عمون - أفادت تقارير صحافية إسبانية، أنه بعد 10 أيام من إقالة المدرب جولين لوبيتيغي والهزيمة ضد برشلونة 1-5 في الكامب نو، خرج ريال مدريد من الثقب الأسود بنفسه، وأظهر المدرب المؤقت سانتياغو سولاري، النور، حيث حقق تأثيراً رائعاً كما هو ظاهراً بالنتائج، وهو الآن يقترب من جعل منصبه من مؤقت إلى دائم.
واجتاز المدرب البالغ من العمر 42 عاماً اختباراته الأولى وحصل على فرصة إسقاط لقب المدرب المؤقت، ولكن يجب أن يقلق أولاً على منافسه الأحد، سيلتا فيغو، الذي يملك أكثر من بلد الوليد وفيكتوريا بلزن.
ومن الناحية الرسمية، لا يزال سولاري مدرباً مؤقتاً لريال مدريد، ومع ذلك، فإن غرفة تبديل الملابس أعطته كل الفرص التي يتمناها للبقاء حتى نهاية الموسم. حيث تحدث كل من بنزيما وكاسميرو وسيبايوس وأودريوزولا لوسائل الإعلام وأرسلوا الدعم لمدربهم الحالي.