البلعاوي

صح لسانك يا رندا
علمنا هو رمز عزتنا وبه تشحذ الهمم وعلى الرايات
رايتك فووووق خفااااااااااقة يا وطننا

أحسنت. التفاصيل هي التي تحدث الفرق.
الاستهتار واللامبالاه هي افات يجب أن نتخلص منها.

attahamra@yahoo.com

أقتباس (إعتاد جيلي أن لا يتهاون في بعض الأمور المعنوية، فمثلا من غير الممكن أن يرى أي من ذلك الجيل خبزا ملقى على الأرض ويتجاوزه بإستهتار، بل يقوم برفعه إن كان داخل المنزل، أو يضعه في مكان مرتفع لائق إن كان في الطريق. لم تكن القيمه مادية بل معنوية صر
الاخت رندا : شكرا على هذا المقال .

معان

عندما لا يقف طالب جامعي سنة اولى عند سماع السلام الملكي تكاسلا ويعاقب من قبل ادارة الجامعة الاردنية ب الفصل لمدة فصل دراسي واحد مع العلم بانه دفع رسوم هذا الفصل و اجرى معظم الامتحنات النهائية. اعتقد ان هذا الاجراء فيه شي من المبالغة و المتاجرة بالوطنية و التي اعتقد ان هذا الطالب المعاقب لديه و طنية اكثر من الذين عاقبوه. كان الاولى بهم ارشادة و ليس معاقبته بهذه العقوبة القاسية.
مثله كمثل هؤلاء العمال وتعاملهم مع الاعلام تكاسلا, هل من المنطق فصلهم من العمل؟!

شكرا للكاتبه المبدعه

ابن الاردن

فعلا انك تكلمتي بموضوع يجب الكلام فيه لان علمنا هو رمزنا وهو عزنا ومحط افتخارنا ولا يجب ان يوضع على الارض في اي حال من الاحوال واني اؤيد كل كلمه في هذا الموضوع وشكرا

ابن الاردن

فعلا انك تكلمتي بموضوع يجب الكلام فيه لان علمنا هو رمزنا وهو عزنا ومحط افتخارنا ولا يجب ان يوضع على الارض في اي حال من الاحوال واني اؤيد كل كلمه في هذا الموضوع وشكرا

كركي

العلم الاردني هو الاعلى

مراقب مبعد

دائما هكذا انت يا ام سيف...عين ثاقبة وناصحة صادقة.....
ولكن هل من منتصح؟؟؟؟

عيسى نعيم عجيلات

نشكر الأخت رندا حبيب على هذا المقال الرائع و سبق أن طُرحت نقاشات كثيرة عن هكذا مواضيع و يتم في النهاية اتهامنا بأننا سطحيون عند دفاعنا عن ضرورة ان يكون شكل العلم لائقا ( غير ممزق أو غير مقلوب أو غير نظيف )و صوت السلام الملكي واضحا ( غير مجتزأ أو بجودة منخفضة )و نواجه بأننا يجب أن ننظر في أمور أهم . هم للأسف لا يميزون قيمة العلم و السلام الملكي في قلوبنا كما هو ولاءنا و انتمائنا لثرى الأردن و لقيادته الهاشمية .للعلم فإن العلم و النشيد الوطني قد سبب أزمات كثيرة بين الدول في محافل عدة للأخطاء المرتكبة بحقه و التي تعتبر اهانة بحق الدولة و يقدرها الممثل المسؤول لبعثة الدولة و يتخذ اجراءً صارما بحق المخطئ تصل الى حد النسحاب و استدعاء السفراء.
ان وضع العلم بهذه الطريقة و عدم المبالاة ينم عن عدم ولاء و لا انتماء لدى العامل و الاحرى بمراقب العمال اتخاذ اجراء فوري بحق العامل المهمل و لكن المصيبة في المراقب و غيره.

تعقيب من امانة عمان (احترام ) العلم

من امانة عمان الكبرى / المركز الاعلامي
الأستاذ رئيس تحرير موقع عمون الإلكتروني
إشارة الى ماورد في مقال الكاتبة رندا حبيب بعنوان " إحترام العلم " أرجو توضيح مايلي : ــ
إن أمانة عمان تنظر بعين التقدير والإحترام لموضوعية الكاتبة وتقديرها لإنجازات الأمانة لخدمة العاصمة عمان .
وتعد الأمانة بالتحقق من السلوكيات التي ذكرتها الكاتبه في مقالها اتجاه العلم ،والتي تؤكد أنها إن وجدت تعبر عن سلوك فردي مستهتر .
وتشير الأمانة الى أن الأعلام المرفوعة على المؤسسات والمباني الحكومية هي من مسؤولية هذه المؤسسات ، حيث أعلنت الأمانة مرارا عن إستعدادها وترحيبها لتقديم الأعلام الأردنية لها ، في إطار حرصها على ان تظهر دائما بصورة نظيفة وزاهية ، تعكس إحترامنا وتقديرنا للعلم ومايمثله من رموز وطنية .

فراس سليمان ارتيمة

الى الاخ الكريم صاحب التعليق 4. الوقوف للسلام الملكي ليس بالشئ الهين و الذي انت تطالب التساهل بة. هذا فرض واجب على كل اردني و اردنية و كل المنابت و الاصول شرب و اكل من هذا الثرى الطيب العزيز الحبيب. الوقوف للسلام ليس مزايدة او متاجرة كما تدعي...الوطنية وحب هذا الثرى و الولاء لة هي ثوابت لا تقبل المزايدات و التهاون...كل الحب و الاحترام لشخصك الكريم و الشكر و التقدير للكاتبة المتميزة رندا على هذا المقال المتميز بجوهرة

اشرف الزيودي

شكرا اختي رندا على الطرح واتمنى ان تتحفينا بمقال حول غرس حب العلم ومايعنيه في نفوس الطلبه الذين باتوا يدخلون ألمدارس بعد تحية العلم لعدم وجود عقوبه لمثل هذا السلوك _ مع خالص تقديري

( اقتباس )" من مهام أمانة عمان رفع الأعلام والرايات في الشوارع وأماكن الإحتفالات إثناء المناسبات المختلفة، كالاحتفالات الرسمية وزيارات رؤساء الدول للمملكة. من الجميل والمبهج والباعث على الفخر رؤية هذه الرايات ترفرف عاليا" وهنا يجب ان اقول ان وجدت اي سلوكيات سلبية تجاه العلم فهي فردية بحتة ولا تعبر عن راي المؤسسة وبالتالي من الواجب التعامل مع العلم باحترام وإجلال.
شكرا لامانة عمان على ابقائها دوما الراية الاردنية خفاقة على شوارع مدينتا التي لطالما نعتز ونفتخر فيها

أردني شهم

إن ماتقوم به أمانة عمان من رفع الأعلام الوطنية وكتابة اليافطات التي تحمل العبارات الوطنية ، هو واجب تشكر عليه ، ولايصح أن ننتقص من دورها واخذها بجريرة عمل فردي طائش من قبل عامل مستهتر وغير مبالي ، لقله ثقافته ، أو ضيقه من تاخر الشاحنة بفعل ظروف شتى ، أعتقد ان الكاتبة اقحمت الأمانة في الموضوع وبالغت بتحميلها المسؤولية كاملة

تحية اجلال واحترام للراية الاردنية التي ستبقى دائما في العالي بهمة كل الاردنيين بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين
وتحية لأمانة عمان لجهودها في ابقاء الراية الاردنية دوما تزين مدينتا الحبيبة عمان

معان الى تعليق رقم 12

اولا اشكرك اخي الكريم عل تعليقك.اوافقك الراي في ما قلت ولكن اختلف معك في طريقة المعالجة. فالطبيب عندما يعالج شخصا يتدرج معه في العلاج خوفا من اسخدام علاجا قويا قد يسبب مضاعفات سلبية لدى المريض. فمثلا لو ان الاخت رندة جبيب و الماره (وكما تعود جيلها على رفع الخبز من على الارض) قاموا بمساعدة هؤلاء العمال على رفع و ترتيب هذه الاعلام لضربوا لهم مثالا حقيقيا لن ينسوه في حب الوطن وعلم الوطن. نحن فعلا نحتاج الى افعال حقيقية للتعبير عن حب هذا الوطن الغالي علينا جميعا.

مهاوش الفواز

مقال مميز للنشميه رندا حبيب يعكس روح الولاء والانتماء للوطن ممثل برمزه : العلم الاردني الخفاق دوما بإذن الله, ان احترام العلم الاردني ليس واجبا فقط بل يجب ان يسري في دمائنا وعروقنا لا ان يلقى به الى قارعه الطريق بانتظار شاحنات الامانه, ورغم ان المركز الاعلامي لامانه عمان وعد بتدارك الموقف الا اننا نننتظر ان تقترن الافعال بالاقوال وشكرا لك أستاذه رندا على طرقك ابواب هذا الموضوع الهام والحيوي والنابع من أصالتك.
الى المعلق معان رقم 4: إقراء مقال الكاتبه الكبيره بتمعن لتكتشف بنفسك ان الكاتبه الكبيره لم تطلب ابدا فصل عمال الامانه ابدا ومن الواضح انها اكبر بكثير مما تدعيه انت فهي تطالب باحترام رمز الوطن بما يليق به ولك الاحترام وتحيه للمعلق فراس سليمان الرتيمه رقم 12 وأؤيد كل كلمه جاءت في تعليقه.

سناء الساكت

قلمك الرشيق, أستاذه رندا, يشدني بعنف وقوه صباح كل خميس لقراءه مقالاتك اللتي تفيض بالمهنيه العاليه, الصدق والجراءه والرقي والروح الوطنيه الصادقه, ومقالك اليوم هزني من الاعماق وأثار الشجون في نفسي ان ارى علم بلادي رمز الوطن ملقى على قارعه الطريق فشكرا لتصديك الشجاع لهذا الموضوع بكل ابعاده ولك كل تحياتي واحترامي.

راحت الامانة

نعتذر

محمود

نعتذر

محامي

إلى السيد معان: الطالب الذي لا يقف احتراما لوطنه الاولى ألا يستفيد من هذا الوطن واذا كان الطالب ابن البلد لا يقف لعلمه الذي ضحى الكثيرون بدمائهم لأجل أن يبقى مرفوعا فكيف تطلب من الآخرين احترام هذا العلم وعدم حرقه عند أول مظاهره؟؟؟ برأيي ؟ قليل عليه انه ينفصل فصل واحد بس.

فراس خليفات

أما بالنسبة للموضوع الرءيسي فأنا معك سيدتي قلبا و قالبا و لكن أود الاستيضاح عن كون عمان ثاني أسوء مدينة للمشاة فاني سأعد المدن\العواصم التي شاهدت بأم عيني بطرق أسوأ من ناحية مشاة و غير ذالك: أبيدجان, أكرا, لاغوس, هرغيسا, القاهرة, الدار البيضاء, جدة, بغداد, دمشق, الخرطوم و غيرها العديد. أنا مع النقد البناء و لكن يؤسفني جلد الذات و المبالغة أو الاستناد الى تقارير غير واقعية كتلك المشار اليها.

د. محمد يعقوب خواج

الى من كتب: عندما لا يقف طالب جامعي سنة اولى عند سماع السلام الملكي تكاسلا ويعاقب من قبل ادارة الجامعة الاردنية ب الفصل لمدة فصل دراسي واحد مع العلم بانه دفع رسوم هذا الفصل و اجرى معظم الامتحنات النهائية. اعتقد ان هذا الاجراء فيه شي من المبالغة و المتاجرة بالوطنية و التي اعتقد ان هذا الطالب المعاقب لديه و طنية اكثر من الذين عاقبوه. كان الاولى بهم ارشادة و ليس معاقبته بهذه العقوبة القاسية. مثله كمثل هؤلاء العمال وتعاملهم مع الاعلام تكاسلا, هل من المنطق فصلهم من العمل؟!
اؤيد ما دهب الية غراس ارتيمه واقول ادا ثبت دلك يجب ان يحاكم بالمحكمة ويطبق علية ما يشمله قانون العقوبات والطرد من الجامعة كليا خاصة ادا كانت حكومية يكون منطقي وادعو الجاني ووالموكل نفسه للدفاع عنه انه ادا فدر الله وزارا المانيا او تركيا وعزف السلام الوطني للبلدين ولم يقم بالواجب كالأخرين أن يخبرنا ما حدث له بعد العودة الغير متوقعة!!!

البلقاوي

بداية شكرا لكاتبة المقال المبدعة رندا حبيب والتي تبدعنا دوما بمقالتها الرائعة والمميزة دوما.
لقد شاهدة على مدار اسبوعين متتالين في سوق الثلاثاء الواقع في منطقة المقابلين وبالتحديد تحت سارية العلم على الجهة الغربية من السوق وجود عرباية لاحد الباعة المتجولين والمختص بشواء اللحوم,والذي اتوقع جازما بانه اختار الموقع بعناية من اجل ممارسة عمله بشواء اللحوم وخروج الدخنة السوداء الملوثة بالدهون والاوساخ نحو العلم المرفرف على السارية والذي اصبح لونه مائلن الى السواد بفعل هذا الدخان المنبعث من مدخنة الشواء العائدة لهذا الشخص.
لمن يريد مشاهدة هذا المنظر عليه التوجه الى سوق الثلاثاء في منطقة المقابلين وتحديدا على الجهة الغربية من السوق؟ السؤال موجه الى مدير منطقة المقابلين هل يوجد رقابة بهذا السوق ؟وما هي وظيفة المفتشين ان وجد مفتشين؟؟؟؟

سرحان العدوان

مقال مميز ينم عن الروح الوطنيه العاليه للكاتبه رندا حبيب والعلم هو رمز الوطن ورمز الولاء والانتماء وعلى كل المؤسسات الرسميه والعامه والخاصه وعلى كل المواطنين الحفاظ على هذا الرمز اللذي سيبقى دوما وبعون الله عاليا خفاقا.

خلف

نعتذر

خلف لافي الحمّاد

ارجو من الاخوه في الامانة ان يتعلموا من قواتنا المسلحة عندما يتم تنزيل العلم وهو على السارية فقط وليس على الارض يتم ذلك بطريقة مملؤه بالعز والفخر لهذه الراية فهي لاتلمس الارض مطلقاّ, وكل الشكر الى الاستاذة رندا.

كركي

عند حزها و لزها كل اللي ببيعونا وطنيه بفلوا و ما بظل غير احنا المساكين بندافع عن الوطن لأن ما الن غيره.

طفيلي رايق

شكرا للكاتبه المبدعه و الشكر كل الشكر لعمون بأن سمحت لنقد الامانه

هندي احمر

اعتقد اننا اصبحنا ناخذ دروسا في الولاء والانتماء .. الانتماء حفظ العلم .. ونظافة اليد واللسان ... الانتماء ان نزرع ارضا ما ناكل ولا نزرعها فلل وقصور وحدائق منجلة .

عزيز

بناء ثقافة حب العلم تبدأ من البيت والمدرسه.. العلم ليس خرقه ملونه, فالوانه كل لون منها له معنى, النجمه السباعيه لها معنى.. العلم رمز وهويه وطنيه.. العلم هو انا وأنت.

الى الاستاذه القديره رندا

صارلي من زمان بطلبك بمقال عن المعلم لان مقالاتك مؤثره لذا ارجوكي ان تتكتبي عن وضع المعلم الاقتصادي اي انا معلم وعنجد لا قادر اتجوز ولا قادر اكمل ماجستير سيده رندا ننتضر نحن المعلمين

اسماعيل الخوالده

دائما تضعي يدك على الشياء الضروريه

ادم

نعتذر

العيساوي ابن البادية

الاخت العزيزة لقد تحدثتي بموضوع مهم جدا لان علمنا هو رمز عزتنا و افتخارنا ولا يجب ان يوضع على الارض في اي حال من الاحوال واني اؤيد كل كلمه في هذا الموضوع

حسان سلطان المجالي

العلم هو رمز للسيادة ولكرامة الوطن ، وتتجسد معاني احترامه بالمحافظة عليه مرفوعاً عالياً وهو قسم الجندية الأول ، وما يجب علينا ايضاً هو ان نعرف المعاني التي يمثلها في الوانه ونجمته فألوان رايتنا هي رايات الأسلام ورايات الرسول عليه السلام ونجمته هي المثاني السبع (سورة الفاتحة والبسملة اية من اياتها )ومن يحافظ على العلم مرفوعا عالياً عليه ايضا ان يحافظ على الوطن ويصونه ويدافع عنه وعن كرامتة وكرامة أهله ليكون على الدوام امناً مستقراً مهاب الجانب .
واسمحوا لي ان اقدم نشيد العلم الأردني :
خافـــق بالمعانـــــــي والمنى
عربي الظـــــلال والسنـــــا
في الذرى والأعالي
فوق هام الرجال
زاهيا اهيبا
حيـــه في الصبــــــاح والسرى
في ابتسام الاقاح والشذى
يا شعار الجلال
والتماع الخيال
والابا في الربى
من نسيــــــج الجهــــاد والفــدا
واحتــدام الطــراد في المدى
من صفاء الليالي
وانطلاق الخيال
ساجيا طيبا
ســـــر بنــــــا للفخــــار والعلـــى
وادعنـــــــا للنفـــار جحفـــــلا
في مجال الطعان
وانفجار الزمان
ظافرا اغلبا

فيصل المجالي

الكاتبه الشجاعه والمنصفه رندا حبيب, وبمهنيتها العاليه أعطت كل ذي حق حقه, و كشفت بكل وضوح جلاء ووضوح تقصير أمانه عمان بعدم إيلائها الاهتمام الكافي بمكانة ورفعت العلم الاردني رمز الوطن, ولم تقم ابدا بإلقاء المسؤليه على العمال كما ذهب البعض (وخصوصا تعليق رقم 4 "معان") وكان حريا بالامانه كما قالت الاستاذه الكبيره تدارك الامر قبل وقوعه, وقد سارع مشكورا المركز الاعلامي للامانه رقم11 بالوعد بتدارك المر ومعالجه الموضوع, وبلا شك ان تصحيح الوضع لا يتم بإجراء تحقيق في الموضوع فقط بل, وكما طلبت الاستاذه رندا, بوضع الأليه اللتي تضمن احترام ومكانة العلم الاردني, ولنا عبره من قواتنا المسلحه الاردنيه الباسله في طريقة احترام العلم الاردني ومكانته, وشكرا للاستاذه رندا حبيب.

الطفيلي

والله يا ست رندا انك بترفعي الراس والحكي اللي بتحكيه هو الصح واسمعي يا امانه عمان. والعلم الاردني نفديه بارواحنا. ويا أصيله والله قطعه الخبز اللي تقع على الارض نرفعها ونبوسها ونحطها على رووسنا ونشكر رب العالمين على نعمه وحياك الله يا نشميه.

عجلوني يحب البلوط

مقال رائع ومؤثر عاطفيا , لكن من يقوم بانزال هذه الاعلام ثقافته ( على قده) سواء الوطنيه او الاجتماعيه يجب اعطائهم محاضرات وتوعيتهم.

لكان افضل لو قمتي بالكتابه عمن يزين العلم مكاتبهم و يرفرف فوق مؤسساتهم ولكنهم لا يقومون باحترامه ولا يعملون بصدق ويرتشون ويمارون ويزايدون ويعينون باستثناءات ضاربين كل القيم والمبادئ بعرض الحائط .

حسن

نعم العلم رمز مقدس
وجزيل الشكر للكاتبه.

عبد الحميد المجالي

شكرا للاستاذه رندا على فتحها هذا الموضوع وذو الاهميه القصوى, ولقد شاهدت بنفسي الاعلام الاردنيه ملقاة باهمال على حانب طريق المطار, فما بالك بالاف الزوار العرب والاجانب اللذين يشاهدون منظر الاعلام الملقاة على الارض وما هو نوع الاحترام اللذي سيكنونه لنا ولبلدنا؟ وكل الشكر للكاتبه.

الطفيلي

يا اخوان بعمون شو زعلانيين علي وين التعليقات, والله ينصركوا على عدوينكم واولهم معالي الدكتور ما غيره.

( مواطن بلا وطن )

يجب اعادة النظر والهيكلة في امور كثيرة في مجال المعلم التعليم لان المعلم مهمش..

سائد اليوسف/كندا

عندما تكتب الاستاذه رندا بمهنيتها العاليه وروحها الوطنيه الصادقه فإنها تهز النفس من الاعماق. ليس هيننا على أي مواطن منتمي أن يرى علم البلاد ملقى بإهمال على قارعة الطريق, وكأننا نلقي بكل قيمنا وأخلاقياتنا وانتمائنا وولائننا لوطننا وقيادتنا الى الهاويه, ومن الواضح تماما أن ما تطلبه الكاتبه الكبيره هو ترسيخ مفهوم الولاء والانتماء اللذي يتجسد بالاعتزاز بالعلم الاردني وإبقائه عالياٌ خفاقاٌ. وهي لا تلوم أولئك العمال وانما يقع اللوم على المسؤليين اللذين يفترض بهم ان يكونوا القدوه والمثل الاعلى وسلمت يداك.

سلطان الجوابره

طرقت الكاتبه الفاضله موضوعا بالغ الاهميه, واقترح على وزاره التربيه والتعليم ان تتضمن مناهجها ومنذ الصفوف الابتدائيه الاولى مفهوم العلم الاردني وقدسيته وارتباطه بالولاء والانتماء حتى يترسخ هذا المفهوم في أذهان الشباب وغايه الاحترام للكاتبه الفاضله.

السلطي

بدي اسال وين راحت مقالة فايز الفايز

صحفي في يوميه

الزميله الاستاذه رندا حبيب: أحييك على روحك وغيرتك على الوطن ورمز البلاد, ولقداصاب سهمك بدقه حادثة القاء العلم الاردني اكواما على قارعة الطريق واللتي كانت تتكرر عبر السنين حتى قمت سلمت يداك وسلطتي الاضواء على هذا الحدث المشين والمعيب في حق الوطن. إن مفهوم احترام العلم والاعتزاز به يبدء من البيت والمدرسه.

يا عمون الافاضل, ما هي قصتكم مع تعليقات قرائكم؟ ارجوكم نريدكم ان تبقوا صوت الاغلبيه الصامته ولكم خالص الاحترام.

جمال الشيشاني

أبدعت الكاتبه الفاضله بهذه الصرخه المدويه من أجل أن يبقى العلم الاردني رمز الوطن عالياٌ خفاقاُ.

عبد الجليل الحباشنه

إذا كانت هذه معامله المسؤوليين للعلم الاردني وعدم اهتمامهم واكتراثهم لإلقاء العلم على الطريق فكيف سنثق باهتمامهم في تسيير اعمالهم لما فيه مصلحه البلاد, وشكرا للاستاذه رندا حبيب لقرعها جرس الانذار.

علي الحجايا

الى الاخ فراس خليفات رقم 23:
ليس هناك أي جلد للذات كما تقول, وانا قراءت التقرير كما قراءه غيري واللذي يصنف عمان كأسوء ثاني مدينه للمشاه, وعلى كل الاحوال فيجب ان تكون المقارنه مع الافضل وليس الاسواء وهذا ما تقصده الكاتبه الفاضله ولك التحيه والاحترام.

لمياء

الى رقم 15: أي بس بلاش وتحيه للكاتبه الكبيره.

عبد السلام كريشان

الى الاردني الشهم رقم 15, على ما يبدو انك لم تقراء مقال الكاتبه الشجاعه جيدا. فبالاضافة الى ان المقال كان منصفا وعادلا باعتراف الامانة نفسها وكذلك النظره الشموليه للكاتبه الفاضله لموضوع العلم الاردني الا ان تعليقك اقتصر فقط على الدفاع عن الامانه فعلى حد قولك لا يجب اخذ الامانه " بجريره عمل فردي طائش من قبل عامل مستهتر وغير مبالي" الموضوع ايها الاخ الكريم ليس موضوع عامل مستهتر بل هو الاحترام والاجلال للعلم الاردني رمز الوطن وكان على المسؤليين في الامانه وغيرها تدارك الامر قبل وقوعه وبالتالي فان الهدف من المقال هو ان يكون حب العلم الاردني واحترامه وابقائه عاليا خفاقا يسري في دمائنا وليس موضوع "عامل مستهتر" كما تقول. ولك احترامي.

يا عمون الافاضل: لماذا التعليقات محجوبه وانتم تعرفون انكم صوت الاغلبيه الصامته.

عبد الله محمد علي

الكاتبه المحترمه أنارت واوضحت معالم الطريق امام الجميع مسؤوليين ومواطنين بضروره وكيفيه احترام علم بلادنا وابقائه شامخا مرفوعا وعاليا دوما بإذن الله, سلمت يداها وحماها الله.