عندما يرفضون مثنى غرايبة ..11-10-2018 10:48 PM
عمون – لقمان إسكندر - في الأردن أشكال عدة من المعارضة. هناك معارضة وهناك معارضة للمعارضة، وهناك موالاة، وهناك موالاة معارِضة، وستجد أيضا معارضة موالية اكثر من الموالاة نفسها. كل هذا مفهوم بفعل عدم استقرار الوعي السياسي، سواء للرسمي او الشعبي. |
اعانك الله على من عاداك
مثال الشاب الطموح والذي يعمل بجد
هو تغير وجوه لاتغيير نهج فلا مثنى ولا غيره ولا حتى الراز قادرون على احداث الفارق الذي اشرت ، شخصت صديقي واقع العمل السياسي والحزبي على الساحة الوطنية انسب تشخصيص
هل مُثنى غرايبه مُهم جداً ولا يمكن الاساغناء عنه.... كله شُغل ..
لماذا يحسبون مثنى على المعارضه اصلا و على اليسار تحديدا و الشاب كان قد اعيد تأهيله منذ سنوات ؟! ثم ما هي مؤهلات و خبراته ليكن هو وزيرا للاتصالات ، هل هو أفضل من في البلد ام ان في الأمر إن قد تكشفها الايام ؟!
... لا فارق. النهج نفسه... كان وسيبقى رغم الانوف والراجل يفتح ثمه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
شو رايك تعمل قائمة .. انت بتحب المومني و هذاك بحب فلان ..و الكل زعلان .. يا رجل البلد بيش و انتوا بيش ..
بس انشري يا عمون مين مثنى سواه الزاز وزير ولا ما كنا سامعين فيه شو يعني حراكي يعني محرك وشو ناشط خريج اي جامعة ولا .......
صابنا باننا نعارض على طول بدون تمحيص..!! وتحيرنا ياقرعة منين نبوسك..! جابوه من لب المعارضة ..وتمت المعارضة عليه ..مع انه شاب نشيط ويعمل بجد !! اختلط الحابل بالنابل!!
معالي مثنى الغريبه يمثل أغلبية المجتمع الأردني الحر
وفقك الله لخدمة وطنك
اصلا الحق علينا
برمجة واستضافة