"المستهلك": مطاعم تمتنع عن تطبيق تخفيض الأسعار24-09-2016 02:34 PM
عمون - طالبت الجمعية الوطنية لحماية المستهلك الحكومة بتشكيل لجنة حكومية للوقوف على اسباب امتناع المطاعم الشعبية عن تطبيق التخفيض الذي صدر منذ قرابة الشهرين على الوجبات المقدمة في هذه المطاعم والبحث في اسباب الفوضى في هذا القطاع خصوصا فيما يعرف باستغلال بعض اصحاب المطاعم للفوضى ورفع الاسعار والتلاعب بها. |
مطاعم في منطقة العبدلي.. سوق الجمعة القديم.. استغلال عيني عينك وبحكيلك انه ما بتوفي معهم.. الرجاء من المختصين عمل جولات تفتيشية..
كمواطن ورب اسرة شاهدت بام عيني وعايشت الكثير من مطاعم عمان كيف لجأت الى رفع اسعارها دون مبرر خلال عطلة عيد الاضحى ولم تكن هناك رقابة رادعة ولذلك فان هذه المطاعم احوج ما تكون اليوم الى رقابة على جودة ما تقدم من اطعمة والى رقابة اسعار اثقلت جيب المواطن
أرجوا من الجهات المعنية متابعة الأمر بشكل جدي و إلزام المطاعم بالتخفيض. حرام يكون سعر 3 أقراص فلافل حجم صغير جدا بعشلر قروش عند ......!
لقد حدث العكس تماما فقد قامت المطاعم بالمفرق برفع السعر في المطاعم الشعبية. سندويشة الفلافل اصبحت بثلاثين قرشا بدل خمسة وعشرون قرشا.
هزلت هل اصبحت الحكومة بلاردن لاتحكم احد ؟
للأسف تهاون كبير من الحكومه تجاه هؤلاء الجشعين ،،،، لو علٓق منهم على المشانق لجشعهم وتلاعبهم بقوت الناس أمام الناس لإلتزموا من أول دقيقه ،،، ولكن للقصة بقية
اسباب امتناع المطاعم من الالتزام بالتسعيره هو عدم وجود رقابه حقيقيه على هذه المطاعم لانه كل مطعم ببيع على التسعيره الي بتعجبه
مطعم .....موجود بشارع حواره اربد قرب دوار القادسيه اصحابه سوريين لايزال يبيع على الأسعار القديمه 17 حبه فلافل بنصف دينار وصحن حمص معلقتين ب75 او 3 معالق بدينار تعالوا وشوفوا بلا حمايه مستهلك بلا .....خلونا بحالنا تعبنا سوالف فارغه كله ع حساب المواطن الغلبان حتى صحن الحمص ملاحقينا .....
مطعم فول وحمص وفلافل بشارع المدينه المنوره ، ذهبت عنده واشتريت بقول له نقصتوا بسعر الفول والحمص ما فى تسعيره جديده لكم !! فكان رده لى (( مين اللى قال لك اننا مطعم شعبى. )) !! طيب الفول والحمص والفلافل تحت اى بند مطعم يندرج. ؟؟ ؟؟ ستيك مثلا او معكرونه او شو. ؟؟؟ خليها على الله والله الناس لتشحد قريبا
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة