facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




قطاع السياحة .. ناصر قعوار الأنموذج


04-10-2011 04:53 PM

فايز الفايز

عاش العالم خلال اسبوع مضى احتفاله بمناسبة اليوم العالمي للسياحة ، وافتتح مؤتمرا له في العقبة ، على أساس إنها قبلة السياحة الوطنية ، وهذا مع صحته فهناك وصف أدق لها وهي أنها إحدى الوجهات السياحية البحرية في الأردن ، وهناك معالم ومناطق سياحية كثيرة جدا في وطننا تحتاجنا لدعمها ، عانت دائما من سوء التسويق والترويج الرسمي، خاصة السياحة الداخلية ، حتى غُلقت الأبواب في وجوه العائلات الأردنية لزيارتها والاستمتاع بأجواءها نظرا للتكلفة العالية جدا ، مقابل الخصومات التي تنعم بها الأفواج السياحية الخارجية ، أو ما يجده المواطن الأردني من عروض للسياحة في الدول العربية السياحية ، وكل هذا يعود لسوء الإدارة السياحية وسوء التخطيط والتنفيذ والرقابة الرسمية لوزراء السياحة ، بسبب تولي المناصب الوزارية والرسمية لأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع السياحي على الإطلاق ، ولا حتى في المنطق والملافظ ، ولا في الديناميكية الفكرية والشخصية ، فضلا عن تغول بعض المنشآت وارتفاع أسعارها غير المبرر .

وإن سلمنّا بالأمور كما هي عادتنا دائما ، فلنا في موسم الصيف الذي رحل عبرة ، فلم يكن لنا نصيب من استقطاب الأفواج السياحية التي عدلت عن السفر الى مصر وشواطئها ، أو سوريا وربوعها ، نظرا للظروف الأمنية التي تمرّ بها ، وسبب ذلك عجزّ وزراء السياحة ومن في مقامهم عن القيام بمهامهم ، وعلينا أن لا نلومهم ، بل نلوم الفطاحلة الذين اختاروهم ، فخلال نصف العام الماضي تكالب على مقعد وزارة السياحة ثلاثة وزراء جاءت بهم العلاقة الشخصية أو المحاصصة السياسية ، دون النظر الى المصلحة العليا للدولة أو على الأقل لمصلحة القطاع السياحي والاقتصادي عموما .

فأن يأتي صاحب مطعم وزيرا ، أو تأتي سيدة فقط لأنها عملت في القطاع الخاص مديرة لدائرة تسويق لشركة كبرى ، أو أن تخلفها سيدة ليس لها أدنى خبرة ولا علاقة في القطاع السياحي ، ثم يريد الجميع أن يحيل مكتبه الى مكتب وزير داخلية لدولة عسكرية ، فتلك المصيبة التاريخية للمنظومة السياسية والإدارية الأردنية ، التي لا تريد أن ترى ، إلا ما يرضي غرورها فقط ، فوزراء السياحة الذي جاءت بهم الرياح رحلت بهم العواصف ، وأبرز بصماتهم ، تعطيل عمل الوزارة واستهدافهم للأمناء العامين ، وأي موظف أو موظفة شريف يريد أن يطبق السياسة والاستراتيجية المرسومة ويحافظ على ديمومة القطاع دون محسوبيات ولا حساب لصداقات ، ونسي جماعتنا أن هناك فرق كبير ما بين السياحة والسرّاحة ، مع أن راعي الأغنام يمتلك سياسة خاصة في تربية القطيع وحسن التعامل مع أغنامه ، ويجتهد متعبا لتوفير الغذاء والماء والعلاج لنعجاته ، وقطيعه يشكل جزءا من قطاع المواشي والزراعة ، ثم يعاني من الإهمال والاحتقار الرسمي له .

هنا وكلما أثير موضوع السياحة أتذكر عمنا الفاضل " ناصر قعوار " أحد رواد ومؤسسي قطاع السياحة في الاردن حينما استضافنا في إحدى السنين وحدثني كيف اخترق السوق الأوروبي قادما من الفحيص ، وكيف " فتح النمسا " وحصل على وكالة الخطوط النمساوية وجاء بها الى عمان ، كان هذا عام 1965 ، ومنذ ذلك الحين وحتى اليوم ، وشركته " بترا للسياحة والسفر " تحتل المرتبة الأولى في عالم السياحة الأردنية وتنافس عربيا وعالميا حتى أصبحت شركته وكيلا لأكثر من سبعة خطوط طيران عالمي ، واستطاع خلال ذلك العمر العامر بالإنجاز والإنتماء من رفد السياحة الداخلية الأردنية بملايين الأفواج السياحية القادمة لوطننا ، وهو يعمل كالساعة الإلكترونية دون ضجيج ولا بهرجة كاذبة ، وكرمته دول كثيرة بأوسمة الشرف لجهوده ، قبل أن يمنح أخيرا على وسام الحسين للعطاء المتميز .

قد يسأل سائل لماذا قعوار تحديدا ، والجواب سهل جدا ، لأنه شيخ أردني منتم لوطنه وأمته لا بالسياسة الخادعة ولكن بفطرته الطيبة ، ولنظرته منذ بدايات الستينات حينما كان الأردن ينام بين عاد ٍ وعدو خائفا ممن يتربصونه ، كان قعوار مدركا لصعوبة أن يكون للأردن بوابة على العالم الخارجي دون وجود خطوط طيران مباشر الى مطار عمان ، والأصعب أن تروج الأردن سياحيا ، دون وجود فنادق لاستقبال الزائرين لها ، فكيف نروج للبحر الميت دون توفير البيئة المناسبة ،

لذلك شرع الرجل في منتصف الثمانينات ببناء فندق البحر الميت العلاجي ، في ظل ظروف بائسة ومحبطة جدا ، فلا طرق ولا ماء ولا كهرباء ، حتى أصبح فندق البحر الميت اليوم ينافس سلسلة الفنادق الكبرى في الأردن ، وهو الوحيد اليوم على شاطىء البحر الميت الذي يستطيع أي مواطن أن يدخله وعائلته دون التفكير في غلاء أسعار الفنادق والشواطىء والمنتجعات التجارية التي احتلت الشاطىء أو تربعت على أرض العقبة ، حتى حُرم المواطن الأردني من الاستمتاع بشاطىء يلبي احترامه الشخصي ، لأن الأردنيين ببساطة لا يستطيعون فعلا تحمل تكاليف التنزه مع هذا الغلاء والاستغلال الفاحش للفنادق العالمية ، ثم شارك في بناء فندقين آخرين في البتراء والعقبة يخدمان المواطن الأردني والسائح الأجنبي على حد سواء ويوفران مئات فرص العمل للأردنيين فقط .

وعودا على السياسة والسياحة ، فما يدعوني شخصيا للإفتخار برجالاتنا هؤلاء ، أنهم قدموا واجباتهم على حقوقهم ، وقدموا للوطن كثيرا ولم ينعتوه بأبشع الصور حتى لو ظُلموا كما هم البعض ، لذلك ففي خضم أزمة الثورة المصرية قامت إسرائيل باستغلال تلك الظروف والترويج للسياحة الآمنة في أرض فلسطين المغتصبة ، ولأن السائح الأجنبي لا يعرف الفرق بين الأردن ومصر أو سوريا ، فقد قام أخي وصديقي " وائل ناصر قعوار وأشقاءه " بدعم فيلم قصير عن السياحة في الأردن يتحدث فيه السائحون من مختلف الجنسيات بلغاتهم عن الأجواء الآمنة وسحر الأماكن السياحية في الأردن ، وتم بث هذا الفيلم عبر موقع " يوتيوب " ، وأرسلت روابطه الى وزارات الخارجية والسياحة في معظم أوروبا وأسيا وأمريكا ، وقد وصلني الرابط لتلك الأفلام ، وأرسلتها لقائمة طويلة جدا خارج الأردن .

هذا حدث في الوقت الذي كان فيه صاحب المطعم وزيرا يبحث عن دعم لقطاع المطاعم السياحية ، وأيمن الصفدي وزيرا يؤجج الشارع ويتحدى القوى السياسية بتصريحاته البائسة البوهيمية ، وفي ذلك الوقت يرفض من أنتج " صناعة السياحة " في الأردن المنصب الرسمي ، لأن الحكومة لا تخدم الشارع الأردني ولا النظام السياسي الشامل .

كتبت اليوم بقدر ما أعرف عن قطاع السياحة ، لأن وزارة السياحة تحتاج الى رجالات أمثال هؤلاء ليتسلموها ، والسبب الآخر لكثرة الشكاوى التي تردني من العاملين في القطاع ، ومن شباب يعملون في قطاع الوكالات السياحية ، والجميع يتذكرون وزيرا للسياحة مذكورا بالشكر لذكراه ولا أتذكره هو " غالب بركات " أو "عقل بلتاجي " ، قبل أن تهتم الحكومات بقطاع " الملاهي الليلية " على اعتبار انها منشآت سياحية ، وهي ليست سوى مواخير رذيلة تسوق للباحثين عن السياحة الجنسية ، وقد شوهت صورة الأردن الجميلة .

علينا أن نبجلّ تلك القامات الرفيعة من أبناء الرعيل الشريف الصادق المتفاني في خدمة الوطن ، وهم كثيرون في وطننا ، ولكن الحسابات السياسية دمرت الحق والحقوق تماما وحرمت القطاعات من أن يتولاها شخصيات محترمة ، تعرف كيف تغير وجه القطاع ، وتدعمه وتجعل من الأردن أنموذجا وقبلة للمستثمرين الشرفاء ، لا الفاسدين لقطاء المال ، وبدل دعم الشركات الأجنبية ومنشآتها فلندعم منشآتنا الوطنية التي لا تجد الدعم الحكومي ، بل تعاني من الصدّ والمعيقات في توفير دعم ضريبي أو كهربائي أو مائي ، حتى وسائط النقل يتحكم بها المزاج الشخصي ، ولو توفرت لخفضت أسعار الفنادق والسياحة على المواطن الأردني ، على ما أتوقع ، وهذا كله يدعونا لاستحضار الشخصية الأردنية المخلصة ، لا ان يكون مثالنا أي أبله أرعن أو عاجز لا يقوى على شيء .

Royal430@hotmail.com





  • 1 مهند مبيضين 04-10-2011 | 05:12 PM

    العم ابو عوني قامة وطنية كبيرة لها كل التقدير

  • 2 "awni kawar 04-10-2011 | 05:20 PM

    great article

  • 3 خلدون سلايمه 04-10-2011 | 05:21 PM

    والله بالفعل مقال محترم عن قضية هامة جدا الناس انشغلت عنها في كلام فارغ والاستاد فايز انصفت الرجل وعرفتنا على شخصية وطنية تعطي ولا تبحث عن ثمن ونحنا نحترمك جدا ونثق في كل قضية تطرحها ولازم ندعم قطاعنا السياحي واقتصادنا الوطني لا ان نلهث ورى كل شي اجنبي

  • 4 Nabil Sehweil 04-10-2011 | 06:43 PM

    بداية اود اجزل الشكر والأمتنان للأستاذ فايز الفايز على مقاته الرائعة والتي رغم روعتها وصدقها الأ أنها لم تفي العم الفاضل أبو عوني وأنجاله أبو ناصر وأبو نديم وأبو فيصل ما يستحقونه من الشكر والعرفان.

    فالعم ابو عوني قامة سامقة لا تفيه الكلمات حقه.فالرجل حفر بالصخر وقدم لبلده دونما أنتظار لشكر او تكريم او أعتراف بالفضل رغم انه يستحقه بأمتياز.

    أطال الله في عمر العم أبو عوني ومتعه بالصحة والعافية.مع تمنياتنا لأنجاله الكرام بالتوفيق لأكمال المسيرة .

  • 5 ابو بلال الوشاح 04-10-2011 | 06:47 PM

    كل التحية والتقدير للكاتب المميز فايز الفايز لكتابتة عن شخصايات اردنية مشهود لها كما انت ايها الكاتب الكبير وتحية اجلال واكبار الى كل الاردنين المخلصين لتراب الاردن الطيب والى علم السياحة الاردنية ابو عوني اكثر الله من امثالك والله يعطيك الصحة والعافية

  • 6 بسا عمارين 04-10-2011 | 06:58 PM

    .........ولكن أريد منك جوابا كيف لرئيس جامعه أن يصبح رئيسا للوزراءووزيرا للدفاع ؟؟؟ كيف لطبيب عيون أن يصبح أمينا لعمان الكبرى؟؟؟ كيف لصيدلي أن يصبح وزيرا للاشغال العامه وأمينا لعمان ورئيسا للوزراء؟؟؟
    أنظر يا سيدي الى 90% من الشخصيات الحكوميه والرسميه الذين دعوتهم حضرتكم الى حفل زفافكم ( زفاف العصر ) اليسوا هم يتبوأون مراكزا في الدوله بعيده كل البعد عن تخصصهم؟؟؟ الا أجبني أيها المحترم لماذا لم تجدوا الا الوزير السابق للسياحه الذي لم يستمر في موقعه الا 40 يوما بسبب اقالة حكومة سمير الرفاعي الثانيه، ولم نرى من الجل خيرا أم شرا .. علما بأن الرجل كان أحد أعضاء مجلس أمانة عمان على ما أعتقد وكانت له مساهمات في تطوير مدينة عمان الحبيبه ..وبامكانك اللرجوع الى تجار وقاطني شارع الرينبو الذي كان له الدور الاكبر في جعله معلما سياحيا كما في العديد من المدن السياحيه في العالم... سيدي لقد خذلتنا وأحبطتنا نحن الذين كنا نحك ونترقب مقالاتك في كل لحظه... سيدي كلنا نعرف أن السد قعوار هو شخصيه محترمه ولها باع طويل في مجال السياحه ولكن يا سيدي أن تشيد به لا يعطيك الحق بالاساءه للاخرين والحكم عليهم من خلال امتلاكهم لسلسه من المطاعم السياحيه.. سيدي أنت أخر من كنت أتوقع منه أن يشخصن الامور وذلك لاهداف شخصيه لا يعلمها الا الله .. أرجوك يا سيدي أن تسأل نفسك كيف أن رونالد ريغان الممثل السينمائي أصبح رئيسا لأقوى دوله في العالم بل أعتبر أقوى رئيس في العصر الحديث .. هل لك أن تسأل نفسك كيف كان لكارتر أن يصبح رئيس لامريكا وهو صاحب مزرعة فستق العبيد في جورجيا ؟؟أرجوك يا سيدي أن تجيب على هذه التساؤلات كما أرجوك يا سيدي أن تجيب على التساؤلات التي وردت في بداية مداخلتي هذه حول الشاص الذين تبوِؤأ أعلى مناصب الدوله الاردنيه وهم أبعد ما يكونوا عن مجال تخصصهم وعندها ستقنعنا بصفاء نيتك وعدم محاولتك الانتقاص من الاخر الذي لم يأخذ فرصته الحقيقيه والزمنيه ولمجرد أنك أردت أن تمتدح شخص اخر هو في غنى عن مديحك واشادتك فكلنا نعلم أن السد قعوار قامة أردنيه عاليه.. ولكن الاخرين هم أيضا قامات أردنيه عاليه وهي مع الاسف ليست بحاجة لاشادتك واطراؤك.

  • 7 Nabil Sehweil 04-10-2011 | 07:06 PM

    بداية اود ان اجزل الشكر والأمتنان للأستاذ فايز الفايز على مقالته الرائعة والتي رغم روعتها وصدقها الأ أنها لم تفي العم الفاضل أبو عوني وأنجاله أبو ناصر وأبو نديم وأبو فيصل ما يستحقونه من الشكر والعرفان. فالعم ابو عوني قامة سامقة لا تفيه الكلمات حقه.فالرجل حفر بالصخر وقدم لبلده دونما أنتظار لشكر او تكريم او أعتراف بالفضل رغم انه يستحقه بأمتياز. أطال الله في عمر العم أبو عوني ومتعه بالصحة والعافية.مع تمنياتنا لأنجاله الكرام بالتوفيق لأكمال المسيرة .

  • 8 Azzam Abdelhadi 04-10-2011 | 08:53 PM

    I have in my very heart a great love and respect for this gentleman and I pray God to grant him a very happy and long life

  • 9 جمال الدلاهمة 04-10-2011 | 11:17 PM

  • 10 جمال الدلاهمة 04-10-2011 | 11:25 PM

    الكاتب الاردني الاصيل فايز الفايز كعادته يغذي ذاكرتنا وحياتنا بنفحات من الامل بان الاردن غني بالرجال الوطنيين المخلصيين لترابه الغالي وبجنود مجهولين هدفهم خدمة وسمعة الاردن في كافة المجالات وهذه المقاله بكلماتها الرزينة والصادقه تكرم قامه اردنيه اصيلة نعتز بها جميعا

  • 11 حسن ابراهيم 05-10-2011 | 12:28 AM

    مقالة تستحق الوقوف عندهاللاسباب التالية:اولا تتحدث عن قطاع مهم جدا في الاقتصاد الوطني لم ياخذ اي اهتمام في اخر اربعة وزارات مع العلم انة يشكل 15% من الدخل القومي .ثانيا: تحدثت عن شخصية فاعلة ومهمة في هذا القطاع . ثالثا:ااتحدى اخر اربعة وزراء اذا احدهم قادر على ادارة احد اقسام (بتراء للسياحة والسفر) فكيف لهم ادارة وزارة السياحة والاثار . مع الشكر الجزيل للاستاذ فايز الفايز

  • 12 د.حابس سماوي 05-10-2011 | 12:50 AM

    الشكر للأستاذ فايز على مقالته الشاملة عن هموم وشجون السياحة، وأحييه على استشهاده بواحد من رجالات السياحة، والذي يعتبر مدرسة في الثقافة والأخلاق السياحية، ادام الله في عمرك وصحتك أبا عوني، لتبقى نموذجا ونبراسا نحتذى به في الأردن والعالم العربي.

  • 13 ميشيل 05-10-2011 | 02:19 AM

    كلام سليم والكثير يتمنى دخول فنادق البحر الميت وذلك بسبب ارتفاع
    الاسعار او الذهاب الى هناك . تحياتى

  • 14 رمثاوي 05-10-2011 | 02:49 AM

    فأن يأتي صاحب مطعم وزيرا ، أو تأتي سيدة فقط لأنها عملت في القطاع الخاص مديرة لدائرة تسويق لشركة كبرى ، أو أن تخلفها سيدة ليس لها أدنى خبرة ولا علاقة في القطاع السياحي ، ثم يريد الجميع أن يحيل مكتبه الى مكتب وزير داخلية لدولة عسكرية ، فتلك المصيبة التاريخية للمنظومة السياسية والإدارية الأردنية ، التي لا تريد أن ترى ، إلا ما يرضي غرورها فقط

  • 15 صحفية- قطاع السياحة 05-10-2011 | 03:29 AM

    كل الشكر للأخ فايز على مقالته والتي أؤيدها خاصة ما يتعلق بتعاقب وزراء سياحة لا يفقهون ما تعنيه السياحة، إإلا أن لي مأخذ وحيد على المقال وهو الترويج لأشخاص ومنشآتهم!

  • 16 Mohammed Smadi 05-10-2011 | 08:08 AM

    Looking at this person in the picture - you see in him a fatherly figure with true and honest demeanor. Since we started getting introduced to the digio-techno ministers Jordan has been lost in crypto-terminology that no one understands!!.

  • 17 صالح حلف الرقاد 05-10-2011 | 10:34 AM

    مبدع دائماً كما عهدناك يا ابن الفايز

  • 18 النابغه الذبياني 05-10-2011 | 11:54 AM

    ابدعت كالعاده

  • 19 صقر ابو شتال 05-10-2011 | 02:44 PM

    تحية عربية طيبة للكاتب العربي الطيب

    العم ابو عوني وانجالة الكرام خير من مثل اردننا الغالي ولهم بصمات واثار واضحة علئ القطاع السياحي الاردني كل التحية و التقدير لهم وطول العمر للعم الكبير باخلاقة واصالتة الاردنية النبيلة

  • 20 من الحصن 05-10-2011 | 03:08 PM

    مقالة جدا رائعة ، دوما تأخذ بالدليل القاطع وبينات وشواهد الأمور، فأنك تكتب بما يجول بخاطر المواطن . مقالة رائعة نرجوا ان تجد صداها لدى المسؤولين و على مبدا أعطوا الخبز للخباز . لك التحية

  • 21 Eid Nawafleh 05-10-2011 | 03:10 PM

    great article and thank you Mr. Al fayez for this and we still need more please about tourism and big thanks for Abu Awani also he is a greet Man

  • 22 محمد من البتراء 06-10-2011 | 11:39 AM

    اشكر الكاتب المبدع لكن لماذا لاتعرع على دور هييئة تنشيط السياحه ودورها لان عليهم الدور الاكبر بعدم تسويق الاردن سياحيا رغم ان جميع القطاعات السياحبه تدفع اشتراكات الها مصاريف متيره دون نتيجه؟

  • 23 ابو سعد 06-10-2011 | 01:02 PM

    مقال رائع و انا من المتابعين لمقالاتك الرائعة و لكن عندما قرأت تعليق (سما العمارين ) اعجبني جدا و كلامها مؤكد 100% فلماذا تطرقت لوزارة السياحة دون غيرها ...؟نتمنى من شخصكم الكريم الاجابة

  • 24 الى الكاتب الاستاذ فايز الفايز 08-10-2011 | 06:08 PM

    أرجو التكرم بالكتابة عن موضوع الموظفين المثقفين بأمانة عمان وعدم تسلمهم لأي منصب او حتى تثبيتهم

  • 25 مهاوش 08-10-2011 | 08:15 PM

    الرزق على الله يا عمون

  • 26 محمد زهير الكايد 11-10-2011 | 05:46 PM

    مقالة جدا رائعة ، دوما تأخذ بالدليل القاطع وبينات وشواهد الأمور، وتحية الي الأستاذ الفاضل الذي انصف الأستاذ ابو عوني حيث تابع انجالة الكرام مسيرتة ولهم بصمات واثار واضحة علئ القطاع السياحي الاردني كل التحية و التقدير لهم وطول العمر للعم الكبير باخلاقة واصالتة الاردنية النبيلة


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :