facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




البسمة النابعة من القلب التي تغني عن ألف كلمة


09-09-2010 01:41 PM

في بعض الأحيان تدفعنا طبيعتنا البشرية إلى المبالغة في تصرفاتنا وردود أفعالنا. لنأخذ مثلا قدرتنا على القيام بكل شيء بصوت عال. ليس بالضرورة أننا نحب الضجة، لكن ببساطة نحن نحب أن نشتري اسطوانة الغاز المنزلي... بطريقة موسيقية. هذا الأسلوب المبتكر، دفع ببعض الناس للاقتراح بتأليف "سيمفونية" خاصة كي تستخدمها شاحنات بيع الغاز حتى نسمعها طيلة مرورها في شوارعنا. ووصل الأمر إلى تشكيل لجنة خاصة لهذا الموضوع، لكن كالعادة لم يحدث شيئا بهذا الخصوص.

لنأخذ مثلا آخر وهو طريقة تعبيرنا عن الفرح أو الغضب. نحن نحب أن نكون واضحين وصوتنا مسموع دائما. ينجح أحد أفراد العائلة في التوجيهي ويحصل على علامة 70، أو تتزوج إحدى البنات، أو ينتخب أحد الأقارب في مجلس بلدي، أو يفوز أي فريق في أي مباراة، فإننا نصر أن نعبر عن فرحتنا بالطريقة الوحيدة التي نعرفها: استخدام الأسلحة النارية! طبعا، ألم تصنع هذه الأسلحة لمثل تلك الغايات؟!

وإذا ما غضبنا نتيجة سوء فهم مع الجيران أو بعض المعارف فإننا نعبر عن مشاعرنا الجياشة بأسلوب خاص، ويؤدي ذلك غالبا إلى تدخل قوات الدرك، حتى تتضاعف "الفرحة" وتعم على الجميع!

في مراحل الدراسة المبكرة يتعلم الأطفال أن يصرخوا بدلا من أن "يسمّعوا" ما تعلموه من دروس. وإذا كنت تسكن قرب مدرسة ابتدائية أو روضة، فسوف تسمعهم يستخدمون كل قوة أنفاسهم للصراخ "أكَلَ الذئبُ الخروفَ" و"ضربَ زيدٌ عمرواً". لاحظوا الأمثلة المستخدمة، والسبب بسيط جدا وهو أننا نريد لأطفالنا أن يكونوا أشداء وأقوياء.

نعم، نحن قليلي الصبر وسريعي الضجر. فبعد تشكيل الحكومة ببعض الوقت، نطالب رئيس الوزراء الجديد بأن يجري تعديلا وزاريا، وبعد أشهر قليلة أخرى نتمنى أن نرى شخصا جديدا مكانه.

أما بالنسبة لمن يقول بأن الأردنيين لا يبتسمون فأريد أن أصحح هذا الانطباع. وأنا أسألهم: هل تأملتم يوما في وجه أردني تحت المطر؟ هو لا يبتسم فقط بل يكاد يطير من الفرح.
كل عام وانتم بألف خير.

‏randahabib.blogspot.com





  • 1 رامي 09-09-2010 | 02:21 PM

    كلامك جميل وانتي اجمل

  • 2 نمر 09-09-2010 | 02:30 PM

    الله يفرح الناس ويخفف عن همومهم

  • 3 09-09-2010 | 02:53 PM

    دائما تظعي يدكي على الجرح

  • 4 الجرادات 09-09-2010 | 03:24 PM

    ان شاء الله خير

  • 5 سناء الساكت 09-09-2010 | 03:32 PM

    ببراعتك استاذه رندا وخفة ظلك وذكائك سررت قلوبنا وادخلت البهجة على قلوبنا و"انتزعت" الابتسامة من شفاهنا حماك الله وكل عام وانت بالف خير.

  • 6 الطفيلي 09-09-2010 | 03:52 PM

    والله يا ست رندا انه بهالمقال خليتي اللي عمره ما ضحك يضحك حياك الله وسلامه تسلمكوا.

  • 7 مهاوش الفواز 09-09-2010 | 04:26 PM

    كُنت انتظر ماذا ستكتب لنا رندا حبيب بمناسبة العيد السعيد. رندا حبيب فاجئتنا بهدية العيد وبأسلوب مميز, بمقالتها المبدعه التي لا يملك المرء الا ان يضحك وهي تصور لنا بخفة ظلها تصرفاتنا التي تأصلت في نفوسنا والتي نمارسها ونحن في مقاعد الدراسة الابتدائيه "ضرب زيد عمراً" و "أكل الذئب الخاروف" لتنقلنا الى أجواء المناسبات المختلفه حيث نتبع اسلوب شيل الباروده وهات يا طخ, ولكن رندا حبيب التي لا يفوتها شيء لم تنسى الفرحة الكبيره التي تغمر وجوه الاردنيين وهم يرون حبات الخير تتساقط من نعمة السماء على الارض العطشى. رندا حبيب استاذة النقد اليناء, حياك الله فانت مفخرة الوطن وكل عام وانت وجميع الاردنيات والاردنييون الشرفاء بألف خير.

  • 8 يوسف العلي 09-09-2010 | 04:33 PM

    الكاتبه المبدعه انتزعت الابتسامه من الوجوه العابسه. شكرا استاذه رندا.

  • 9 09-09-2010 | 04:40 PM

    يا عمون اين التعليقات وكل عام وانتم بخير.

  • 10 سلوى العدوان 09-09-2010 | 04:45 PM

    ابدعت الاستاذه رندا حبيب في تصويرها الدقيق لعادتنا وممارستنا بأسلوب مميز يدخل البهجة والسرور الى قلوبنا.شكرا لك استاذه رندا

  • 11 09-09-2010 | 05:05 PM

    سلمتي يا كاتبتنا الكبيرة

  • 12 مجيب 09-09-2010 | 05:08 PM

    سأجاول ان أجيب على ملاحظات الاستاذة رندا وادعو لنفسي كي أنجح اام هذه الكاتبة المبدعة. جرت العادة ان لا يتابع المسؤولين ما تتفتق عنه أذهان الناس وخاصة من يحبون الموسيقى الكلاسيكية التي أفضل ان أسمعها في البيت وليس من شاحنة ولنا تجربة موسيقى السامبا التي أصبحت موسيقى الرفيرس لباصات الكوستر مع انها جميلة ورافصة لكنها اصبحت كابوس.اما بالنسبة لأطلاق الرصاص ففعلا هو عمل مذموم لكنه افضل من استخدانه في الحروب ولنتذكر رصاص الحنود الصهاينة وحتى المطاطي منه زما جره من مصائب، فكيف إذا كانت الرصاصة أكبر وأضخم أو تحتوي على يورانيوم منضب او حتى تلك الرصاصات التي تطلقها بعض الحكومات على شعوبهاالكونغو مثالا، لذا يا سيدتي رصاص الافراح أقل ضررا منها. في حقيقة الأمر أطفالنا يتعودون بفعل الثقافة السائدة ان يتحولوا الى حملان بمجرد ان يروا مسؤولا هذه الدروس فعليا تقوم بها هذه الدورس.والمطالبة بتغيير رئيس الوزراء بعد مضي فترة وجيزة من عمله سببه بسيط وهو ان الناس تعرف انه لن يعمل شيئا وهم يتوقوعون ان القادم سيكون احسن نحن شعب نحب التجديد المستمر خاصة على هذا الصعيد. واختلف معك يا سيدتي أيضا ان الاردني يبتسم وقت المطر فهو عندما تمطر يصلي حتى لا تقع المصائب كانهيارات او ان تتعطل به السيارة في أحد المناهل إن كان راكبا او ان تطرطشه سيارة مارة إن كان سائرا. ارايت يمكن ان يخطر على بال الناس النقيض لما نطرح دون صعوبة.

  • 13 حسان سلطان المجالي 11-09-2010 | 12:51 PM

    كل عام وانت والوطن واهله وقيادته بخير ،،، نعم نحن قليلي الصبر وسريعي الضجر ليس فقط من الحكومة بل وحتى من اصغر الاشياء في حياتنا ،، لا نبتسم الا للمطر لأننا صحراويين وغبار الصحراء يدخل في الفم عند الابتسامة ،، وفرحنا لاتكمل بهجتها الا بصوت البارود واحب الاسماء عندنا زعل ومتعب .،،، وماذا بعد ؟؟؟؟ والله يا سيدتي اننا ليس كل ذلك ،، نحن شعب مسالم محب للحياة وقادر بسهولة على مواكبة التطور والنماء، لكن مشكلتنا الحقيقية هي ان كرامتنا وكرامة الوطن وعزة انفسنا وعزته تجعلنا سريعي الغضب ومقتضبي الوجه على من يحاول المساس بهما،،الاردنيون كما وصفهم الشهيد وصفي التل هم احسن العرب ،، وانهم والله كذلك ،، فلا تقتربوا من كرامته وعزة نفسه ايها العابثون .
    شكرا لاستاذتنا الكبيرة.

  • 14 رائد 11-09-2010 | 03:39 PM

    كما عودتنا الرائعة رندا حبيب نتمنى ان نقرأ النزيد بالتوفيق

  • 15 محمد 11-09-2010 | 03:39 PM

    قبل ما اقرء المقال كنت زعلان بس بعديه فرحت وشكرا يا كاتبتنا الكبيرة

  • 16 صحفي في يوميه 11-09-2010 | 06:00 PM

    زميلتنا واستاذتنا رندا, سلمت يداك ارسلت لنا هدية العيد مقالاً باسلوب مميز ونقد بناء, يدخل البهجة والسرور الى القلوب وبنفس الوقت يحوي بين طياته الكثير من المعاني والعبر. كل عام, استاذه رندا, وانت بألف خير.

  • 17 عادل 12-09-2010 | 03:36 AM

    سيدة رندا المقال ما بدور في خلد كل منا ولكن مشكورة قمت بترتيب افكارنا في هذا المقال
    اتذكر والدي رحمة الله كان يبدو في فرحة تامة عندما بنهمر المطر وقبل خمسين عاما كن المطر بنهمر ليومبن او ثلاثة ابام متصله وكان الجميع يحب هذا الفرح وكان والدي رحمة الله بنضر من الشباك الغربي للبيت ويقل ركبت على الشتا عزك باعزيز وبنضر الى الشباك الجنوبي ويقول ما شاء الله وكان وينضر الى الشرق ويقول ان شاء الله سنت خير على الجميع وغم انه لم يكن سيارت للفراد بما هو علية الان فقد كان الجميع بلبس الكبوت والشماغ وبوضع الشماغ تحت الكبوت كي لا يتطاير مع الهواء وامعانا في الدفء وكان الحديث الذي بدور بالك كم ملم نزل مطر في عمان والله اعلم انه عمان مطرها اكثر الى اجو من عمان الى اربد فالو طول الطريق وهي على سكبه واحده وقد كان بن الشمال مبسوط في الشتاء ويطمن على ان المطر اجا على الجنوب والوسط زينا كان الجميع في الشمال والوسط يتشاركون نفس الهم كم ملم مطر نزل في كافة انحاء المنلكه وتكون الفرحة اكبر لو ان الامطار غطت المملكة فعلا كان الناس بخير وكان الله كريما معنا لان قلوبنا على قلب رجل واحد شكرا يا رندا ذكرتينا بايام الشتاء الجميل في عز الصيف

  • 18 12-09-2010 | 09:21 PM

    سلمتي يا صاحبة الابتسامة الرائعة

  • 19 اردني 13-09-2010 | 01:51 PM

    حتى خطب الجمع وفي صلاتنا في المساجد هي الصراخ
    تعاميم وزارة الاوقاف لم تصل للاخطباء بعد
    نتمنى ان يكون الصوت الهادى هو المطلوب

  • 20 محمود الخوالده 13-09-2010 | 03:56 PM

    أولا شكرا للكاتبه المحترمه والتي تصيب الهدف دوما, واوافق تماما مع الأخ "أردني" واتمنى على وزارة الاوقاف أن تأتي وتستمع لما يتم في مسجد "موسى بن نصير" في مرج الحمام وترى النتيجة العكسيه لقرارتها ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

  • 21 الحاج شكري- مرج الحمام 13-09-2010 | 05:41 PM

    حيا الله الكاتبة الفاضله رندا حبيب على هذا المقال واسلوبها المميز في كتابته, وما قاله الاخ محمود الخوالده رقم7 هو كلام صحيح ودقيق, وقد سبق لي وخلال فترة امتحانات التوجيهي ان تقدمت بشكوى لوزارة الاوقاف من علو صوت السماعات لمسجد موسى بن نصير وكانت النتيجه انه تم رفع صوت السماعات ال الحد الاقصى حتى اصبحت سماعات هذا المسجد كابوسا على الاطفال والمسنيين والمرضى والطلبه بدلا من ان تكون صوتا هادئا يدعو الى ذكر الله عز وجل وحسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

  • 22 13-09-2010 | 05:49 PM

    يا اخوان في عمون كل عام وانتم بخير ولكن هل لكم نيه بنشر التعليقات؟

  • 23 سائد اليوسف/كندا 13-09-2010 | 06:38 PM

    بروح مرحه وبمهنية لا يُعلى عليها فاجئتنا رندا حبيب بمقال مميز كعادتها. استاذه رندا نرد لك التحية ونقول لك ايضا كل عام وانت بألف خير, نقولها بصوت عالي ملؤه المحبة والاحترام وليست كأصوات حافلات اسطوانات الغاز وصوت قعقعة السلاح في مناسبات الافراح او سوء تفاهم مع الجيران ناهيك عن صراخ طلبة المدارس "ضربَ زيدٌ عمرواً" و "أكل الذئب الخاروف", وكيف ننسى قلة الصبر فليس لدينا الصبر و"العد حتى العشره" قبل الصراخ ورفع السلاح, والمطالبة بتعديل وزاري يتبعه تغيير حكومي وهكذا دواليك. وباختصار فقد استعرضت, استاذتنا الكبيره, باسلوب ساحر وجذاب ممارستنا اليوميه بنقد بناء يستهدف خير الوطن والمواطن حماك الله وسلمت يداك.

  • 24 منى 13-09-2010 | 08:39 PM

    ,,,,احبكي ,,,الرجاء النشر يا عمون

  • 25 الى مجيب 13-09-2010 | 08:49 PM

    والله ما انت عارف شو الطبخه

  • 26 معقب 13-09-2010 | 11:03 PM

    الكاتب في التعليق 12 اجدت وانا معاك فيما تقول

  • 27 لله درك 14-09-2010 | 12:17 AM

    الناس الطيبون يحبون الطيبة للجميع اي يحبون لهم
    كل ما يودونه طبعا لهم فهذا الطيب او الطيبة جميع
    مقالات الكاتبة هي نصح وارشاد لانه اي الكاتبة المحترمة ام سيف طيبة بعكس الكتاب الاخرين
    يوجد مثل وهو كل انسان يقيس على مسطرته والباقي عندكم
    صديق

  • 28 سوار الاردن 14-09-2010 | 04:56 PM

    ماأجمل ان تمدح شخص ولاكن الاجمل ان ترى في وجه الابتسامه بعد المدح استاذه رندا انا اول مره اقرى كلامك وسوف اقراه دائما لانه من اجمل الكلام الذي قرائته في حياتي
    كل عام وانتم بخير

  • 29 فيصل المجالي 15-09-2010 | 03:32 PM

    حلقت بنا الكاتبة المميزة في الاعالي, لننظر من فوق الى عادتنا التي اصبحت متأصلة في نفوسنا والتي عبرت عنها وشرحتها بقلمها الرشيق وذكائها وخفة ظلها.

    استوقفني في مقالها ما كتبته عن قلة صبرنا وسرعة ضجرنا بمطالبتنا أي رئيس وزراء جديد بإجراء تعديل وزاري يعقبه التمني برؤية رئيس وزراء جديد, هذا قول صحيح ودقيق من رندا حبيب, ولكن في قناعتي ان ما تقصده رندا حبيب هو أبعد من ذلك, أعتقد جازماً أن ما تقصده رندا حبيب هو التوجه نحو النقد البناء الذي يساعد في تصحيح المسار بدلا من المطالبة بالتعديل والتغيير, وهنا يأتي دور رئيس الوزراء- أي رئيس وزراء ولا اقصد الرئيس الرفاعي تحديداً- فإن كان واسع الصدر فسيكون ممتنا ويتقبل النقد ويمحص الامر بصدر واسع, وإن كان ضيق الصدر فلن يتقبل الامر لأن همه هو فقط إكالة المديح له ولا استبعد ان يقوم بعمليات انتقاميه او يحمل العصا الغليظه وهنا تصبح المطالبة بالتغيير واجبه. رئيس الوزراء والوزراء يجب ان يكونوا ممتنيين جدا لأقلام النقد البناء وعل رأسهم بلا نزاع رندا حبيب, اما إذا كانوا ضيقوا الصدر فهذا موضوع وموقف أخر وكل عام وانتم بخير.

  • 30 هيثم قطيشات 15-09-2010 | 05:08 PM

    مقالات الاستاذه رندا حبيب دائما مميزه, وهذا المقال فهو من جهة كقطر الندى ينعش القلب ومن جهة اخرى يحمل في طياته الكثير من العبر والمعاني والنقد البناء. شكرا استاذه رندا

  • 31 مصطفى ابو نوار 15-09-2010 | 06:17 PM

    للكاتبة الكبيره كل التحية والاحترام على كتابتها المميزه واسلوبها الرشيق ومعرفتها القوية واحساسها الرائع بالمجتمع الاردني وخير دليل هو ما عكسته في مقالها اعلاه الذي لايجيد كتابته الا رندا حبيب وكل عام وانت والوطن بالف خبر.

  • 32 15-09-2010 | 06:35 PM

    يا عمون اين تعليقات قرائكم و محبيكم؟

  • 33 خالد كريشان 15-09-2010 | 06:43 PM

    ليس بالامكان ابدع مما كان, مقال قمة في الابداع لكاتبة مميزه, شكرا لك استاذه رندا فكل كلمة وجمله هي في مكانها الصحيح وما قلتيه هو الواقع الصحيح وكل عام وانت بخير.

  • 34 تيسير نمر -حزب الوسط- اللجنة الاعلاميه 16-09-2010 | 06:01 AM

    اسلوب شيق استطعت فيه ان نبتسم لهذا القلم الذييكتب الابداع بروعة
    ادعوك وكل من يريد ان يطلع على فكرتي
    المدارس الوسطية
    نسيت ان اقول للجميع بلا استثناء اهلا وسهلا
    وكل عام وانتم بخير

  • 35 huzbor 16-09-2010 | 11:52 AM

    كل عام وانتي بألف خير والاردنية بخير
    كلم جميل
    سلمتي يا صاحبة الابتسامة الرائعة


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :