صالح الزيود

كم انت رائع ايها المسافر الى رمال الزمان والمكان الاردني

الطير تقتات على لحمي

ليش ياجبارة.....

lonely

great

الشوبك

لا حول الله يا ربي حتى انت

غالب الدقم

اولا سلامتك من الموت اخي جهاد واطال الله في عمرك وقيل لكل زمان دولة ورجال وعصرنا هذاهو عصر الحضاره والماده ولكل شيء ثمنه فهذا التقدم والتطور ندفع ثمنه من اعصابنا وراحة بالنا فالحياه البسيطه التي وصفتها ببراعه ولت الى غير رجعه ولن نستطيع ارجاع عقارب الساعه الى الوراءوالكل مطحونين في دولاب المدينه الكبير الذي لا يرحم احدا وسواء اكانوا اغنياء ام فقراء..جوعى او متخمين فالفقير يلهث وراء رغيف الخبز والغني يجري جري الوحوش لزياده امواله ومكتنزاته التي تبقى خلفه

اللهم فرج هم المهمومين ونفس كرب المكروبين واقض الدين عن المدينين واشف مرضانا ومرضى المسلمين

بنت البادية

لبيت تخفق الأرياح فيه ... أحب إليّ من قصر منيف ... ولبس عباءة وتقر عيني ... أحب إليّ من لبس الشفوف ... وأصوات الرياح بكل فج ... أحب إليّ من نقر الدفوف ... خشونة عيشتي في البدو أشهى ... إلى نفسي من العيش الظريف ...

بدوي

موت جميل ايها الفارس

كامل عباسي

كتبت عن بعض امنيات الروح في هذا الزمن القاتل ونحن على ابواب عام جديد وقهر اكثر اتزانا من العام السابق فأصبح باطن الأرض اكثر امانا وهدؤ واكثر حريه من البقاء في زمن كله نفاق وقتل لكل ما هو جميل اضم لصوتك صوتي المتعب وقلبي المقهور واجدد امنياتي بمرافقتك حتى الى الرحله الأخيره فلم يعد طول العمر امنيه

ابو عودة الحسبان المفرق

كتاباتك تلامس ارواحنا المهاجرة اللتي تبحث سكون واحلام مجانية كل هذا القليل الكثير من سخطك ونبلك الذي تفوح من انفاسك كل المحبة والوفا لهذا التراب الطاهر اردنناالحبيب رائع احبك باللة

موسى

لله درك أيها الصعلوك الرائع، وكلنا أيها الرائع نشتهي هذا الموت الأنيق الذي لا يليق إلا بالفرسان الحقيقيين.

الجبور

انت بحق مارد الصحراء ... ولا يليق بعملاق نبيل مثلك الا ان يحيا بشموخ شابا لا يشيب ولا يمل فلله درك ولله در شيب لحيتك يا ابو عيسى

ربداوي

اني اميل الى زمن الصعلكة فهي حياة لها معنى
اما حياتنا الان صارت بلا معنى وبلا هدف

بنت البادية

لبيت تخفق الارياح فيه ..... احب الي من قصر منيف
ولبس عباءة وتقر عيني ..... احب الي من لبس الشفوف
واكل كسيرة في كسر بيتي ..... احب الي من اكل الرغيف
واصوات الرياح بكل فج ..... احب الي من نقر الدفوف
وكلب ينبح الطراق دوني ..... احب الي من قط ا لوف
وبكر يتبع الاظعان صعب ..... احب الي من بغل زفوف
وخرق من بني عمي نحيف ..... احب الي من علج عنوف

الطفيلة

اشتهي ان اتخرج من الجامعة

نايف النوايسة

رائعة منك هذه الصوفية الشعرية يا جهاد .. انت رجل مبدع يتقدمك قلقك .. تكتب مشاعرك على الصخر او مفردات الطبيعة تارة وعلى الورق تارات .. مساء الخير

um saif

allaaaaaaaaaaaah great

اكرم سامي عازر / مقدم متقاعد

لا ولن اطلب موت بل اطلب حياة بهذه المواصفات الواردة في مقالك يا جهاد . على الرغم من انني كنت امكث في الصحراء لعدة اشهر بسيطة من اجل التدريبات العسكرية او ما تسمى بلغة الجيش المناورات فان صوت الربابة في الليل والقادم من البعيد ..البعيد كان يجبرني ان اقطع حتى نفسي لكي استمتع بسماع هذا الصوت ، وسماعي اصوات الكلاب في الليل والقادمة من البعيد...البعيد كان له وقع خاص فى اذني مختلف كلياً عن وقعها في القرية او المدينة. باختصار ، ان اعيش بالطبيعة الخالية من كل زيف هو الجمال بعينة وهو ما اشتهي . بانتظار ان يجود علينا الزمن (بشخص) ياخذنا للنوم ولو ليللة واحد في الصحراء.
شكراً لك يا جهاد على تذكيري بكل ما هو رائع وشهي .

صهيب الخزعلي - الامارات

والله كأنك قاعد براسي ...اسمحلي أشاركك بهالابيات من لامية العرب لشنفرى:

أقيموا بني أمي صـدورَ مَطِيكم فإني إلى قومٍ سِـواكم لأميلُ

فقد حمت الحاجـاتُ والليلُ مقمرٌ وشُدّت لِطياتٍ مطايا وأرحُـلُ

وفي الأرض مَنْأىً،للكريم عن الأذى وفيها لمن خاف القِلى مُتعزَّلُ

لَعَمْرُكَ مافي الأرض ضيقٌ على أمرئٍ سَرَى راغباًأوراهباًوهو يعقلُ

ولي دونكم أهـلونَ سِيْدٌ عَمَلَّـسٌ وأرقطُ زُهلول وَعَـرفاءُ جيئلُ

هم الأهلُ لا مستودعُ السرِّ ذائعٌ لديهم ولا الجاني بما جَرَّ يُخْذَلُ

المحامي فلاح المجالي

الأخ الأستاذ جهاد جباره ألف تحيه,لكم نشتاق الى مقالاتك كستنائية الطعم بلاغية اللفظ والمعنى ,كما هي لقطات الكاميرا الناطقه حينما تسقط صورها الطبيعية حيَّة عل الواقع الذي نعيش فنهرب من صخب العناوين المفزعة اليومية لنتفيأ ظلالها فتنزل على نفوسنا بردا وسلاما.سلمت يداك ودامت عمـــــون.

I always read what you write

له له له له له له له له ليش هيك يا جهاد

مجالي

ياااااااااه ما اروعك

cnn-24

ابدعت استاذ جهاد

آآآآآآآآآآآه

وانا اشتهي دخان غضى يملأ عيوني ( لأبكي عكيفي ) ولن ابكي وليفي ..........

فيصل الزطيمه - جرش

لماذا هذا الاحباط والانكسار واليأس وعدم التفاءل .. وانت الفنان المجاهد بنقل الصوره الواقعيه المشرقه .. والتي تسر النظارين ويسرح فيها الخيال وتنمي الفكر وتنعش والذاكره .

تحياتي لك .. متمنيآ ان نشاهد القادم أكثر تفائلآ .

طول بالك