facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




لا يحق لاحد ان يكون وصيا على تفكير الاخرين او يحجب عنهم المعلومة


25-02-2010 12:01 PM

ربط دائرة المطبوعات والنشر بوزارة الثقافة قرار يدعو للتفاؤل. ..وخاصة اذا عدنا بالذاكرة الى تجارب مؤسفة لزملاء عانوا من الرقابة "العرفية" لهذه الدائرة منذ نشأتها، لذا فإن هذا التطور يعتبر نقطة تحول في وقت يحاول فيه الأردن وقيادته بشكل جدي مواكبة روح العصر فيما يتعلق بحرية التعبير عن الرأي وضمان حق الحصول على المعلومة ومكافحة الرقابة والإرهاب الفكري من خلال سياسات منفتحة تجمع بين الأصالة والتحديث.

باستثناء ما تتضمنه القوانين من خطوط حمراء تحظر التعرض مثلا للذات الإلهية أو الوحدة الوطنية أو العائلة المالكة، فليس من حق أحد أن يكون وصيا على تفكير الآخرين أو أن يحجب عنهم المعلومة مهما كانت أو أن يحدَّ من آفاقهم الثقافية والفكرية.

تغير العالم كثيرا في عصر المعلوماتية وأصبح قرية صغيرة لا حدود فيها للخبر أو الفكرة أو الصورة بسبب تعدد وسائل الاتصال التي تصل إلى كل بيت، جاعلة من نظام الرقابة غير قابل للتطبيق.

كم أسعدني سماع أحد المسئولين يضرب مثالاً حول حرية الفكر والتعبير، قائلا "صحابة الرسول (عليه الصلاة والسلام) كانوا ينتقدون بعضهم البعض فلا يحمل أحدهم على الآخر... ولدينا خمسة مدارس فقه لوجود اختلاف في الرؤى بينهم، فلم يسب ولم يحجر أحدهم على الآخر".

ما نأمل الآن هو أن تطبق الرؤى العصرية والتوجهات المنفتحة للقيادة على أرض الواقع دون نقصان وبمثابرة وعزيمة دون كللٍ أو ملل.

Randahabib.blogspot.com





  • 1 منصور الحسامي 25-02-2010 | 12:27 PM

    ليس صحيحا ان جميع القضايا التي مثل بها صحافيون امام الادعاء العام خلال اليومين الماضيين هي قضايا نفقة وحقوق مالية او شيكات مرتجعة و كمبيالات كما قال وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال في مؤتمر صحفي عقد يوم الاربعاء.

    فاذا لم يتكبد الوزير عناء السؤال عن موضوع القضايا المرفوعة ضد زملاء المهنة قبل اطلاق العنان لتصريحات اثارت حفيظة الجميع فهذه مشكلة كبيرة ...اما اذا كان الامر كما اكده عارفون بما وراء الاكمة ان الشريف عرف بكنه القضايا جيدا وربما قبل الاظناء انفسهم فالمشكلة هنا اكبر بكثير .

    ان غالبية القضايا المنظورة امام الادعاء العام هي قضايا نشر بامتياز وكنا نتمنى ان يسوق الوزير مثالا واحدا على كلامه امام وسائل اعلام محلية وعالمية ..احد الزملاء سأل في المؤتمر الصحفي عن قضية الزميل جهاد ابو بيدر فكان رد الوزير متشنجا ونفى به وقائع لانعرف كيف تجاوزها ...

    الزميل جهاد ابو بيدر قال ل عمون انه مثَل امام المدعي العام على خلفية مادة نشرت في صحيفة شيحان انتقد فيها حزب التحرير وحوّل اليوم بقرار من المدعي العام الى محكمة امن الدولة وهذه قضية نشر وليست قضية نفقة او شيكات مرتجعة كما حاول الشريف ان يصور المشهد.. والحالة كهذه مع الزملاء وليد حسني وعلاء الفزاع وفارس حباشنة وهؤلاء جميعهم حولوا الى محكمة امن الدولة مؤخرا ..

    الوزير الشريف قال في المؤتمر الصحفي ان افراد التنفيذ القضائي لم يذهبوا الى موقع اي صحيفة وانما تم الاتصال بالقائمين عليها عن طريق الهاتف ... ولكن ما الذي حدث بالضبط مع الزميل جمال المحتسب ؟!.

    المحتسب اكد ل عمون الثلاثاء ان مكتبه تعرض لمداهمة من قبل رجال الامن رغم استعداده لمراجعتهم اذا ما اتصلوا به ..مشيرا الى ان ما حدث كان مفاجئا فهو يعتبر نفسه صديقا حميما لرجال الامن وتربطه بهم علاقات صداقة قديمة " امضي اوقاتا طويلة بشكل شبه يومي في مكاتب كبار ضباط الامن العام لعلاقتي الشخصية بعدد كبير منهم بما في ذلك مدير الامن العام الذي حظيت بلقائه اكثر من مرة و كان اخرها قبل ايام معدودة من المداهمة (..) " .. التصريحات التي نشرت الثلاثاء على صفحات عمون لم يردنا اي تعقيب من الامن العام يفيد بعكس ما جاء فيها..وفي هذا الاطار هناك كتاب اعمدة تم طلبهم للمثول امام الادعاء العام في قضايا نشر ومن بينهم الزميل عمر كلاب الذي حرك النائب السابق خليل عطية قضية ضده على خلفية مادة اخبارية نشرت على موقعه الالكتروني.

    لم يطالب الصحافيون بمعاملة تفضيلية حتى يقول الوزير " ان المباديء الدستورية والقانونية تنص على المساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات " كما ان مراجعة اكثر من 15 صحافيا في الايام القليلة الماضية مكاتب الادعاء العام في قضايا بعضها صدر به قرار تنفيذ مر عليه اكثر من 10 سنوات بالاضافة الى تحويل ثلاثة زملاء الى محكمة امن الدولة تضعنا امام الكثير من الاسئلة الخاصة بالاسباب التي دفعت التنفيذ القضائي لنفض الغبار عن ملفات قديمة .. وهي بالمناسبة مطالبات مالية لخزينة الدولة وليست لاشخاص كما قال الشريف ..ويأتي كل ذلك في الوقت الذي تكاثرت به الشائعات والتقولات وربط به البعض ب (س)و(ص) ... لا لشئ وانما ليداري بعض المسؤولين سوءاتهم متذرعين باستهداف غير موجود يمارسه صحافيون يصفونهم ب "القابضين والفاعلين والتاركين " وما هم كذلك ولكن شبه لهم ..

  • 2 جهاد ابو رمان 25-02-2010 | 12:33 PM

    ان المتابع للاخبار والمعلومات وخاصة في المواقع الالكترونية يجد
    العجب العجاب ,التهكم وانتقاص من دور الاخرين ووتلوين الخبر
    بغير لونة ,واخذ راي واحد والسير في اتجاة واحد. وعدم افساح
    المجال للراي الاخر .ليس هكذا تدار المواقع .
    حمدنا اللة وحدة على انتشار النت واصبح للتواصل كما ذكرت
    ان العالم اصبح قرية صغيرة ,ولكن البعض يصرون ان العالم متقطع
    الاوصال .اللة يصلح الحال.

  • 3 وائل النعيمات - ماليزيا 25-02-2010 | 12:45 PM

    الحمدلله على السلامه ام سيف
    وثقي تماما يا ام سيف ان الاردن محسود على الامن الداخلي فمعظم الدول تتمنى الحصول على امن مثل امن الاردن
    لكن بالنسبه الى حريه التعبير فلقد اشرتي الى ثلاث خطوط حمر ممنوع التحدث عنها وانا اؤؤيد ذلك لانه من مصلحة الدول الاخرى معرفه اخبار الوحده الوطنيه واخبار العائله المالكه لما يمس في ذلك امن الاردن.....
    واخيرا يا اخت ام سيف نحن شباب الاردن المغتربين خارج الوطن نفتخر ونرفع رؤؤسنا لاننا اردنبيين

  • 4 ابو حسن 25-02-2010 | 01:02 PM

    ابدعت

  • 5 The new jordanians 25-02-2010 | 02:21 PM

    لا,ان الدولة ادرى بمصالحنا وبكل ما يهمنا ويضرنا وينفعنا. فهي الوصية علينا والوزراء بالذات لكوننا شعب ... وهم اصحاب الدراية والخبرة والمعرفة والكفأة.

