الرمزية السياسية والدينية للملك عبد الله الثاني ل د"حسن عبد الله العايد"08-02-2010 07:16 PM
تمثل خطابات جلالة الملك عبدالله الثاني في المحافل الدولية وتحديدا في دافوس قمة الجرأة السياسية لزعيم عربي وضع النقاط على الحروف وبين الموقف الأردني الذي لا يقبل التأويل والتفسير بغير ما ذهب إليه الخطاب . إن موقف جلالته يمثل موقفا تاريخيا مشرفا قل نظيره، لان التاريخ يذكر ويسجل المواقف الجريئة، ولا يسجل أنصاف المواقف والحلول وتلاحظ السمة الرئيسية في أقوال جلالته بتأكيد الموقف الحاسم الداعم للأشقاء في إقامة دولتهم المستقلة وهذا يمثل الإستراتيجية الأردنية تجاه الضفة الغربية والقضية الفلسطينية تحديدا مما يؤكد على ثقة القيادة الأردنية بنفسها وحكومتها وشعبها في ذات الوقت .
|
"إن الأردن صغير بحجمه وعدد سكانه، لكنه كبير بقيادته وحضوره الدولي المميز من خلال مشاركته وفرض وجوده كرقم صعب في المحافل الدولية والمؤتمرات، وكذلك مشاركته في قوات حفظ السلام المنتشرة في بقاع شتى"........
سلمت يا دكــــتور هذا هو الاردن في ظل قائدنا وراعي المسيره جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه...
الاردن سيبقى دوما قوي وشامخ بقيادته الجريئه والحكيمه
مبدع كما نعرفك دوما يا دكتور.
حفظ الله وطننا الغالي وحمى مليكنا المفدى عبدالله الثاني بن الحسين
سلمت اناملك يا دكتور وبارك الله فيك
انا متاكد اننا في امن وامان نحسد عليه لان قيادتنا الهاشميه الفذه حكيمه وقويه في كل المحافل
في حجم بعض الورد الا انه له شوكة ردت الى الشرق الصبا
مثلما ردت الى النحر العدا
مشكور د.حسن العايد على المقال الرائع وصدقت بكل كلمه
إن حكمة ابا الحسين ومواقفه في توضيح صورة الإسلام للعالم كافةو من اعلى المنابر الدولية ما هو إلا الرؤيا الواضحة و الصادقة في نشر صورة الاسلام السمحة, اخذها قائد البلاد على عاتقه و كان على قدر المسؤولية و حسن الظن, و كما عرفنا عن الهاشميون و ارتباطهم بآل البيت, حملة الرسالة كابراً عن كابر و جداً لجد ها هو مليكنا المفدى يقف في وجه العالم كافة لقول ان الاسلام ضد العنف و الارهاب الدولي و كما قال صلى الله عليه وسلم " لا تقطعوا شجرة لا تقتلوا بهيمة لا تقتلوا شيخا ولا امرأة ولا طفلا " قالها صلوات الله عليه في اوج الحرب و الغزوات و الفتوحات الاسلامية.
سلمت يا دكتور على هذا الوصف الجميل والدقيق.... ونحن بأنتظار المزيد من مقالاتك
مقال رائع سلمت يداك يا دكتور اتحفنا بالمزيد
فحكمة جلالته ومواقفه لتوضيح صورة الإسلام المعتدل الذي يقبل الآخر ويتعايش معه رغم الاختلاف الديني أو المذهبي الحضاري في كافة المنابر الدولية يعد أمرا استراتيجيا تتبناه شخصية دولية ذات مصداقية تمثل رمزية دينية لها احترامها وتقديرها
الدكتور حسن العايد الغالي ، سلمت على هذا المقال الغني بالكلام المنطقي الذي يستقبله العقل.
وتبقي يا دكتور رائعا كما عهدناك.
دكتوري العزيز ابو عبداللة اشكرك على هذا المقال الرائع الذي ينبع من داخل رجل عرفناة بصدق اخلاصة لوطنة ولقيادتة وسيبقى الاردن برجالة المخلصون الذين ولأهم للوطن والى الهاشميين وليس من اجل الكراسي والمناصب محمي وصامد مثل جبال الشراة وجبال السلط التي لا تتزحزح ولا تقبل مندسين في داخلها
اشكر الدكتور حسن العايد على مقالته الرائعة والتي جسد من خلالها رؤية القيادة الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني الية الاهتمام بالقضايا العربية والاسلامية والدوليةوكيف تلعب الخلفية الدينيةدور في هذا المجال
شكرا مرة اخرى وبالتوفيق انشاء الله
ياريت مثلك في الخلايق ملايين
يسلمو كثير دكتور
واحنا نرى منك كل يوم ما هو مفيد عسى أن تبقى بصحة وعافية
كل الاحترام والتقدير للدكتور حسن وهذا هو الاردن الغالي الذي يجب ان يعرفه الجميع بأنه ارض العروبة وبلاد الكرم والشهامة في ظل القيادة الهاشمية التي تحمل على عاتقها دوما هموم غيرها مع انهاصغيرة لكنها بافعالها كبيرة وكلنا كأردنيين نفخر بهذه القيادة .
كل الاحترام والتقدير للدكتور حسن وهذا هو الاردن الغالي الذي يجب ان يعرفه الجميع بأنه ارض العروبة وبلاد الكرم والشهامة في ظل القيادة الهاشميةالتي تحمل على عاتقها دوما هموم غيرها مع انهاصغيرة لكنها بافعالها كبيرة وكلنا كأردنيين نفخر بهذه القيادة .
دائما متألق كل الشكر والتقدير والاحترام
شكر الله لك دكتورنا الكريم، مقال صغير ولكن مضمونه أكبر من أن تسعة مجلدات سلمت ودمت لنا وتمنياتنا للأردن الحبيب قيادة وشعبا دوام الصحةوالعافية.
أخوكم الدكتور حمليل صالح الجزائر الشقيقة
كل الشكر يا دكتورنا على هذه المقاله ، مقال جميل ورائع
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة