facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




داعش - ستايل


هند خليفات
05-07-2014 06:56 PM

ليس على "الداعشي" حرج!

في لعب كرة الرؤوس على أرض ملعب أو حتى وطنه؛ طالما أن هناك تصفيات حقيقية باسم الإسلام الأمريكي بالنسخة الأمريكية.


وبالضرورة ليس على "الداعشيسم" متابعة ما نقوله في شبكات التناحر الإجتماعي لأنهم مشغولون – إلى جانب قتالهم - بجهاد المناكحة و طول اللحية وشكل الثوب وبعض الاهتمامات الدنيوية الأخرى؛ الداعشية التي جاءت بالخلافة من ذيلها؛ بأسطول إستعراضي بدائي؛ جلبت صاروخها الغنيمة بجانب عربة البطيخ والمارة يتفرجون، وفي المقابل، تتابعهم الأقمار الصناعية الأمريكية والإسرائيلية وربما حتى الإيرانية .. فمثل هذا "الأكشن" ليس بالبساطة إخراجه وتنفيذه أو ايجاد "دوبلير" مناسب له..



داعش - الداعس على كل آمال الأمة الإسلامية العصرية بالتخلص من تركات القاعدة، أحييت من جديد التربص التلقائي من أي عربي ومسلم في العالم الغربي الذي نرسل فيه أبناؤنا للعلم ونستورد منه التكنولوجيا والحلول العصرية التي تجعل من الحياة في مناطق دامية أو محفوفة بالديناميت ممكنة .


فبعد خطبة الخليفة البغدادي الذي لا يمكن وصفها الا بقواعد "الفشر" الأربعين؛ وحكاوي التحريم التي تحرم الكورن فليكس مثلا وتحلل الرفث الى النساء والقاصرات ممن يتم غزوهن ؛ فتتلخص "المداعشة " في الجهاد بدافع غنائم الجنس وتسريع الحياة الآخرة وحورياتها!

بالضحك .. بالكوميديا والنكتة الشعبية .. بمحاولة فهم أولى للفكر الداعشي الذي يعده الكثيرين خطرا حقيقيا ؛ فلا استعراضات القوى ولا طابور المبايعين ولا تصريحات خليفة المسلمين البغدادي يمكن موازاتها بالخطر الداعشي الفكري .


وهناك، في ميدان التحرير الفكري "تويتر"، أطلقت هاشتاق #اسمك_بالداعشي وكانت التغريدات المتفاعلة غاية بالسخرية والكوميديا السوداء ؛ فمن أبي الزود الحايلي؛ إلى أم المهاوش العدواني أمير إمارة خلدا الى الناهلة الخزرجية وأبا الفايكون أمير تويتر ومحدثتكم أم سيف الدين الطفيلي بنت الخليفة عطالله .

ولغاية ما يتعلم الخليفة الداعشي البغدادي على صرعة "تويتر " وقبل أن يحل دم مغردي الهاشتاق نقول له: "خليفة سيس ؛ منطق سز ؛ أدب يوك".

*كاتبة ساخرة لا داعشية.





  • 1 حسن 05-07-2014 | 08:04 PM

    أتفق واشارك الكاتبة في مج الفكر الإرهابي البغيض، لكنني أشعر بألم في خاصرتي الصحفية، ووددت مشاركة الكاتبة بعض تساؤلات ألمي:
    - ما الذي أردت يقوله من خلال المقال؟
    - ما المعلومة التي انفردتِ بها وعاجلتِ لمشاركتنا إياها؟
    - ما هي الصحافة من منظوركِ المهني أخت هند؟
    - هل تجدين في صحافة الغرب كله نموذجا يماثل أسلوب اللطم هذا؟
    - هل وقت القارئ لا قيمة له إلى هذه الدرجة؟
    - هل هناك ضرورة لنشر أنشطتك على تويتر هنا غيرُ استقطاب المتابعين؟
    - ألا تتقون الله فينا وتنشرون ما يفيد الناس ؟
    وإلى عمون أقول : ركزو شوي

  • 2 عثامنة 05-07-2014 | 08:46 PM

    مشان الله خفت الدم من وين جايبتها............

  • 3 مواطن 05-07-2014 | 08:52 PM

    مقال جميل يا هند

  • 4 بسام حدادين 06-07-2014 | 01:03 AM

    ما اروعك

  • 5 حسبي الله 06-07-2014 | 08:26 AM

    كأنه الدوله الأسلاميه وكل الفصائل الجهاديه نفت وحرمت وحذرت الناس من جهاد النكاح اللي اقرب ما يكون لزواج المتعه عند الشيعه والرافضه .. انتي حكيتي كثير بس ليش بتقلبي الرأي العام ع المجاهدين وبتشوهي صورتهم .. بنظري انتي اخطر على الأمه منهم هاظ اذا كانوا خطر

  • 6 إلى رقم 1 مسيو حسن 06-07-2014 | 09:38 AM

    صرعتنا بتنظيرك. في كل صحافة العالم، هناك باب اسمه الكتابة الساخرة. خف ع البنية يا جدوه!

  • 7 نهى 06-07-2014 | 10:52 AM

    رقم واحد انت لا تفقه من العلم شيئا وحاقد وسيء

  • 8 ربداوية 06-07-2014 | 11:44 AM

    الله عليكي يا هند ابدعتي

  • 9 عبد الرحمن 06-07-2014 | 11:51 AM

    كاملة بدون اقتطاعات | خطبة وصلاة الجمعة من الجامع الكبير بالموصل الخليفة أبو بكر البغدادي الدولة الإسلامية

    تجدونها على الرابط المختصر التالي:
    .......

  • 10 مصطفى المعاني 06-07-2014 | 03:35 PM

    مقالة ضعيفة جدا ولا تحوي اي فكر نهائيا...والكاتبة عودتنا على هكذا مقالات؟!!!!!!!!!

  • 11 حازم- الامارات 06-07-2014 | 05:25 PM

    اشكر الكاتبة على مقالها ولكن وبكل أمانة أقول أن هذا المقال من أسوأ ما قرأت لها مضمونًا وشكلا..............

  • 12 مال الناس 07-07-2014 | 11:54 AM

    دليل ضعفها متابعتك المستمرة لها !!!! هذا دليل على قوتها في عقلك الباطن اخ مصطفى المعاني


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :