facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




أغنية نادرة لفيروز تغني للأردن ومعركة الكرامة


15-12-2014 05:47 PM

عمون - بث يوم الجمعة الماضية أغنية نادرة للسيدة فيروز تغني فيها للاردن وتمجد معركة الكرامة الخالدة،غنتها عام 1969، بعنوان " القصة الكبيرة".

واستضاف برنامج يسعد صباحك المذيع ممدوح ابو الغنم الذي وجد الأغنية اثناء اعداده برنامجاً اذاعياً عن ارشيف الاذاعة الاردنية وتبيّن أن الاغنية هي جزء من أوبريت تم إنجازه بداية عام 1969 للإحتفال بالذكرى السنوية الأولى لمعركة الكرامة.

وبحسب ابو الغنم، فإن الاغنية كانت ضمن ارشيف الوزير السابق صلاح ابو زيد، الذي تم مقابلته للحديث عن تاريخ الاذاعة وكشف عن الاغنية ليصار على اذاعتها مجدداً عبر التلفزيون الاردني.

وتعود كلمات الأوبريت الذي تبلغ مدته نحو 25 دقيقة للأخوين رحباني بالتعاون مع وزير الإعلام السابق صلاح ابو زيد، والألحان للأخوين رحباني".

وخلال البرنامج بين ابو الغنم "أنه تم عمل مونتاج جديد للأغنية تركز على الصورة بالأبيض والأسود وصور من معركة الكرامة، من خلال مخرج برنامج يسعد صباحك حسين تيم".

ونقل ابو الغنم عن الوزير السابق الشاعر حيدر محمود، الذي اجرى معه مقابله لغايات المشروع، قوله أن هذا الاوبريت له قصة عندما بث لأول مرة على الإذاعة الأردنية".

وتابع " أن الاوبريت كان سيبث في الذكرى الأولى لمعركة الكرامة، في وقت كان جري انجازه في بيروت، وتم الانتهاء من تنفيذه قبل ذكرى الكرامة بايام، ولم يسعف الوقت الأخوين رحباني لتأمين تسجيل الأوبريت للإذاعة الأردنية ، فأقترح صلاح ابو زيد أن يبث الأوبريت من خلال إذاعة لبنان، على ان تسجله الاذاعة الاردنية، وجرى بثه في الوقت المحدد للإحتفال".

وتركزت كلمات الأوبريت على إبراز قدرة المواطن الأردني سواء العامل أو الطفل أو المزارع أو العسكري على تحقيق النصر كل في موقعه.

والكلمات هي:

والقصة الأخيرة ، قصتنا الكبيرة ،

نكتبها جميعاً بالأحرف الكبيرة

بلادنا الكتاب ، تاريخنا الكتاب،

وكلنا الحروف والسطور والكتّاب
العامل الصغير يكتب كل يوم ،،

حرفاً من التاريخ قبل النوم
والولد الصغير في غرفة في البيت،،

يكتب أقماراً تضيء البيت
والزارعون يكتبون السطر في التراب ،،

ويتركون اسمهمُ يسقط في التراب
وجيشنا يكتب تاريخنا لنا بالدم بالرصاص والحراب
والقصة الأخيرة قصتنا الكبيرة

نكتبها جميعاً بالأحرف الكبيرة
ويكتب الأردن ، بذهب الكرامة ،

بالعز بالشهامة ،

تاريخاً كبيراً ، يكتبه الأردن
وينشد الأردن ، أغنية بهية ،

حسناء كالحرية ،

أغنية قدسية ، ينشدها الأردن
وإنني نذرت يا بلادي ،

صوتي لأجل الحق والجهادِ
لقصةٍ من شرقنا جميلة ،

للحب ، للعزة للبطولة .
والقصة الأخيرة ، قصتنا الكبيرة

نكتبها جميعاً بالأحرف الكبيرة .





  • 1 انا 15-12-2014 | 06:26 PM

    شكرا فيروز

  • 2 أبو حمدي 15-12-2014 | 10:39 PM

    الأغنية روووووعة. شكرا يا فيروز. شكرا يا رحباني. شكرا يا أبو زيد. شكرا يا أبو الغنم. شكرا يا حيدر محمود. أغنية أشعرتني فعلا بالفخر والاعتزاز. شعور راااائع الحقيقة. من زمان الواحد ما حس. سقالله على هذيك الأيام. رحمة الله عليك يا حسين.

  • 3 Maher Nofal 15-12-2014 | 10:41 PM

    RAW3A.....

  • 4 محمد القصير 16-12-2014 | 04:16 AM

    وين كاينة هاي الاغاني
    هكذا يغنى للوطن
    شكرا فيروز

  • 5 رائد العقرباوي 16-12-2014 | 10:29 AM

    الله .......... الله..... الله.. كبير يا اردن

  • 6 مسيحي 16-12-2014 | 10:49 AM

    فيروز انسانه مميزه هي بحد ذاتها ندره

    شكرا فيروز

    الله يعطي الانسان المواهب ليستغلها بالثمار الجيده

  • 7 sameer 16-12-2014 | 11:00 AM

    أستغرب كيف تسمون هذا اكتشافا،
    لقد سمعت هذه الأغنية من الإذاعة الأردنية عدة مرات منذ سنوات طويلة، وكانت تتردد باستمرا.
    لكن إذاعتنا العتيدة لم تعد تذيعيها حديثا بل تصر عل إذاعة الأغاني الوطنية المليئة بالصراخ والتهديد والوعيد
    سلمت يا فيروز

  • 8 عبد الله 16-12-2014 | 11:25 AM

    التلفزيون وين والدنيا وين !!
    ..............

  • 9 احمد خميس صبره 16-12-2014 | 02:02 PM

    للعلم .. معظم اللقطات في الكليب المرافق للأغنيه تم تصويرها في سحاب خلال الأربعينات من القرن الماضي, و بعض اشخاصها ما زالوا على قيد الحياه

  • 10 مازن 16-12-2014 | 06:30 PM

    الاغنيه معروفه جدا و نا لا زلت احفظ كلماتها منذ نهاية الستينيات و السبعينيات.


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :