facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ما قصة "الشرشف" الذي اجتاح التواصل الاجتماعي؟


15-12-2018 11:25 AM

عمون - اثارت قصة شرشف احضرته حماة لزوجة ابنها الاردنيين، حتى تصدر المراتب الاولى من المتابعات على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى وجه الخصوص الفيس بوك.

ما قصة هذا الشرشف؟

احضرته مرأة حورانية مسنة بعد عودتها من السعودية خلال عمرتها، وقامت باعطائه لزوجة أبنها كهدية رمزية الا ان ما حدث فيما بعد كان هو المثير للجدل.

بعد أن تساءلت هذه الحماة عن الشرشف وقامت باستفقاده فكانت الاجابة صاعقة بالنسبة لها عندما علمت أن كنتها قامت باهداء الشرشف لاخوها الصغير.

وهنا فقدت هذه المرأة أعصابها وقامت باجراء مكالمة هاتفية مع ابنها واتضح خلالها غضبها الشديد من تصرف كنتها.

ما الذي اثار غضبها الى هذا الحد؟

هل اعتبرت هذه الام هذا التصرف نوع من تقليل الاحترام ونوع من التسيب وذلك لأنها تذكرتهم بهدية ومن المعلوم أن الهدية لا تهدى ولا ترد!!

المطالبة باستعادة الشرشف بأي وسيلة سواء كان اليوم أو بالغد هو محور المكالمة بين الأم وابنها علما انها تريد الشرشف نفسه بقولها (ما بدي حقه ولا بدي اياه بدي الشرشف بذاته).

وما تبين خلال المكالمة ان ما أثار غضب هذه المرأة أيضا انه حين ذهبت الى السعودية لم يعطيها أحد شيء كمقابل احضار أي شيء من السعودية وأن هذا الشرشف هو على حسابها الخاص كهدية لابنها.

"كيف هدى تعطي الشرشف لاخوها الصغير"؟

الأم طالبت بالشرشف من والدة هدى وردت عليها قائلة (بنعطيكي بداله)!!

لكن ما الحل من اصرار الحماة على الحصول على الشرشف ذاته! غير استعادة هدى للشرشف من اخيها؟

ولكن المثير للجدل أكثر هو طريقة انتشار هذه المكالمة ؟ فمن قام بنشر هذا المقطع؟

ومن المسؤول عن نشره وتداوله بحيث أصبح محور حديث الناس ووصل تداوله الى الخارج..

بدأت نوبات السخرية عبر السوشيال ميديا تهل وتزاداد كل ساعة وكل ثانية بحيث أصبح الفيس بوك برعاية جملة وين الشرشف؟

مستخدمو التواصل الاجتماعي قاموا بنشر مقاطع فيديو متعلقة بالبحث عن الشرشف.

أحد المستائين من قصة الشرشف علق "يا حجة اذا الاوطان بتنباع بدك شرشف ما ينباع"..

وتاليا بعض الردود والتعليقات على قضية الشرشف:







  • 1 دنيا 16-12-2018 | 08:52 PM

    مسخرة ومهزلة مش عارفه ليش كل الاهتمام بهيك امر مبسوطين انهم بنشروا كلام في سب وتكفير والله حرام مافي شي مضحك ولا فيه فايدة من ضحك والمسخرة


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :