facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




صالح القلاب .. واعادة ضبط عقارب ساعة التلفزيون


د. محمد المناصير
28-01-2010 02:30 PM

سيضطر الأستاذ صالح القلاب حارس وأمين إعلامنا الرسمي (الإذاعي والتلفزيوني ) الجديد لإعادة عقارب الساعة إلى الوراء ..... في محاولة لإعادة القوة التي فقدها إعلامنا الإذاعي والتلفزيوني والمكانة التي سلبت من هذا الإعلام المرعوب كما وصفه دولة الأستاذ عبد الرؤوف الروابدة عندما زار المؤسسة حين كان رئيسا للوزراء ، ولكن ليس باسلوب "إعادة الانطلاق" Relaunch ، الذي أراده احد رؤساء مجالس إدارة مؤسسة الإذاعة والتلفزيون السابقين ، ولا باسلوب المدراء السابقين من عام 2000 إلى الآن الذين لم يستطيعوا حتى معرفة أن وجودهم في المؤسسة كان حقيقة أم حلم ، لان معظمهم هبط بالمظلة في ارض لم يألفها ، وكما نعلم أن إعادة الانطلاق لابد لها من العودة إلى الوراء لضمان قوة الانطلاقة ، بحيث نعود كما كنا الرواد والمعلمون والخبراء ، لنا الأيادي البيضاء على العديد من محطات الإعلام على مستوى العالم كله ، حتى أننا أصبحا في الثمانينات الرواد في الإنتاج الإذاعي وأصبحنا محط الأنظار وقفزنا في التسعينات إلى مصاف الإعلام الحر والمتحرر من الهيمنة أما اليوم فإعلامنا ليس بالعير ولا بالنفير الذي أصبح يعتمد على الإنتاج المعلب المستورد أو على الإعلام المباشر المرتبط بالاتصالات الهاتفية والتفاعل غير الفعال بحيث أصبحت برامج التلفزيون برامج إذاعة تعتمد على الاتصالات أو على الحوارات الطويلة والمملة علما بان لدينا اضاءات جيدة في بعض البرامج وبرز احد البرامج الحوارية الثقافية ليعيد إلينا أيام ندوات القاسمي رحمه الله . .

ولذلك فان الأستاذ القلاب لما عرف عنه من جدية العمل وعين حمراء سيتمكن من لجم الأفواه التي كانت تفغر في المؤسسة وتنعق على أطلالها ، فقد اعتاد الكثيرون على العيش على خراب مؤسستهم التي أصبحت بقرة حلوب للعطايا والهبات والهدايا والرواتب الخيالية إلى أن أصبحت المؤسسة قاعا صفصفا ، وأصبحت بحاجة لخارطة طريق تصل بإعلامنا إلى بر الأمان . إعلام مبني على التخطيط والبرمجة بعيدة ومتوسطة وقصيرة المدى وفق دراسات الرأي العام ورصد آراء ورغبات المستمعين والمشاهدين .

كلنا يعلم تسعى مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردني منذ عدة سنوات إلى إعادة الهيكلة وقد سئمنا سماع هذه العبارة لما تنطوي عليه من تضليل ، تحت غطاء تحويل المؤسسة من إعلام رسمي حكومي إلى إعلام دولة ، وقد تعاقدت المؤسسة مع شركة آخر ما تعرفه هو هيكلة وسائل الإعلام ، حصدت من وراء العملية قرابة نصف مليون دينار دون أن تفيد المؤسسة بما يساوي دينارا واحدا .

ويبدو أن التلفزيون الأردني في رمضان الفائت استبدل مبدأ الخدمة العامة بالخدمة الترفيهية، حيث أصبح الشغل الشاغل للتلفزيون اللهث وراء رعاة البرامج الذين يبحثون عن الكم وليس النوع ، بدل من التركيز على مضمون التلفزيون وهو الاهتمام بالمواطن والخبر الموضوعي والفنان والكاتب وقصص النجاح والبرامج الجريئة في معالجة مشاكل الوطن وهي عديدة.

وقد كانت التجارة والنصب والاحتيال على المواطن ديدن التلفزيون في رمضان من خلال حث المواطن على الاتصال على أرقام مكلفة تبدأ بـ 09 ولكن التلفزيون الأردني والذي يشاهده أبناء الوطن من كافة الطبقات وأكثرهم من الطبقات المستورة لا يقوم بإعلام المواطن بهذا الموضوع بل بالعكس يروج له ويدفع المواطن للاتصال وصرف أمواله لمصلحة شركات الاتصال والتي توزع جزءا من أرباحها للتلفزيون.

وهل يعقل أن تقوم وزارة المالية بجباية دينار من كل فاتورة كهرباء كل شهر من كل بيت في الأردن لصالح التلفزيون والإذاعة الرسمية ، ولا تعطي تلك الأموال للتلفزيون بل الضغط عليه لجباية أموال إضافية من خلال برامج ترفيه شعبية لا ترقى إلى ما إلى مستوى هذه المؤسسة الإعلامية الوطنية. على المالية إما التوقف عن جباية دينار التلفزيون أو تحويل هذا الدينار فعلا للتلفزيون ومنع مؤسسة التلفزيون جباية الإعلانات حيث أن أموال الشعب المجبية من خلال فاتورة الكهرباء يجب أن تضمن نوعية برامج من مستوى عال لا تفرض على مدير المؤسسة أن يركض وراء الإعلان التجاري أو البرنامج المطلوب تجاريا بل أن يبحث عن ما هو جيد في الوطن للعمل على تسليط الضوء عليه.

كما ولا يمكن أن نتوقع تطوير إعلامنا الأردني المرئي والمسموع بعد فتح موجات الراديو والتلفزيون للقطاع الخاص في نفس الوقت التي يسمح للتلفزيون والإذاعة الرسمية منافستها بالإعلان والرعاية.

ويمكن أن نقول إن إعلامنا الإذاعي والتلفزيوني كان مهترئا فقد فرض هذا الإعلام رؤية محددة لقضايا الهامش عمد من خلالها على ممارسة الاستعلاء على ثقافة الآخر يفترض أن تكون مهمة الإعلام الرسمي تقديم وعرض (ثقافات الهامش) كما هي بدون مؤامرات سياسية أو بغرض الحشد ويبدو واضحا قصور إعلامنا الرسمي تجاه المعلومات والحقائق وإنسان وثقافة المواطن الأردني .. فإعلامنا الرسمي حرص تاريخيا على إخفاء الحقائق والمعلومات عمدا، لأن إعلامنا كان غير واضح وغير دقيق تجاه هذه الأحداث.. ، فقد تحول إعلامنا إلى مداحين يلمعون هذا ويثنون على هذا ، ويؤكدون صدق مقالة هذا ، وصحة أفكار ذاك ، ولذلك لا يمكن أن نقول عليه إعلام بأي حال. ونتساءل عن إمكانية إيجاد إعلام خاص بالشعب الأردني ليتحدث عن التنوع والإبداع وإنسان الريف فان لدينا نسيج اجتماعي راقٍ ومتقدم ولكن هذا النسيج لم يجد أي حظوظ أو حضور داخل الإعلام الرسمي..

وإنني أؤكد أن الكثير من العاملين في الإعلام الرسمي وغير الرسمي لا يعرفون معرفة صحيحة بعض أسماء المشاهير في الأردن؛ وهنالك الكثير من الأسماء والمناطق هي غير معرفة بسبب تغييب الإعلام لها، ولذلك نحن نحتاج إلى تثقيف أنفسنا لمعرفة الأسماء الحقيقة لتلك القرى وأولئك المشاهير وكإعلاميين فيما يتعلق بأسماء الشخوص والمناطق التي نكتبها وننطقها خاطئة.

وباعتبارنا هامشاً كما نهدف لتوصيل قضايانا عبر منبر الحرية؛ لأن الإعلام الرسمي سواء كانت الإذاعة أو التلفزيون القومي لا يريد عكس قضايانا كمهمشين..فان أمامنا خياران أما أن نظل نحكي لبعضها عن الإعلام وغياب قضايانا، أو ننتزع حقوقنا انتزاعا .

وهنالك صفات أخلاقية يتحدث عنها المنهج ويجب أن يتحلى بها مقدمو البرامج، وان مفهوم الأخلاق هو كما السلوك يختلف من فرد لآخر ومن جماعة لأخرى، وبذلك لا يوجد معيار أخلاقي يمكن الاتفاق حوله لتسميته مثلاً معياراً قومياً.. كما يتحدث المنهج عن معيار جمالي ووفق ما نشاهد من خلال المؤسسات الإعلامية والشارع الاجتماعي الإسلامي والعربي أن معيار الجمال المطلوب في المنهج معيار عروبي مرتبط بلون وبعيون وشعر محدد، أما بقية المواد فهي غير قادرة على إخراج كادر إعلامي ملم بطبيعة تخصصه لأن طلاب البكالوريوس يدرسون مثلاً، (تصوير فوتوغرافي وتلفزيوني) لكنهم لم يستخدموا أو حتى يروا أي كاميرا طوال فترة الدراسة، أن هنالك نوعين من التهميش ينحصر في الحرمان التنموي وإذا أخذنا المناطق النائية كنموذج لذلك نجد هذه المناطق تفتقر للخدمات لكن حينما يقال لهم في الإعلام الرسمي/ الخطاب الرسمي للمركز تجدهم يتفقون ضمنيا مع هذا الخطاب.. وهنالك (تهميش مركب) وهو تهميش تنموي وثقافي أي يجمع بين الحرمان التنموي والثقافي .

ما زال الإعلام الأردني مهزوزاً تائها ، وضعيفاً يحتضر على فراش الموت، وخاوياً إلا من أشعار شعبية ومسابقات أقرب ما تكون إلى التفاهة والسخافة.

إن إعلامنا الأردني يعيش صدمة إعلامية على مختلف المستويات: السياسية والتنظيمية والفنية. أن الإعلام الحديث يحمل في جوفه تناقضاً جوهرياً يكمن "في حيرته بين رسالة الإعلام وهوى الإعلان " بين مراعاة مصالح الحكام والحرص على مصلحة المواطنين ، وما بين غايات التنمية الاجتماعية ومطامع القوى الاقتصادية التي تعطي الأولوية للإعلام الترفيهي لا التنموي. وهل هناك تناقض أكثر حدة وسخرية بين ما يدعيه الإعلام من كونه أداة للترفيه والترويح عن النفس، وما يثيره من عنف ترفيهي وفزع معنوي؟ وبينما ينتظر منه أن يكون وسيلة للترابط الاجتماعي والوفاق العالمي، نجده وقد استخدم من أجل إشاعة التعصب والعصبية، والتفرقة الطبقية والعنصرية، وتنمية نزعات الكره تجاه الآخرين: أجانب كانوا، أم أصحاب فكر مناهضين".

وأمام هذا التناقض والتنازع القوي؛ تغيب في الإعلام الأردني الرسالة ويبقى المعلن هو المتحكم والمتصرف فيما يعرض أو لا يعرض، وقد سمعنا عن برامج ذات رسالة ثقافية وغير ثقافية توقفت بسبب غياب المعلن عنها، ولك أن تعرف حجم تحكم الإعلانات في الإعلام، وذلك حين تلحظ أن البرامج التلفزيونية -مثلاً- أصبحت جزءاً من الإعلانات، ولا يمكنك أن تشاهد ربع ساعة دون أن تُجبَر على متابعة فاصل إعلاني أو أكثر، حتى في الأخبار يقول مذيعونا نواصل ولكن بعد الإعلان أو الفاصل ، بل واقتحمت المنتجاتُ التجارية المشاهدَ المصورة في الأفلام والمسلسلات وغيرها بحيث ترى المنتج الإعلاني بيد الممثل أو المذيع وعلى ملابسه وفي الديكور وفي كل شيء يمكن أن تلصق عليه شارة المنتج.

كما تتجلى في الإعلام الأردني عدم الحيادية في مسألة تعارض المصالح بين السلطة التنفيذية والشعب ، فالتسلط الحكومي هو الأبرز في صياغة السياسات العامة لكثير من وسائل الإعلام، كونه ما زال ممولاً رئيساً لتلك الوسائل الإعلامية، ولذلك يغيب الواقع الجماهيري وحياة المواطن وهمومه إلا في ظل ما تسمح به مصلحة المسؤول الحكومي.

ويغيب في إعلامنا كل شيء يتصل بالرسالة السامية والمحافظة على القيم المتزنة، حتى الوعي السياسي الذي ساهمت وسائل الإعلام الأردنية سابقا في نشره؛ لم ينتشر إلا وهو مُسيَّس وموجه، ويظهر مثقفون في مختلف وسائل الإعلام وهمهم التبرير للحكومات التي تدفع لهم أكثر، ولذا تشهد في خطابهم ومواقفهم التقلبات والتناقضات بفعل التقلبات المعروفة في عالم السياسة.

وإلى جانب مثقفي السلطة، يظهر لك رجال بزي علماء الدين، ولكنهم إما مشعوذون يحاولون حصر الإسلام في التنجيم والعلاج بالحجاب ، وإما متطرفون يحاولون حصر الإسلام في ثقافة العنف والعصبية وبث الفرقة بين مختلف الأديان والمذاهب.

وحين يظهر المثقف الحر وعالم الدين المتنور والفنان صاحب الرسالة السامية، فإنهم يفقدون الجاذبية بسبب غياب الدعم المادي والمعنوي عنهم.

إن الأزمة التي يمر بها الإعلام الأردني كبيرة ومعقدة، خصوصاً أنها تلتقي مع عدة خطوط متشابكة ومتعارضة بين السياسة ومصالحها، والاقتصاد واستثماراته، والقيم بين الثبات والتغير.. لذلك فالبحث عن حلول جزئية لأزمة الإعلام الأردني لن تكون مجدية، ومن أجل هذا فإننا مطالبون جميعاً بالعمل كل على حسب إمكانياته واستطاعته ووفق المكان الذي يحتله.

كم نحن بحاجة إلى إعلام حضاري ممنهج يرتكز على استراتيجيات واضحة وذات أهداف نبيلة ورسالة سامية؟ .





  • 1 سوسن 28-01-2010 | 02:59 PM

    يبدو الكاتب متفاءل اكثر ما يجب !

  • 2 محمد خليل 28-01-2010 | 03:20 PM

    نعتذر

  • 3 28-01-2010 | 03:42 PM

    دخيلك يا الله

  • 4 العدوان 28-01-2010 | 04:01 PM

    اعلامنا الرسمي زمان نعيناه,حتى ولو اجى مين ما كان

  • 5 من دائرة الاخبار 28-01-2010 | 04:23 PM

    صح لسانك يادكتور ............. بوجود هؤلاء المدراء اصحاب القرار في المؤسسه فسيبقى الحال على ماهو عليه وذلك ليس لانهم لا يريدون العمل بل لانهم وببساطة لا يعرفون ان يعملو شيئا ووجودهم اساسه ارتكز على الفساد

  • 6 ابن اليرموك 28-01-2010 | 04:49 PM

    حضرة الزميل السابق في التلفزيون الاردني ..
    اقول لك من منطلق الزمالة والاحترام لشخصك الكريم ان دورك في هذه المؤسسة قد انتهى الى الابد ولا مجال لمهادنة الاستاذ القلاب فانت من قال ان عينه حمراء ولن يعيدك الى المؤسسة ثانية ..
    اما قولك ان طلاب البكالوريوس يدرسون ( تصوير فوتوغرافي وتلفزيوني) لكنهم لم يستخدموا او حتى يروا كامير طوال فترة دراستهم, ارجو ان اسألك هل درست علوم التصوير في شهادة الدكتوراة من الجامعات السودانية حتي يحق لك التهجم عليهم.
    واخيرا ليس في المؤسسة اي زميل سابق لك من فصيلة اخرى حتي يتم لجمهم اواسكات اصواتهم التي تكتب على اطلالها ,فهذه المؤسسة شامخة برجالها وتاريخها ومستقبله ان شاء الله , حمى الله الاردن ومليكه .

  • 7 اعلامي من التلفزيون 28-01-2010 | 05:26 PM

    وينك يا دكتور توقعنا تعود للمؤسسة شكرا وصح لسانك التلفزيون يصلح لما يبعدوا المدير المالي والمدير الاداري ومدير الدائرة التجارية ومدير الاذاعة . ويجيبوا امثالك وامثال باسل العكور لانكما دفعتما ثمن انتمائكما للمؤسسة الى الامام دكتور يكفي انك تخرج اجيال اعلامية في الجامعة .

  • 8 اخباري 28-01-2010 | 05:56 PM

    تحية دكتور محمد يصح لسانك لكن دكتور كما تعلم ان هذه المؤسسة ضعيفة بمدرائها الذين نزلوا الى المؤسسة بالبرشوت فالخبرات تم تحيدها ومحاربتها حتى ان بعضهم واقصد المدراء وصلت بهم العنجهية بان يهدد الموظفين بالطرد اذا لم يرضخو لمطالبه والتي لا تسمن ولا تغني من جوع.
    ونتوسم بالقلاب ان يقوم با بانقلاب في هذه المؤسسة التي نحب ونعشق فالخطوة الاولى للاصلاح تبدأ من عند المدراء.

  • 9 تلفزيوني 28-01-2010 | 06:04 PM

    دكتور محمد كم نحن بحاجة للنزاهة في المؤسسة كم تعرف فانت اول من مورس الظلم بحقه والاسباب معروفة.
    استاذنا العزيز لا يزال الظلم مستشر والمحسوبية كذلك فخلال العام الماضي قامت احدى الدوائر باختراع بعثات ودورات لبعض الاشخاص حتى ان احدهم سافر الى خارج الوطن تسع مرات فيما لا يزال البعض ينتظر دورة حتى لو كانت داخلية منذ احد عشر عاما لكن لا حياة لمن تنادي.

  • 10 اقتراح 28-01-2010 | 06:09 PM

    استاذ محمد اسمح لي بان اعرض عليك تغيير اسم مقالك وذلك بان الغي كلمة ساعة واعوضها بال التعريف بحيث تكون: صالح القلاب... واعادة ضبط العقارب في التلفزيون.

  • 11 28-01-2010 | 06:24 PM

    الله يرحمك يا التلفزيون .. يعني صالح بده يصلحها ويقلبها ؟

  • 12 المشاقبة 28-01-2010 | 07:47 PM

    ابو بشار اهل للمسؤلية والقيادة ثقتنا به كبيرة من اجل الاصلاح والتغيير..

  • 13 ناصر الخضر 28-01-2010 | 07:47 PM

    بدأت المجاملات ...

  • 14 عارف المشطوب 28-01-2010 | 08:01 PM

    100 ما قدرت تعمل شي.

  • 15 28-01-2010 | 08:04 PM

    طول عمرنا هيك

  • 16 مش من التلفزيون 28-01-2010 | 09:09 PM

    بدأ التغيير يظهر في اداء التلفزيون وخاصة في نشرة اخبار الثامنة مساء الرئيسية وهو تغير ايجابي ، المهم عدم عودة برامج مقيتة ومملة كانت تقدم بأسماء سياحية لا علاقة لها بشيء وكذلك مقدمات البرامج اللواتي وصلن للاستديو بالواسطة ومن اجل التنفيع فقط ، وبقدر ما هو البرنامج مهم فان المقدم للبرنامج مهم ايضا سواء كان رجل او ست ..الطواقم القديمة غير مؤهلة .

  • 17 حسين المناصير 28-01-2010 | 10:12 PM

    شكرا للاخ الدكتور محمد
    لكن لي وجهة نظر تجاه الاعلام حيث انه لايوجد اعلام بل تطبيل وتزمير للحكومه وبدون مناسبه ..

  • 18 فهد 28-01-2010 | 10:34 PM

    ياريت يعينوك مدير يا دكتور ونشوف شو بدك تساوي

  • 19 جواد الربابعه - جدة 28-01-2010 | 11:06 PM

    أخي العزيز الدكتور محمد المناصير حفظة اللة

    فعلا مقال رائع وسلمت يمناك دائما أقول وسأبقى أقول الأردن بخير برجالة المخلصين وهم كثر..
    نعم نحن المغتربين بحاجة ماسة أن نرى تغيير أيجابي كبير في محطتنا الفضائية لأننا دوما بحاجة ماسة لصوت الوطن

    محطتنا الفضائية عندما تفتح عليها تسمع صوتا قديما برامج ضعيفة, في وطننا الكثير من المحترفين عجبا أن نرى قنوات عربية عملاقة يديرها أردنيون من راسها الى ساسها ومحطتما الفضائية يصيبك الأكتئاب من ردائة الصوت وضعف البرامج وقلة التغيير بكل شي

    نتمنى أن نرى التغيير الأيجابي سريعا, معالي صالح القلاب نراة أحيانا على بعض الفضائيات اتوقع انة رجل جاد بالعمل وهذا ما نريد

  • 20 متابع مقهور 28-01-2010 | 11:51 PM

    سلمت يا دكتور محمد على التحليل الدقيق واصبت في الرؤية وفي نكأ جراح زمن مضى كان التلفزيون الاردني متقدما على ما سواه في العالم العربي ،، وكان يصدر الكفاءات التي لمعت وبرزت في فضاء الاغتراب .. اين هو التلفزيون اليوم ،، اي هي نشرات الاخبار الضاربة والبرامج الحوارية .. ونحن في الاردن يستضاف محللونا وخبرائنا في فضائيات العالم العربي من العربية والجزيرة والبي بي سي ،، اين هؤلاء ممن انطلقوا في سماء الاردن وحلقوا عاليا في الخارج او اقصوا لسبب او لاخر .. اين هاني البدري وستون دقيقة ،، وبشار جرار .. ومنتهى الرمحي ولطفي الزعبي ونديم الملاح .. اين طارق العاص ،، وتلك الاصوات التي تغرد في الخارج بعيدا عن الوطن الذي احتضنهم واضطروا الى السفر بحثا عن حضن آخر ولقمة عيش كانت بالكاد تكفيهم .. اين لينا مشربش بنت التلفزيون .. وكثيرون ممن يعرفهم معالي الاستاذ صالح القلاب وكان ضيفهم على تلك الفضائيات ومرشدهم ومحدثهم عن الوطن ..

    نحن يا سيدي الدكتور ومعالي الاستاذ صالح بحاجة الى تلفزيون متطور مهني قادر على ايصال صوت الاردن عاليا .. يعمل تحت سقفه اكفاء صقلتهم التجربة وعجنوا على حب الاردن ومليكه .. التلفزيون يا معالي الاستاذ صالح بحاجة الى جهودك الجبارة كي يعود الى ما كان عليه .. وكان الله في عونك على تلك المهمة

  • 21 منذر العلاونة .(وعالمكشوف 29-01-2010 | 12:44 AM

    دكتور محمد انت بالنسبه لي على خلق عظيم .وقد ظلمت في المؤسسه..ونتمنى انصافك من المنصفون اذا وجد وثبت انك مظلوم..اما بخصوص (للعقارب وضبطها .واعني عقارب الساعه التي قد تعيدنا لتلك الذاكره ..اقول لك عزيزي الدكتور وابن عمي .الله يسمع منك (ويخلصنا من العقارب والدبابير واعشاشها .عندها تعود القوه والهيبه لاعلامنا الذي يجب ان يكون..

  • 22 نصيحه 29-01-2010 | 02:06 AM

    يا دكتور ادعو الى الله ان تكون الاشاعات التي تثار حول ترشيح غسان عبيدات الى منصب مدير العام هي غير صحيحة .
    وان ثبتت هذه الاشاعة فانها اردت معالي صالح القلاب في مقتل لان المرجو منه اكبر بكثير من السيد عبيدات الذي لا يحمل شهادة عليا ولكي تتاكد من المعلومة بشكل لا يحمل الريبه اطلب مراجعة جريدة شيحان العدد الذي كان في فترة وجود القلاب وزير للاعلام وكان السيد عبيدات مستشار له في الموسسة حين ذاك طلبت جريدة شيحان بتحقيق صحفي مساحته صفحة كاملة التحقيق باوراقه من الموسسة كونه مستشار وما هي موهلاته وحينها مباشرة لملم اغراضه , تاكد بنفسك ثم علق ارجوك.
    معالي ابو بشار مشهود له بحبه للوطن والملك ولكن اختيار مدير عام يدعمه بموهلات علمية افضل من اختيار ..من اول خطوة حينما يترك وحيدا.

  • 23 نصيحه 29-01-2010 | 02:06 AM

    يا دكتور ادعو الى الله ان تكون الاشاعات التي تثار حول ترشيح غسان عبيدات الى منصب مدير العام هي غير صحيحة .
    وان ثبتت هذه الاشاعة فانها اردت معالي صالح القلاب في مقتل لان المرجو منه اكبر بكثير من السيد عبيدات الذي لا يحمل شهادة عليا ولكي تتاكد من المعلومة بشكل لا يحمل الريبه اطلب مراجعة جريدة شيحان العدد الذي كان في فترة وجود القلاب وزير للاعلام وكان السيد عبيدات مستشار له في الموسسة حين ذاك طلبت جريدة شيحان بتحقيق صحفي مساحته صفحة كاملة التحقيق باوراقه من الموسسة كونه مستشار , تاكد بنفسك ثم علق ارجوك.
    معالي ابو بشار مشهود له بحبه للوطن والملك ولكن اختيار مدير عام يدعمه بموهلات علمية افضل من اختيار قد يترك وحيدا.

  • 24 مواطن شريف 29-01-2010 | 02:36 AM

    نعتذر

  • 25 متابع للاخبار فقط 29-01-2010 | 03:32 PM

    كل مانطلبه من معالي صالح القلاب مراقبة مذيعي نشرات الاخبار العربية وتقييمهم حتى نستطيع مشاهدة الاخبار لان اهم ما يميز للمذيع التلفزيوني هي الحضور التلفزيوني والتى يفنقدها بعضهم

  • 26 عبير أبودية 07-02-2010 | 03:10 AM

    لدكتوري و استاذي العزيز د.محمد المناصير أقول: وهل يصلح العطار ما افسده الدهر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :