العناني: لا تهاون مع اي محاولة لاعاقة الاستثمار24-08-2016 12:24 PM
عمون - قال نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور جواد العناني "انه لا تهاون اطلاقا مع اي شخص يحاول اعاقة الاستثمار في الاردن، مشيرا الى مواصلة العمل لتذليل العقبات التي تواجه المستثمرين واهمية اتخاذ الاجراءات التي تسهم بزيادة الجاذبية الاستثمارية للمملكة. |
غريب امر الحكومه
هي التي تعيق الاستثمار
فالتحاسب نفسها اولا
ارجو من معاليك دعم المواطن الاردني اولا وذالك بتسهل الاجراءات المتعلقة بدعم وتشجيع المواطن الاردني البسيط عندما يريد انشاء مشروع صغير له حتى يستطيع ان يعيش بكرامة حيث انني انا شخصيا قمت بالتقدم بالطلب من الوزارة الصناعة والتجارة والتموين ومنذ اكثر من ستة اشهر وذالك بأنشاء مشروع صغير لي كوني متقاعد من وزارة الصناعة والتجارة والتموين وخدمة فيها خمسة وعشرون سنة وبراتب تقاعدي بسيط وامام ذالك لم يتم الموافقة على مشروعي الثغير هذا ولغاية هذا اىتاريخ لابل فوجئت بأجراءات معقدة جدا لااساس لها من الصحة وروتين ممل جدا وأنتم وعلى رأسكم جلالة القائد المفدى تقولون يجب القضاء على الفقر والبطالة والمواطن الاردني اولا ولكن الحقيقة عكس ذالك راجيا معاليكم النظر بعين الحكمة والصواب تجاه المواطن والذي يعاني من مشاكل اقتصادية كثيرة والنظر بطلبي هذا .
لا تهاون مع اي محاولة لاعاقة الاستثمار ...اذا لم يكن هناك تعدي على مصلحة الوطن هكذا يكون الكلام مقبول
مبارك للدكتور عامر أبورمان وهو فعلا موظف متميز ومثالي وخدوم
احسنت معالي الدكتور. بارك الله بجهودك.
حكوماتنا الرشيدة بتصريحاتها النارية تذكرني بقرارات الشجب والتنديد العربية ضد مجازر المحتل الصهيوني أيام زمان لأنها اختفت اليوم من قاموس السياسة العربية .
معاليكم تتاجرون على ظهر المواطن بشعارات طنانة لاتغني ولاتسمن من جوع . إذا صارت المعادلة أن كل وظيفة لأردني يقابلها وظيفة لسوري. يعني بالعامية صرنا عدايل وبعدها بتحكوا عن البطالة وكأنهم هبطتم علينا من كوكب آخر. الله يرحمكي ياجدتي اللي لما كانت تقول ( ياخي ، بسمع في الحاس دنين جراس ) تعبيرا للمخاطب بعدم الاحساس بما يحدق به من مخاطر . أما الإستثمار فقصة أخرى لايتسع لها المقام
الكلام لمين موجه ؟..............
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة