facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الرزاز: لا نختبئ خلف صندوق النقد .. وحكومة برلمانية خلال عامين .. ويتحدث عن "العفو"


21-09-2018 08:18 PM

* الرزاز: الملك وجه الحكومة لدراسة اصدار عفو عام.. وسنقدم رؤيتنا بداية الشهر المقبل

* الرزاز: أكبر تحد يواجهنا هو انعدام الثقة بين الشعب والحكومة

* الرزاز: الطيارة الخربانة مثال

* الرزاز: لا أحد أقوى من الحكومة

* الرزاز: هناك حالة متراكمة من الاحباط والشعور بالخذلان

* الرزاز: لا الوم المواطن على استعجاله واطلب فرصة للبدء

* الرزاز: اللامركزية فكرة ناشئة وتحتاج ان نطورها

* الرزاز: سنسعى لايجاد حكومة برلمانية خلال عامين

*الرزاز: على الجميع ان يرتقي بثقافة الحوار

* الرزاز: التوسع في المشاريع والتوظيف هي اسباب المديونية

* الرزاز: الملك قال لي 'الفاسد يحاسب مهما كان موقعه'

* الرزاز: قيمة الدينار الأردني بخير

* الرزاز: الفساد في الأردن حقيقة وليس خيالاً

*الرزاز: نعمل بتنسيق عالي مع الانتربول ودول عدة لجلب عوني مطيع

* الرزاز: قانون "من اين لك هذا" سيعرض على مجلس الوزراء هذا الاسبوع

عمون - رصد - أكد رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز أن أكبر تحد يواجهنا هو انعدام الثقة بين الشعب والحكومة.


وقال الرزاز خلال استضافته في برنامج "ستون دقيقة" الذي يبث عبر شاشة التلفزيون الأردني وتقدمه الزميلة عبير الزبن، إن الحكومة استمعت للناس في قضايا يومية ومعيشية وعالجتاها مباشرة لتقول إن ما تتعهد به تنفذه بالكامل.

واضاف، ان هناك حالة متراكمة من الاحباط والشعور بالخذلان، مشيرا الى انه علينا بناء تصور عن مستقلبنا خلال السنوات القادمة.

وعن مهلة الـ 100 يوم اوضح الرزاز انها كافية لتشخيص الحالة واعطاء اشارات لقرارات تريد الحكومة اتخاذها.

وأكد الرزاز خلال اللقاء أنه يتفهم ولا يلوم المواطن على استعجاله وفي نفس الوقت يطلب فرصة للبدء الان، مبينا ان الحكومة ستطلق الاسبوع المقبل خطة كاملة لمدة سنتين.

وعن الإصلاح قال الرزاز إنه لا يمكن ان يقطع الاصلاح الاقتصادي شوطا كبيرا دون اصلاح سياسي لان مع غياب الاصلاح السياسي تغيب ادوات المراقبة وتحدث تشوهات منها الفساد، مشيرا الى ان اللامركزية فكرة ناشئة وتحتاج ان نطورها.

واضاف ان الحكومة يتسع صدرها لاي مقترح، ولا يوجد ما يعيب قانون الـ 1989 وعلى استعداد ان تحاور حول قانون الانتخاب.

كما أكد أنه سيعمل بكل ما اوتي لاصدار قانون لايجاد حكومة برلمانية خلال عامين، موضحا ان هذه توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني.

وطلب الرزاز من الشباب ان يكونوا منغمسين في العمل العام، والمشاركة في انتاج هذه الحكومات البرلمانية، قائلا: "اذا ما تعلموا الان متى يتعلموا".

وعن حوار الحكومة مع المواطنين حول مشروع الضريبة قال الرزاز إن ما شهدناه في المحافظات جزء قليل منه كان بخصوص قانون ضريبة الدخل، مؤكدا سعي الحكومة لجعل الحوار نهج، وان لا يتغلب صاحب الصوت الاعلى.

وشكر الرزاز كل من تجاوب مع الحكومة بالحوار حول مشروع قانون ضريبة الدخل، مؤكدا أنه على الجميع ان يرتقي بثقافة الحوار.

واوضح انه في المقابل لا يجوز منع الاخرين من التعبير عن رأيهم او افشال الحوار.

وبين خلال حديثه ان المديوينة جاءت بتراكم لاسبابا متعددة منها التوسع في المشاريع والتوظيف، مشيرا الى ان الحكومة ستقوم بحل مشكلة المديونية عن طريق تخفيض النفقات، وهذا ما قامت به، اضافة الى انها بصدد دمج بعض المؤسسات في القريب العاجل.

وتطرق حديث الرزاز الى الفساد ومحاولالت الحكومة في القضاء عليه مؤكدا أن جلالة الملك قال له "الفاسد يحاسب مهما كان موقعه".

وقال الرزاز إن الفساد سيأخذ وقت في القضاء، وبالتوزاي ستعمل الحكومة على قانون الضريبة لان التهرب نوع من الفساد ايضا.

واضاف ان الاردن اليوم يواجه تراجع في المنح والمساعدات والوضع الاقليمي لا نحسد عليه لذلك علينا ان نحسن وضعنا الاقتصادي، ونعتمد على انفسنا.

واشار الى ان ضريبة المبيعات اليوم ليست عادلة وضريبة الدخل تتميز بانها تأخذ من الغني وتمنح للفقير.

وكشف ان ما دفع الحكومة لقانون ضريبة الدخل هو ادراكها ان الوقت ليس لصالح الأردن، وهناك ثمن اقتصادي سندفعه اذا اقتربنا من 2019.

وبين انه علينا كلفة في حال عدم اقرار قانون ضريبة الدخل وعلى الجهات المعنية ادراك ذلك، مؤكدا أن الحكومة لا تختبئ خلف صندوق النقد او امامه ولا توجد جهة تملي على الاردن قراراته.

واشار الى انه من المهم ان يحقق قانون الضريبة بأثره الكلي المبلغ المراد منه وهو 280 مليون دولار، مبينا انه كان يتمنى ان تمنح الحكومة سنة لاحصاء ما يمكن تحقيقه من التهرب الضريبي الا ان الوقت لم يسعفها.

واوضح ان الاردن بحاجة للاموال التي ستحصلها الحكومة من ضريبة الدخل لتقديم خدمات للمواطنين، موضحا انه بامكان المواطن سؤال الحكومة في العام القادم "اين صرفت اموال التي حصلناها من ضريبة الدخل.

وعلى صعيد أخر أكد الدكتور الرزاز أن قيمة الدينار الأردني بخير، وهي مرتبطة بالاحتياطي المتوفر في البنك المركزي.

وكرر الرزاز خلال اللقاء تأكيده على جهود الحكومة في مكافحة الفساد، قائلا: "الفساد في الأردن حقيقة وليس خيال".

وقال الرزاز إن الحكومة لن تتهاون مع اي فاسد، والقضية التي تأتي اليها لن تغلقها وستجلب كل شخص مرتبط فيها.

وعن قضية الدخان أكد الرزاز أنها الان في ايدي امينة بمحكمة أمن الدولة، مشيرا الى ان الاردن يعمل بتنسيق عالي مع الانتربول ودول عدة في العالم لجلب المتهم الرئيس فيها عوني مطيع، بعد ان جلبت الجهات الامنية اشخاص عدة متورطين في القضية اخرهم الذراع الايمن لمطيع.

وتساءل الرزاز "كيف وصل موظف الى الامان في ممارسة الفساد وتلقي مبالغ مالية كبيرة لقاء ذلك؟".

كما كشف الرزاز عن عمل الحكومة على اطلاق قانون الكسب المشروع ومضمونه من اين لك هذا، مؤكدا ان مشروع القانون سيعرض على الحكومة في جلسة الوزراء خلال الاسبوع المقبل، مشيرا الى ان هذا المشروع من شأنه ضبط البيئة الرخوة التي انتشر فيها الفساد.

وأكد الرزاز أن الحكومة تستطيع التعميم على كل الفاسدين الفارين، مبينا ان بعض الاشاعات تدق اسفين في العمل الذي تقوم به.

واوضح الرزاز ان الحكومة لا تريد دمج مؤسسات غير منسجمة مع بعضها البعض.

وفي سؤاله عن وجود اشخاص اقوى من الحكومة أكد الرزاز أنه لا أحد أقوى من الحكومة في الأردن والجميع يخضع للأنظمة والقوانين.

وكشف الرزاز عن توجه الحكومة لاجراء تعديل حكومي قائلا إنه يريد ترشيق الجهاز الحكومي وتخفيف الهدر، مبين ان التعديل الوزاري هو وسيلة وليس هدف.

واشار الى ان التعديل يحدث عندما يكون هناك تقصير او عند دمج وزارات، مؤكدا انه يراقب ذلك.

وعن المساعدات الخارجية والاوضاع الاقليمية قال الرزاز إن الدول تبحث عن مصالحها ولذلك تمارس علينا ضغوط في الملفات الاقليمية.

واضاف انه علينا ان نحصن البيت الداخلي حتى لا ننتنازل عن ثوابتنا، مشيرا الى ان ما يحدث مع الاونروا هو تصفية للقضية الفلسطينية.

واوضح ان الاردن يعمل بشكل حثيث لدعم الجانب المالي لمنظمة الاونروا، مؤكدا ان وجود الأونروا يعني ان مطالبنا بحق العودة للاجئين الفلسطينيين باقية ايضا.

وعن مشروع قانون العفو العام أكد الرزاز أن جلالة الملك وجه الحكومة لدراسة اصدار عفو، مشيرا الى ايمان الحكومة بمؤسسة القانون، وان بعض الجرائم الاسياسية سيتم استثنائها خلال النظر في اصدار العفو العام.

وقال الرزاز إن الحكومة ستقدن تصورها حول العفو العام لجلالة الملك بداية الشهر المقبل.

وتطرق حديث الرزاز الى قصة الطيارة الخربانة والتي صرح بانه يقودها خلال احد لقاءاته السرية بمجموعة من الحراكيين، وقال إنها امثلة يطرحها، وانه كان قد ذكره عندما كان وزيرا للتربية والتعليم.

وختم الرزاز اللقاء بقوله "لا اتوقع ان يكون المواطن متفائلا في ظل هذه الظروف".





  • 1 محامي عادي الكرك 21-09-2018 | 10:13 PM

    انعدام الثقه ليست بين الحكومة و الشعب يا دولة الرئيس والامور حرجه ووصلت لمكاشفه وطنية حقيقية والمتابع متابعه بسيطه يدرك و يعيش ذلك وعليه التقييم ينبغي ينطلق من اعتبارات و حقائق مختلفه عن ما قال به دولة الرئيس لان وضوح التقييم يؤدي حتما لسلامة الحلول وليمارس الرئيس صلاحيته كرئيس لا مجرد مقدم توصيات كما ذكر اكثر من مره في مقابلاته واجتماعاته العامه لان دولته المسؤول وحده بحكم الدستور

  • 2 محمد 22-09-2018 | 12:14 AM

    نفس الحكي بنسمعه من كل حكومه نفس الوعود نفس الاصلاحات نفس مكافحه الفساد نفس سنجد الوف الوظائف نفس اللت والعجن واحنا مساكين بنصدق
    نعم سنبقى وسيبقى الوطن حقل تحارب لرؤساء الوزراء الحاليين كما كان السابقين وكما سياتي اللاحقين
    والله خلص عمره الواحد وهو عايش على امل ان يرى بصيص من الوعود التي نسمعها تتحقق وكل شي بزيد الحمدلله
    الاسعار الضرائب تدمير الاقتصاد زياده المديونيه زياده عدد الوزراء والنواب المنقاعدين والاهم زياده قياسيه بالفساد لك الحمد يا الله


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :