facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




هل استبدلت النازية بالارهاب ؟


03-06-2010 01:25 PM

الدارس للتاريخ يجده مليئا بالدروس والعبر الهامة، مما يوجب دراسة جديدة متأنية وبعناية.

أثارت قراءتي وللمرة الثانية كتابا بعنوان "التطهير العرقي في فلسطين""The Ethnic Cleansing of Palestine" للمؤلف إيلان بابيه "Ilan Pappe"، أثارت الكثير في النفس والعقل، فالكاتب يؤكد أن أحداث عام 1948 لم تكن حربا، و إنما تطبيق لخطة مدروسة وممنهجة للتطهير العرقي لعرب فلسطين.

بدأت تلك الخطة عام 1937 وتوجت عام 1948 بإعلان قيام دولة إسرائيل. قبل نحو عام من بدء تنفيذ المخطط، وصل فجأة ضابط بريطاني يدعى اوردي شارلز وينجيت "Orde Charles Wingate" وهو من مواليد الهند في بدايات القرن العشرين إلى فلسطين، حضر في مهمة هدفها تعليم منظمة الهاجانا اليهودية شبه العسكرية فنون قتال حرب العصابات، وخصوصا الأساليب الأكثر فعالية في إرهاب القرويين الفلسطينيين واجتثاث السكان المحليين. أدت هذه التقنيات لاحقا إلى الاحتلال العسكري لفلسطين والتطهير العرقي لسكانها الأصليين.

إضافة إلى ذلك وضعت خطة مدروسة إشتملت على سجلات مفصلة عن كل القرى العربية، وكذلك على طرق شراء الأراضي من أصحابها، ولم ينس هؤلاء الذين عاشوا بعيدا عن مناطقهم أو حتى خارج بلادهم، واشتملت ايضا فنون و أساليب ترويع السكان تمهيدا لطردهم. واحتوت الخطة كذلك على وصف مفصل لبيوت وطرقات وجغرافية القرى، وعلى أسماء المخاتير وأئمة المساجد وعدد الرجال ونسبة القادرين على حمل السلاح منهم ونوع وعدد الأسلحة التي امتلكها القرويون. وبفضل "كرم الضيافة" العربي كان من السهل جدا جمع مثل هذه المعلومات.

كل ذلك سهل الطريق للقيادة العسكرية الصهيونية فأكملت إستعداداتها وعدتها، وأوصلتها المعلومات إلى استنتاج مع حلول شهر تشرين ثاني/نوفمبر من عام 1947 بأن الفلسطينيين العرب ليس لديهم قائد حقيقي ينظم أمورهم. خاصة أنهم نجحوا في بث الفرقة بين الناس وإشاعة أجواء عدم الثقة والثأر فيما بينهم كما كان عدد القادة الميدانيين أكثر من اللازم ، وما تبعه من تعصب أعمى لهم بحيث أصبح الناس يسمون بأسماء هولاء القادة. تم كل ذلك بينما انشغل العالم بحرب النازية، " ألعدو المشترك ".

بموازاة ذلك، استمر شراء الأراضي، وكانوا على إستعداد لدفع مبالغ أكبر للذين يغادرون إلى الضفة الشرقية لنهر الأردن.

بابيه اقتبس من إعلان موشيه شاريت-الذي أصبح لاحقا ثاني رئيس وزراء لإسرائيل- من خطاب له في 13 كانون أول/ديسمبر 1938، عن النجاح الكبير الذي تم تحقيقه بشراء 2500 دونما في وادي بيسان والذي تضمن دفع مبالغ مرتفعة لقبيلة قبلت الانتقال إلى شرقي نهر الأردن.

الكثير من التطورات تحدث من حولنا هذه الأيام، الأمر الذي يتطلب منا أن نوليها عظيم الاهتمام. على كل عاقل أن يتعلم من التاريخ ويبذل قصارى الجهد لإستخلاص العبر، أحيانا يظهر اليوم وكأنه يشبه الأمس. هل استبدلت النازية بالإرهاب ؟

*** الصورة تعبيرية لمستوطنين يدربون اطفالهم على استخدام الاسلحة الاوتوماتيكية

www.randahabib.blogspot.com





  • 1 اردني 03-06-2010 | 01:32 PM

    كم جميل قلمك يا كاتبتنا الكبيرة سلمتي ..... نعم اسرائيل هي الوجه الجديد لنازية

  • 2 ابن الاردن 03-06-2010 | 01:45 PM

    لعنة الله على المستوطنين الخنازير لا سلام معهم

  • 3 الشيخ 03-06-2010 | 02:12 PM

    رائعه يا رندا

  • 4 د حسام العتوم عمان 03-06-2010 | 02:36 PM

    نفهم من سياق حديثك هنا بأن مشروع الوطن البديل كان قائما قبل النكبة و قبل تقسيم فلسطين بعد التفاف الصهيونية على الامم المتحدة ومهما سمى الصهاينة احداث 1948 تصفية عرقية ام حرب على العرب فالنتيجة واحدة بقاء اسرائيل وسيطرتها على القانون الدولي الانساني و المحاكم ذات العلاقة و شكرا

  • 5 الطفيلي 03-06-2010 | 02:48 PM

    والله يا ست رندا ما بتتصوري قديش تاثرت بهالمقال واسرائيل بعدها بتستعد وماشيه على نفس المنوال واحنا بدنا نحول سيل الزرقا لمسابح نزرع حواليها المشمش والرمان وسلامه تسلمكوا

  • 6 الجامعة الردنية 03-06-2010 | 03:02 PM

    سلمت يا ست رندا وسلم قلمك

  • 7 03-06-2010 | 03:32 PM

    مقال محترم شكرا للكاتبة. انهم يستعدون ويخططون ويتعنجهون ويتطاولون على الانسانية ايمانا منهم بان كل من ليس يهودي فهو عبد لهم كما يذكر بتوراتهم المحرفة. اما نحن فليس لنا حيلة سوى تنظيم احتشادات ومهرجانات جعجعة اما تحت اسم الاسلام او تحت شعارات حزبية أخرى ونتشابك بالايدي والكراسي خلالها والصهاينة تراقبنا وتدرسنا وتزرع الفتن بيننا وتضحك علينا ولا يحسبون لنا اي حساب.

  • 8 اردني اباا عن جد 03-06-2010 | 03:37 PM

    والله انكي نشمية يا رندا

  • 9 عربي أردني 03-06-2010 | 03:44 PM

    لا يمكن لعاقل أن يصدق أن إسرائيل ستسعى يوما للسلام والجقائق والتاريخ أكبر شاهد منذ عام 1890 وحتى يومنا هذا الذي ترتكب فيه جريمة إسرائيلية منظمة بحق "أسطول الحرية"، واجب علينا إن كان حبنا صادق لوطننا وأرضنا أن نستعد لما هو آت، فلنعمل لتحقيق السلام بنفس الجهد الذي نستعد فيه لأي حرب مقبلة..فالخطط الممنهجة تشمل حلم الصهيونية بإنشاء دولة اسرائيل العظمى..وعلينا أن نعمل على تعزيز وحدتنا والنظر الى ما يجمعنا لا ما يفرقنا لندافع عن وجودنا وأرضنا وعرضنا...لما لا نعيد خدمة العلم؟ والجيش الشعبي؟ نحن نثق في قدرة قوتنا المسلحة الباسلة وأجهزتنا الأمنية لكن لنكون كلنا واحد في الدفاع عن بلدنا الغالي

  • 10 مهاوش الفواز 03-06-2010 | 03:51 PM

    روح وطنية صادقه وتحذير وتنبيه قوي في مقال معمق ذو ابعاد كثيرة وكبيره من الاستاذه رندا حبيب, فالكاتبة الكبيره تعيد الى الاذهان وبشهادة المخططين والمنفذين ما قامت به اسرائيل من جرائم لتهجير الفلسطينيين من وطنهم الى هذا البلد, وهو نفس الاسلوب ونفس المخطاطات والتي ما زالت اسرائيل تستعملهاو بكافة السبل والوسائل لتهجير الفلسطينيين من وطنهم ومستهدفة هذا البلد الابي, وعلى اسرائيل ومن معها من دعاة الوطن البديل, عليهم ان يعلموا تمام العلم ان الاردن وبقيادته الهاشميه لن يكون وطناٌ يستباح, وان اسواره عالية منيعه وستتتكسر على صخرته كل المؤمرات. استاذه رندا سلمت يداك واعزك الله.

  • 11 اسماعيل القطيشات 03-06-2010 | 04:06 PM

    ابدعت الالمعيه رندا حبيب لهذا المقال القوي ووضعت النقاط على الحروف لكل ما جرى في السابق و يجري الان. المقال بحاجة الى قراءة معمقه لاستيعاب مراميه وابعاده فسلمت ايادي الكاتبه وحمى الله الوطن وقيادته الهاشميه.

  • 12 03-06-2010 | 04:37 PM

    النازية والفاشية هما الوجه الاخر للصهيونية واسرائيل دولة نازية وحكامها من مجرمي الحرب

  • 13 الغريب 03-06-2010 | 04:37 PM

    شكرا للمقال يا ست رندا ، نعم اعتقد ان النازية استبدلت بالصهيونية .لست ادري ما الفرق بينهما وتلك تقول بتفوق الجنس الآري ، وهذه تقول "شعب الله المختار " تلك ترتكب المجازر بحق الاخرين ، وهذه تفعل نفس الشيئ وتسميهم الغويم ، لا فرق بينهما ابدا.

  • 14 سناء الساكت 03-06-2010 | 04:38 PM

    ببراعتك المعهوده, استاذه رندا, ربطت الماضي بالحاضر وقلتي لنا ما اشبه اليوم بالأمس, ودعوة لكل الاردنيين والاردنيات للتنبه والتيقظ وعدم الركون الى التصريحات والاحاديث التي تدعوا للاستكانة والاطمئنان الغير موجود. رندا حماك الله.

  • 15 حبيبة الاردن رندا حبيب 03-06-2010 | 04:41 PM

    "الكثير من التطورات تحدث من حولنا هذه الأيام، الأمر الذي يتطلب منا أن نوليها عظيم الاهتمام. على كل عاقل أن يتعلم من التاريخ ويبذل قصارى الجهد لإستخلاص العبر، أحيانا يظهر اليوم وكأنه يشبه الأمس. هل استبدلت النازية بالإرهاب ؟"


    وتعليقي هو ان التاريخ يعيد نفسه

  • 16 الشوبك 03-06-2010 | 04:56 PM

    نعم صحيح اسرائيل هي الدولة الارهابية في كل العالم

  • 17 خلف السكارنة 03-06-2010 | 05:47 PM

    الامة العربية واعية وتستند في بناء المستقبل على الماضي والحاضر ان الاسلحة المدجج بها الجيوش العربية لوزعت اثمانها على الشعوب لن يبقى فقير قط كما هذه الاسلحه ماعادت تنفع في كل التطورات . الامه تتعظ من ماحدث فلسطين والعراق وفلسطين هاهم فتحوا معبر رفح من الساعة 7 الىالساعة7 مساء

  • 18 ابو محمد معاني 03-06-2010 | 06:13 PM

    كلام جميل وياريت نقراء هذا الكتاب

  • 19 أين تعليق 03-06-2010 | 06:18 PM

    أين تعليق

  • 20 علي الحجايا 03-06-2010 | 06:20 PM

    مقال مميز بأدلة دامغه على نية اسرائيل لتهجير الفلسطينيين الى الاردن, فهل يعي ويتعظ أولئك اللذين يقللون من خطر إقامة الوطن البديل. حمى الله الوطن وقيادته وشكرا للكاتبه المميزه.

  • 21 سلام 03-06-2010 | 06:34 PM

    أنصح كل مواطن عربي قراءة الكتاب " التطهير العرقي في فلسطين" لمعرفة الحقيقة

    ولي مداخلة: لماذا لم يتم نشر الصورة أعلاه في النسخة الانجليزية، سوف تكون القيمة التعبيرية أكبر
    كل التقدير لقلمك

  • 22 تامر 03-06-2010 | 08:10 PM

    كلام منطقي ومهم شرا لك

  • 23 نهى سلامة 03-06-2010 | 08:12 PM

    لك المحبة والتقدير والاحترام.

  • 24 ابو فارس 03-06-2010 | 08:32 PM

    يا لها من سخرية وكم هذا الغازي كريم يفسح للضعاف طريقا ويمنحهم ورقة الأمان للخروج وها نحن خارجون واليكم يا اشقائنا قادمون فأفتحوا لنا الأبواب في عيوننا عتاب وعلى لساننا سؤال ومن خلفنا طلقة رصاص...........

  • 25 03-06-2010 | 08:50 PM

    ابدعت

  • 26 عارف ؟ 04-06-2010 | 12:54 AM

    سيدتي رندا دائما الشعوب تطبّق ما تعلمته أو ما عانت منه في السابق , وكل ما يقوم به جيش الإحتلال ليس سوى ما تعلموه من النازيه . ولأنّ هؤلاء الجنود تدربوا على يدي عصابات الهاجانا فليس غريبا أن يكونوا ارهابيين وقتله . لأنّهم يعتقدون أو هكذا علّموهم أنّ العرب أعدائهم علماً بأن الغرب هم الذين يكرهونهم كثيراً ؟ حتّى أنّ الأوروبيين إذا أرادوا شتم شخص ما يقولون له ( yow josh ) أي أنت يهودي .

  • 27 فؤاد الحميدي 04-06-2010 | 03:26 AM

    سلمتي على هذا المقال رغم انني من قراء عمون وزميل صحفي الا انني لاول مرة اقرا لرنده حبيب واعترف بان هذا موضوع هام ويدل على براعتك وتالقك في الكتابة واتوجه لك بالشكر .

  • 28 عالمكشوف / منذر العلاونة 04-06-2010 | 03:34 AM

    انا اعتقد .عدم الرد على الارهاب الصهيوني الوحيد في العالم ..هو (ارهابي متمثلا .(بالويلات المتحده الامريكيه ..(والعملاء في المنطقه او ازلامهم الاكثر ارهاب.بحرق وتدمير غزة وتجويع اهلها .حتى بقاء (دولة الارهاب اسرائيل .(.قويه ولحاجة بعض العرب لها عند الحاجه..كما حصل في الحرب على غزه .وما وقع على اسطول الانسانيه ..وما سيقع غدا ..وبعد غد ..في النهاية الفت انتباه اختنا واستاذتنا الفاضله رندا حبيب ..من يقبل الاهانه (والبصق بوجهه من قبل (دولة الارهاب وزعمائها .هذا ارهابي وجبان وسيبقى طيلة حياته (تحت الاهانه مهما قدم من عماله لتلك العصابه المسماه عند العرب بدولة وحكومة اسرائيل !!!

  • 29 جهاد ابو رمان 04-06-2010 | 03:44 AM

    ان مخطط شراء الاراضي مستمر واصبح علني وواضح .
    واعطاء الجواز الامريكي او الاجنبي لمئات الاشخاص مستمر
    والاجراءات الحصار والظلم والقهر والتجويع لتهجير
    الالاف مستمر .واصدار القرارات التسفير ايضا مستمر.
    هدم المنازل والاعتقالات والحواجز .كل ما ذكر اكبر من
    الارهاب واكبر من النازية واعظم شان من الاجرام .
    ولا زالت اسرائيل واعوانها في العالم وعلى راسهم امريكا يدعون ان اسرائيل الدولة الوحيدة في المنطقة
    هي دولة ديموقراطية .
    يجب ضرب الديموقراطية في الاحذية .كما ضرب راس الديموقراطية في العراق بلحذاء .

  • 30 راشد الصمادي 06-06-2010 | 02:00 PM

    ست رندا كم رائعة انتي دائما تضعي يدكي على الجرح سلمتي

  • 31 جريس 06-06-2010 | 02:00 PM

    سوف يعود الحق لأصحابة يوما ما

  • 32 محمد ع 06-06-2010 | 02:02 PM

    مقال على الوجع نعم ست رندا النازية والفاشية والصهيونية هم وجهين لعملة واحدة

  • 33 صقر الطره 06-06-2010 | 02:04 PM

    الكاتبة الكبيرة رندا حبيب يا ريت يكون المقال القادم عن الدور التركي في العالم العربي وهل عبدالله غول عمل ما بوسعه ؟؟؟؟ لأنكي دائما تكشفي لنا اشياء غائبة عنا وشكرا

  • 34 جرشي 06-06-2010 | 09:27 PM

    دائما مبدعة سلم القلم الذي يضع النقاط على الحروف

  • 35 صقر 06-06-2010 | 09:32 PM

    بأن الفلسطينيين العرب ليس لديهم قائد حقيقي ينظم أمورهم سيدتي هذا لب الموضوع

  • 36 ما عنديش فكرة 06-06-2010 | 09:35 PM

    ويل قلبي علينا وقعنا ضحية مخطاطات ولسه بندور على السلام والاستسلام

  • 37 خلود ابو زيد 06-06-2010 | 09:41 PM

    الكاتبة الرائعة رنده من خلال متابعتي لمقالاتك التي تحاكي فئة من المثقفين لا مجال لي الا الانحناء امام هذا الكم من الابداع

  • 38 06-06-2010 | 09:47 PM

    صهاينة نازيون لافرق بينهم قتلة الاطفال والشيوخ نعم يستخدمون كل الاساليب الحقيرة في تحقيق اهدافهم لكن السؤال الذي يطرح نفسه اين نحن من كل هذا

  • 39 المواطن الحر 06-06-2010 | 09:51 PM

    مقالتك هذه ست رندا يجب ان تدرس بالجامعات ........ سلمتي وسلم قلمك ولسانك

  • 40 من المهجر 06-06-2010 | 10:01 PM

    ممن تريد كاتبتنا استخلاص العبر من الشعوب النائمة التي لا تطالع حاضرها حتى تعود لماضيها
    استاذتي لاحياة لمن تنادي

  • 41 هناء 06-06-2010 | 10:16 PM

    ابدعت استاذة رندا ....الى 40 من المهجر ما زالت امه محمد بخير وانا على ثقة بانها ستستعيد امجادها ذات يوم

  • 42 قد اكون مصيبا 06-06-2010 | 10:32 PM

    إنما تطبيق لخطة مدروسة وممنهجة للتطهير العرقي لعرب فلسطين كاتبتنا العزيزة تناقشت قبل فترة مع صديق لي حول نازية الصهاينة وكان لي راي مشابه لمقالتك التي جاءت لتدعم كلامي حول تلك الخطة التي لا تبحث عن ارض بقدر ما تسعى الى تطهير عرقي

  • 43 ايمان ابو قويدر 06-06-2010 | 10:46 PM

    في تعمق وقراءة لمرات عدة للمقال ادركت حجم الماساة التي تعرض لها ابناء الشعب الفلسطيني فهي لم تقتصر على الاحتلال والتهجير بل كانت خططة مبرمجة بالفعل للتطهير العرقي
    وفيما يتعلق (بتعليق 41 هناء )اعتقد بانك تعيشين في حلم لن تستعيد الامة امجادها لو جائها النصر على طبق من فضة .

  • 44 نائم من زمن بعيد 06-06-2010 | 10:55 PM

    الدارس للتاريخ يجده مليئا بالدروس والعبر الهامة مما يوجب دراسة جديدة متأنية وبعناية كلام رائع لكن لمن هو موجه بالتحديد ؟؟؟ لعربك النائمون الغارقون بال....

  • 45 سائد اليوسف/كندا 07-06-2010 | 06:21 PM

    مقال مميز,ولا عجب, فهو من رندا حبيب.استقرئت بدقة متناهية التاريخ لنقارن مع الحاضر,وبجلا يتبين لنااساليب الصهيونية الارهابيه التي تفوق النازية بوحشيتها بالتطهير العرقي وطرد الفلسطينيين شرق النهر لاقامة الوطن البديل في هذا البلد الابي, والامر لا يقتضي التراخي والسكينه بل يقتضي المواجهة الشجاعه والحاسمه بحيث تكون نقطة الارتكاز هو بالحفاظ التام على الهوية الاردنيه وتثبيت وتعزيز الهوية الفلسطينيه, وبغير ذلك فاننا نكون ومن حيث لاندري نعزز الاطماع الصهيونيه. الكاتبه الكبيره تلفت الانتباه ايضا الى "التطورات التي تحدث من حولنا" في إشارة واضحه الى ان الصهيونية ما زالت وستبقى تدس العملاء وتتأمر في الليل ووضح النهار لاقامة الوطن البديل, وما زلنا نذكر ذلك الذي سقط على هذا الوطن وكاد ان يعيث في البلاد خرابا لولا عناية الله ووعي القياده الفذه وحكمتها, وشجاعة الشجعان من ابناء الوطن. وسلمت يداك استاذه رندا.

  • 46 مصطفى العدوان 07-06-2010 | 10:03 PM

    مقال مميز وتنبيه قوي من الاستاذه رندا حبيب للاساليب الوحشية والعرقيه الصهيونيه لتفريغ فلسطين من شعبها العربي وترحيلهم من ديارهم, هذه السياسه التي تمارسها الصهيونيه منذ مطلع القرن الماضي وما زالت تمارسها بكل قوة وعنف لحد الان. شكرا استاذه رندا.

  • 47 سامي قطيشات 07-06-2010 | 10:10 PM

    مقال اكثر من رائع ويحمل في طياته الكثير من المعاني, واللبيب من الاشارة يفهم.

  • 48 علي العبابنه 07-06-2010 | 10:21 PM

    حياك الله استاذه رندا على هذا المقال البالغ الاهميه وانت تحاولين ببساله استنهاض همم امة تنام نوم اهل الكهف ولا حياة لمن تنادي.

  • 49 رنيم الامارات 07-06-2010 | 10:46 PM

    والله ما قرائت ولم اقرأ اجمل من هذه الكلمات الرائعة

  • 50 محمد 08-06-2010 | 02:40 PM

    كتبتي فأبدعتي سلمتي

  • 51 احمد 08-06-2010 | 07:40 PM

    سلمت يا حبيبة الاردن يا رندا

  • 52 سوزان المعايطه 09-06-2010 | 01:50 PM

    الاخ سائد اليوسف رقم 45: صح لسانك. وشكرا جزيلا للاستاذه رندا على هذا المقال الرائع

  • 53 د. عبد الحميد المجالي 09-06-2010 | 06:25 PM

    الاستاذه رندا وبقلمها الرائع عزفت على عدة الحان بغاية الاهميه والحساسيه وهزت النائمين والسادرين باحلامهم بعنف حتى يستفيقوا للحقيقة المرة المنطوية على مخطاطات الصهيونيه التي بدأت عام 1937 بتهجير الفلسطينيين الى شرقي النهر, وإن هذه المخططات ما زالت قائمة في جوهر العقليه الاسرائيليه ولكن باساليب مختلفه,فإذا كان المخطط "وينجت" البادئ في تخطيط العمليه التهجيريه فإن اسرائيل حاولت وتمكنت لفترة من الوقت من زرع اشخاص بين ظهرانينا لاستكمال تنفيذ المشروع الصهيوني القديم الجديد, ولكن العناية الالهيه ووعي المواطنين بقيادتهم الهاشميه انقذت الموقف, ومن هنا تأتي دعوة الكاتبة الكبيره الى التنبه والتيقظ واخذ الحيطة والحذر مقرونة بإجراءات حاسمه ورادعه وهو ما أجاد وصفه د. سائد اليوسف في تعليقه المعمق. شكرا استاذه رندا, شكرا د سائد اليوسف.


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :