facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




"كثر الطباخين .. " ..


24-06-2010 01:19 PM

تعهد الملك عبد الله الثاني منذ اليوم الذي حل فيه مجلس النواب بأن تكون الانتخابات العامة المقبلة نزيهة وشفافة، وقد جدد الملك هذا التعهد غير مرة كما فعل رئيس الوزراء مؤخرا. إن إقرار قانون انتخاب جديد الشهر الماضي، وإعلان التاسع من تشرين ثاني/نوفمبر تاريخا ليوم الانتخابات، أتاحا الفرصة أيضا لتذكير الأردنيين بأن الدولة ملتزمة بشفافية العملية الانتخابية.

لا أعتقد أن أحدا يشك بأن السبب الرئيسي وراء حل مجلس النواب السابق كان مرتبطا بالنقد الحاد والاتهامات بوقوع تزوير في انتخابات عام 2007. لذلك ومن بعد الملك ورئيس الوزراء، أطلق وزير الداخلية ووزير التنمية السياسية إضافة إلى الناطق الرسمي باسم الحكومة وعودا مماثلة. أمر جيد فالناس بحاجة لسماع ذلك.

الآن يجب أن تتوقف مثل تلك التصريحات، هل هناك حاجة لسماع مسؤولين اخرين يرددون أو "يشددون" على ذات الأمور ويكررونها يوما بعد يوم في كل وسيلة إعلام عند حديثهم عن الانتخابات المقبلة؟ هناك إفراط في استخدام كل الكلمات المرادفة ل"نزيهة" و"شفافة"، وكلنا نعلم كم هي غنية اللغة العربية بالمفردات المرادفة.

تصريح واحد معين لفت انتباهي مؤخرا: أن "الحكومة جادة في إيجاد انتخابات نزيهة وشفافة من خلال تطبيق القانون ونصوصه ومحاربة كل ما يعكرها وخاصة عملية شراء الأصوات"، ما لفت انتباهي هنا هو كلمة "جادة". كنت أعتقد أن هذا الأمر مفروغ منه أصلا، ليس فقط بسبب "التعهدات" في التصريحات السابقة، لكن أيضا لأنه ينبغي على الحكومة بل يتوجب عليها أن تكون جادة!! أليس هذا من المسلمات؟

هناك شخص ما في مكان ما يفكر ملياً في الشعارات التي تهدف إلى تشجيع الناس على التصويت ويخبرنا بمدى أهمية ذلك "لأن كل صوت يحدث فرقا"، وهو أمر مفروغ منه.

المشكلة تكمن في أن المبالغة بإطلاق التصريحات قد يكون ذو نتائج عكسية، إذ قد يطرأ تساؤل: لماذا يحتاج المسؤولون تكرار القول بأن الانتخابات ستكون حرة ونزيهة وشفافة؟ هل يجب على أحد التفكير بأنها ستكون عكس ذلك؟ هل المقصود طمأنة المواطنين أم غسل أدمغتهم؟ ألا يكفي التعهد الذي أطلقه رأس الدولة؟

ربما يجدر بالمسؤولين التركيز على إعلان التفاصيل الفنية للانتخابات قبل خمسة أشهر من موعدها، والناس سيرحبون بذلك في الوقت الذي بدأ البعض دراسة فرصهم وتنظيم أنفسهم لغاية الترشح. تخصيص خط ساخن في وزارة الداخلية لتلقي الشكاوى من المواطنين حول إجراءات الانتخاب كان خطوة جيدة. لكن رجاءً توقفوا عن تكرار ما سمعنا وقرأنا أصلا مرات عديدة! أعتقد أن الرسالة وصلتنا جميعا! دعونا نتذكر بأن "كثر الطباخين بيحرق الطبخة".

www.randahabib.blogspot.com





  • 1 مريود 24-06-2010 | 01:51 PM

    "لا أعتقد أن أحدا يشك بأن السبب الرئيسي وراء حل مجلس النواب السابق كان مرتبطا بالنقد الحاد والاتهامات بوقوع تزوير في انتخابات عام 2007 "...هذا كلام غير صحيح إطلاقا ...مع علمي بأن كلامك بالنسبة ل " عمون " هو مقدس ...

  • 2 دعاء أكرم 24-06-2010 | 02:04 PM

    المشكلة سيدة رندة أن كثرة تكرار هذه العبارة تسبب عند الناس رد فعل عكسي (negative suggestion)كلما زاد التأكيد على النزاهة والشفافية، حبس الناس أنفاسهم ترقبا للمخالفات المترقبة. المشكلة أن الذاكرة الجمعية للمواطنين تستعرض فورا صور الخروقات التي حصلت في الانتخابات السابقة سواء البلدية أو النيابية، أو حتى انتخابات مجلس الطلبة في الجامعات.
    ليس هناك آلة إعلامية قادرة على محو هذه الصور من أذهاننا، إلا بـ.... حسنا عجز الكيبورد عن الكتابة إلى هذه النقطة!!

  • 3 الفيلسوف 24-06-2010 | 02:09 PM

    عندما يكثر طباخين تفسد الفكره وتختفي الحقيقه

  • 4 ايهاب 24-06-2010 | 02:19 PM

    مذا تريدينهم ان يتحدثوا وبااى مصطلحات؟
    لاارى مشكلة فى ذالك؟
    اعتقد ولا مجال للشك ان هناك هجمة اعلامية على شخص الرئيس وحكومتة وهم كثر ومعروفون ومن الداخل والخارج
    لماذا لا تتركوا الحكومة تعمل وتنهى موضوع ال الانتخابات بدل من التشكيك والمساهمة فى التشكيك وزرع عدم الثقة عند الناس بموضوع الانتخابات

  • 5 الدكتور هاني محمد الطراونه 24-06-2010 | 02:26 PM

    يسلم ثمك الرساله وصلت ايها الاردنيه الاصيلة الغيورة على الاردن والاردنيين .

  • 6 محمود 24-06-2010 | 02:36 PM

    ابدعت كالعادة

  • 7 اردني 24-06-2010 | 02:46 PM

    السلام عليكم والله يعطيك العافيه بس يا ستي الشعب هوه الي بده يسمع هاي الكلمه لانه من خلال متابعتي للتلفاز وجدت الناس تطلب ذلك وفي كل مره. مشان هيك احنا واقصد المواطنين من يجبر الحكومه على ترديد هاي الكلمه ......وجهة نظر

  • 8 ممدوح السعودي - ابوظبي - صحفي 24-06-2010 | 02:47 PM

    الزميلة العزيزة رندا حبيب المحترمة
    انا اتابع جميع مقالاتك واخبارك واقترح جديا ان
    تترشحي للانتخابات المقبلة ليضاف صوتك الى اصوات الاردنيين الاردنيات الاحرار في المجلس .
    فالمجلس خير مكان للوطنيين المخلصين من ابناء وبنات الوطني .
    ممدوح السعودي - ابوظبي - صحفي

  • 9 أبو صقر 24-06-2010 | 02:58 PM

    شكرا لك ! ولكن هل سيقتنع المواطن العربي او الاردني ان هناك انتخابات بدون تلاعب وتدخل من قبل الدولة ؟ اجزم بان كل عربي واردني متاكد بان اليد الطولى ستكون للدولة في هذه الانتخابات. ما تفضلت به الاخت رندا صحيح , نحن بحاجة الى معرفة التفاصيل التي ستتخذها الدولة لمنع التزوير ابتداء من تنقيح اسماء ووظائف واماكن سكن المقترعين,استخدام بصمة اليد في الاقتراع واستخدام الحاسوب لمنع تكرار الاسماء

  • 10 محمد الحمايدة من الطفيلة 24-06-2010 | 02:58 PM

    لماذا هناك غيرة على الاردن وهويته من قبل الاستاذه رندا اكثر من غيرها من الاعلاميين وبعض المسؤولين حفظك الله للاردن وللدفاع عن هويته

  • 11 قارء 24-06-2010 | 03:05 PM

    الله يعطيك الف عافية
    نعم كلامك سليم 100%

  • 12 30,000 24-06-2010 | 03:24 PM

    نعتذر

  • 13 مواطن نزيه 24-06-2010 | 03:30 PM

    الله كريم وتكون انتخابات نزيهه...واذا صارت ستكون اول انتخابات من نوعها

  • 14 بلال 24-06-2010 | 03:45 PM

    اخت رنده اتمنى ان تكوني في مجلس النواب عضوا

  • 15 مواطن اردني 24-06-2010 | 03:47 PM

    يا الله ما اجمل كلامك. فعلا الفهمان ما بتغلب معاه.
    ولكن ارجو من الكاتبة ان تكتب يوما عن موضوع متمم لهذا الموضوع وهو انه من المسلمات ان يكون المسؤول مسؤول وليس اكبر من السؤال.
    المشكلة في مسؤولينا انهم يظنون انفسهم انهم في مناصبهم للراحة والوجاهه.
    يا اخوان على كل مواطن اردني ان يكون ملتزم بمسؤوليته في اي مكان هو فيه وان لا يكبر على الناس. لانه كل كبير في اكبر منه ونحن كلنا اخوان في هذا الوطن والشيء الوحيد الذي يميز شخص عن اخر هو عمله الجاد والصحيح وانتمائه لهذا الوطن.
    المشكلة ان المسؤوليين لا يتممون بعضهم ولكنهم اما يحاربون بعضهم او يرددون كلام بعضهم دون اي معنى وهذا ما اكدت عليه الكاتبة المحترمة بان الترداد يفسد القصد.
    ارجو من الله ان يحمي البلد وابو حسين.

  • 16 الى 4 24-06-2010 | 03:53 PM

    هل انت من مدرسة مثقفي التشكيك وكيل التهم الجاهزة لاصحاب الاراء الحرة ..خاف الله يا رجل الاردنيين مللوا من هالاسطوانة المشروخة .هاي الاسطوانة لا تتردد مع كل اسف الا عندنا

  • 17 اردني 24-06-2010 | 03:54 PM

    نعتذر

  • 18 الطفيلي 24-06-2010 | 04:15 PM

    يطول عمرك يا ست رندا وحكيتي مثل العاده الحكي الصحيح وياريت الاخ الناطق الرسمي ابو الانتخابات تبع الرئاسه يرتاح وريحينا شوي فخير الكلام ما قل ودل وسلامه تسلمكوا.

  • 19 حرية نشر 24-06-2010 | 04:30 PM

    نعم

  • 20 صحفي في يوميه 24-06-2010 | 04:31 PM

    مقال مميز للزميله الاستاذه رندا يعكس مهنياها العاليه ومقدرتها على قياس اتجاهات الرأي العام في منتهى الدقه. شكرا رندا وانا اوافقك الرأي تماما.

  • 21 مواطن غيور 24-06-2010 | 04:32 PM

    شكرا لك، اعتقد ان كثرة الحديث عن النزاهه والشفافيه دليل على انه لا يوجد لدى الحكومه اصلا والا لما كثرت التصريحات .

  • 22 متقاعد 24-06-2010 | 04:50 PM

    صعب جدا ان ندعي بانه ستكون انتخابات نزيهه بالكامل بعد انتخابات (مزوره) بالكامل ان الشرخ الذي حصل بثقة المواطن بالانتخابات يحتاج الى فتره طويله من العلاج لشفائه

  • 23 24-06-2010 | 05:44 PM

    ياعمون ستبقون دوما صوت الاغلبيه الصامته رجاء الاهتمام بتعليقات قرائكم ودمتم.

  • 24 اكاديميون 24-06-2010 | 07:13 PM

    الاستاذه المتميزه رنده حبيب,نحن مجموعه من الاكاديميين المتابعين لكتاباتك المتميزه فلك منا كل الشكر على المهنيه العاليه والجرأه التي تتمتعين بها وان كل المواضيع التي تحضى باهتمامك هي من صميم الواقع ومن ضرورات الازدهار وضمن ركب الاصلاح والتطور الذي يقوده سيدنا ابا الحسين المفدى. هذا ونرجوا منك القاء الضوء على واقع التعليم العالي المرير والذي اصبح يراوح مكانه فالجامعات تسودها الشلليه ووالتعسف والتخبط الاداري وتعاني من النهب والسلب وتدني مستوى التعليم فيها وتحكمها مصالح الرؤساء ونوابهم وعمدائهم والمحسوبين عليهم. ومثال صارخ على ذلك انه تبين في الفتره الاخيره ان هنالك عميد لاحدي الكليات الطبيه في جامعه شمال الوطن يدعي انه استاذ وطبيب جراح ولكن وللاسف ان واقع شهاداته وخبراته لا تؤهله للتعين اكثر من محاضر متفرغ والامر المخزي انه استطاع خداع واستمالة وتهديد رئيس الجامعه المعنيه وبعض المتنفذين فتمت ترقيته الى رتبة استاذ بغير وجه حق وكذلك تم تعيينه عميدا رغم انه لا يحمل المؤهلات لذلك وابحاثه مفبركه ولم يلقي محاضره او يعالج مريضا واحدا طيلة مدة خدمته في الجامعه. والفاجعه انه استطاع الحصول على ما يزيد عن (500000 دولار) نصف مليون دولار كجموع مكافات له بدل معالجة مرضى ومياومات سفر وتدريس صيفي والغريب انه وحسب التعليمات والقوانين النافذه فانه يجب عليه ان يدرس ويعالج المرضى حتى يستحق جزء يسير من هذا المبلغ كما ولا يمكن تعيينه اكثر من محاضر متفرغ لانه لا يحمل الشهاده العليا في التخصص بل يحمل فقط شهادة ماجستير وشهاداته من التوجيهي الى البكالوريوس الى الماجستير عليها علامات استفهام وشبهات تزوير. والطامه انه كانت النتيجه لتعيينه في هذا الموقع دمار الكليه واستقالة وانتقال عدد كبير من زميلاته وزملائه الاداريين والاكاديمين بسبب سوء ادارته وظلمه وشتمه لهم وتسلطه عليهم وسوء استخدامه للسلطه مما ادى الى تدني المستوى العلمي للطلاب والخريجبن واصبح واقع الكليه مجال للتندر والفكاهه على مستوى الجامعه والوطن. ان كل ما ذكر هو غيض من فيض ورئيس الجامعه المعنيه مطلع على هذا الواقع البئيس ولكنه وللاسف يغض الطرف عنه بل ويدعمه وبالذات في موضوع مكافات بدل العمل السريري ومكافات بدل التدريس في الفصل الصيفي والتي لم يقم باي منها طوال سنوات عديده وكذلك يسهل له مياومات السفر المتكرره لنفس المواقع بمعدل سفره كل شهر. ان اهم شيء عند هذا العميد الفاسد هو تمجيد نفسه واضطهاد طلابه وزملائه (خاصة زميلاته)ونهب الاموال الطائله من الجامعه بغير وجه حق وقيامه بالسفر بمهام ضاهرها رسميه وحقيقتها شخصيه وعلى حساب الجامعه مثل تكرار السفر الى يوغسلافيا ولبنان وسوريا ووووو . وكما يدعي ويتشدق هو بنفسه فانه لا احد يستطيع مضايقته فضلا عن مقاضاته بسبب علاقاته الوطيده مع بعض المتنفذين عن طريق اقامته الولائم والحفلات لهم مما يمكنه من تحقيق ماربه والان وبعد قرب انتهاء فترة عمادته (خلال الشهرين القادمين) فانه يعمل ليلا نهارا على ان يصبح رئيس جامعه او وزير والعجيب انه الان في مهمه سفر رسميه(تذاكر ومياومات على حساب الجامعه) لمدة عشرة ايام يقضيها في ربوع يوغسلافيا بحجة تطوير الكليه والحقيقه انه في رحلة استجمام على نفقة الجامعه تزيد تكلفنها عن الخمسة الاف دينار اردني.
    والسؤال الجوهري هو اين وزارة التعليم العالي بل اين اجهزة الدوله الرقابيه من هذه الحاله لان العداله والانتماء لعرين ابا الحسين حفظه الله تقتضي ان يتم التحقيق الجاد في هذه القضيه واسترداد كل هذه المكافات المنهوبه الى خزينة الدوله حتى رواتبه يجب استردادها لان ما بني على باطل فهو باطل. وفي هذا الصدد لا بد من اعادة معادلة شهاداته بعد التحقيق فيها لانه معروف عالميا ان الحصول على الماجستير والبورد في جراحه الوجه والفكين يقتضي الاقامه والتدريب لمدة خمس ستوات على الاقل ولكن الامر العجيب انه حصل على هذه الشهادات في اقل من سنتين وهذا يفسر ضعفه الاكاديمي والسريري ويضع نصف مليون علامة استفهام على قانونية تعيينه كاستاذ جامعي وطبيب جراح

    مجموعه من الاكاديميين

    نرجوا من الاخ المحرر نشر هذا الموضوع لاهميته ومصداقيته واذا تعذر ذلك نرجوا ارساله الى الاستاذه رنده حبيب, ولعمون منا جزيل الشكر

  • 25 سياسي 24-06-2010 | 08:02 PM

    مجلس نواب ما بشكل حكومة هو مجرد صورة

  • 26 25-06-2010 | 12:52 AM

    إذا مجلس النواب لايستطيع تعديل الدستور والقوانين فهو مجلس نفاق لا غير

  • 27 ابو المهند 25-06-2010 | 01:19 AM

    الاستاذة رندة المحترمة
    لقد تعود هؤلاء المسؤولين على التكرار اللفظي في كل المواضيع التي تخص الوطن والمواطن والمشكلة انهم لا يفعلون فعلا واحدا لخدمة الوطن والمواطن لنتمنى ان يكرروه

  • 28 خلف السكارنة 25-06-2010 | 03:39 AM

    الأقوال تسبق الافعال.مهلا انتظري ياعزيزتي 9/11/2010 وسوف تري ان الاقوال تسبق الافعال عدد النواب110 نائب اربع سنوات يعملون من اجل استرجاع المزايا( الرقم الخاص .الراتب التقاعدي......)

  • 29 مطلق الحويطات 25-06-2010 | 04:22 AM

    هناك أهتمام حكومي غير عادي بمجلس النواب القادم.. علما أنه غير قادر على تشكيل حكومه.. ولا حتى أصدار قوانين حساسه مثل قانون الأنتخاب مثلا.. فهكذا قوانين تصدر على شكل قانون مؤقت.. لماذا كل هذا الطبل والزمر لمجلس نواب هو أستنساخ لما سبقه من المجالس التي شكلت منذ عام 93.. هل هناك دور ما مطلوب من هذا المجلس تعلمه الحكومه ونجهله نحن؟؟ أن الغد لناظره قريب.

  • 30 المستشار 25-06-2010 | 04:50 AM

    برافو يا رندا ... عالوجع

  • 31 abo Sohaib Sawalha usa 25-06-2010 | 11:21 AM

    i really like you writings but the problem is who will understand. thx.

  • 32 عادل 25-06-2010 | 02:34 PM

    كلما سمعت عبارة نزبه وشفافة تبادر الى ذهني حزمة الضرائب الجديه ليش مش عارف

  • 33 عبدالكريم الجمعان 26-06-2010 | 12:53 AM

    يقولون انتخابات حرة ونزيهة والاعلام صار يتحدث عن خليفة عبد الهادي المجالي برئاسة مجلس النواب وصار ناجح ومعروف للناس فاذا نجح فرضاُ فهل المعنى ان تكون الرئاسه تعيين ... ام ماذا

  • 34 مسعود العمري 26-06-2010 | 01:01 AM

    اعتقد ان حل مجلس النواب اصبح واضح السبب وهو ما نراه من قوانين موقته وليس شي اخر والحكومه ليس للناس اي ثقه في اي تصريح يصدر عنها اولا للتناقذ واشياء اخرى

  • 35 فيصل الزطيمه - جرش 26-06-2010 | 12:06 PM

    ان كثرة الحديث عن النزاهه والشفافيه في الانتخابات النيابيه .
    اعطت المواطن الاردني أنطباع كم كان مغفلآ وغبيآ طول الفترة التي مضت ..
    وكم اضاع من الجهد والوقت وراء انتخابات كان تطبخ في مطابخ الحكومه .. وتخرج الطبخه في يوم الفرز لتضع على طاولات السفره المتخمه ب بتلاعبها بعقول المواطنيين المساكين الذين لا حول لهم ولا قوة .
    مسكين المواطن الذي يرفع علم مرشحه ابن العشيرة او ابن حزبه او احد اصدقاءه ويحارب من اجله ويسهر اليالي ما بين تارة فرح عند بصيص آمل النجاح وتارة حزن والم عند احباط الرسوب ..
    واحباط من المرشح الذي نجح ووصل قبة البرلمان ونسي مواقف أهله ومحبيه ومؤازريه وجهدهم .. وتجاهلهم واغلق ابواب منزله بوجهم واصبحت الخادمه الاسيويه هي من ترد وتقول ( بابا مو هون ) .
    لذا فقد اصبح المواطن محبط ولا تعنيه الان الانتخابات اذا كانت نزيه او شفافه كشفافية الصناديق او عكس ذلك ؟.
    فل تتوقع الحكومه ان هذه الانتخابات سوف تدخل البيوت لجلب المواطن الى صناديق الانتخابات ومع مغريات ولن تقبل الاغلبيه بالاقتراع .

  • 36 حسن الرقاد 27-06-2010 | 04:20 AM

    منذ تقاعدت لم اثبت اسم الدائره ولم انتخب يوما لانني تعلمت ومن خلال جامعتي الاردنيه ان الديموقراطيه ...

  • 37 ألمراقب 27-06-2010 | 05:53 AM

    سلامة فهمك أخت رندا, ألسبب وراء حل مجلس ألنواب للأسف ليس ألنقد ألحاد أو ألاتهامات بل كانت ألوسيل أو ألمشجب, أما ألسبب فهو لفرض عدة قوانين مؤقتة وقرارات تمس حياة ألمواطن ألأردني بدون حسيب أو رقيب. ومنذ متى بالمناسبة يكون لدينا مجلس نواب ينجوا من ألانتقاد والاتهام والنقد وحتى ألفساد. لكن ثبت أن ألشعب ألأردني مغفل ومشت عليه ألمؤامرة.

  • 38 طلال أبوسليم 27-06-2010 | 07:54 AM

    http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleNO=63689
    بدون تعليق

  • 39 فيصل المجالي 27-06-2010 | 03:28 PM

    تحية كبيره للاستاذه رندا حبيب على هذا المقال القيم الذي اصاب كبد الحقيقه من تكرار التصريحات المتكرره التي تدور وتلف حول مضمون واحد "النزاهه والشفافيه" حتى اصابت الناس بالملل وحتى بالتشكيك وبالتالي فانني امل من كل الناطقين باسم الانتخابات ان يقرأوا مقال الكاتبه الكبيره جيدا وان يعملوا بمقتضاه.
    الى رقم 1 مريود: لا داعي لشخصنة الامور, ولعلك انت الوحيد في الاردن الذي ما زال لايعلم أن 80 نائبا قد بشروا بنجاحهم في الانتخابات السابقه قبل بدئها.
    الى رقم4 إيهاب: لو انك قراءت المقال جيدا لما ارسلت مثل هذا التعليق ومقال الاستاذه رندا يهدف الى اتباع الاسلوب الذي يمكن ان يولد الثقة في جدية الحكومه باتباع سياسة النزاهة والشفافيه في الانتخابات القادمه, واعلم ان النقد البناء هو خير وسيلة للتقدم وتصحيح الطريق وليس التطبيل والتزمير كما تفعل انت.

  • 40 مهاوش الفواز 27-06-2010 | 04:03 PM

    يقول المثل الاردني الشعبي "الطلق اللي ما بصيب بدوش" فمتى سيتوقف الناطقيين باسم الانتخابات عن اطلاق نيران الفرح والابتهاج,كل صباح ومساء, بأن الانتخابات ستكون "نزيهة" و "شفافه" وان الحكومه "جادة" في ذلك, الجميع يعلم ان وزير الداخليه نايف القاضي رجل أصيل إبن أصيل وإذا قال فعل, فلماذا الاستمرار بإطلاق نيران الناطقيين بأن الانتخابات نزيه وشريفه, هذه النيران التي لم تصب هدفها بل "دوشت" الناس واصابتهم بالملل والزهق واخطر من ذلك اصابتهم بعدم الاهتمام. أستاذه رندا سلمت يداك ومقالك المميز يجب ان يكون امام ناظري كل من ينطق باسم الانتخابات ولك كل الشكر وغاية الاحترام.

  • 41 سليمان قطيشات 27-06-2010 | 04:58 PM

    مقال مميز للكاتبه المميزه رندا حبيب اصابت فيه موجعا بدئنا نعاني منه ووضعت له العلاج الشافي فسلمت يداها.

  • 42 صفوان كريشان 27-06-2010 | 05:22 PM

    أصبت أستاذه رندا وما تقولينه هو الكلام الصحيح والدقيق وخير الكلام ما قل ودل.

  • 43 27-06-2010 | 05:26 PM

    كل الشكر للكاتبه الكبيره

  • 44 سائد اليوسف 28-06-2010 | 06:26 PM

    نقد بناء بمهنية عاليه وطراز رفيع من الاستاذه رندا حبيب استهدفت فيه ان تثبت الحكومه "جديتها" بانتخابات "نزيهه وشفافه" عن طريق العمل الملموس والى ذلك نادت الكاتبه الكبيره على سبيل المثال " بالتركيز على اعلان التفاصيل الفنية للانتخابات قبل خمسة اشهر من اعلانها" وذلك بدلاٌ من تكرار التصريحات حول "النزاهه" و "الشفافيه" والتي نسمعها ونطالعها كل صباح ومساء حتى اصبحت هذه التصريحات ممجوجة تعافها النفس, وبالتالي فعلى الناطق باسم الانتخابات ان يغير هذه الاسطوانة المتكرره ويسمعنا بالامور الاهم التي تقترحها الكاتبة الكبيره سلمت يداها وحماها الله.

  • 45 مجدي الحياصات 28-06-2010 | 06:43 PM

    شكرا استاذه رندا على هذا التحليل الرائع لواقع الحال الذي نعاني منه من تصريحات متكرره حول الجديه والنزاهه والشفافيه حتى فقدت معناها.
    تحية للاستاذ فيصل المجالي رقم 39 صح لسانك.

  • 46 إبن الرمثا 28-06-2010 | 06:52 PM

    حياك الله استاذه رندا على هذا المقال . ويا حضرة الناطق فهمنا.. فهمنا.. فهمنا.. فهمنا.. فهمنا... انه الانتخابات رايح تكون نزيهه وشفافه وهات لك شي ثاني .

  • 47 سناء الساكت 29-06-2010 | 06:47 PM

    مع كل احترامي لعمون ولكنني لا اعرف لماذا لم يظهر تعليقي, واعود واقول ان شمس رندا حبيب تشرق علينا صباح كل خميس بمقال يصيب مكمناٌ من مكامن الداء في هذا الوطن الغالي وتضع له البلسم الشافي, واكرر بان ما تقوله رندا حبيب هو عين الصواب و النقد البناء الشجاع والحقيقي الذي يستهدف خير الوطن والمواطن من تكرار القول بالنزاهة والشفافيه وقبل خمسة اشهر من الانتخابات وللاستاذه رندا كل التحية والاحترام, ولعمون الشكر والاحترام سواء نشرتم التعليق ام حجبتوه.

  • 48 احمد السرّي 30-06-2010 | 11:35 AM

    شكرا رندا حبيب
    لا اعرف كيف ستضمن الحكومة عدم شراء الذمم احد المرشحيين المرضي عنهم حكوميا يقول انه يضع 2 مليون ميزانية حملته ... هل سيرى الاردنيون امثال هذا وراء القضبان ؟ هل ستعمل اجهزة الامن وتقوم بدورها بدلا من ترداد ان لا ادلة! بينما هي قادرة على الامساك الفوري بمدخن اشعل سيجارة برمضان ؟!!!

  • 49 عبد الله المجالي 30-06-2010 | 03:23 PM

    لك الشكر والاحترام وكذلك لقلمك الشجاع ونقدك البناء, ولقد جاء مقالك في الوقت المناسب فقد زهق المواطنون وملوا من كثرة تكرار نفس التصريحات حول النزاهه والشفافيه ولو استمر الامر على حاله لربما وصل الزهق والملل الى الانتخابات نفسها والامل ان يتعظ الناطق باسم الانتخابات وسلمت يداك.

  • 50 صحفي 30-06-2010 | 04:41 PM

    الصحفيه القديره والمحلله السياسيه البارعه الزميله رندا حبيب وضعت يدها على موضوع في غاية الاهميه ومصداقا لمقال الزميلة العزيزه فلقد التقيت قبل فترة وجيزه باحد الصحفيين الاجانب الذي قال لي وعلامات الدهشة على وجهه لماذا كل هذه التصريحات للناطق باسم الانتخابات في التلفاز والصحف عن شفافية الانتخابات ونزاهتها, وهل المفروض أن تكون الانتخابات عندكم غير ذلك ؟ مقال الزميله رندا حبيب وبلا شك أجاب على تساؤلات ذلك الصحفي. شكرا رندا.


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :