facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الرفاعي: لم أقم ببيع أو شراء أي شركة


16-06-2014 02:42 PM

عمون - أبدى رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي تأييده لموضوع الخصخصة لكافة الشركات التي لا تستطيع أن تدر دخلا على الدولة الأردنية.

وأكد الرفاعي أنه "خلال فترة حكومتي لم أقم ببيع أو شراء أية شركة لكنني من أشد المؤيدين للخصخصة المبنية على أسس واضحة وسليمة".

وقال إنه "يمتلك بعض التحفظات على موضوع الهيكلة واعادتها لمرتين"، مؤكدا أن الهدف منها كان ادرار بعض الدخل على الدولة ليكتشف بعد ذلك أنها شكلت كلف مالية بمئات الملايين على ميزانية الدولة.

وشدد الرفاعي، خلال مقابلة أجراها الدكتور هاني البدري في برنامجه الصباحي وسط البلد على راديو فن اف ام، على رفضه الحديث عن الفساد داخل دولة القانون في الشارع، اضافة الى تأليف الاشاعات التي يعد تناقلها اساءة لشخص يبقى بريئا حتى يثبت عكس ذلك".

وتابع "قال لي أحد الأشخاص أن بلادكم تعد مفخرة للدول العربية وان عمان تعد عروسا تريدون تزويجها والترويج لها لكنكم في ذات الوقت تتحدثون عنها بالسوء دون وجود أدلة وبراهين".

كما أكد على ضرورة التقاط الرسالة الملكية (معا نحن أقوى) التي يشير من خلالها جلالة الملك أن قوة الجبهة الداخلية و رص الصفوف هي العامل الأبرز في استمرار دور الأردن كواحة أمن و استقرار في المنطقة.

وطالب الرفاعي بالغاء امتحان التوجيهي واجراء امتحان قبول في الكليات الجامعية، مؤكداً أن امتحان شهادة الثانوية العامة لا يعد معيارا لتقييم الطالب.

وأضاف "أنا أرفض مصطلح الربيع العربي وذلك لنتائجه السلبية و السيئة على كافة شعوب الوطن العربي" ، لافتا الى أن الأردن استطاع عدم الانزلاق لما جرى لبعض الدول المحيطة بفضل قيادة جلالة الملك و همة ووعي الشعب الأردني، اضافة لدرع الوطن القوات المسلحة و الأجهزة الأمنية.

وأكد رئيس الوزراء الأسبق حاجة الاعلام الأردني الى ثورة بيضاء.

وحول مدونة السلوك للاعلام، والتي أقرها إبان رئاسته للحكومة، قال الرفاعي إن الهدف من وراء مدونة السلوك كان نبيلا لكن الخطأ كان في التطبيق، موضحا أن الهدف أن يستعيد المواطن الثقة بالاعلام الأردني واظهار أن الاعلام مستبعد من دائرة الشك في موضوع شراء الذمم.

وأضاف " كان الهدف تقديم خبر صادق و شفاف للمواطن سواء كان هذا الخبر معي أو ضدي"، ليؤكد أن الأمر ذاته يقاس على مدونة السلوك للوزراء واقتراح بأخرى للنواب.





  • 1 ابو جاسم 16-06-2014 | 03:13 PM

    ابدعت

  • 2 النائب حمزه اخوارشيده 16-06-2014 | 03:29 PM

    الله يعطيك العافية دولة الرئيس كلام على المفصل

  • 3 جعفر ابراهيم الرواد معان 16-06-2014 | 04:35 PM

    يديم عزك سيدي دوله أبا زيد الغالي سيدي انتم فزعه لكل الأردن والأردنيون يطول عمرك

  • 4 جهاد السمور 16-06-2014 | 05:03 PM

    مبروك نجاح الشاب ان شاء الله

  • 5 ماجد المعايطه 16-06-2014 | 06:37 PM

    صدقت دولة الاخ ولكن ما حصل بوقت الخصخصه كانت بغير الواقع الذي خصخصت من اجله سواء من خلال المفاوضات لهذه الخصخصه لانه كان الهم من القائمين هو كيف اقتسام الكعكه بالسمسره وليس لديهم الهدف الوطني البناء وانت تعلم بهذه الخصوصيات وكنت تحاول العقاب ولكن لا حولا ولا قوه تحياتي لك دولة ابا زيد وحديث حقيقه على المفصل الصحيح

  • 6 رياض العجارمه 16-06-2014 | 07:02 PM

    كلمه حق انت من أفضل المسؤلين وليس لك الا بصمات خير دوله أبا زيد

  • 7 الطفيلي 16-06-2014 | 08:15 PM

    دولته صاحب رؤيه واضحة ، واستثمار لطاقات الشباب في خدمة الوطن . دولته مبدع

  • 8 تعليق رقم 1 ويتبع 17-06-2014 | 12:09 AM

    نعم نحن معاً أقوى كما تفضل صاحب الجلالة بذلك ،ولكن كيف السبيل لتطبيق هذا الشعار النبيل ،فعندما يجد المواطن بأن وضعه المادي ينهار يوماً بعد يوم،وكذلك عندما يجد بأن الخدمات تتراجع وانجاز المعاملات الحكومية أصبحت عملية مضنية ،والأخطر من ذلك عندما يصبح اللجوء للقضاء آخر ما يفكر به المواطن للجوء إليه ،حيث أن عملية التقاضي أصبحت عملية قاهرة للبطىء في أجراءات التقاضي وهذا ليس ناجم عن القضاة أنفسهم المشهود لهم بجديتهم و نزاهتهم وأنما ناجم عن عقم بعض القوانيين وعن الأجراءات التي يقوم بها موظفوا المحاكم.

  • 9 تعليق رقم 2 17-06-2014 | 12:30 AM

    تابع للتعليق رقم 1 ....فالمحضرين في المحاكم لهم الدور الأهم في عملية التبليغات والتي هي ركن أساسي من أركان عملية التقاضي ،فالمحضر يستطيع بدوره أن يؤجل أي قضية مهما بلغت أهميتها وذلك من خلال التلكوء الذي يكون مدفوع الأجر أحياناً في تنفيذ عملية التبليغ مما يترك أثر كبير على سير عملية التقاضي ،المشكلة أن الجميع يعلم بالدور الخطير الذي يقوم به المحضرين ،ولكننا لا نجد من يضع حد لهم ،وذلك بمحاسبة المقصرين والمرتشين منهم ،ونختصر بالقول بأن سلامة القضاء من سلامة الدولة حتى لو فسدت بقية أجهزة الدولة .


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :