القلب للإنسان هو نبض الحياة!!، وهذا هو أمير الشباب ، صاحب السمو الملكي، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني ، ولي العهد المعظم بالنسبة لشباب الوطن، فسموه قد حمل هَمَّ شباب الوطن، ووضع يده الكريمة على الجرح النازف لشباب الوطن، فالوقت ثمين، وإستثماره بما يفيد الشباب والوطن أصبح هدفاً سامياً لسموه.

بهمة الشباب، بدأ في إيجاد الحلول الإبداعية، للنهوض بالشباب، وتأهيل وتدريب الشباب من خلال البرامج الإبداعية ذات التطبيق الميداني على أرض الواقع، وهذه البرامج المستحدثة لن تكون تقليدية، بل إبداعية شاملة، تبني الفكر الإبداعي، المُبتكِر، ليترك الشباب البصمة الإبداعية في كل مجالات الحياة، السياسية ، الإقتصادية، الإجتماعية، الثقافية، العلمية، التطوعية والرياضية .....

لن يقف إبداع الحسين عند هذا الحد، لن يكِلَّ أو يمِلَّ!!، فهو المبدع ، المتألق، قد أذهل عظماء العالم، ملوكاً ورؤساءاً ، سيُنجز المستحيل لرفعة شباب الوطن، ولن يكون أمامَ سموه مُستحيلاً، فسموه للإبداع إبداعاً. سيبني ويبني لشباب الوطن، صرحاً شامخاً ، بشموخ الأردن، إبداعاً وتألقاً، ليكون الأردن الأنموذج الأمثل في رعاية الشباب، فالشباب قوة الوطن وعماده، ومُستقبل الأمة وأملها.

لن ننتظر كثيراً، وما هي إلا أياماً، وسنرى إنجاز الحسين المبدع إبداعاً ، لمجد الشباب وشموخه ، عِزَّتِه وكرامتِه، تُتَرجم على أرض الواقع برسم فنَّانٍ مبدع. فمستقبل شباب الوطن منيراً بأمير الشباب الحسين إبن عبدالله الثاني المعظم، ليكون الأردن، كما أراده الملك القائد جلالة عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، الأردن أولاً.