اليازوري

حائط البراق هو الجدار الغربي للمسجد الأقصى بالقدس، أخذ تسميته من ربط النبي صلى الله عليه وسلم دابته ليلة الإسراء والمعراج به، ويعتبر الحائط جزءا من سور المسجد، ويجاوره مباشرة بابه المسمى باب المغاربة.وقد كان السماح لليهود بالمرور إلى الحائط من قبيل التسامح في المرسوم الصادر عن الوالي المصري على المنطقة إبراهيم باشا عام 1840، وليس لأداء الصلوات.
ولم يتخذ اليهود حائط البراق مكانا للعبادة إلا بعد صدور وعد بلفور البريطاني عام 1917بعد هدم الخلافة العثمانية .ولم يدّع اليهود في يوم أن لهم حقا في البراق

معمرجي ابن طوبرجي

ترمب تكلم مع الحائط وقال :سأبني حائط أكبر منك

اليازجي

أقسم بالله الذي لا اله الا هو أن هؤولاء القوم قليلوا عقل ولا يفقهون قولا. هل الله سبحانه وتعالى بحاجة لان يقف أيا كان امام حائط من الحجارة ويلمسه بيديه ليعبر عن الصلاة والخضوع. حقا وكما قال الله : وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا ۖ أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ. ياسين 62