  • 6 عمر فاضل 25-02-2010 | 02:49 PM

    هل من المعقول أن يكون إنتقاد الحاكم والحكومة خطا أحمر في البلاد الحضارية ؟ الاديان السماوية والذات الالهية لها خصوصية عند البشر أما الانسان كائنا من كان فيجب أن يكون معرضا للنقد البناء وقابلا للنقاش .

  • 7 مهاوش الفواز 25-02-2010 | 04:05 PM

    بادئ ذي بدء نحمد الله تعالى على سلامتك من الحادث اللذي تعرضت اليه حماك الله. وما تقولينه استاذه رندا هو عين الحقيقه والصواب ولم تعد سلطه المطبوعات والنشر العرفيه والسهوله اللتي كانت تستعملها في كلمه "ممنوع" تجدي نفعا, وليس لها طعمه, بل كانت تعطي اثارا عكسيه على مسموعات الاردن الداخليه والخارجيه وعلى مفهوم الديمقراطيه, ففي عهد الانترنت وسرعه وصول المعلومه وكما تقولين "فليس من حق احد ان يكون وصيا على تفكير الاخرين أو ان يحجب عنهم المعلومه مهما كانت أو ان يحد من افاقهم الثقافيه والفكريه". سلمت يداك وحماك الله.

  • 8 توفيق ابوسماقة 25-02-2010 | 04:18 PM

    الحرية الفكرية أمر لا مناص منه.الأفكار هي شي مبتدع يعني ليس موجودا وكامنا او جاهزا بل ماده اشبه ما تكون خيال تتولد بالمفكرة ومن ثمتشهد حالة ودلاة طبيعية.فهي انعكاس للأحداث وردة فعل طبيعية كما اسلفت.فأن تفرض ضريبة رقابية على أفكارنا التي هي اسهل شيء يمكننا أن نتحكم به او نتعامل معه, شيء مريب ومزعج جدا,لذلك لن نسمح بذلك ابدا.أما حق الحصول على المعلومة فهي قضية أخرى, حيث أن طبيعة الإنسان تدفعه على الأغلب أن يكون فضوليا على الإقل من أجل الحصول معلومه ما,لذلك ما الضير أن يحصل عليها بكل رحابة صدر.هذا إن كان انسانا عاديا..فما بالكم إذا كان إنسان تدفعه مهنته وعمله الى الحصول على هذه المعلومة وتلك. وشكرا

  • 9 الطفيلي 25-02-2010 | 04:21 PM

    اول شئ الحمد لله والشكر لله جل جلاله على سلامتك حماك الله.
    والله يا ست رندا رقابه المطبوعات كانت مثل اللي بنفخ بقربه مقطوعه بيمنعوا الكتاب من جهه وبتلاقيه على الانترنت بعد دقائق وبكل اللغات. سلمت يا نشميه وحمى الله الوطن وقيادته.

  • 10 سناء الساكت 25-02-2010 | 04:52 PM

    لقد وضعت ببراعتك المعهوده الخط الفاصل بين رقابه المطبوعات والنشر وكأنها ما زالت تمارس صلاحياتها في ظل الاحكام العرفيه وبين الانفتاح العالمي على الحريه الفكريه والثقافيه ورؤيا القياده لمواكبه هذا التطور العالمي وامل من المسؤولين ان يستجيبوا بواقعيه وجديه لصوتك النقي.
    الحمد والشكر للعنايه الالهيه بسلامتك من الحادث الذي تعرضت له وشملك الله بحمايته وعنايته الرحمانيه ولك اصدق تمنياتي بالشفاء العاجل.

  • 11 مواطن يستجدي الشفافيه 25-02-2010 | 05:28 PM

    الأخت رندا بعد التحيه..!
    لقد قفعت اصابع الكتاب فلا اصبحت تقدر على الكتابه !
    كما قطعت السنة المتحدثين فلم يقدروا على التحدث بعد اليوم!
    كما اخفتت الأصوات العاليه فلا قائل بعد اليوم !
    لقد الأقلام فلا تدوين بعد اليوم !
    كل ذلك بسبب كثرة الأشراف وبيعي الوطنيه حتى كان آخرها بيع الدم الأردني بثمن بخس ولا حول ولا قوة الا بالله !
    الى الأخت رندا مع الاعتذار !
    بعد كل ذلك كيف تكون الكتابه ومن سيقرأ؟

  • 12 اسماعيل عبد الله الخوالده 25-02-2010 | 06:28 PM

    الحمد لله على سلامتك وان شاء الله تقومي بسلامه

  • 13 اسماعيل خوالده 25-02-2010 | 06:52 PM

    كان اختلاف الاراء عند المذاهب الاربعه لا يفسد للود قضيه وكان الامام الشافعي يقول رائي صحيح يحتمل الخطا ورأي غيري خطأ يحتمل الصحه

  • 14 مسرحي من غزه 26-02-2010 | 12:11 AM

    انا لا اعلم ما الم بك لاكن الحمد لله على سلامتك وأنا من المعجبين جدا برقاء الفكر الذي تحملينه فلأجلك أتابع موقع عمون لأني أجد صدق الكلمة والاحساس الخاص بالقلم الصحفي فمزيد من العطاء أيتها الشامخة وتحياتي لك من قطاع غزة

  • 15 26-02-2010 | 02:01 AM

    باستثناء ما تتضمنه القوانين من خطوط حمراء تحظر التعرض مثلا للذات الإلهية أو الوحدة الوطنية أو العائلة المالكة، فليس من حق أحد أن يكون وصيا على تفكير الآخرين أو أن يحجب عنهم المعلومة مهما كانت أو أن يحدَّ من آفاقهم الثقافية والفكرية.
    اوليس ممكنا ان تحجب غيها من المعلومات ضمن اصدار قانون فيصبح الامر خطوط حمراء ؟

  • 16 26-02-2010 | 09:30 AM

    الوحدة الوطنية انتهت بفك الارتباط وقد اغلق ملفها الى الأبد

  • 17 بشار الدويري 26-02-2010 | 04:03 PM

    سلامات ام سيف

  • 18 ايمن القرعان 27-02-2010 | 11:53 AM

    اولا تمنياتي لك بالشفاء العاجل وحمدا لله على سلامتك
    نحن شباب مخيم سوف - جرش رئيس نادي الاقصى وصي على شباب المخيم كلهم وذللك باقتصار العضوية على شلته وتابعيه نحن 3000 شاب في مخيم سوف وعضوية الهيئة العامة في نادي الاقصى 129 عضو مشفرين للرئيس الحالي .
    فما رايك بهذه الوصية
    اليست هيمنة وغطرسة من قبل هذا الشخص
    وكل التقدير والاحترام لشخصك الكريم
    وحمد الله على السلامة
    والي بيشوف مصيبة غيره بتهون عليه مصيبته

  • 19 جارتنا المبدعه 27-02-2010 | 12:29 PM

    الف الحمدلله ع سلامتك عين وصابتك سلمت للوطن ولاقلامك

  • 20 saleh 27-02-2010 | 02:00 PM

    نعم أستاذة رندا، ليس من حق أحد أن يكون وصيا على تفكير الآخرين، لكن ما يثير العجب أن يوقف المرء عقله عن التفكير ويسمح للآخرين بملء طاسة عقله بالأفكار. هذا هو الخطير، غياب التفكير الحر الواعي هو ما نحن بحاجة إليه وهو يؤسس لنهضة فكرية ستنعكس على تطوير شخصياتنا ومجمل أسلوب حياتنا.أيها الناس: ... العقل العقل. أرجو لك السلامة.

  • 21 حسين الشوابكه 27-02-2010 | 03:02 PM

    الى رقم 12: الكاتبه الاستاذه رندا حبيب تطالب في المقال بالحريه الثقافيه والفكريه وحريه الوصول الى المعلومه, وبالتالي ليس اصدار قوانين " عرفيه" جديده -عفى عليها الزمن- لوضع خطوط حمراء ولك احترامي.

  • 22 خالد الكريشان 27-02-2010 | 04:03 PM

    أدعو الله تعالى ان يمن عليك بالشفاء العاجل وان يحميك ويصونك. ما تقولينه هو عين الصواب ولم يعد هناك مجال ابدا للرقابه العرفيه, وامام الصحافه والكتاب والادباء الحريه اللتي سقفها السماء ولكن الحريه المطلوبه هي الحريه المسؤوله اللتي تستهدف النقد البناء لخدمه الوطن والمواطن وقضايا الوطن والامه وانت خير مثال على ممارسه تلك الحريه, أما المواقع الالكترونيه- وانا اعتبر "عمون" المثل الاعلى الذي يجب ان يحتذى- فان بعض المواقع الالكترونيه ترتكب جريمه كبرى بحق الحريه الصحفيه باسفافها وقدحها وذمها حتى اصبحت عارا على الصحافه والمجتمع والاردن كله وحفاظا على الحريه والديمقراطيه لا بد من قطع دابر هذه المواقع.
    تحيه للاستاذه الكبيره. تحيه لعمون.

  • 23 سليم العمري/اربد 27-02-2010 | 05:47 PM

    مقال مميز لكاتبه مميزه وضعت حدا فاصلا للرقابه العرفيه عديمه الجدوى في زمن الانفتاح والحريه وسلمت يداك.

  • 24 27-02-2010 | 06:44 PM

    انظمة عربيةومؤسسات بنيت على الوصاية وحجب المعلومات

  • 25 معاني 27-02-2010 | 08:36 PM

    ابدعت يا رنده

  • 26 ..وعبادة التاريخ 27-02-2010 | 08:55 PM

    لعاد المدارس ليش عملوها

  • 27 صحفي في يوميه 28-02-2010 | 03:01 PM

    ابدعت الزميله رندا حبيب في تحليلها لمفهوم الرقابه العرفيه الذي اصبح خارج نطاق الزمن ونظرتها الشموليه العميقه والمتطوره لمفهوم الحريه في ظل التغيير الكبير في عصر المعلوماتيه. سلمت يداك والحمد الله على سلامتك وحماك الله من عيون الحساد.

  • 28 سائد اليوسف/كندا 28-02-2010 | 04:27 PM

    تحيه كبيره للاستاذه رندا حبيب على هذا المقال الواقعي والراقي, وبالفعل وكما قالت الكاتبه المميزه "لا يحق لاحد ان يكون وصياعلى تفكير الاخرين او يحجب عنهم المعلومه", فالغاء الرقابه يفتح الباب للعقل وبالتالي للابداع, والعقل النيير الذي تدعو له الاستاذه رندا هو مشعل ينيير الطريق ويخدم الوطن والمواطن, اما تلك العقول اللتي تفهم الحريه بانها القدح والذم والتشهير فقد اصبحت عارا على الوطن كله ولا بد من وضع حد لهالأهانتها فكر المواطنيين وكذلك الجسم الصحفي.سلامات استاذه رندا وتحيه لعمون رائده المواقع الالكترونيه.

  • 29 الكركي 28-02-2010 | 04:37 PM

    مقالك استاذه رندا يدل على رقييك وعمق تفكيرك ومهنيتك العاليه حماك الله.

  • 30 الاغلبيه الصامته 28-02-2010 | 04:46 PM

    يا صوت الاغلبيه الصامته: عدم نشركم التعليقات هل هو تغيير في سياسه عمون ام بسبب الاحوال الجويه؟ رجاء الاجابه وشكرا.

  • 31 عبد الحميد المجالي 28-02-2010 | 04:57 PM

    مقالك استاذه رندا مقال عميق وذو ابعاد كثيره يجب قرائته عده مرات. قلت الحق وسلمت يداك.

  • 32 28-02-2010 | 09:19 PM

    الكوتا نزلت الى 19 تعليق فقط وباقي التعليقات تبلعها الاغلبيه الصامته وتشرب ميتها مش هيك الامل فيكوا يا عمون.

  • 33 صحفي في اسبوعيه 28-02-2010 | 09:53 PM

    الزميله العزيزه رندا حبيب: لقد الندوه اللتي كنت ستديرنها للسفير الامريكي السابق في افغانستان زلماي خليل وهناك سمعت بما حدث لك والف الحمد الله على سلامتك, وقد قرء سؤالك الذكي الى السفير اللذي تلعثم واجاب اجابه عامه وكم تمنيت لو انك كنت موجوده لتضعيه عند حده حماك الله من شر الحساد. اما مقالك الرائع فهو الحقيقه بعينها وواقع الحال. سلمت يداك وحماك الله.

  • 34 muwaten 01-03-2010 | 12:29 AM

    نعتذر فكلامك غير مفهوم.

  • 35 منى 01-03-2010 | 01:30 AM

    الى الامام

  • 36 مواطن 01-03-2010 | 05:15 AM

    عمون جريدة هابطة لأنها بتنشر على كيفها.. نعم لسجن الصحفيين اللي ماخدين بحالهم مقلب .. زي جماعة عمون

  • 37 ردنيه 01-03-2010 | 11:25 AM

    الي الكاتبه الرائعه الاستاذه رندا اليوم مع انفتاح العالم لا يخفي شي ولو كان بسيط علي الطفل الصغير فكيف بالكبير ما نحكي الا حسبنا الله ونعم الوكيل

  • 38 ابو عبد الرحمن 01-03-2010 | 02:59 PM

    شكرا على هذا المقال الرائع ولكن احب ان اقول ان العالم كان قرية صغيرة قبل اعوام خلت اما اليوم فالعالم عبارة عن غرفة واحده يفصلها حاجز زجاجي شفاف بحيث اصبح الكل مترابط ومرئي في ان واحد وان تعذر اللمس او المصافحة بمعناها الحقيقي , لذا ارجو ان يعلم ان الكل ان حدود العقل والمعرفة اصبحت مفتوحة بقدر الكم الهائل من البيانات التي تملأ فضاء الانترنت وشكرا

  • 39 01-03-2010 | 09:51 PM

    يا عمون شو القصه مش عادتكوا انكم تهملوا تعليقات قرائكم.

  • 40 سمير / مصر 01-03-2010 | 11:18 PM

    وفقك الله ام سيف وحمدا لله على السلامة.

  • 41 الدكتور ناجى الوقاد الطهران 02-03-2010 | 09:23 AM

    الحمد لله على سلامتكِ وشافاكِ الله وعافاكِ
    اوافق الاستاذه رندا على ان انه باستثناء
    الخطوط الحمراء الثلاثه وهى التعرض للذات الالهيه والوحده الوطنيه والقيادة الهاشميه
    يجب ان لا يكون هنالك اي تقييد على حرية الراى
    ولا اى لجم للافواه واذا كان هنالك اي تجاوز يراه
    البعض فان اي فرد يستطيع اللجوء الى القضاء
    وهو الفيصل فيما يعرض عليه من القضايا
    ونحن على مشارف نهاية العقد الاول من القرن الحادى
    والعشرين وفى وقت اصبح فيه العالم عبارة نع قرية
    صغيرة نتيجة لثورة المعلومات لابد لأى حكومة ان
    تتبع سياسة الوضوح والشفافيه فى التعامل مع
    مواطننا الذكى وان لا تخاف من النقد مهما كان حادا
    وان تفارع الحجة بالحجه بدلا من الاحالة الى القضاء

  • 42 ابن طريف 02-03-2010 | 11:10 AM

    لا يحق لاحد ان يكون وصيا على تفكير الاخرين او يحجب عنهم المعلومة....لا يحق لاحد ان يكون وصيا على تفكير الاخرين او يحجب عنهم المعلومة...لا يحق لاحد ان يكون وصيا على تفكير الاخرين او يحجب عنهم المعلومة....

  • 43 ابوقنوة 02-03-2010 | 02:32 PM

    لك التقدير والاحترام

  • 44 سعود العدوان 03-03-2010 | 04:08 PM

    الحمد لله على سلامتك استاذه رندا, وشكرا على مقالك الرائع اللذي يجسد معنى الحريه الفكريه والثقافيه بما فيها حريه الصحافه. هذه الحريه هي لاصحاب الفكر النظيف والاقلام الشريفه الحريئه والنزيهه في قول الحق وانت المثل الاعلى, وليست الحريه للاقلام المرتزقه, اقلام الذم والقدح والتشهير اللتي اشمئزت منها النفوس. وتحيه لعمون رائده المواقع الالكترونيه.

  • 45 ساميه العبابنه 03-03-2010 | 05:08 PM

    مقال راقي لكاتبه مميزه وراقيه, وامل ان يتم ما تطالب به الكاتبه الفاضله من حريه الفكر والثقافه ومفهوم الحريه.


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :