facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




وكالة الأنباء الأردنية .. سفر خالد من تاريخ الأردن


سليم المعاني
14-07-2010 02:09 PM

تحتفل وكالة الانباء الاردنية بعيدها الحادي والاربعين ... حملت خلال تلك السنوات مسؤولية " شاعر القبيلة " وكان العاملون فيها جندا أوفياء من جنود الوطن والدولة الأردنية ... تقلب عليها مدراء عديدون ؛ وترك كل واحد منهم بصمته الخاصة .
وخلال هذه المسيرة الخيرة والتي اكتنزت طرائف وحوادث لا تنسى وجب ان نتناول بعضها ... فما لا يذكر كله لا يترك جله ... كما قال مثلنا العربي ... فالبدايات المتواضعة لوكالة الأنباء الأردنية عام 1964 كانت قسما تابعا لدائرة المطبوعات والنشر واطلق على ذلك القسم " قسم الاخبار " ومن اوائل من عملوا فيه الزملاء محمود الكايد وما لبث بعد فترة وجيزة ان انتقل الى قسم الابحاث والدراسات في الدائرة ... وجواد مرقة ومحمود الحوساني واحمد عمرو وفايز حمدان وغالب مصاروة ومحمد طوطح وسيف الدين عبد الهادي وعمر الديسي وكمال اباظة ومحمد ابو غوش واحمد علاوي واحمد زغيلات وهاشم الطراونة ومحمد طوطح وكمال اباظة ووليد دعديس كريشان .
أما الزملاء الفنيون والاداريون فكانوا محدودين للغاية وهم سليم الدابوقي ونوال عجيلات وحازم المومني وتركي الرجوب وابو حسن الشياب ومحمد عبد القادر أيوب " ابو طلال " ومحمد يعقوب رمضان وماجد جابر ومحمود جبر وموسى قطيفان وفهد صندوقة وخليل الكسجي .

وعندما صدرت الارادة الملكية السامية عام 1969 بتأسيس دائرة مستقلة تحمل اسم وكالة الانباء الاردنية انضم لها الزملاء فهد الريماوي وعبدالله العايد المياس وعاكف حجازي وعبد الفتاح بيبرس وعدنان الصباح ومحمد الكردي ونايف مخادمة وفواز كلالدة ثم انضم الى الوكالة في مرحلة لاحقة بمطلع السبعينات أحمد الدباس وشفيق عبيدات ومحمد جهاد الشريدة ومروان الشريدة وطارق خوري وعمر عبندة .
كانت دائرة المطبوعات تقع قبيل الدوار الثالث ومديرها " أمين أبو الشعر " يتصف بانسانية فريدة وخلق رفيع ... ومن اطرف ما حدث انذاك ان طلب فنجان قهوة الصباح وخلال الرشفة الثالثة من الفنجان خرج بين شفتية قمع سيجارة فاستدعى عامل البوفيه صائحا فيه ... قمع سيجارة في الفنجان ... مش غاسل الفنجان وسكبت القهوة فيه ... روح مطرود ... مطرود ... وخرج عامل البوفيه يجر اذيال الخيبة والانكسار ... وفجأة قال " أبو سليم " لمن هم حوله : أنا طردته ؟؟ طيب المسكين خلفه اولاد وأسرة ... من اين يصرف عليهم ... وأوعز الى احد الموجودين ان يلحق بعامل البوفيه ويعيده الى عمله ... وفعلا لحقوه قبل ان يصل فندق الاردن .
وفي اليوم الاول الذي تعين فيه الزميل محمد ابو غوش تقدم للمدير العام بطلب اجازة ... فسأله " أبو سليم " : بعدك ما داومت ... اجازة لماذا ؟ فقال له اريد ان اتزوج غدا ...قال له : اذا هيك معلش ... واعتقد ان هذه الحالة الفريدة والوحيدة التي يأخذ فيها موظف اجازة في أول يوم تعيين له .
ومن الطرائف ان فايز حمدان تلقى موافقة شفوية بالتعيين وطلب منه ان يداوم ... وبعد مضي شهرين قالوا له ان الوزير لم يوافق على تعيينك ... وكان يغطى الرئاسة التي كانت انذاك في شارع السلط " مكان مبنى البنك المركزي حاليا " .. وخرج الوزير الكبير الكبير صلاح ابو زيد ليدلي بتصريحاته للصحفيين مساء ... وقبل ان ينطق بادره فايز حمدان قائلا " أيام الشباب والدم الحامي " معالي الوزير هل تعرف من أنا ؟؟ فأجابه : لا . فقال فايز حمدان : أنا من أطلقت عليه يا معالي الوزير رصاصة .. لكنها لم تصبني .. لكن وبشرفي ... وشرفي عزيز علي ... سأطلق عليك رصاصة تصيب منك مقتلا ... وبكل هدوء نزل صلاح ابو زيد من على الدرجات ووصل الى فايز حمدان وأخذه بيده الى الوزارة وأصدر كتاب تعيين لفايز حمدان وانقده 100 دينار في ذلك الحين قبيل منتصف عقد الستينات من القرن الماضي .
" صلاح ابو زيد " من الوزراء الكبار الكبار ... تصرف كأب يدرك عوز وحاجة شاب قروي قادم من قرى جرش ... كان بامكانه ان يزج بفايز حمدان في غياهب السجن ... أو يقصيه الى ما وراء الشمس .. لكنه لم يفعل لانه كبير .
أول مدير لوكالة الأنباء الأردنية كان الأستاذ محمد الخطيب أمد الله في عمره ومتعه بالصحة والعافية ... صاحب المهنية العالية والحس الرفيع .. ما كان يضيره ان يقضي معظم وقته في مطبخ الاخبار " قاعة التحرير " مع الزملاء وما كان يضيره ان يرفع سماعة الهاتف ليكتب خبرا يرده من دائرة أو وزارة او زميل خارج الوكالة .. وعندما تكون جلسة لمجلس النواب كان يتصل بالفاضلة " ام المهند " ويخبرها الا ينتظروه على الغداء ... وكان يوعز باحضار " سندويشات " للزملاء المرابطين معه في العمل يده مع يدهم ولا يبرح حتى ينهوا عملهم .
من طرائف " ابو المهند " ان وزير الاقتصاد الوطني منع الزميل محمد ابو غوش من دخول الوزارة .. وعندما علم اصدر تعليماته بحجب اخبار الوزير وما هي الا ايام ثلاثة حتى اتصل الوزير بالزميل ابو غوش ليعتذر له !!
ومن أروع ما قام به الاستاذ الخطيب انه قضى على النميمة قضاء مبرما خلال اسبوع واحد اذ ان من طبيعة بعض البشر الافتئات والوقيعة بين الناس فكان اذا نقل له موظف كلام عن موظف آخر يبادر فورا باستدعاء الآخر ويقول له امام ناقل الكلام : ان فلانا يقول عنك كذا ... وهكذا أغلق باب الفتنة والفساد .
بثت الوكالة خبرا اقتصاديا جرئيا للغاية يلمح الى اهتزاز مكانة الدينار الاردني ... فطار صواب الحكومة ... فاتصل رئيسها بهجت التلهوني رحمه الله بالاستاذ محمد الخطيب وسأله وألح في السؤال : من الذي احضر الخبر وامام اصرار الرئيس اجابه الخطيب : محمد طوطح .. فقال له الرئيس التلهوني " طوطحوه " ... أي " روحوه " ... فما كان من الاستاذ الخطيب الا ان طلب من محمد طوطح ان يختفى عن الانظار ما دامت " العين حمراء " عليه ... وبقي راتبه ساريا كأنه على رأس عمله ... وعندما تغيرت الاوضاع واصل طوطح عمله .
خلال احد ايام شتاء عام 1969 ... كانت الثلوج تغطى العاصمة ... ولقرب سكن الزميل احمد زغيلات من الوكالة وصلها سيرا على الاقدام فلم يجد سوى احد المراسلين وكان ينام في الوكالة ... كانت هناك مناسبة مهمة في المطار العسكري ... اتصل زغيلات بالاستاذ محمد الخطيب وقال له هناك مناسبة مهمة مبكرة ولا يوجد اي سائق ولا احد .. فأجابه الاستاذ الخطيب : اعتبرني انا السائق وأنا المندوب ... وذهب الى المطار يستقل سيارته الخاصة وغطى المناسبة وكتب خبرها ...
وتولى " ملحم التل " ادارة دفة الوكالة ... وعندما تعرض الزميل احمد زغيلات الى موقف تجنى عليه وزير الداخلية اتصل به " ملحم " محتجا بقسوة .. فما كان من وزير الداخللية الا ان اتصل باحمد زغيلات واعتذر له .
أما الدكتور موسى الكيلاني امد الله في عمره وبارك به فكانت له طريقة طريفة لحث فريق الوكالة المتواضع من المندوبين على العمل ... فخصص جائزة شهرية لأفضل وأنشط مندوب وهي عبارة عن بذلتين وقميصين وربطتي عنق من محلات العابد وسط عمان ــ آنذاك ــ فكان التنافس على أشده . كما انه في كثير من المناسبات المهمة التي تتطلب جهدا استثنائيا فكان يتصل بأشهر المطاعم آنذاك لتأمين وجبات دسمة للشباب وتلحقها تحلاية .
ومن فضائل الاستاذ نصوح المجالي متعه الله بالصحة والعافية انه كان يتصدى بكل مسؤولية ورجولة وشهامة .. لأي خلل يصدر عن الوكالة ويسيء لجهة ما وينسب الخلل لنفسه ومن طرائف ما حدث ابان عهده ان احد الزملاء كان يود ان يبث خبرا على النشرة المقيدة عن تفاصيل محاولة انقلاب في احدى الدول العربية ... لكنه أخطأ وبثه على النشرة العامة ... كان حينها الاستاذ الكبير " ابراهيم سكجها " رئيسا لتحرير جريدة الدستور ... فتلقف الخبر ونشره بذكاء ومهنية وشجاعة على الصفحة الاخيرة ... وكتب عنوانا على ثمانية أعمدة نصه " على ذمة وكالة الأنباء الأردنية ... تفاصيل محاولة الانقلاب في ..... " وفي اليوم التالي قامت الدنيا ولم تقعد .. وعندما سئل " أبو باسم " تغمده الله بواسع رحمته ورضوانه " قال : خبر جاء من بترا بهذه الاهمية هل اتجاهله ؟؟ طبعا الصحف الأخرى لم تنشر الخبر لانها ادركت ان خطأ فادحا قد وقع ... ... وأمام ردود الفعل العنيفة والتحقيقات الواسعة تصدى " أبو ذاكر " لذلك بكل مسؤولية وشهامة وقال : أنا بثثت الخبر ... وأنا أتحمل تبعات الخطأ .. وهكذا نجا الزميل ...
ومن الطرائف التي حدثت في بترا .... ان احد المدراء نسب الى الحاكم العسكري بانهاء خدمات الزميل " فواز كلالدة " .. وكان حينها شيوعيا مرا ... وعندما علم زميله محمد ابو غوش تقدم الى المدير باستقالته .. فطار صواب المدير الذي استدعى محمد ابو غوش وسأله : لماذا تريد الاستقالة ؟؟ فأجاب : لم أعد آمنا على مستقبلي الوظيفي بعد تنسيبك بالزميل فواز !! فقال له المدير : فواز شيوعي كافر ... وأنت مسلم متدين ... ما علاقتك بالامر ؟؟ فأجابه أبو غوش : فواز علاقتي به مهنية ومهنيته عالية جدا .. واخلاقه وتعامله مع الاخرين كذلك ... فما دخلي بفكره واعتقاداته الشخصية أو بايمانه ... ضغط على ابو غوش لان يسحب الاستقالة فرفض ... ففاوضه على ذلك وتوصلا الى اتفاق بان يسحب المدير التنسيب بفصل فواز على ان يسحب ابو غوش الاستقالة ... وهكذا كان ... وبعد يومين اصدر المدير كتابا نقل بموجبه ابو غوش الى مكتب الوكالة في اربد ونقل فواز كلالدة من التحرير الى الارشيف كان ابو غوش يصلي الفجر وينطلق بالباصات الى اربد ... أما فواز فبدأ يبني ارشيفا على الطرق العلمية الحديثة ... لم يضرهما شيئا ... وعندما كان المدير يوعز بالاتصال يوميا الساعة الثامنة صباحا بمكتب اربد كان الذي يرد على الهاتف ابو غوش ... فاتصلوا بمدير المكتب الاستاذ عبد الله العايد المياس فقال لهم ... ان ابو غوش يصل مكتب اربد قبلنا نحن الذين في اربد وضواحيها ... لقد خجلنا من جلوسه على باب مكتب الوكالة صباحا فنسخنا له عن المفتاح ... حينها أستشاط المدير وأدرك ان تعسفه بحقهما لم يجد ... فنسب بالاستغناء عنهما في كتاب واحد فخسرت الوكالة حينذاك استاذين من اعمدتها ...
قصص الوكالة لا تنتهى ... وطرائفها عديدة لا يتسع المجال لذكرها جميعا في هذه العجالة السريعة .. لا بد من العودة مرة أخرى مستقبلا ... فكل مدير ممن تولوا ادارة دفتها حكايا ... وحكايا ... كل التقدير والاجلال اليهم جميعا : أمين أبو الشعر ... محمد الخطيب ... ملحم التل .. بطرس صلاح ... نصوح المجالي ... يوسف أبو ليل .. جواد مرقة .. علي الصفدي .. خالد محادين .. عبد الله العتوم .. فيصل الشبول .. عمر عبندة ... ورمضان الرواشدة .
ولا بد لنا ان نترحم على الذين قضوا نحبهم وتركوا الحسرة في قلوب زملائهم ومنهم : ملحم التل بطرس صلاح ؛ ويوسف ابو ليل ؛ ومحمد ابراهيم داود وأحمد عمرو ؛ محمود الكايد ؛ كمال أباظة ؛ شحدة ابو سعدة ؛ وسيف الدين عبد الهادي محمود الحوساني ؛ موسى عبد السلام ، واحمد علاوي ؛ وخالد مبارك ؛ وعماد القسوس ؛ وأبو حسن الشياب ومحمد عبد القادر ايوب وفهد صندوقة وأحمد الدباس
وليعذرني الزملاء الاعزاء ان تجاوزت احدهم سهوا ... فمحبتهم ومكانتهم في قلبي ... وقلوب الزملاء جميعا الرعيل الاول ... والتابعين ... وتابعي التابعين .
مبروك للوكالة ... ومبروك للزملاء كافة ابتداء من المدير العام وانتهاء بكل من عمل ويعمل فيها .
ssakeet@hotmail.com





  • 1 عطر وحبر 14-07-2010 | 02:20 PM

    حدوتة : مرّة فيه واحد كان بشتغل في ... وهوه مروّح في نص الليل على بيته مَيّل ع .. وسرّب الهم خبر كانت ... بدها تحطه ع الاولى .. انكشف الملعوب وانفضح الصحافي الكبير .. صح ولا لأ يا ..؟؟؟ بقول الكوا اكتبوا مذكرات ... بتقولوا شو خصّنا !!!

  • 2 بتراوي 14-07-2010 | 02:30 PM

    أبدعت يا صاحب الابداع كما ابدعت عمون بهذه المساحة الواسعة والعالية من سقف حريتها

  • 3 محمد سالم العبادي 14-07-2010 | 02:53 PM

    كل الاحترام والتقدير للاخوة والاحبة في بترا وان شاء مزيدا من التقدم والتطور والتحديث ومواصلة النجاح في دفع المسيرة الاعلامية في اردن الخير والعطاء والانجاز والاعتزاز باخوتي جميعا في بترا وجهودا مباركة والى الامام وشكرا لك اخي وصديقي سليم.

  • 4 زميل حريص على الوكالة 14-07-2010 | 03:18 PM

    مبروك للوكالة عيدها

  • 5 علي الغول 14-07-2010 | 03:20 PM

    رحمة الله على الصديق المخلص موسى عبد السلام الذي افنى عمره في خدمة الثقافة والفن والاعلام.

  • 6 سفر خالد من تاريخ الأردن 14-07-2010 | 03:23 PM

    سليم المعاني كبير

  • 7 بتراوي 14-07-2010 | 04:47 PM

    استذكار رائع نرجو ان تواصل يا استاذ سليم

  • 8 أبو صهيب البرماوي 14-07-2010 | 04:57 PM

    قدمت وقصصت , فأوجزت وتذكرت , فمدحت وشكرت , فترحمت واعتذرت , فختمت وهنأت , فأحسنت وأبدعت / فلك الشكر والأحترام .

  • 9 عبدالمهدي القطامين 14-07-2010 | 06:35 PM

    منور يا ابا ايهاب وارجو ان تواصل نشر ما يحلو لنا عن وكالتنا التي اجزم انها من اصدق وسائل الاعلام في وطننا العربي الكبير

  • 10 عزيز علوي 14-07-2010 | 07:28 PM

    لم نسمع في كافة انحاء العالم ان مؤسسة تحتفل بعيد تأسيسها سنويا سوى وكالة الانباء الاردنية ....ترى هل هي اختراع فريد وانجاز وحيد ام اذكروني يا اصحاب القرار بموقع اعلى و جديد و كان الاجدى ان يجرى استطلاع بين الاعلاميين لمعرفة انجازات هذه المؤسسة التي كم تمنينا ان تكون طليعة في مسيرة الاعلام الوطني و لكن الواقع يعرفه الجمبع

  • 11 ممدوح السعودي - ابوظبي 14-07-2010 | 09:39 PM

    الاخوات والاخوة جنود وكالة الانباء الاردنية البواسل،،،
    بداية اتقدم لكل اخ واخت من جنود وكالة الانباء الاردنية سواء من على راس عمله ام من تقاعد باحر مشاعر التهنئة والتبريك بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعا .
    ولا بد من التأكيد انني كما غيري لي الشرف ان عملت ضمن كادر الوكالة مع انبل واطيب واصدق زملاء صادفتهم في حياتي فضلا عن المهنية العالية في العمل والانتماء والولاء سواء الى الوكالة او الى الزملاء .
    فأنا كما غيري تعلمت في مدرسة الوكالة على ايدي اساتذة كبار اعتز وافتخر بهم ما حييت .
    ممدوح السعودي

  • 12 زميل من الرعيل الاول ....... 16-05-2013 | 12:24 AM

    استاذ سليم

    نشكرك على هذه المعلومات والذكريات وجل من لا يسهى فقط اريد ان اذكر بعض الزملاء من الرعيل الاول الذي عاش اياما حلوة بكل معاني الزمالة والوفاء والمحبة والاخلاص ولعلني اذكر من ذاك الرعيل المحترم اضافة لما ذكرتهم كل من الاخوة والاساتذه الاعزاء نايف مخادمه زحمه الله وشفيق عبيدات ومروان الشريده وعبدالله المجالي ومحمد جهاد الشريده وعاكف حجازي وموسى الازرعي وغازي حداد وجرير مرقه وصدقي الريماوي ونصر المجالي وعوني بدر وثابت الهدار وخليل الكسجي وطارق خوري ومعذرتي لمن فاتني ذكرهم


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :