بريق تاج الملكة لم يمح شعاع لهفة الوداعاخلاص القاضي
11-01-2014 05:40 PM
في وداع ابنها الى ما وراء البحار حيث يتلقى تعليمه "كما كل خلق الله"... اقول: في وداعه حين يغيب عن ناظريها ولا تستيقظ صباحا على صوته يناديها او يشاطرها "لقمة الفطور" تمنت جلالة الملك رانيا العبدالله "لو ان ابنها البكر قادما من الغربة وليس متجها لها"، في دعوة تختصر امومة ساكنة بطبيعة الحال في نبضات قلبها، اذ لم يمح بريق التاج شعاع لهفة الوداع وحنان لا يخفت وشوق لا ينضب لابن انتقل من هالة مكانها الى هالات العلم والتمكين.
|
اجل عزيزتي اخلاص، هناك بين ظهرانينا عدد ضئيل من الناكرين والجاحدين لعطاءات هذا الوطن وقيادته الهاشمية الملهمة، لذا فحيح افعى او ناخر بمنجزات الاردنيين هنا او هناك، لا ولن يهز وجدان هذا النسيج الرائع للمجتمع الاردني المتمسك بقيادته الهاشمية المباركة التي يحسدنا عليها العالم كله
سلمت الانامل اخلاص مقال جميل وياريت نعرف انو مشاعر الامومة التي وضعها الله فينا منذ الصغر لا تفرق بين ملكة واي ام اخرى هذه مشاعر نبيلة مقدسة لا تحتاج الى مهاترات البعض
صح لسانك(..........)
انا معك في كل كلمه بمقالك وانا كام ودعت فلذة كبدي قبل ايام للدراسه في مقدونيا واشاطر الملكه الانسانه الام ام حسين احساسها كما بكري بشار اعادالله سمو الامير ولي العهد المحبوب لنا جميعا سالم غانم واعادالله ابني بشار سالم غانم لي
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
اظهار البريد الالكتروني | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة