facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




قرارات مجلس الوزراء


02-06-2013 09:27 PM

عمون - قرر مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم الاحد برئاسة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور،وبناء على توصية لجنة الخدمات والبنى التحتية والشؤون الاجتماعية الموافقة على الغاء حق التعدين الممنوح للشركات والمؤسسات الحاصلة على حقوق تعدين،التي لم تباشر العمل .

وجاء قرار مجلس الوزراء بعد انتهاء المهلة النهائية التي تم منحها لهذه الشركات بموجب قرار مجلس ادارة سلطة المصادر الطبيعية المستند لأحكام مواد قانون تنظيم شؤون المصادر الطبيعية والانظمة والتعليمات الصادرة بموجبه والتي تنص على انه في حال عدم البدء بعمليات التعدين حسب الاصول يعتبر حق التعدين لاغيا حكما .

على صعيد اخر قرر مجلس الوزراء وبناء على توصية لجنة الخدمات والبنى التحتية والشؤون الاجتماعية الموافقة على توصيات اللجنة التوجيهية لبرنامج الحكومة الالكترونية وتعميمها على كافة المؤسسات الحكومية للالتزام بها .

وقرر مجلس الوزراء اعادة تشكيل اللجنة التوجيهية للحكومة الالكترونية برئاسة وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات،ووزير تطوير القطاع العام نائبا للرئيس،وعضوية مدير عام دائرة الموازنة العامة،وامين عام وزارة المالية وامين عام ديوان الخدمة المدنية،وامين عام وزارة التخطيط والتعاون الدولي،وامين عام وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات،ومدير برنامج الحكومة الالكترونية،وممثل عن القطاع الخاص على ان تجتمع اللجنة مرة واحدة على الاقل في الشهر،والتأكيد على ضرورة حضور الاعضاء شخصيا وعدم ارسال مندوبين عنهم الى الاجتماعات .

ونص قرار مجلس الوزراء على الزام الجهات الحكومية بالتنسيق مع برنامج الحكومة الالكترونية واخذ الموافقة على مشاريع التحول للمعاملات والخدمات الالكترونية وضرورة تبني القيادات العليا في الجهات الحكومية التحول الالكتروني كأساس لعملية التطوير في الجهات الحكومية .

وقرر مجلس الوزراء الزام جميع المؤسسات الحكومية باستخدام البنية التحتية والخدمات المشتركة المتوفرة وعدم تطوير خدمات مشابهة من قبل المؤسسات الحكومية،لتفادي التكرار والهدر،وطلب المجلس من ديوان التشريع والراي التسريع في مراجعة واقرار قانون المعاملات الالكترونية ونظام التوثيق الالكتروني اللذين تتم مراجعتهما حاليا .

ووجه مجلس الوزراء قطاعات التعليم،والصحة،والمالية،والعمل،والبيئة،والتنمية الاجتماعية للعمل والتنسيق مع برنامج الحكومة الالكترونية لرفع مرتبة الاردن عالميا في تقرير الامم المتحدة للحكومة الالكترونية .

ووافق مجلس الوزراء على استحداث جائزة الحكومة الالكترونية لمكافاة الجهات الحكومية التي تنتهج التطوير والاصلاح من خلال استخدام التكنولوجيا لتحسين الخدمات والاجراءات وتحفيز الجهات الحكومية الاقل فاعلية في هذا المجال علما بان البرنامج يعمل حاليا على تطوير الجائزة مع القائمين على جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للاستفادة من خبراتهم في هذا المجال .


--(بترا)





  • 1 المغترب 03-06-2013 | 04:06 AM

    الناس جعانه ياحكومه بدها شغل؟؟؟؟؟؟؟؟

  • 2 عمر 03-06-2013 | 07:15 AM

    نطالب دوماً بعفو عام يشمل كثيرين يمكن منحهم فرصة جديدة في هذه الحياة،وهؤلاء يستحقون هذه الفرصة،بدلا من حرمانهم تحت وطأة القول ان هناك مجرمين وقتلة،كلما يخرجون يعودون بقضايا جديدة!.
    بهذا المنطق تؤخذ الاغلبية المؤهلة للتوبة او تصحيح ظروفها،بأقدام عتاة الاقلية المجرمة والمدمنة لحياة الجريمة،وهذا غير عادل.
    لماذا لايتحرك النواب من اجل سن قانون للعفوالعام،ومثل هذا القانون يمكن اخضاعه لتكييفات قانونية،لاتضر حقوق الناس الذين يدّعون على آخرين،او لهم احكام قضائية على خصومهم؟!.
    يمكن جعل العفو العام مظلة تشمل كل عقوبات الحق العام ومحكومياتها وغراماتها المالية،فالدولة قادرة على احتمال كلفة التسامح،وقد لايكون الافراد قادرين على ذلك،والعفو عن حقوق الدولة اهون بكثير من العفو عن حقوق الناس.
    هناك اكثرمن ربع مليون شخص مطلوب وملاحق عبر الاجهزة الرسمية،على خلفيات مختلفة،بعضها جنائي،وبعضها مالي،والسجون تفيض ايضاً بأحمالها البشرية،وقد نكون بحاجة الى سجن جديد كل عامين،والعفو العام مصلحة ايضا للدولة ومؤسساتها،للتخفيف من هذا الارهاق في عصبها الامني والقضائي.
    القضايا التي تتعلق بالعجزعن الوفاء بالالتزامات المالية،بحاجة الى اعادة نظر قانونياً،وبين ايدينا الاف القضايا،لايتم حلها الا بسجن الشخص،وكأن سجنه يؤدي الى سداد المبلغ،وهذه عقوبة تؤدي الى خراب بيت السجين،فوق استمرار تكرار العقوبة،مالم يدفع المبلغ المطلوب،والذي قد يعجزعن سداده طوال عمره،وبهذه الطريقة يأخذ صاحب الحق،حقه،مضاعفاً،فيصير ظالماً بعد ان كان مظلوماً.
    لم تعد القضايا المالية في العالم هذه الايام تؤدي الى السجن،خصوصاً،حين لاتكون خلفيتها النصب او الاحتيال او تعّمد عدم الالتزام.
    هناك ايضا قضايا تم فيها الحكم على خلفية الحق العام،وقد جرت مصالحات بين اهل السجين والمتضرر،واذا كانت المصالحة قد تمت بين الطرفين فلماذا يبقى السجين في سجنه بذريعة الحق العام؟!.
    العقوبات المختلفة،بحاجة الى مراجعة اليوم،خصوصاً،اننا نشهد نوعية جديدة من الجرائم لم تكن موجودة،ولاننا ايضاً يجب ان نعيد النظر في عدالة العقوبات في بعض القضايا،مع مراعاة طبيعة الظرف العام والبيئة الاقتصادية والاجتماعية وما استجد عليها.
    البعض يأتي ويحتج معتبراً ان اصدار عفو عام سيؤدي الى اطلاق سراح المجرمين والقتلة،وسيؤدي الى تخريب البلد واغراقها بالمجرمين،وهذا كلام غير صحيح،لان اغلب المحكومين والمطلوبين تتم ملاحقتهم على خلفية قضايا يمكن العفو فيها.
    ومن هنا أناشد جلالة الملك أن يحنو علينا بمكارمه التي لن تنضب أبداً بأن يصدر قراره بالعفو العام.
    بعض القضايا الاخرى يمكن الوقوف عندها بشكل مختلف،حتى نضمن سلامة البلد،ولايجوز تحت وطأة المخاوف اغلاق باب العفو.

  • 3 الكترون 03-06-2013 | 12:30 PM

    هل اذا اجتمعت اللجنة التوجيهية للحكومة الالكترونية
    يتم دفع رواتب لهم لكل جلسة

    كما هو الحال في شركات البوتاس ومصفاة البترول والفوسفات ووووو
    حيث في هذة الشركات اللجان المنبثقة عن مجالس الادارة تتقاضى رواتب شهرية 1500 دينار شهري(كبدل اجتماعات) سواء اجتمعو او لم يجتمعوا
    ناهيك عن رواتبهم الشهرية التي يتقاضونها كامناء عامين
    وناهيك عن سفراتهم الشهرية التي يتقاضون مبالغ مياومات سفر وفنادق 5 نجوم وتذاكر سفر درجة اولى في حين اننا لم ناشهد اي انجاز على ارض الواقع وبالنهايةجيب المواطن الفقير هو الهدف


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :