facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




قابلة للهمود .. قابلة للتفاقم


عاصم العابد
10-01-2011 04:29 PM

الحديث عن ان الفقر والبطالة هي اسباب احداث الشغب المتلاحقة المتزايدة المتوزعة على مختلف المحافظات، هو كلام مجزوء خطير. ومؤداه ومفاده ان الشغب سيستمر طالما استمر الفقر وطالما استمرت البطالة!! وهو ما يعني التبرير لاحداث الشغب وتوفير غطاء سياسي وفكري لمنتهكي النظام العام والمتطاولين على القانون.

والحديث عن دور للجامعات في التصدي لظاهرة الشغب هو حديث مخالف للمنطق والعقل وسير الاحداث، لأن الجامعات التي ننتخي بها ونستنجد بكوادرها وبشبابها هي جزء أصيل من المشكلة!! فكيف تكون جزءا من الحل؟؟

ثمة اسباب جوهرية واعراض بارزة في مسألة الشغب،عمرها طويل مديد وتاثيرها ممتد ومتشعب، ولا يفيد الاعراض عن ذكر هذه الاسباب أو تحاشي تناولها من اجل تفادي استمرار تأثيراتها وتوليدها للمزيد من حالات الشغب وتهشيم الذات.

فقد جر الفساد والفاسدون، الويلات والكوارث والمصائب على بلدنا والحق اضرارا كبيرة وقاد الى المزيد من الاختناق المالي مما ادى الى اللجوء الى المزيد من الضرائب والاقتطاع من المشاريع ووقف التعيينات في القطاع العام وارتفاع الاسعار دون هوادة.

وأدى عدم ضبط النصابين والمحتالين، قبل ان تقع الفأس في الرأس، وقبل ان يلهط المحتالون اموال الفقراء والبسطاء الشحيحة، كما في قضية البورصات الاجنبية الى الإضرار بمئات الالاف من المواطنين وافقارهم وحقنهم بشحنات غضب وسخط وغيظ قابل للانفجار في اية ساعة ولأبسط الاسباب.

كما ادت الخسارات "الشرعية!!" المتفاقمة في سوق عمان المالية، التي بلغت في بعض الاسهم اكثر من 60 و 70 و80 %، الى المزيد من الافقار والافلاس والسخط والغضب، الذي سرعان ما يفقد هداه ودليله ويطيش سهمه ليتحول من سخط على مجالس ادارات الشركات المتعثرة الى سخط على الوطن!!

وادى تعثر العديد من شركات العقارات الكبرى، الى اضطراب وسخط كبيرين، حيث ضاعت حقوق من اشترى (على المخطط)، وتعثر تسديد قروض تلك الشركات الى البنوك الاردنية وضربت حقوق ومصالح ومستحقات عشرات الشركات المساندة (كشركات الحفريات والنقل وورش البناء والكهرباء...الخ) التي تعاملت مع تلك الشركات الكبرى وشغّلت عشرات مئات الموظفين والعمال هم في مهب البطالة الان.

وأدى تعنت القوى السياسية المحافظة على نهجها المتمثل في التفرد وفي اقصاء القوى الاجتماعية الجديدة وجزر طموحاتها وامالها واحلامها في المشاركة السياسية الى ضعف الادارة والقيادات السياسية التي تدير الامور وافتقارها الى العمق الشعبي والثقة بها وتخليق قيادات سياسية وحزبية في المكاتب وتنصيبهم قيادات جماهيرية!! ليس لها قوة تمثيلية حقيقية في الشارع وليس لها امتداد او عمق جماهيري يمكنها من ان تتقدم وان يكون لها كلمة مسموعة مؤثرة حاسمة في اللحظات الحاسمة.

وادى عزل المعارضة السياسية (الدستورية) وتهميشها على مدى عقود طويلة الى فراغ سياسي استغلته جماعة الاخوان المسلمين التي ما ان كبرت وانفردت حتى تم العمل ضدها، كما جرى في إنتخابات عام 2007 بحيث لم يعودوا يثقون بالانتخابات البرلمانية وادت مقاطعتهم الى خسارة للمسار الديمقراطي.

لقد تم وضع اليد على الجامعات منذ عقود طويلة خشية ان تهيمن عليها الاحزاب السياسية فتم من اجل تحقيق هذا الهدف اجتثاث نبتها الطبيعي وضرب مناخها الاكاديمي وبيئة التفكير الحر واغلاق دوارق التفاعلات الفكرية والثقافية وتعطيل استقلالها واخضاعها بالمطلق فقطفنا – وما زلنا نقطف -الثمار المرة التي اصبحت زقوما في حلوقنا بدل ان تكون اداة طبيعية في التصدي للظواهر الغرائزية المقيتة.

ونستغرب استمرار ما تم تجريبه من اساليب وتبين انه عقيم !!

نستغرب استمرارتعطيل الاصلاح السياسي وتعطيل محركات التنمية السياسية وتفريغ المسار الديمقراطي من شحناته والاصرار على قوانين انتخابات نيابية واجتماعات عامة واحزاب، رغم ثبات ان الاصرار عليها لم ينقلنا خطوة واحدة الى الامام، انه تحد رئيسي لبرلماننا العتيد والحكومة معاً !!

والقاعدة هي ان التوترات الاجتماعية، دائما، وفي كل مكان، قابلة للهمود وقابلة للتفاقم.

Assem.alabed@gmail.com





  • 1 م. ابرهيم الشرايري 10-01-2011 | 05:22 PM

    اؤيد كل ما قلته الا المراهنه على مجلس نوابنا الافاضل فهو رهان خاسر وربما سنشا في الاردن موجات من الغضب الشعبي مدفوعه من قبل الوضع الاقتصادي الذي يغزو كل بيت في الاردن في محاوله للتصدي لواقع مفروض من البنك الدولي ومنظمات حقوق الانسان واتفاقيات لا تناسب العرف والعادات في مجتمعنا الاردني

  • 2 منتصر عبد الحق 10-01-2011 | 05:24 PM

    أشهد بالله يا عاصم العابد انك كتبت وحللت واصبت في العمق ولم تنافق او تداهن ووضعت يدك على الجروح.

  • 3 مواطن غلبان 10-01-2011 | 05:29 PM

    والله معك حق يا كاتبنا العزيز هناك كثير من الامور ادت بنا الى اوضاع ماساوية وماذا تتوقع من المواطنين خصوصا اولئك الذين ذهبت اموالهم سدى في مشاريع وهمية ومشاريع معقدة ومليئة بالاخطاء والعثرات والتعثرات ان صح التعبير كل هذه امور تؤدي الى خلق حالة من عدم الاستقرار وعدم الانتماء والشراسة يجب حل المشكلة من جذورها قبل ان تتفاقم الامور الى حد يصعب السيطرة عليه

  • 4 مطلع 10-01-2011 | 05:34 PM

    انا مع الكاتب 100% نحن فقط نسمع عن المشاريع ونقرأ عنها ونرى صور مجسماتها وتكلفاتها العالية والتي تتجاوز المليارات من الدنانير في الصحف والمجلات ولا شيء على ارض الواقع سوى تحفير وبلطجة ونهب وبنايات عظم دعني اسأل عن مشروع سرايا العقبة ومشروع العبدلي ومشروع وادي عبدون وغيرها من المشاريع الكثيرة سواء السياحية او الاستثمارية وغيرها اين وصلت الامور بها نحن لا نسمع الا بتعثر المشروع الفلاني او تاجيل تسليمه الى اشعار اخر او خلافات بين الشركاء عليه قد تصل الى خلافات بين الاشقاء كما حدث في مشروع العبدلي او نقص في التمويل وايقاف العمل بالمشروع الى حين ايجاد التمويل اللازم كل ذلك طبعا يترتب عليه تاخير بدفع الديون للبنوك المقرضة للمشاريع بمليارات الدنانير كيف نريد تهدأ الامور والفتن وهناك الاف الاسباب المؤدية الى اشتعالها

  • 5 محمد الجابري 10-01-2011 | 05:37 PM

    (ونستغرب استمرار ما تم تجريبه من اساليب وتبين انه عقيم !! ) جملة روعة وبيت القصيد

  • 6 عقاب الطفيلي 10-01-2011 | 05:38 PM

    الفاسدون والنصابون اهلكوا الناس

  • 7 سمير عربيات 10-01-2011 | 05:40 PM

    اصبت الحقيقة و على الاخص شركات العقار الوهم

  • 8 ابراهيم الخوالدة 10-01-2011 | 05:40 PM

    اخوي اشترى اسهم بنك عربي بتحويشة العمر والمبلغ نزل للربع ، شو الفرق بين البورصات الوهمية والبورصات ( الشرعية ) ؟؟؟

  • 9 عمر العبيدي 10-01-2011 | 05:44 PM

    اسألوا كازينو سوق عمان المالي عن كم مليار خسارة الشعب في البورصة ؟؟؟!!! هذا ابرز عامل غضب الاف المساهمين

  • 10 محمد الكاشف 10-01-2011 | 05:54 PM

    بدنا حكي مفيد زي هالتحليل العميق مش دهن قشط

  • 11 راشد حسين 10-01-2011 | 06:11 PM

    انا مع الاخ ابراهيم الشرايري في عدم التعويل على مجلس النواب بالمرة

  • 12 بشير الكركي 10-01-2011 | 06:25 PM

    القيادات الحكومية السياسية التقليدية سكّرت على الاجيال وتداولت المال والسلطة فيما بينها وبين ذريتها !!!

  • 13 حسن ابو علي 10-01-2011 | 06:27 PM

    داو جرحك لا يتسع

  • 14 عماني 10-01-2011 | 06:40 PM

    البعض يتحدث عن فساد سابق سيكشفه في المستقبل لماذا التأجيل وعدم الاعلان عن هذا الفساد الان ليكون الفاسد عبرة لغيره مع الاحترام للأمين

  • 15 الى تعليق رقم 4 10-01-2011 | 06:41 PM

    انا اؤكد على كلامك فانا ممن اشتروا بمشروع سرايا العقبة ودفعت ما يزيد على 90 الف دينار وكان الوعد ان استلم شقتي في العام الماضي وتم الاتصال بي هذا العام وقالو لي ان التسليم سيكون بعد اربع سنوات انا اسأل الكاتب العزيز الذي اكن له كل احترام وتقدير على مقالاته الملامسة دائما للواقع اليومي للمواطن الاردني كيف للمواطنين ان ينعموا بالاستقرار وهم لا يثقون باي شيء بعد ان فقدوا اموالهم وتحويشة عمرهم في المشاريع والبورصات

  • 16 ابن البلد 10-01-2011 | 06:42 PM

    سمعنا عن تحويل ملف شركة موارد الى مكافحة الفساد منذ اشهر ولغاية الان لم نسمع اي تفاصيل عن المبالغ التي استنزفت او عن المشاريع التي تدور حولها شبهات الفساد وهل ستذهب الحقائق.

  • 17 رهام 10-01-2011 | 06:43 PM

    والله الاوضاع صعبة وفي ناس مش لاقية تاكل والله ضيقة الموارد والمصاري بتخلي الواحد زي المجنون من وين الناس تجيب مصاري ومن وين اطعمي ولادها واتدرسهم الله يستر من الايام الجاي

  • 18 د. عادل ابراهيم - دبي 10-01-2011 | 06:43 PM

    اقوى ما كتب عاصم العابد واقوى ما انكتب في الصحافة وكلام واضح صريح مفيد

  • 19 الصدوووق 10-01-2011 | 06:45 PM

    حسبي الله و0000000000000للأيام القادمه الف بقيه0

  • 20 عيره ويرقه 10-01-2011 | 06:48 PM

    الأموال التي لهفها المحتالون النصابون في ما يسمى البورصات الوهمية التي كان يديرها اللصوص الحرامية تحت نظر وسمع المسؤولين في الحكومة. هؤولاء اللصوص كانوا يجمعون الاموال من الشعب المسخم ويحولوها الى الخارج دون اي رقابة من الجهات المسؤولة في الاردن، وعدتنا الحكومات على إعادة اموالنا إلى منا باع غنماته والي رهن تراكترو او حط تحويشة عمرة الله لا يباركلهم هل سينصفنا أحد ؟

  • 21 طالب جامعي 10-01-2011 | 06:55 PM

    كيف بتستنجدو في الجامعات والتي هي بؤرة للهويات الفرعية والنعرات الإقليمية ولجيل بعيد كل البعد عن الوطنية والإنتماء جيل سطحي وغير مثقف والسبب في وصوله الى هذه الحالة هم اصحاب القرارات في الحكومات المتلاحقة والمرعوبين لدينا اوصلوا اجيالنا الى هذا الحد من الإنحدار

  • 22 احمد عبد اللطيف 10-01-2011 | 06:57 PM

    انا برأيي ان سلسلة الانخفاضات التي تعرضت لها بورصة عمان مؤخرا هي نتيجة المشاكل التي تعاني منها بعض الشركات المدرجة اسهمها في السوق المالي لانها تنعكس على اداء اسهمها في البورصة فما حدث في السنوات الاخيرة عبر طرح شركات اسهمها للاكتتاب وبشكل سريع شكل عبئا على السوق وخسارة لحاملي الاسهم وراوحت هذه الشركات مكانها دون اي محاولة منها لانقاذ الموقف

    ومما زاد الطين بلة هو تحقيق الكثير من الشركات خصوصا الكبيرة منها والتي تملك الحصة الاكبر من الاسهم في بورصة عمان تحقيقها لخسارات متتالية في نتائجها المالية واذا استمر الوضع على ما هو عليه سيؤدي هذا الى المزيد من الاهتزازات في السوق المالي
    يضاف الى ذلك ان هناك عديد من الشركات قامت بزيادة رأسمالها بطريقة غير منطقية بدلا من تخفيضه للتخلص من الخسائر مما حمل خسائر اضافية للاسهمها المدرجة في البورصة وكذلك لعب الضمان الاجتماعي دور كبير في تقليص ارباح الاسهم بمضاربات سريعة وبسيطة لا تتناسب مع حجم مساهمته الكبيرة في العديد من الشركات المدرجة في البورصة

  • 23 مصعب العدوان 10-01-2011 | 06:59 PM

    قبل خمس سنوات سمعنا عن شركة عقارية عملاقة جمعت من السوق المحلي ما يزيد عن 800مليون دينار في اكتتاب خاص بموافقة الجهات الرسمكية لا ندري اين ذهبت الأموال وكيف وصلت الشركة إلى حد قريب من الإفلاس وأسهمها في الحضيض

  • 24 سامي المجالي 10-01-2011 | 07:03 PM

    مشروع تطوير العبدلي والذي سمعنا به منذ سنوات وبيعت ارض العبدلي بأبخس الأثمان وقامت الأمانه بأستملاكات دفعت فيها ملايين الملايين ورفعت الجسور وحفرت الأنفاق ودخلنا في اختناقات مرورية وقام اصحاب المشروع بإقتراض مئات الملايين من بنوكنا الأردنية وبعد كل ذلك نجد ان المشروع توقف من المسؤول؟ هل من مجيب
    وشكرا لعمون.

  • 25 ناصر المومني 10-01-2011 | 07:09 PM

    اشكر الكاتب العزيز على هذا المقال المؤثر حقا كل ما تناوله المقال هو بالفعل سبب رئيسي في تفاقم ظاهرة العنف المجتمعي وستبقى الامور تتفاقم اذا لم توضع حلولا جذرية مستندة الى دراسات معمقة في الاسباب التي تناولها الكاتب والتي ادت الى تفاقم هذه الظاهرة الغريبة على مجتمعنا وديننا

    ما يحزن حقا هو تحول منارات العلم الى مؤسسات تخرج تعصبا وكراهية ومجرمين وقتلة في بعض الاحيان وما يحزن اكثر هو طريقة التعامل مع هذه الظاهرة في مدارسنا وجامعاتنا حتى تصل الامور بنا الى الاعتقاد بان هناك عملية تخريب مدروسة وممنهجة تستهدف مؤسساتنا التعليمية وغيرها

    لقد تحولت جامعاتنا الى حركات طلابية وادوات تخريبية مشبعة بالعنصرية والتعصب والعنف والكوفيات الملونة البيضاء والحمراء والتي بالاصل لا تمد باية صلة للتاريخ والاصالة على جانبي النهر بالعكس ادت هذه الظاهرة الى تحويل جامعاتنا الى مسرح يشهد ولادة مجرمين ومخربين يتوشحون بتلك الكوفيات ويحمون مكتسبات وهمية وزائفة

  • 26 رمزي 10-01-2011 | 07:21 PM

    الاستاذ الرائع عاصم العابد لان البلد ما يزال بها اشخاص من امثالك فانا متفائل بالمستقبل بالرغم من كل ما ورد في مقالتك اليوم ومقالات الكتاب الاعزاء الاخرين

  • 27 د محمد الرفوع/ السعودية 10-01-2011 | 07:25 PM

    كتبت كل ما هو منطقي وصحيح ،ولكن لاتفكر ابدا باي اصلاح يقوده النواب.

  • 28 منتمي حتى النخاع 10-01-2011 | 07:28 PM

    لقد تجاهلت عنصرا مهما في مقالك لهذا اليوم وهو تعامل الجهات مع مثيري الشغب والعنف كيف نريد ان نحد من هذه الظاهرة ونحن نعالجها بطرق اعنف واشد منها نحن لا ننكر بانه يجب ان تكون هناك اجراءات صارمة ضد مثيري الشغب والعنف ولكن ما يقوم بها رجال الامن العام في كثير من الاحيان هو اجراء مؤقت لفض اي مظاهرة او مشاجرة ولكنها تخلق جوانب سلبية متعددة تعزز ثقافة العنف المجتمعي لماذا لا يتم اشراك مؤسسات المجتمع كافة كالمؤسسات التعليمية ودور العبادة والجمعيات بمختلف انواعها وكافة جوانب المجتمع في ايجاد الحلول الجذرية للاسباب المؤدية للعنف بدلا من استعمال الاساليب البوليسية التي لا تحل اي شيء بل تخلق عنفا متزايدا وبانواع مخيفة ومزيدا من الاحتقان فنزلاء السجون اليوم هم طلاب جامعات ومدارس والذين يجدر بهم ان يكونوا بناة مجتمع

  • 29 سامح خريسات 10-01-2011 | 07:32 PM

    من اين تريد ان تكون هناك حلولا لهذه الظاهرة وحكوماتنا اصبحت حكومات فساد وجباية لا اكثر هل برأيك سيتمكن المواطن من تعمل مزيدا من الاعباء المادية والضرائب وارتفاع بالاسعار وكيف له ان ينعم باستقرار وان لا تتفاقم لديه مشاعر الاحباط والتي تؤدي الى ما لا يحمد عقباه فالاسباب الحقيقية لكل ظواهر العنف هي الفقر والبطالة

  • 30 وليد الخليلي 10-01-2011 | 07:32 PM

    بالفعل قضية سرايا والميناء وموارد وابو حمدان واي تي في يجب حلها..
    واحالة الفاسدين للمحكمة.

  • 31 رائد المعايطة 10-01-2011 | 07:39 PM

    لقد اسمعت اذا ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
    الحكومة ومن خلال وزير الصناعة والتجارة تقول ستتدخل ب"قوة" لحماية المواطنين من ارتفاع الأسعار وسنقف بشدة وحزم في وجه كل من يحاول رفع الاسعار وفي نفس اليوم تقر الحكومة رفع اسعار اجور النقل على الطرق في المملكة ما هذا التناقض وهل يوجد حقا تنسيق داخل الحكومة وشكرا لعمون

  • 32 صوت اردني 10-01-2011 | 07:45 PM

    والله للشعب الاردني ياكل اديه ورجليه لانه ارتفاع الاسعار لسا ما بلش والله لكيلو الخبز يوصل دينار واحنا بنضحك وبنتفرج عبعض اصحوا يا شعب اصحوا يا اردنيه عارفين شو بدهم بدهم يفاوضوا على رغيف الخبز مقابل الوطن البديل والمحترمين بوخذوا التعويضات عن جنب وطرف والشعب الاردني يبقى مخوزق ثبت يا وطن رسالتي ذكرى لمن شاء ان يذكر

  • 33 جميل الرمحي 10-01-2011 | 07:54 PM

    الحالة المجتمعية السائدة الان هي نتاج ضعف للدولة وقدرتها على ادارة ازماتها المتتالية والمستمرة والمتعددة الجذور فازماتنا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ولدت مشاكل اجتماعية كبيرة ومتعددة ومتنوعة هناك قوى متعددة تؤثر بطرق مباشرة وغير مباشرة على صناعة القرارات السياسية والاقتصادية مما ساعد على اتساع الهوة بين كافة الاطراف في المجتمع وولدت حالة من عدم التوافق وعدم الانسجام وبالعكس اصبحت هناك الكثير من الافعال التي لا تفسر الا انها حالة من التمويه والهاء المواطنين واشغالهم لتجميد دورهم في المشاركة بعملية صنع القرار او بالمساهمة بالحد من الظواهر الغريبة على مجتمعنا وديننا وقيمنا الحل لا يكون بهذه الطريقة هناك مشاكل متعددة لا تحل الى بانسجام وتوافق في الافكار والدراسات التي ادت الى كل هذه المشاكل والعمل على حلها بصورة جماعية

  • 34 مواطن عايف حاله 10-01-2011 | 07:59 PM

    وليش نحكي ونشكي حكومة اعطيناها ثقة 93% هلأ شو ما تقرر الحكومة ما بطلعلنا نتخنفس ولا حتى من خلال مجلسنا الموقر مجلس النواب اللي اعطى ثقة وهو مغمض وكأنه ببارك كل القرارات الحكومية شو ما كانت الله يستر من الجاي والله بكرة لتشوف ناس عارضة ولادها للبيع

  • 35 10-01-2011 | 08:02 PM

    انا برأيي ليصمت كل المسؤولون في البلد وخصوصا الماليون الذين يناقدون انفسهم

  • 36 د. ماجد الطفيلي - كاليفورنيا 10-01-2011 | 08:03 PM

    انا متفائل عندما اقرأ مقالا بهذا الوضوح والعمق وتسمية الاشياء بأسمائها ... بلدنا بخير اذا توفر شرطان: ان يكتب الكتاب الاردنيون بهذا الوضوح دون خوف ودون نفاق .وثانيا ان يقرأ المسؤولون هذه الكتابات وان يحللوها وان يصححوا المسار. الطعنة التي لا تقتلني تقويني.

  • 37 راسم عبد الوهاب 10-01-2011 | 08:09 PM

    عاصم العابد علق الجرس مشكور يا شجاع

  • 38 محمد الجابري 10-01-2011 | 08:12 PM

    هذا التحليل العميق وهذه الكتابة الكاشفة تفيد المسؤول الذي عليه ان يقرا ويتابع ويدقق في ما تنشره الصحافة وخاصة الالكترونية.

  • 39 سكن كريم لعيش كريم 10-01-2011 | 08:23 PM

    هل من الممكن ان تسموا لي مشروع او مبادرة لم يحدث به فساد هل تم اكمال اي مشروع او مبادرة ضمن المواصفات المطلوبة وبالموعد المطلوب وبدون اي رائحة فساد لنأخذ مشروع سكن كريم لعيش كريم الذي اراده جلالة الملك سكنا كريما للمواطن الاردني الكريم وبعد ان صرفت عليه اموالا طائلة هل تسلم المواطنين سكنهم نحن ما زلنا ننتظر نتائج التحقيق في المشروع الوطني الذي اطلق بمبادرة من جلالة الملك وبدعمه ولكن الفاسدين ابو الا ان يسيئوا للمشروع الوطني ويلهفوا مئات الملايين غير الرشوات التي اعطيت لاصحاب شركات المقاولات من النواب فاين وصل التحقيق هل حقا نحن نحارف الفساد اذا كنا كذلك لماذا لم نسمع عن محاسبة فاسد واحد وشكرا

  • 40 فلاح بني حسن 10-01-2011 | 08:36 PM

    زيد المحل وقلة المطر والغيث على الاسباب اللي ذكرتها يا اخ عاصم !!!

  • 41 ملفات فساد 10-01-2011 | 08:49 PM

    منذ ان تسلم الرفاعي رئاسة الحكومة وعد بان حكومته ستقوم بفتح ملفات الفساد جميعها وباثر رجعي ومنذ ذلك الحين لم نسمع عن اي نتائج عن تلك القضايا عدا قضية المصفاة التي من الواضح انها الوحيدة التي عنت الحكومة لاسباب شخصية هل لنا ان نطلع على نتائج التحقيق بملفات الفساد مثل قضية امنية وبرنامج التحول الاقتصادي ومشروع الكازينو وصفقة بيع شركة ترانز جلوبل التي حصلت على امتياز التنقيب عن النفط في منطقة بئر عسال في البحر الميت

    لم يعد مقبولا السكوت عن المسؤولين الذين يتاجرون بالوطن فالمواطن اليوم بحاجة الى ان يرى ويسمع نتائج التحقيق ومحاسبة ومساءلة المخطئين

  • 42 د. حسن المومني - الدوحة - قطر 10-01-2011 | 08:54 PM

    يا استاذ عاصم العابد لو لم تكتب سوى هذا المقال لكفاك فخرا ايها الوطني الغيور والكاتب الشجاع

  • 43 يوسف عودة 10-01-2011 | 08:54 PM

    يا حكومة ارسيلك على بر مرة بدكم ترفعوا الاسعار مرة بدكم تأجلو رفعها مرة بطلع وزير بحكي بدناش نرفع ليش التاجيل انا مش فاهم هو كل واحد بالحكومة بقرر لحالة حالة كل من ايده اله ليش استغفال المواطن بالاخبار اللي بتناقض حالها

  • 44 محمود بني عباد 10-01-2011 | 09:01 PM

    لقد ابتعد النواب عن المنطقية في خطاباتهم وحصروها بالمناطقية والخدمية بعيدا عما يجري على ارض الواقع حيث كان يفترض عليهم ان يكونوا على قدر اهل العزم حين انتخبهم الشعب ليكونوا ممثلين حقيقيين للدفاع عن قضايانا السياسية والاقتصادية لا ان تكون خطب اعلامية للاستهلاك الاعلامي وقد ثبت ذلك من نسبة الثقة التي منحوها للحكومة والتي لم تحصل عليها حكومة سابقة من قبل

  • 45 سمير اسحق 10-01-2011 | 09:01 PM

    الشعب بطلب مقالات تنفس عن غضبه وتبين اسباب التوتر مش مقالات تطالب بتكسير راسه

  • 46 عادل الفلاحات 10-01-2011 | 09:05 PM

    الموقف لا يحتمل النفاق فعلى مجلس نوابنا الموقر عدم التهاون في الرقابة على المال العام ومراجعة كل سياسات الحكومة المالية وان يقوموا بدورهم من احل العدل والمساواة ومحاربة الفقر والبطالة والتي هي اكبر مفعل للعنف المجتمعي

  • 47 الطفيلي المهاجر 10-01-2011 | 09:08 PM

    المطلوب وبسرعة تفعيل مؤسسات الرقابة والمحاسبة لحماية المال العام وتزويدها بالكوادر الخبيرة مثل سميح باشا بينو وعبد الاله باشا الكردي ومن يعاونهم من شبابنا الشرفاء ودعم هذه المؤسسات لتجر اتخن شنب الى التحقيق والقضاء.

  • 48 عمر الخالدي 10-01-2011 | 09:12 PM

    المطلوب اشراك الكفاءات الاقتصادية الشريفة مثل عبد الكريم الكباريتي وسامي قموه ومروان المعشر وجواد العناني في البحث عن حلول للمآزق الاقتصادية التي تواجهنا.

  • 49 معتز صوالحة 10-01-2011 | 09:14 PM

    انت لسة بتحكي عن الانتخابات وتزويرها احنا كمواطنين بنعتبرها نكتة ووصل الامر لحد ان الشارع الاردني لا يطالب بنزاهة الانتخابات بل بتزوير قليل ومعقول

  • 50 عائشة بنت الوطن 10-01-2011 | 09:14 PM

    لازم ينشحط اللصوص والفاسدين الى المحاكم العسكرية ويصيروا عبرة لمن يعتبر ، شكرا عاصم بك على هذا المقال المليان

  • 51 علي ابو الغنم 10-01-2011 | 09:19 PM

    مقال ممتاز يبل الريق ويرطب الحلق ويفش الغل

  • 52 اردني وافتخر 10-01-2011 | 09:30 PM

    لماذا تنتظر الحكومة حتى يتدخل جلالة الملك وكعادته الاب الحاني ابو الفقراء والثكالى والارامل الا يكفيه انشغالاته المحلية والعربية والعالمية

    او ليس الحق ان تقوم الحكومة بواجباتها نحو البرنامج التي كلفت به ووعدت واقسمت بتنفيذه لتخفيف معاناة الشعب والحد من الفقر والبطالة ومراقبة الاسعار التي وصلت الى حد الجنون في عهد هذه الحكومة ولم تصلها من قبل اي حكومة سابقة مع تشابه الظروف الاقتصادية لدرجة ان المواطن لم يعد قادرا على شراء حتى رغيف الخبز وحبة والبندورة

    حماك الله ورعاك ابا الحسين وادامك الله سندا وذخرا لشعبك المخلص

  • 53 زهير المجالي 10-01-2011 | 09:33 PM

    شيء مضحك كيف نحصل على الديمقراطية والاصلاح السياسي معطل

  • 54 صقر العرب 10-01-2011 | 09:43 PM

    في البداية اود ان اشكر الكاتب عاصم العابد وعمون على نشر هذا المقال الرائع الشمولي. أود ان اقتصر في تعليقي على انهيار سوق عمان المالي. حيث ارى بأن انخفاض اسعار اسهم الشركات ينقسم الى قسمين:

    1) شركات انخفاضها لايمكن تجنبه، كانخفاض سعر سهم البنك العربي الذي يعاني الآن من قضايا مصيرية كالقضية المقامة على البنك في الولايات المتحدة الامريكية والمتعلقة بتورط البنك العربي بتمويل جهات ارهابية، حيث دعى رفض البنك العربي لتقديم الوثائق المطلوبة من قبل المحكمة الى اعتبار عملية الرفض بمثابة دليل على تورط البنك في ذلك، الامر يثير شكوك كبيرة حول امكانية استمرارية البنك في حال صدور قرار الادانة.

    2) شركات انخفاضها يمكن تجنبه، ويعود السبب في انخفاض اسهم تلك الشركات الى عدة عوامل تشمل تخوف المستثمرين من تداعيات الازمة المالية، وسلوكيات بعض المضاربين التي عجزت تعليمات هيئة الاوراق المالية عن تنظيمها، وتشدد البنوك في عمليات الاقراض سواء للمتعاملين في البورصة او للشركات التي تحتاج الى تمويل انشتطها (مثل توقف تمويل مشروع العبدلي).....الخ.

    ان عجز الحكومة عن وضع المنعشات الاقتصادية موضع التنفيذ، لن يؤدي فقط الى انهيار اقتصادي كانهيار السوق المالي بل سيتبع ذلك انهيار اجتماعي وتفشي كافة انواع العنف في المجتمع الاردني.

  • 55 ايمن عبد القيوم 10-01-2011 | 10:32 PM

    بعد كلام سيدنا لازم توقفولنا المسيرات احسن ما يندس الها المندسون ، الملك امسك بالزمام وقوت المواطن محروس بعون الله.

  • 56 زهير المؤابي 10-01-2011 | 10:34 PM

    احسنت يا زهير المجالي الوقت وقت الاصلاح السياسي والاقتصادي

  • 57 منتصر عبد الحق 10-01-2011 | 10:37 PM

    عندي سؤال : ليش المقالات الدسمة اللي بتشفي الغليل وبتفش الغل مثل مقال الاستاذ عاصم ، ما بتنشرها الا الصحافة الالكترونية !!!

  • 58 فارس الفارس 10-01-2011 | 10:44 PM

    الاصلاح السياسي الشامل هو الحل وما حدا يخاف من الاصلاح السياسي الشعب واع والاجهزة الامنية اكثر من ممتازة واللي بخاف هم المستفيدون من تعطيل الاصلاح السياسي

  • 59 سلامه الحديدي 11-01-2011 | 12:05 AM

    ياسيدي الكاتب العزيز كل الكتاب يكتبون ويحذرون من قلق وغضب شعبي من الاوضاع الاقتصاديه والسياسيه والاجتماعيه والفكريه وغيره الكثير ومنهم من اقترح بوضع حلول لكن هل من مجيب طبعآ لا مجيب وسوف تكتبون وتكتبون ولان يتغير شيء ستبقى كما كنت تكتب ونعلق ويكتبون ويعلقون وكلن يمشي حسب مزاج عمون ان ينشروا او لا ينشرون مع احترامي الشديد لعمون كونهم لا ينشرون بعض التعليقات من بعض المعلقين كون بعض هذه التعليقات تودي بصاحبها عند بيت خالته

  • 60 مواطن اردني 11-01-2011 | 12:19 AM

    كيف بدنا الناس تكون رايقة ومبسوطة وكل يوم بطلع خبر بالجريدة او على المواقع بعكر مزاجه مرة رفع اسعار المحروقات بعدين رفع اسعار الخضار والفواكة وشوي رفع اسعار الطحين وما يتبعه من ارتفاع على اسعار الخبز والكعك وغيرها وشوي رفع اسعار النقل بعدين رفع اسعار الكهرباء والماء وشوي تانية رفع اسعار الهواء اللي بنتنفسه وبسألوا ليش المواطن الاردني كشر

  • 61 ناهد البيطار 11-01-2011 | 12:21 AM

    اصبحت الاحداث المتلاحقة والمحزنة في الاردن من شغب واشتباكات بين المواطنين وبين المواطنين ورجال الدرك محط قلق لكل مواطن اردني فالكل يبحث بداخله الاسباب التي ادت الى تفاقم الامور بهذه الطريقة وكان اسلوب الحوار الوحيد المتبع هو العنف والضرب

  • 62 مواطن غلبان 11-01-2011 | 12:30 AM

    انا برأيي ان سوء التنفيذ وسوء التخطيط والمتابعة ادت الى ان تصبح الامور اكثر سوءا، فتفاقم الاوضاع المحلية سواء الاجتماعية او الاقتصادية ناتجة عن سوء تخطيط ومتابعة من قبل المسؤولين الذين لم يعودوا يأبهون بمصلحة الوطن والمواطن فارتفاع مستوى الجريمة والعنف والاسعار والمديونية اصبحت كلها امور تدعو الى القلق فالحكومة تصمم برامجها على اسس غير واقعية فنصدم بنهاية كل عام برقم المديونية وتوقعاتها للاعوام القادمة

    المواطن الاردني يدفع من جيبه ومن قوته وقوت ابناءه ضرائب وغيرها للصناديق الدولية التي استدانت منها الحكومات المتعاقبة دون تخطيط ودون ادنى مسؤولية تجاه هذا المواطن المسكين هذا غير الفوائد التي ترتبت على تلك القروض مما يفرض علينا مزيدا من الخطط العشوائية لمعالجة الموقف وهي في الحقيقة تزيده سوءا ليصبح الامر اكثر تعقيدا

  • 63 شهد عصفور 11-01-2011 | 12:34 AM

    المقصود من كل هذه المشاكل هو يدخل الأردن في دوامة وان يضرب الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي ..
    ياخوفي يكون مصيرنا زي لبنان شلل تلعب بالبلد

  • 64 الدكتور ساهر العبادي 11-01-2011 | 12:37 AM

    لا بد من وضع الأمور على المسار الصحيح واعادة رسم خارطة طريق صحيحة من أجل الخروج من المستنقعات التي وضعتنا فيها الحكومة بقراراتها الارتجالية وحتى لا تبقى الامور معلقة ترحل من حكومة الى اخرى والا سيبقى البلد والمواطن اسيرا لعشرات السنوات القادمة دون حلول جذرية

  • 65 القرالة 11-01-2011 | 12:46 AM

    أبدعت اخي عاصم واتفق معك فيما ذهبت اليه فنحن بحاجة الى مطبخ سياسي حقيقي وعاجل.

  • 66 راعي الغنم 11-01-2011 | 10:16 AM

    اشكر الكاتب المحترم لكنني اود بان اذكر ان ما حصل ويحصل الان من غلاء وتدهور اقتصادي على كل الصعد هو مشكلة عالمية لم ينجو منها احد اطلاقا فالاسعار تضاعفت في كل الدول والمشاريع الاقتصادية تعثرت في معظم الدول اما مشكلة البورصات الوهمية فهي مشكلة المواطن وذنبة لأنه دفع أمواله لتحقيق ارباح وهميه انه الطمع ثم من اين جائت الاموال والتي جمعت في غالبها من القرى والبوادي والطبقات الفقيرة هل يعقل ان يبيع مواطن بيته الذي يسكنة وارضه ورزقته من حلال وغيره كل ذلك من اجل الربح وأخيرا اتقو الله في هذا البلد الذي لا يملك اية موارد اتقو الله وشدو الاحزمة على البطون واستنهظو الهمم فليعمل الجميع ويكسب قوته ويعيل نفسة وانظرو الى العامل الوافد الذي يحصل 20-30 دينار يوميا بجهدة وعرقة ونحن اصبحنا اتكاليين لا نحرك ساكنا فجميعنا نريد ان نصبح مدراء ومسئولين نحن لا نريد ان نعمل نحن نريد ان تضع الدولة اللقمة في افواهنا وهذه حالة لم تعد ممكنة في ظل الاوضاع الاقتصادية الحالية للعالم وأخيرا اقسم بالله العظيم انني مواطن عادي لا ناقة لي ولا جمل ولا احابي أحد ولا اجامل ولا اطمع في شيء لكنه الواقع من وجهة نظري

  • 67 مطر 11-01-2011 | 02:08 PM

    ابدعت وشكرا


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :