facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ازالة 17 منزلا بنيت على اراضي الدولة في الرصيفة


06-02-2013 09:19 PM

عمون - نفذت متصرفية لواء الرصيفة بالتعاون مع بلدية الرصيفة اليوم الاربعاء حملة لازالة المباني غير المرخصة والمعتدية على اراضي خزينة الدولة خاصة جانب مقبرة الرصيفة الاسلامية الجديدة، وذلك على اثر ورود عدة شكاوى من المواطنين حول وجود اعتداءات على تلك المنطقة وعلى ارض المقبرة.

و أشرف متصرف اللواء حجازي عساف على عملية الازالة منذ الصباح الباكر، حيث اكد ازالة 17 مبنى من تلك المعتدية على ارض المقبرة، مشيرا في الوقت نفسه الى وجود حوالي 120 مبنى آخر ما زال قائما و يقطنه مواطنون.

واكد عساف انه تم اخطار جميع المعتدين على املاك الدولة بضرورة تصويب اوضاعهم وانذارهم لكنهم لم يستجيبوا لمطالب المتصرفية، موضحا ان على المتضرر اللجوء الى القضاء.

من جهته اكد مدير شرطة لواء الرصيفة العقيد زياد باكير انه لم يتم ازالة اي بناء يقطنه مواطنون، بل تم التأكد من خلو تلك المباني من السكان ثم هدمها، لافتا الى عدم حصول اي مشاحنات او اصابات بين المواطنين.

من جهته قال رئيس لجنة بلدية الرصيفة المهندس عيسى الجعافرة، ان البلدية شاركت بآلياتها ضمن عملية الازالة التي تمت للمباني منذ صباح اليوم، مشيرا الى ان تلك الارض ملك لخزينة الدولة وهي مخصصة كمقبرة للمدينة.

وعبر مواطنون عن استيائهم لما قامت به الاجهزة الحكومية فجر اليوم من هدم للمباني مطالبين بحل مشاكلهم دون الحاق اي ضرر بهم خاصة أنهم قاموا بشراء هذه الاراضي بحجج من اشخاص معروفين ومتنفذين معروفين لدى الجهات الرسمية.

وقام النواب ردينة العطي ومحمد الظهرواي وقصي الدميسي بالاجتماع مع متصرف اللواء صباح اليوم للبحث في آلية للخروج بحل يرضي جميع الاطراف واحترام القانون وحقوق المواطنين، مؤكدين ضرورة انهاء هذا الامر بالطرق القانونية دون المساس بحقوق المواطنين .

وتم الاتفاق على اجتماع يوم الاحد المقبل مع جميع الاطراف المسؤولة لتحديد ارض المقبرة وضمان عدم التعدي على اراضيها او اراضي المواطنين او المساس بحقوقهم.

وقال المواطن مطلق الدعجة ان هذه الارض هي واجهة عشائرية لأبناء عشائر الدعجة، ولكن تم الاعتداء عليها من قبل المتنفذين والذين قاموا ببيعها للمواطنين محملا مسؤولية ما حصل للمسؤولين في المدينة لتغاضيهم عن هذه التعديات التي تمت منذ عدة سنوات تحت عيونهم ولم يحركوا لها ساكنا.

و قالت السيدة ام رائد مصطفى وهي ام لمقعد، انها اصبحت وابنها يقيمان في العراء وتحت المطر جراء هدم غرفتها التي كانت تأويها وابنها من حر الصيف وبرد الشتاء.
(بترا)





  • 1 علوش 07-02-2013 | 12:33 PM

    اتمنى حل كل الشوارع المتعلقة بالرصيفة خاصة هناك شارع اليازوري فيه اناس معتدين على الشارع والشارع يمثل خطر على كل سيارة تعبر منه ولكن رئيس البلدية السابق موسى السعد صديقا لصاحب المنزل المعتدل على الشارع فقط كان هذا سببا لبقاء هذا الاعتداء.. ارجو من المسؤولين في البلدية الانتباه لهذا الشارع لأنه يحدث فيه حوادث ووفيات كثيرة…..

  • 2 مواطن 07-02-2013 | 03:47 PM

    كل الاعتدات مرفوظه بس هنالك اعتدات مرخصه لمتنفذين وهوامير ووزراء سابقين على اراظي البلد وحاليا هنالك موافقه لدى معالي وزير الماليه بتفويض ارض الى جمعيه يرائسها صاحب معالي سابق والارض في منطقة دابوق يعني المتر فيها بسوا دونم من اراضي الرصيفه

  • 3 اشي بقهر 07-02-2013 | 04:56 PM

    كل هالفساد والحرمنه والسرقات والنهش واللطش وجايين يطبقو القانون عالناس المستوية, اي اتقو الله... اراضي دوله والله ما اني عارف شو هالاراضي اللي المحرمه على اهل بلدها..وزعو اراضي الدوله عالناس خليها تزرع وتخزن مونتها زي ايام زمان وبلا من جميلتكم ذليتو العالم بهالوظايف اللي بطعميش خبز.. القانون لاااايطبق الا على الضعيف اللي ما الو الا القوي الجبار ملك الملوك الله يا رب تنصر المظلومين والمحرومين وتكون الهم سند وعون يا أرحم الراحمين

  • 4 لا اله الا الله محمد رسول الله 07-02-2013 | 05:04 PM

    .... دونم ارض ب 30 و 40 الف وراتب الموظف المنتهي بجوز 250 دينار اي مهو يعني بدون زعل الحكومة بتحكي للناس اعتدو واسرقو والله 250 ما بعيشن واحد لحالو كيف بدهن يعيشن عيلة,,, لازم الحكومة تاخد بالاسباب ليش الناس اعتدت لانو ما معها تشتري اراضي وزعو اراضي ببلاش عهالعالم... المسجون بكلف الحكومه باليوم 18 دينار طب ليش الناس بتسرق؟ لانو الناس طفرانه لو بعطو اللي ا معو 100 دينار بالشهر ما حدا كان سرق.... يحاسبو تاعين سكن كريم لعيش جحيم بالاول


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :