facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




المجالي يكتب: عملية الكرك .. مراجعة وتقييم


حسين هزاع المجالي
27-12-2016 12:28 AM

عملياتيا، نجحت الدولة الأردنية في وأد مخطط إرهابي كان الإرهابيون يعتزمون تنفيذه انطلاقا من الكرك؛ ومع معرفتنا التامة بقدرة وحرفية أجهزتنا العسكرية والأمنية إلا أن النجاح كان مصحوبا بكلف عالية عندما نتحدث عن عدد الشهداء والمصابين وما قدموه من تضحيات، وهو ما يستدعي إلى إجراء مراجعات جريئة على مستوى تغيير أو تطوير النهج الاستراتيجي في مواجهة الإرهاب.

في الكرك، تم التأكيد على أن المواطن عنصر أساسي بل وشريك في جهود مكافحة الإرهاب، فلولا الحس الأمني لدى مواطن القطرانة الذي بلّغ عن شكوكه عندما اشتم رائحة غريبة تنبعث من شقة، لما افتضح مخطط الإرهابيين.

إن الهبة الشعبية لأبناء الكرك، والتفاف المواطنين حول الأجهزة الأمنية للقضاء على الإرهابيين، هو خير استفتاء على وقوف المواطنين جميعا خلف الدولة في جهودها الرامية للقضاء على الإرهاب والإرهابيين، وهو خير دليل عن أن الإرهاب ليس أصلا في هذه الأرض التي لم تعرف عبر تاريخها إلا المحبة والسلام للجميع.

الإرهاب خطر يهدد جميع الدول، بما فيها أوروبا البعيدة عن بؤر الإرهاب ومعاقله، فمنذ أيام سقط أبرياء في برلين وقبلها فرنسا وبروكسل وغيرها من مدن أوروبية، فإذا كان الحال كذلك في أوروبا، فكيف هو إذن في الأردن التي تقع في عين العاصفة؟.

لذا، فإن الواقعية تحتم علينا القول إن القضاء على العصابة الإرهابية في الكرك وقريفلا وقبلها في إربد، لا يعني أنه تم القضاء على الإرهاب، فالحرب ما تزال مفتوحة ولنا أن نتوقع محاولات أخرى للإرهابين يحاولون فيها تنفيذ ما يخططون إليه.

في بروكسل مثلا، ضرب الإرهاب مطارها وأسقط قرابة 28 قتيلا، على الرغم من أن السلطات هناك كانت قد اتخذت قرارا برفع حالة الإنذار الأمني، مع ذلك نجح الإرهابيون في تنفيذ مخططهم الإرهابي في المطار.

ما زالت الحرب على الإرهاب طويلة، وهي تحتاج إلى جهود استثنائية من جميع الدول للقضاء على معاقله وبؤره، وبعد ذلك يحتاج من كل دولة على حدا لتعمل داخل حدودها لمعالجة الأسباب التي تساهم في تفريخ الإرهابيين.

فالنزوح إلى التشدد والتطرف لدى الشباب يعد من أخطر التحولات التي تحتاج إلى معالجات سريعة للبحث في أسبابها، فلدينا في الأردن، كما لدى غيرنا من دول، الكثير ممن ينقادون إلى الجماعات الإرهابية بفعل تأثير دعايتها الإعلامية عليهم.

السلفيون الجهاديون وغيرهم ممن يعتنقون الفكر المتطرف، هم كثر الآن ومنهم من يعلن ولاءه للتنظيمات الإرهابية خارج البلاد، وهؤلاء ظلوا منذ نشوء عصابة داعش تحديدا الخزان الذي يمول العصابة بالمقاتلين، حتى وصل الأمر للحديث عن آلاف المقاتلين الذين يقاتلون في سورية والعراق.

لذا؛ لنا أن نسأل في حال انتصار الحرب على داعش في الموصل وفي سوريا، وفي حال قرر عدد من الإرهابيون العودة إلى الأردن، كيف سيكون الأمر عندئذ؟.

إذن، الحرب على الإرهاب أصبحت أعقد مما كانت عليه في السابق تحديدا بعد التحولات التي أحدثها الإرهابيون في أساليبهم بالانتقال من الدعم اللوجستي للتنظيمات الإرهابية خارج البلاد إلى مرحلة التخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية على الأرض الأردنية، هذا من ناحية.

ومن أخرى، ثمة تحوّل مقلق يتمثل في إصرار الإرهابيين على القتال حتى الموت، دون مبادرة أي منهم إلى الاستسلام، وهذا بدا واضحا في عمليتي إربد والكرك الإرهابيتين.

هذا التحول يحتاج إلى وقفة باتجاه مراجعة ما لدينا من استراتيجيات لمكافحة الإرهاب، باتجاه أن تكون طويلة المدى وأكثر عمقا مما هي عليه الآن بحيث يتم دراسة فيها التحولات التي طرأت على الإرهابيين في انتقال خطرهم من الداعم اللوجستي للتنظيمات الإرهابية الخارجية إلى مرحلة التخطيط والتنفيذ للعمليات الإرهابية على الأرض الأردنية.

ما حدث في الكرك، هو مدعاة لنا ولمؤسساتنا الأمنية إلى إجراء مراجعات عميقة مما جرى للاستفادة من الدرس والبناء عليه لمعالجة الأخطاء إن حدثت، تحديدا ما تعلق منها بمستوى التنسيق والتعامل مع عنصر المفاجأة لحظة وقوع الحدث.

فالمراجعات ليست الأجهزة الأمنية فقط المعنية فيها؛ بل إن ذلك يحتاج من جميع المؤسسات، «أهلية وحكومية»، إلى إجراء مراجعات وتقيم مماثل للوقوف على أهمية دورها في مكافحة الإرهاب وفاعليته، حتى إن كان هناك ضعف أو خلل ما يتم مراجعته وتصحيحه بناء على المعطيات الجديدة التي أظهرتها عملية الكرك.

فالإعلام مثلا، هو شريك أساسي في نجاح أية عملية، لكن ومع حالة الترقب التي يكون عليها الناس ومنعا لانتشار الإشاعة المضرة، كما حدث إبان عملية الكرك، فإن الحاجة باتت ماسة لمراجعة الخطط الإعلامية باتجاه تطويرها للتعامل مع مثل هذه الحالات.

ليس المطلوب من المسؤولين تقديم معلومات تفصيلية تضر بسير العملية الامنية، بيد أن المطلوب إجراء تحديثات إخبارية على فترات متقاربة على مجريات سير العملية، وهذا لا بد أن يكون بالتوازي بين الإعلام الحكومي الرسمي والإعلام الخاص.

إذ لا يعقل أن تظل الوسيلة الإعلامية تردد تصريحات لمسؤول قيلت قبل خمس أو سبع ساعات من بدء العملية الامنية، عندها نكون نحن قد ساهمنا في انتشار الإشاعة المضر بصمتنا الطويل وترك الناس «نهشا» لمواقع التواصل الاجتماعي لتمده بما ليس صادقا عن سير العملية الأمنية.

بالمحصلة، العملية الأمنية في الكرك نجحت بالمعنى العملياتي عندما منعت وقوع كارثة كان يخطط إليها الإرهابيون، وأن الحرب على الإرهاب لم تنته بعد، بل هي طويلة وتحتاج إلى مراجعات على الاستراتيجيات تحديدا ما تعلق بالتحول الذي طرأ على أسلوب الإرهابيين بتفضيل القتال حتى الموت على الاستسلام، وما تعلق منها بضرورة الانتقال مما هو عملياتي إلى مرحلة التخطيط الاستراتيجي طويل الأمد..

الراي





  • 1 حمدان جراد ابو حميدان 27-12-2016 | 12:39 AM

    لا يوجد تحول في اسلوب الارهابيين هم من الاصل انتحاريين ويقاتلون حتى الموت ولا يستسلمون

  • 2 جودت السواعير العجارمه 27-12-2016 | 01:00 AM

    الفريق الركن و وزير الداخلية السابق 'الجنرال' حسين هزاع المجالي..
    رجل المهام الصعبه..
    وزارة الداخليه بحاجتك الآن.. هل من مجيب..؟
    وطنك يناديك .... لبي النداء يا مجالي..

  • 3 أحمد النابلسي 27-12-2016 | 01:10 AM

    تعقب بسيط في تسميتهم سلفية جهادية وهذه تسمية خاطئة فالسلف هم خير القرون والجهاد الصحيح من شعائر الدين
    ولكن تسميتهم الصحيحة الشرعية المطابقة للواقع (الخوارج)أو (التكفيريون)

  • 4 المواطن شريك اساسي 27-12-2016 | 01:24 AM

    كلما ثبتت الدوله في دوائرها العامه رجالاً يؤمنون بأن المواطن شريك اساسي في محاربه التطرف فهي بمثابه وقايه و حمايه للدوله من التطرف فالمواطن الذي يهدد بالانتحار وينتحر من على جسر عبدون هو نفسه المتطرف الذي يحمل عقيده لن استسلم وسوف أموت لذلك الوعي العام للدوله بالمصالحه العامه والمراجعه لأسباب وجود هذه الحاضنه لا يخفى على الدوله لذلك تحياتنا للمجالي وزيراً للداخليه وليس تدخلاً بالشؤون الداخليه..

  • 5 راااااااااامي.. 27-12-2016 | 01:28 AM

    الكرك بحاجتك يا باشا.... انت رجل لهذه المواقف....

  • 6 علي المعاني 27-12-2016 | 01:42 AM

    حتى تكون المراجعة فعلا استراتيجية ومتجذرة فإننا نسألك : الا ترى معنا يا حسين ان ما حصل في معان في عهدكم يحتاج ايضا الى وقفة ومراجعة أوسع ؟؟ من هو المسؤول عن الأخطاء القاتلة التي حصلت في معان ؟؟؟ ..........

  • 7 fatima saraireh 27-12-2016 | 01:50 AM

    صدقت باشا
    استعدادات الاجهزه الامنيه و الخطط لازمها مراجعة
    والاعلام كان دوره بالمرة
    الله يقوي الامن والجيش و يحميهم
    و الله يرحم شهداء الواجب والوطن

  • 8 حسن 27-12-2016 | 01:58 AM

    يجب اعاده هذا الاسد لعرينه ليتبوء موقعه االصحيح

  • 9 عارف 27-12-2016 | 05:34 AM

    لا الصحيح عبقرية في التحليل والمعلومات المميزة. لا حول ولا قوة الا بالله

  • 10 السفير الدكتور موفق العجلوني 27-12-2016 | 07:13 AM

    نعم : ان المواطن عنصر أساسي وشريك في جهود مكافحة الإرهاب، فلولا الحس الأمني لدى مواطن القطرانة الذي بلّغ عن شكوكه عندما اشتم رائحة غريبة تنبعث من شقة، لما افتضح مخطط الإرهابيين . بالمحصلة، العملية الأمنية في الكرك نجحت بالمعنى العملياتي عندما منعت وقوع كارثة كان يخطط إليها الإرهابيونما حدث في الكرك، هو مدعاة لنا ولمؤسساتنا الأمنية إلى إجراء مراجعات عميقة مما جرى للاستفادة من الدرس والبناء عليه لمعالجة الأخطاء إن حدثت، تحديدا ما تعلق منها بمستوى التنسيق والتعامل مع عنصر المفاجأة لحظة الوقوع.

  • 11 احمد 27-12-2016 | 07:27 AM

    شعبنا الاردني والجيش العربي والامن العام وقواه الامنيه هم سياج وطن واحد بعد هذه الحادثه هكذا يجب ان نقول من اليوم وطالع

  • 12 ابنة الجنوب 27-12-2016 | 07:52 AM

    جد يا ريت ترجع وتستلم قيادة الاجهزة الامنية ....رجل بمعنى الكلمة

  • 13 خبير أمني ومتقاعدي عسكري 27-12-2016 | 08:00 AM

    انت خربت الامم بسبب سحب السلاح من المخافر ومن رجل الأمن ما أدى لفقدان هيبته امام الناس والمجرمين وعدم قدرته على الدفاع عن نفسه كله بسبب سياسه الامن الناعم الي طلعت فيها الي أدت الى جرد الامن من الاسلحه وسحبها من رجال الامن ..السلاح بعطي رجل الامن هيبه ووقار واحترام عكس الان اعتداء عليه ولا يجد الا الهرب او الموت مع انه البلد تعبت مجرمين .. مع احترامي وحبي لعطوفتك لكن انت ارتكبت اكبر الذين في تاريخ الامن العام هما سحب السلاح من رجال الامن والمخافر وتجريدهم وسياسه الامن الناعم .

  • 14 احمد الاردني 27-12-2016 | 08:35 AM

    اقسم اننا اشتقنا الى هذه الطله التي تعني الإخلاص والصراحه في وجه الاٍرهاب والنظرة الثاقبة وهذا ليس غريب من والده المرحوم هزاع المجالين بالمناسبه انا لست كركي ولو انني اتشرف

  • 15 علي ملحم ابا شرف 27-12-2016 | 08:45 AM

    ولا تنسى باشا ان نبتعد عن اسلوب الفزعه والتي اعاقت الى حد كبير عمليه الكرك وزادت عدد الشهداء والجرحى

  • 16 احمد 27-12-2016 | 08:50 AM

    (لمعالجة الأخطاء إن حدثت) هذه عادتنا الاردنيين بنجامل كثير ونظل نلف وندرو ما نقدر على قول الحقيقة التي هي مفتاح التصحيح والتغير

  • 17 تصحيح لمعلوماتك . 27-12-2016 | 09:11 AM

    لا بل نجح المواطن الاردني ( الحجايا) بفضل حسه الامني من إفشال هذا المخطط الاجرامي وليس الاجهزة الامنية ، فالاجهزة الامنية لا زالت عاجزة عن إكتشاف الخلايا الارهابية على الساحة الاردنية ؟

  • 18 سؤال. 27-12-2016 | 09:13 AM

    أنت ... ماذا قدمت معاليك عندما كنت مديرا للامن العام ووزيرا للداخلية .

  • 19 ابن الكرك 27-12-2016 | 09:15 AM

    تستحق كل الاحترام والتقدير ما اشبه البارحه بالغد لانه عندما حصلت في العام المنصرم احداث معان فورا اقلت مديري الامن العام والدرك ومن ثم تقدمت بالاستقاله لان الكرسي عندكم شئ ثانوي .......

  • 20 سليمان الربابعه الطفيله 27-12-2016 | 09:21 AM

    وفي الليله الظلماء يفتقد البدر
    يسلم البطن اللي جابك

  • 21 مغترب 27-12-2016 | 10:19 AM

    سلمت يا باشا

  • 22 خالد البيايضة 27-12-2016 | 10:29 AM

    شكرا على هذا المقال الرائع، أسأل الله أن يديم الأمن والأمان على أردننا الحبيب.

  • 23 ابو جابر 27-12-2016 | 11:09 AM

    رجل حكيم ومواقف شجاعة نحييك

  • 24 Karak 27-12-2016 | 12:55 PM

    مش من هنا

  • 25 تسلم يا كبير 27-12-2016 | 01:15 PM

    بس يا ريت حدا يتعلم و خصوصا هالنواب الي ما الهم اهمية بس شغل ...حكي ؟

  • 26 الصحفي الدكتور محمد القرعان 27-12-2016 | 02:29 PM

    في صلب الموضوع وتوصيف دقيق لما جرى تنم عن حس امني واستراتيجي

  • 27 متقاعد عسكري 27-12-2016 | 04:31 PM

    باشا بسبب سياسه الامن الناعم الي اتبعتها تراجع جهاز الامن العام كله وهيبه رجل الامن بعهدك أضافه انك سحبت الاسلحه من كافه رجال الامن حتى المغافر ما فيها اسلحه .. بتمنا ترجع الاسلحه لكل عسكري وتوزيعها على دوائر الحكومه .. لنفرض انه بسبب الربيع العربي هي خلص والمجرمين كل مكان عيب وما في دوله بالعالم بتجرد العسكري من السلاح لو مش هو حامله مين يحمله لعاد!!!!

  • 28 حمدان الصداح 27-12-2016 | 04:45 PM

    المخدرات سرقة السيارات فرض الأتاوات الاعتداء على المسيرات السلمية احداث معان تتذكر هي يا معاليك هي ابرز ملامح فترة إدارتك لجهاز الأمن العام

  • 29 ابو نور البطوش 27-12-2016 | 04:53 PM

    كل الحب والتقدير ياخال

  • 30 عبدالكريم الشريدة 27-12-2016 | 05:04 PM

    لم تكن على قدر المسؤوليه خلال وجودك في وزارة الداخليه ولم نلمس منك انك كنت صاحب ولايه على الاجهزه الامنية بل العكس تماما اصبحت العقلية العرفيه لديك هي السمه

  • 31 ابو حكم 27-12-2016 | 06:21 PM

    سيذكرني قومي ان جد جدهم في الليلة الظلماء يفتقد البدر
    تحياتنا باشا فراسة الخال صلابة وشجاعة الوالد وفاء وانتماء تواضع ورجولة الحسين

  • 32 رامي حدادين 27-12-2016 | 06:57 PM

    والله انك رجل و والمنصب بتشرف فيك يا باشا.

  • 33 معاني 27-12-2016 | 08:32 PM

    "ثمة تحوّل مقلق يتمثل في إصرار الإرهابيين على القتال حتى الموت، دون مبادرة أي منهم إلى الاستسلام، وهذا بدا واضحا في عمليتي إربد والكرك الإرهابيتين" الا ترى عطوفة الباشا ان معظمهم كا مسجون لدى قوات الامن ولذلك هم لا يريدون العوده الى السجون لما راوه من معامله مذله داخل السجون؟!؟!؟!؟

  • 34 سعود 27-12-2016 | 08:36 PM

    يا ريت ترجع وتستلم قيادة الاجهزة الامنية ....رجل بمعنى الكلمة -

  • 35 ابن الشمال 27-12-2016 | 10:05 PM

    سبحان الله كل واحد يغني على ليلاه

    .....

  • 36 مطلع 27-12-2016 | 11:08 PM

    سيدي على دورك ما عملت احسن في معان الابيه..بتذكر رفضت تقابل اشخاص من الكرك وكان اسلوبك مترفع ...نحن شهود على ذلك ولم نصدق انت الي تقوم بذلك ابن هزاع

  • 37 كركي 27-12-2016 | 11:11 PM

    لا نريد نفس الوجوه القديمه ا ..من يترفع عن مقابله اهل الكرك ولازم واسطه لا يستحق ان يكتب باسم الكرك واهلها الكرام..

  • 38 حامد 27-12-2016 | 11:49 PM

    بدهم يطرحو الثقه بوزير الداخلية النواب يالله بلكي ...

  • 39 خالد مصطفى قناة / فانكـوفـر ـ كنــدا. 28-12-2016 | 06:22 PM

    الارهابيون الأردنيون العائدون من سوريا والعراق بعد أن عاثوا فسادا وقتلا واجراما في الشعبين العربيين السوري والعراقي كجنود مرتزقة بالأجر،يجب أن لا يستقبلوا الا بالرصاص القاتل،ولا يجب معاملتهم كمواطنين تائبين،فهم لا يعترفون بالتوبة ولا يشعرون بذنب اقترفوه بحق سكان دول الجوار ، لذا يجب التعامل معهم بالقتل ، فهم لن يستسلموا حتى يقتلوا كمجرمين سفّاحين ، فلا تأخذكم بهم شفقة ولا رحمة ، لأنهم هم من اختار درب الارهاب والخروج عن الدين والشرف والانسانية ودمتم.

  • 40 كل الاردنيين 29-12-2016 | 10:56 AM

    كل الأردنيين رجال.

  • 41 هاني طاشمان 30-12-2016 | 04:19 PM

    يسلم ثمك يا باشا
    ولكنني اريد التشديد على دور المدرسة في التعليم المتوازن الذي يهتم بجميع جوانب الشخصية ... وهذا يتطلب من حتما تغيير المناهج جذريا واجتثاث الفكر المتطرف من المناهج اولا وقبل اي شي وكذلك فرض رقابة صارمة على الجمعيات التي تدعي بانها خيرية وعلى بعض المراكز التعليمية ودور العبادة وملحقاتها وكذلك الجامعات
    نحن بحاجة لمراجعة شاملة لنبدأ من جديد فقد سلك قطار المعرفة والتعليم الطريق الخطأ ولذلك لا بد من الانطلاق مجددا من نقطة البداية والتركيز على القيم الوطنية

  • 42 رعد نايف القسوس 04-01-2017 | 12:59 PM

    رجل بمعنى الكلمة باشا


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :