ الذي حظي بمباركة غربية وإسرائيلية ــ مرشحا للنجاح لولا اصطدامه الغبي بالصخرة السورية، وحتى إصراره اللاعقلاني على إحداث انقلاب مذهبي في العراق، وديموغرافي سياسي في الأردن، كانا سيكونان طموحين قابلين للمحاولة، لولا التورّط في سوريا.

هذا المشروع انتهى في 30 يونيو، لكن مفاعيله الارتكاسية أسوأ، وستظل ماثلة وتهدد المنطقة بسلسلة من الحروب الأهلية المدمّرة التي لن تتوقف عند حدود السعودية والبلدان الخليجية، بل ستطاول الشواطئ الأوروبية للمتوسط، أيضا.
بالمقابل، تتبلور، منذ 30 يونيو، أطروحة أردنية، تنتظر أن تتبناها مصر لكي يكون لها وزن، تتمحور حول إمكانية «إعادة إعمار» النظام العربي من خلال مصالحة سعودية ــ سورية، وسعودية ــ عراقية، تسمح ليس فقط باستعادة ثلاثيّ ذلك النظام، أي الرياض والقاهرة ودمشق، وإنما توسيعه إلى سداسيّ يشمل الأردن والعراق والإمارات، ويستطيع، بالتالي، التحكّم بالإيقاع السياسي في العالم العربي الذي ترى الأطروحة أن شعوبه سترحّب بمرحلة من الاستقرار، بعد هزات «الربيع العربي»، مما يولّد الفرصة لمجابهة ناجحة مع الإسلام السياسي، الإخواني والإرهابي معا. وشرط قبول القاهرة لهذه الاطروحة يعتبر حيويا لتبلورها على أرض الواقع نظراً لثقل مصر الذاتي والجيوسياسي.

هناك ثلاثة عوامل تدعم هذه الأطروحة، وثلاثة تعرقلها: ما يدعمها (1) أن السياسة الأميركية معوّمة إزاء النهج الأفضل لها في المنطقة العربية، مما يجعل القرار، في الواقع، إقليميا. (2) وأن هذه الأطروحة تتوافق مع روح وآفاق التفاهمات الأميركية ــ الروسية، القائمة والممكنة، (3) أن فرصة التصعيد العسكري والسياسي ضد النظام السوري، قد تلاشت واقعيا. وما يعرقلها (1) أن المصالحة مع سوريا تعزز الموقع الإيراني في المنطقة. وهو ما يصطدم بأولوية العداء السعودي الخليجي للإيرانيين، والذي تحفزه الضغوط الإسرائيلية على الأميركيين، وبالتالي على السعوديين. (2) وأن المجابهة الشاملة مع قوى الإسلام السياسي التكفيرية الإرهابية، ستقود إلى مواجهات في الداخل السعودي ــ المصدر الأكبر للفكر والممارسة التكفيرية في العالم ــ ويُفقد السعوديين أحد أهم أسلحتهم في السياسة الخارجية، (3) وأنه لا يمكن ــ بالنسبة للمسؤولين السعوديين ــ تجاهل البعد الشخصي المتمثل في حجم العداء المتراكم ضد الرئيس بشار الأسد.

يردّ أصحاب الأطروحة بالقول إن (1) سوريا الخارجة من حرب طاحنة، ستكون مشغولة بإعادة الإعمار وتضميد جراحها، ما يجمّد دورها الإقليمي بين خمسة وعشرة أعوام. وهو ما سيفرض إيقاعه الواقعي على الإيرانيين وعلى حزب الله معا، ويؤدي إلى تراجع مشاريع المواجهة مع إسرائيل والمقاومة في الجولان الخ. وما سيترك آثاره على لبنان من خلال امكانية واقعية للمصالحة الداخلية، خصوصا أنه سيرافق إعادة الإعمار مشروع ضخم لاستثمار الغاز في الشواطئ السورية ــ اللبنانية، سيفرض، بحد ذاته، هدنة إجبارية في المنطقة. (2) وأن إعادة إعمار النظام العربي لم تعد ممكنة من دون تغييرات داخلية في السعودية لجهة تحجيم الأصولية والتطرف الديني الخ. وإجراء مصالحات داخلية وترتيبات سلمية مع حوثيي اليمن والبحرين. (3) وأن تجسير الفجوة الشخصية بين الأسد وحكام السعودية، يظل ضرورياً ــ وممكناً ــ لأنه ليس في الأفق إمكانية واقعية للتخلّص من الرئيس المتوقع، حتى بالنسبة لرئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، أن يستمر في الحكم طويلا.
( الأخبار اللبنانية)





  • 1 متابع 23-07-2013 | 02:21 PM

    للاسف اعرف موقف من سوريا .. لكني صدمت من موقفك من مصر
    الموضوعية مطلوبة يا استاذ حتر حتى مع من تختلف معهم الى اقصى حد
    لكن يبدو انك اتخذت موقفا مسبقا بغض النظر عن الاسباب والنتائج
    آمل منك ان تعيد كتابة مقالك بهدوء لأنني قرأت العنوان فتوقعت شيئا ووجدت امرا اخر ...
    لم لا تقبلوا بنتائج الديمقراطية والصندوق ...ام ان التعصب والتخندق في خندق من تهوى اعماك عن انصاف الناس ..
    ..

  • 2 مقترنه خاطئة 23-07-2013 | 02:26 PM

    يا استاذ حتر لا مقارنه نهائيا بين مصر و نظام بشار القمعي ولا تحاول ان ترسم صورة مغايرة لما يحدث في سوريا لتلبسها ما يغطي عورتها

  • 3 معتصم الشلول 23-07-2013 | 02:42 PM

    معقوووووووول نسيت الوطن البديل بمقالك هاذ .....

  • 4 ضحى 23-07-2013 | 02:49 PM

    من يريد ارجاع مجد الأمة هم من تهاجمهم بقلمك

  • 5 مواطن مغترب 23-07-2013 | 02:57 PM

    لسنا مع الاخوان ولكن ان نطالب بدعم نظام طائفي مجرم موغل بالدم والقتل على الهوية فلا

    اقسم لا يوجد اسوأ من الاخوان والاسلام السياسي الا بقايا الشيوعيون الشعبويون
    ولا كيف يتم احياء النظام العربي بدعم القتلة النظام العربي يحيى ويتطور بمزيد من الديموقراطية واللبرالية وحقوق الانسان وليس بسياسة اطلاق يد القاتل ليكمل تنكيله بشعبه

    هل يعلم ان نجاة النظام السوري من فعلته هو انتصار للهلال الشيعي ساعتها اخلصنا من تركيا والاخوان وقعنا مع ايات الله والصفويين

    الحل بالديموقراطية الحقيقية والليبرالية المتنورة

  • 6 رائد القلاب 23-07-2013 | 03:07 PM

    اللهم اجعل كيدهم في نحورهم اللهم يا حي يا قيوم يا حنان يا منان اللهم كل من يكيد للاسلام و المسلميين بسوء فاجعل كيده في نحره اللهم لا تبقي منهم احدا اللهم فرق جمعهم و شملهم اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك اللهم اجعلنا في نحورهم اللهم انصر الاسلام و المسلمين في مشارق الارض و مغاربها في مصر و العراق و الشام و فلسطين و افغانستان و كشمير و الفلبين و بورما و فرج عنهم يا رحمن يا رحيم يا بديع السموات و الارض يا الله الاخوة في عمون اسألكم بالله النشر

  • 7 العادل 23-07-2013 | 03:21 PM

    مقال يصيب ...........

  • 8 محمد الخطبا 23-07-2013 | 03:22 PM

    الاخوان لم يهزمو .......

  • 9 نواف 23-07-2013 | 03:27 PM

    إححححلم

  • 10 العنوان الصحيح؟ 23-07-2013 | 03:37 PM

    العنوان الصحيح هو (30 يوليو هل تعيد حكم .........والخون)؟

  • 11 فراس 23-07-2013 | 03:40 PM

    يسار وراء العسكر .. يامتياز

  • 12 مصطفى الشيخ 23-07-2013 | 03:47 PM

    ليس هناك أي موضوعية في كتاباتك ، وانما خط باتجاه واحد فقط وهو ضد الاسلاميين ولو كانوا من أفضل الناس ، وتحيز لفئة معينة حتى لو كانوا أفضل الناس ، أنظر لأعلام مصر الآن حيث تشعر انك بالخمسينات والستينات " حريض فقط بلون واحد " .

  • 13 الى رائد القلاب 23-07-2013 | 03:51 PM

    هل بنظرك انو لاخوان هم لاسلام هل تعلم انو من يعارض هولاء الفئة الظالة او خوارج عصر هم المسلمون هل برائيك هولاء ضد لاسلام لاحواللة ولاقوة لا باللة والكو لاتكرهونا بدينا - لاسلام مش دين فتن ولاتحريض ولا تخريب ولا تقطيع وسلخ اندونيسيا اكبر دولة اسلامية دخلها لاسلام بتاجر مسلم فقط بسبب اخلاقو دخلو لاسلام وليس بالسيف ارحمونا عاد ويسقط اخوان امريكا ويسقط مرشد لعلمك ان حجت مرتين عشان ماتتفلسف

  • 14 الى سحيجة لاخوان 23-07-2013 | 03:55 PM

    لاخوان انتهو هذا هو الواقع بدكو تتعايشو معو في ناس لحد اليوم مش مصدقين انو لانحاد السوفيتي سقط وشيوعية انتهت وستالين مات هم احرار انا بعرف انو اخونجي واحد بقدر ينزل 6 تعليقات بمليون اسم حتى يوهم انهم كثار سحبجة مرسي بس على مين يالي بترقص بالعتمة هههههههههه

  • 15 سعود 23-07-2013 | 04:15 PM

    باختصار، الكاتب المخضرم يتمنى ان نعود إلى أيام العز والمجد التليد وبالتحديد إلى ما قبل عام 2011

  • 16 علي الحميدات 23-07-2013 | 07:04 PM

    يا رجل (شكلوا رمضان مؤثر عليك) مع انك مابتصوم
    شو قصتك هالمرة انسيت تحكي عن التجنيس والتوطين والوطن البديل ...

  • 17 نايم 23-07-2013 | 08:03 PM

    سوريا صامدة بوجه الارهاب والاسد باقي هههههههههه الى المناوئين لسوريا

  • 18 مواطن 23-07-2013 | 08:32 PM

    مهما حاولت اللعب على حبل القومية كشف هذا المقال عداءك الواضح للاسلام

  • 19 عمر العموش 23-07-2013 | 09:05 PM

    نعتذر...

  • 20 abo karak 23-07-2013 | 09:49 PM

    ما اعتقد انه انت الشخص المناسب لتقول ان الجماعات الاسلامية هي جماعات ارهابية ,لكن انا لا الومك فأنت و جورج بوش تشربان من نفس الكأس . ما حدث في مصر ليس مؤامرة على الاخوان المسلمين بل عي إهانة لكل العرب الذين اصبجوا عبيدا للسفارة الامريكية وهي التي ترسم ملامح علاقاتهم وتوجهاتهم . اعتقدانه يمكن ان تكون هناك اتفاقات بين دول الخليج والامريكين بإسقاط الامريكين للاخوان في مقابل ان تستغل امريكا نفوذها للضغط على ايران وتخفيف التوترات الشيعية في الخليج بالاضافة الى الملف السوري

  • 21 abo karak 23-07-2013 | 09:49 PM

    ما اعتقد انه انت الشخص المناسب لتقول ان الجماعات الاسلامية هي جماعات ارهابية ,لكن انا لا الومك فأنت و جورج بوش تشربان من نفس الكأس . ما حدث في مصر ليس مؤامرة على الاخوان المسلمين بل عي إهانة لكل العرب الذين اصبجوا عبيدا للسفارة الامريكية وهي التي ترسم ملامح علاقاتهم وتوجهاتهم . اعتقدانه يمكن ان تكون هناك اتفاقات بين دول الخليج والامريكين بإسقاط الامريكين للاخوان في مقابل ان تستغل امريكا نفوذها للضغط على ايران وتخفيف التوترات الشيعية في الخليج بالاضافة الى الملف السوري

  • 22 ثامر 23-07-2013 | 09:53 PM

    رائع ابو انت يا ابا المعتز

  • 23 كركي 24-07-2013 | 12:52 AM

    يحب قوننة فك الارتباط

  • 24 اردني 24-07-2013 | 01:53 AM

    اخر الرجال المحترمين .. سلمت

  • 25 محمد 24-07-2013 | 03:43 AM

    من غير ما اقرا المقال بقولك لاتطمن حالك كتير لان للباطل جولة

  • 26 رمثاوي 24-07-2013 | 05:50 AM

    يا استاذ حتر ؟؟

  • 27 غير مقنع 24-07-2013 | 06:07 AM

    نعتذر...

  • 28 الخصاونة 24-07-2013 | 01:39 PM

    نعتذر...

  • 29 جواد الريان 24-07-2013 | 02:01 PM

    أهنيك بالإنقلاب العسكري وايضا أهنيك بحصار غزة من جديد
    ......

  • 30 لست اخواني 24-07-2013 | 05:34 PM

    بلا شك انك لا تعرف شيء عن الاخوان
    هم مسلمون
    و ليس كما قيل لك يا ناهض
    انهض و اقرأ من هم المسلمون و ما هو الاسلام ثم اكتب
    هذه المقالة .....
    اقرأ لحسن البنا و اقرأ لسيد قطب ثم اكتب

  • 31 ابن الاردن 25-07-2013 | 12:17 AM

    الديموقراطيه لا تصلح للعرب

  • 32 حر 17-08-2013 | 09:49 PM

    المقال يبين عدائك للمشروع الاسلامي فستخدمت سوريا والسعودية لكي تهيء للهجوم على الاسلام..والمشكلة يعتبرونك مناضل.


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :