facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




شكوى جديدة ضد السفيرة الأمريكية في عمان


17-06-2015 01:55 PM

عمون- قدم المحامي مصعب ازمقنا شكوى الى رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور واخرى الى وزير الخارجية ناصر جودة مفادها قيام السفيرة الأمريكية في عمّان (اليس جي ويلز) بنشاطات مخالفة للدستور الاردني والقوانين والانظمة والاعراف الدبلوماسية ومخالفة لاتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية لسنة 1961، من خلال اتصالها المباشر مع الهيئات العسكرية والامنية والرسمية والشعبية متخطية وزارة الخارجية ومخالفة لنص المادة 41 م 2 من اتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية والمصادق عليها من قبل حكومة المملكة الاردنية الهاشمية.

وكان القضاء رفض مؤخراً شكوى قدمها المحامي طارق أبو الراغب بحق السفيرة الأمريكية لرعايتها حفلاً للمثليين، بسبب الحصانة الدبلوماسية.


وفيما يلي نص الشكوى التي قدمها المحامي ازمقنا إلى رئيس الوزراء ووصلت نسخة منها الى عمون:

دولة رئيس الوزراء الافخم

الموضوع : سفيرة الولايات المتحدة الامريكية (اليس جي ويلز)

دولة الرئيس الاكرم،،

تعينت السفيرة المذكورة اعلاه بتاريخ 28/7/2014 وهي ومنذ ذلك التاريخ تقوم بنشاطات مخالفة للدستور الاردني والقوانين والانظمة والاعراف الدبلوماسية ومخالفة لاتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية لسنة 1961، من خلال اتصالها المباشر مع الهيئات العسكرية والامنية والرسمية والشعبية متخطية وزارة الخارجية ومخالفة لنص المادة 41 م 2 من اتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية والمصادق عليها من قبل حكومة المملكة الاردنية الهاشمية بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (1467) تاريخ 28/4/2008 المنشور في الجريدة الرسمية رقم 4910 صفحة رقم 2076 تاريخ 1/6/2008 ومخالفة نصوص الدستور الاردني والقوانين المعمول بها ولقد وردت هذه المخالفات في عدة وقائع نسردها على النحو التالي :

اولا : لقاء السفيرة الامريكية بالشواذ جنسيا بتاريخ 16/5/2015 وحديثها عن احترامها لحقوق الشواذ وتمثيلهم فيه مخالفة واضحة لنص المادة 106 من الدستور الاردني التي فوضت المحكمة الشرعية تطبيق احكام الشرع الشريف، وفيها انتهاك لنص المادتين 14 و 15 من الدستور الاردني التي فوضت الدولة حماية حرية القيام بشعائر الاديان والعقائد طبقا للعادات المرعية في المملكة ما لم تكن مخلة بالنظام العام او منافية للاداب، والتي رهنت كفالة الدولة لحرية الرأي دون تجاوز القانون، وان في اجتماع السفيرة مع الشاذين وتحدثها عن حقوق مزعومة لهذه الفئة مخالفة لمواد الدستور المشار اليها ومخالفة لقانون الاحوال الشخصية الاردني وقانون العقوبات في المواد 309 لغاية 320 المتعلقة في الحض على الفجور والتعرض للاداب العامة والاخلاق.

ثانيا : جولات ولقاءات السفيرة بالقبائل الاردنية والتعرض لمسائل حساسة من شأنها اثارة الفتنة والمساس بهيبة الدولة، ومنها زيارتها لبعض ابناء قبيلة بني حسن بتاريخ 8/6/2015 ولقاءها شيوخ ووجهاء، حيث ان هذه النشاطات المشبوهة والاتصال بابناء العشائر وتجنيد اشخاص لهذه الغاية والاتصال المباشر معهم دون الرجوع الى المؤسسات الرسمية الاردنية ووزارة الخارجية فيه اختراق لامن المجتمع وتطاول على سيادة الدولة وتخطي المؤسسات الرسمية وتجاوز على الاعراف الدولية.

ثالثا: الظهور المستمر للسفيرة الامريكية والتجوال في الاسواق والحانات وزيارة الاماكن الخاصة والعامة دون ادنى تنسيق مع الجهات الرسمية، ومع وزارة الخارجية والوزارات الاخرى المعنية يشكل انتهاكاً لاتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية وخروجً عن العادات والاعراف الدبلوماسية.

رابعا : نشاط السفيرة في المراكز الثقافية والمنتديات الفكرية، وقيامها ببث افكار ومعلومات وآراء قد تخالف العقيدة الرسمية للدولة، وتقحم المملكة في خلافات ومنازعات، ثم ان السفيرة اعطت لنفسها التحدث عن السياسات الخارجية للمملكة وعن المنهج المتعلق بالاصلاح وهذا يخرج عن صلب عملها ووظيفتها كسفيرة لدولة اجنبية وخلافا للمادة الثالثة من اتفاقية فينيا التي حددت مهام البعثة الدبلوماسية بالاتي :

أ – تمثيل الدولة الموفدة لدى الدولة المستقبلة.

ب – حماية مصالح الدولة الموفدة ومصالح رعاياها لدى الدولة المستقبلة وذلك في الحدود المعترف به في القانون الدولي.


وقد سمحت السفيرة المذكورة لنفسها بالتحدث عن السياسات الداخلية والخارجية للمملكة وكأنها شريكة في صناعة القرار وراسمة للسياسات الاقتصادية والعسكرية والامنية والسياسية وهو يعد خرق لسيادة المملكة واعتداء على دستور المملكة وتطاول على مؤسسات الدولة ومؤسسة العرش ومخالفة للاعراف والتقاليد الدبلوماسية (لطفا مراجعة محاضرة السفيرة في منتدى الفكر العربي تاريخ 19/2/2015).

دولة رئيس الوزراء ،،
ان الاعمال والنشاطات التي تقوم بها سفيرة الولايات المتحدة الامريكية يعد تدخل في الشؤون الداخلية للمملكة وتجاوز على نصوص اتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية التي اشارت في المادة (41) بند (2) ((ان جميع القضايا الرسمية التي تكلف بها الدولة الموفدة البعثة والواجب معالجها مع الدولة المستقبلة يجب ان تعالج مع وزارة الخارجية لدى الدولة المستقبلة او بواسطتها او مع اي وزارة اتفق عليها)).
وهي تهدد امن وسلم المجتمع الاردني وتمس قيمه وتقاليده وان تصرفات السفيرة المذكورة تخرج عن المألوف وتولد حساسية وامتعاض لدى المجتمع المحلي وعليه وبموجب نصوص اتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية وبموجب احكام المادة (9)على ( أ ) من نصوص الاتفاقية دعوة السفيرة المذكورة بواسطة وزير الخارجية والاستفسار منها عن هذه التصرفات وبالنتيجة ممارسة صلاحيتكم الدستورية والقانونية واخطار الدولة الموفدة بان رئيس بعثتها شخص غير مرغوب به , وطردها من اراضي المملكة الاردنية الهاشمية.


الرسالة الأخرى قدمها ازمقنا لوزير الخارجية ناصر جودة ووصلت نسخة منها الى عمون:


معالي وزير الخارجية وشؤون المغتربين الاكرم

الموضوع : سفيرة الولايات المتحدة الامريكية (اليس جي ويلز)

معالي الوزير الاكرم ,,
تعينت السفيرة المذكورة اعلاه بتاريخ 28/7/2014 وهي ومنذ ذلك التاريخ تقوم بنشاطات مخالفة للدستور الاردني والقوانين والانظمة والاعراف الدبلوماسية ومخالفة لاتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية لسنة 1961، من خلال اتصالها المباشر مع الهيئات العسكرية والامنية والرسمية والشعبية متخطية وزارة الخارجية ومخالفة لنص المادة 41 م 2 من اتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية والمصادق عليها من قبل حكومة المملكة الاردنية الهاشمية بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (1467) تاريخ 28/4/2008 المنشور في الجريدة الرسمية رقم 4910 صفحة رقم 2076 تاريخ 1/6/2008 ومخالفة نصوص الدستور الاردني والقوانين المعمول بها ولقد وردت هذه المخالفات في عدة وقائع نسردها على النحو التالي :
اولا : لقاء السفيرة الامريكية بالشواذ جنسيا بتاريخ 16/5/2015 وحديثها عن احترامها لحقوق الشواذ وتمثيلهم فيه مخالفة واضحة لنص المادة 106 من الدستور الاردني التي فوضت المحكمة الشرعية تطبيق احكام الشرع الشريف، وفيها انتهاك لنص المادتين 14 و 15 من الدستور الاردني التي فوضت الدولة حماية حرية القيام بشعائر الاديان والعقائد طبقا للعادات المرعية في المملكة ما لم تكن مخلة بالنظام العام او منافية للاداب، والتي رهنت كفالة الدولة لحرية الرأي دون تجاوز القانون، وان في اجتماع


السفيرة مع الشاذين وتحدثها عن حقوق مزعومة لهذه الفئة مخالفة لمواد الدستور المشار اليها ومخالفة لقانون الاحوال الشخصية الاردني وقانون العقوبات في المواد 309 لغاية 320 المتعلقة في الحض على الفجور والتعرض للاداب العامة والاخلاق.
ثانيا : جولات ولقاءات السفيرة بالقبائل الاردنية والتعرض لمسائل حساسة من شأنها اثارة الفتنة والمساس بهيبة الدولة، ومنها زيارتها لبعض ابناء قبيلة بني حسن بتاريخ 8/6/2015 ولقاءها شيوخ ووجهاء، حيث ان هذه النشاطات المشبوهة والاتصال بابناء العشائر وتجنيد اشخاص لهذه الغاية والاتصال المباشر معهم دون الرجوع الى المؤسسات الرسمية الاردنية ووزارة الخارجية فيه اختراق لامن المجتمع وتطاول على سيادة الدولة وتخطي المؤسسات الرسمية وتجاوز على الاعراف الدولية.
ثالثا : الظهور المستمر للسفيرة الامريكية والتجوال في الاسواق والحانات وزيارة الاماكن الخاصة والعامة دون ادنى تنسيق مع الجهات الرسمية، ومع وزارة الخارجية والوزارات الاخرى المعنية يشكل انتهاك لاتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية وخروج عن العادات والاعراف الدبلوماسية.
رابعا : نشاط السفيرة في المراكز الثقافية والمنتديات الفكرية، وقيامها ببث افكار ومعلومات واراء قد تخالف العقيدة الرسمية للدولة، وتقحم المملكة في خلافات ومنازعات، ثم ان السفيرة اعطت لنفسها التحدث عن السياسات الخارجية للمملكة وعن المنهج المتعلق بالاصلاح وهذا يخرج عن صلب عملها ووظيفتها كسفيرة لدولة اجنبية وخلافا للمادة الثالثة من اتفاقية فينيا التي حددت مهام البعثة الدبلوماسية بالاتي :
أ – تمثيل الدولة الموفدة لدى الدولة المستقبلة.
ب – حماية مصالح الدولة الموفدة ومصالح رعاياها لدى الدولة المستقبلة وذلك في الحدود المعترف به في القانون الدولي.


وقد سمحت السفيرة المذكورة لنفسها بالتحدث عن السياسات الداخلية والخارجية للمملكة وكأنها شريكة في صناعة القرار وراسمة للسياسات الاقتصادية والعسكرية والامنية والسياسية وهو يعد خرق لسيادة المملكة واعتداء على دستور المملكة وتطاول على مؤسسات الدولة ومؤسسة العرش ومخالفة للاعراف والتقاليد الدبلوماسية (لطفا مراجعة محاضرة السفيرة في منتدى الفكر العربي تاريخ 19/2/2015).

معالي وزير الخارجية وشؤون المغتربين الاكرم ,,

ان الاعمال والنشاطات التي تقوم بها سفيرة الولايات المتحدة الامريكية يعد تدخل في الشؤون الداخلية للمملكة وتجاوز على نصوص اتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية التي اشارت في المادة (41) بند (2) ((ان جميع القضايا الرسمية التي تكلف بها الدولة الموفدة البعثة والواجب معالجها مع الدولة المستقبلة يجب ان تعالج مع وزارة الخارجية لدى الدولة المستقبلة او بواسطتها او مع اي وزارة اتفق عليها)).
وهي تهدد امن وسلم المجتمع الاردني وتمس قيمه وتقاليده وان تصرفات السفيرة المذكورة تخرج عن المألوف وتولد حساسية وامتعاض لدى المجتمع المحلي وعليه وبموجب نصوص اتفاقية فينيا للعلاقات الدبلوماسية وبموجب احكام المادة (9)على ( أ ) من نصوص الاتفاقية دعوة السفيرة المذكورة بواسطة وزير الخارجية والاستفسار منها عن هذه التصرفات وبالنتيجة ممارسة صلاحيتكم الدستورية والقانونية واخطار الدولة الموفدة بان رئيس بعثتها شخص غير مرغوب به , وطردها من اراضي المملكة الاردنية الهاشمية.





  • 1 بركات سلامه الجبور/مملكة البحرين 17-06-2015 | 02:52 PM

    اولا تحيه عربيه اصيله لكل مواطن غيور على الامن الوطني الاردني والذي هو الرئه لكل اردني مهما اختلفت اصولهم ومنابتهم فمن يعيش على اقليم الاردن يهمه امنه وسيادته لان الاردن يحوي اسرته ومحارمه وعرضه وماله وايضا الاردن اقليما ارض مباركه تنتشر فيها قبور الصحابه وعلى ارضها مشى رسول الله وتحت الشجره المعروفه بمنطقة البقيعاويه استظل صلى الله عليه وسلم ويحكمها نظام ملكي هاشمي باركه الاجداد والاباء من جميع القبائل والعشائر الاردنيه .لذا لن تجد مؤيدة الشواذ من تنفث سمومها من خلاله الا الشواذ والشاذ

  • 2 مواطن 17-06-2015 | 03:07 PM

    ايتها السفيرة الطيور على اشكالها تقع وعرفنا من هم المفضلين لديك وهم الشواذ ياريت تاخذيهم وتذهبي وياهم ما يلزمونا بس عندكم الهم شغل وقيمه عاليه في مجتمع منحط ودنيء وهذا ديدنكم تناصرون المخنث والشاذ والمعتدي والظالم اما الانسان المحترم والمهذب والملتزم بقواعد الاخلاق فليس له عندكم نصيب ياريت تسفري المخنثين معاكي وتوزعيهم على معسكراتكم ولن تجدي شريف على ارض الاردن يتامر او يخون لان الاردن يهمنا جميعا من مختلف الاصول والمنابت يحوي اولادنا واعراضنا واموالنا وارواحنامنذورة لحمايته من الاخطار

  • 3 مش محامي 17-06-2015 | 03:58 PM

    بس نسيت تعترض يا محامينا العزيز على إتفاقيات القروض و المنح العسكرية و القمح و اليوروبوند و الدعم العلمي و بناء المدارس و المستشفيات و مية مليون شغلة و التي تقدمها الولايات المتحدة للشعب الأردني وإلا هاي مش تدخل. على أساس أنه السفراء الأمريكيين السابقين ما كانوا يعملوا نفس الأشياء التي تقوم بها السفيرة الجديدة! خلينا نخبز من قمحنا و نطير بطياراتنا و نطخ برصاصنا بعدين بنحكي.

  • 4 NO 3 17-06-2015 | 04:31 PM

    100%

  • 5 محمد علي 17-06-2015 | 04:39 PM

    ولا تنسى تدخلاتها ايضا بتزويدنا بحوالي مليار دولار سنويا من المساعدات واعلانهم المستمر بانهم يقفون الى جانب الاردن وتزويدنا بمساعدات عسكرية . ودعم سياسي. وصحة وتعليم. فهذه ايضا تدخلات اهم من اجتماعها مع شخيين بخيمة ويلا مع كم شاذ.
    ولا تنسى ان تطلب من السفيرة ايضا ان تتوقف عن كل هذه التدخلات وترحل وتاخذ معها هؤلاء الشواذ الذين احضرتهم معها من دار ابوها من امركيا.

    ولكن عندي سؤال وهو من قال لك انها فعلت ما ذكرت دون علم الحكومة وموفقتها؟؟؟!!

  • 6 الغويري 17-06-2015 | 04:49 PM

    سواليف حصيدة ... لا تشدوا ع حالكم كثير ... قرار اعتبار السفير شخص غير مرغوب به.. امر ليس بالسهولة........ وكيف اذا كان سفير الولايات المتحدة ... ريحوا حالكم سمعنا من هالحكي كثير ... انا ما ادعمها كشخص ولكن الواقع مشوش لا احد يستطيع ان يفهم ما وراء الكواليس
    واكرر احترامي للاخواة الذين علقوا على هذا المقال

  • 7 خلدون الرواشدة 17-06-2015 | 04:50 PM

    تاريخياً سفراء الولايات المتحدة الأمريكية محترمون وإحترافيون وإجتماعيون والدليل على ذلك أن الكثيرون كانوا يولموا لهم ويقدرونهم التقدير اللائق بل أن بيرنرز لإثباته لتفوقه في إدارة عمله بتميز فذ في عمله السابق وإظهاره لقدرات مهنيّة عالية أثناء وجوده كسفير في الأردن مكنه ذلك من تقلد منصب رفيع كمختص في شؤون الشرق الأوسط .

  • 8 خلدون الرواشدة 17-06-2015 | 04:53 PM

    العلاقات مع أمريكا ضرورة ومصلحّة وطنيّة ملحّة وخصوصاً في هذه المرحلة الحرجة الدقيقة التي نحتاج فيها لثمرة هذه العلاقة والسعي إليها ولا ننس أن أمريكا تقدّم سنويا ما يزيد عن ربع مليار كمساعدات في قطاعات مختلفة منها التعليم والصحّة وخدمات إجتماعية يعلمها الجميع وصلت إلى إعادة تأهيل قنوات الري ومصادر المياه ونحن لسنا بصدد إنكار الآخر حين يستحق الشكر ولكن كوني دليل سياحي مارس مهنته لفترة من الزمن وتعايش مع مختلف الجنسيات عن قرب وعرف كيف تسير الأمور في مسارها العلمي والعملي الصحيح فمن واجب السائح

  • 9 خلدون الرواشدة 17-06-2015 | 04:54 PM

    من واجب السائح البسيط الذي ينوي زيارة منطقة ومجتمع ما لأيام معدودات أن يقرأ كتيب عن أهم العادات والتقاليد واللغات المستخدمة في البلد والديانة والفروقات الثقافية المسماه حضارياً ( Cultural File or Cultural Tips ) والتي تمكّن السائح من تجنّب الوقوع في إحراجات أو التسبب للمضيف بإحراجات ومتاعب. أعتقد أن الرسالة وصلت وخير الكلام ما قل ودلّ وصّح وصدق.

  • 10 اردني 17-06-2015 | 05:13 PM

    حسبنا الله ونعم الوكيل ................

  • 11 TOB 17-06-2015 | 05:16 PM

    NO 3
    %1,000,000

  • 12 حمدان1 17-06-2015 | 05:18 PM

    الاتصال له عناصر : مرسل ، ومستقبل ، ووسيلة اتصال ،ومضمون الرسالة، والاثر ، فليكن العمل على المستقبل فهو العنصرالرئيس ، ووسيلة الاتصال جزء كبير منها بيد المستقبل خاصة في مثل هذا الموضوع ، ينجح العمل و تفشل الخطط ، ما رأيكم ؟

  • 13 عبدالله الزبن 17-06-2015 | 05:22 PM

    وبالمقابل فان الوكالة الدوليه للتنميه الاميريكيه يو اس ايد ... نفذت مشاريع تنمويه في المملكة والمناطق النائيه التي لا تعرفها يا استاذ ازمقنا مع احترامي لك............. اين توجد وبمتابعه واشراف مستمر وحثيث من السفيره الاميركيه ... اتركوا هذا الوطن بحاله ....

  • 14 مسلم أردني 17-06-2015 | 06:59 PM

    لا أحد ينكر المساعدات التي تقدمها الولايات ألأمريكيه للأردن و مدى حاحتنا لها و لكن أكيد ليس لسواد عيوننا فهذه مصالحهم يدعمونها. و نقطه أخرى أن هذا لا يعطيها الحق في أن تتدخل في حياتنا الخاصه و منها عاداتنا وتفرض علينا طريفة حياتها فلكل بلد ظروف و عادات. بعدين للعلم فقط فأن المساعدات التي تقدم تعود بشكل أو آخر للأمريكيين نفسهم و علينا دفع الفاتوره.

  • 15 الى رقم 3 المعلق مش محامي 17-06-2015 | 09:09 PM

    انت كلامك صح


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :