عمون - ديترويت - وليم سلايطة - كرمت الجالية الاميركية الاردنية في مشيغين فنانيها وموسيقييها الدين اثروا مجتمع الجاليات العربية الاميركية بفنهم الاصيل وأحيوا في قلوب وأدهان المغتربين في اميركا وكندا ألاغاني الأردنية التراثية التي انشدهها مطربون امثال توفيق النمري عمر العبدلات وأسماعيل خضر وروحي شاهين .

وآقامت الجالية حفلآ غنائيآ وموسيقيآ أحياه الفنانون عماد بطايح وألياس حداد وجريس عيد وبشير الطوال وكميل حداد اضافة الى اول المطربين العرب الأميريكيين المطرب نصري بطايح الدي قدم
الاغاني الأردنية لمجتمع الجالعربية الأميركية في ستينييات القرن الماضي . بطايح الدي قرر
اعتزال الفن وهو في قمة العطاء .

وأثناء الأحتفال الكبير الدي اقيم في مدينة فارمنغتون هللز قلد مسؤولو الجمعية الأردنية في ديتروت
دروع الأنجاز والتميز الفني الغنائي والموسيقي للفنانين الستة المكرميين.

وكان الفنان الاميركي الأردني عماد بطايح البالغ من العمر ثلاثين عامآ قد أنتزع بكفاءة وجدارة فائقتين المرتبة الأولى لأفضل عشرة مطربين عرب أميركيين في المسابقة التي جرت في الشهر الخا مس من هدا العام.

مؤخرآ بادر ناشطون في مجتمع الجالية الأردنية لاحياء النشاطات الاجتماعية والثقافية والفنية التى توقفت مند نهاية تسعينييات القرن الماضي.

وكانت اولى نشاطاتهم أقامة أحتفال جماهيري كبير في الدكرى السنوية السادسة والستين لأستقلال الأردن في الخامس والعشرين من شهر أيار الماضي شارك فيه جمع غفير من افراد وعائلات الجالية وأصدقاءهم الأميركيون.

ويأتى تكريم الفنانين ألأردنيين في هدا الحفل الكبير ك ثان نشاط للجمعية ألأميركية ألأردنية في مشيغين التي تضع على جدول نشاطاتها مجموعة من المبادرات منها تخصيص منح دراسية للطلبة الملتحقيين بالجامعات والمعاهد التعليمية الأميركية وتنظيم رحلات جماعية الى الوظن الاردن والتنسييق مع الجهات المعنية في الأردن لمشاركة الشبيبة والشابات من الجالية في المعسكرات الصيفية الاردنية وتشجيع النبادل الثقافي والفني والعلمي بين الولاية والاردن, اضافة الى نشاطات اخرى عديدة تساهم في تقوية جسور التواصل والتفاهم.

بين الجاليات الاردنية الأميركية والوطن الأم ألأردن . مؤخرآ بادر ناشطون في مجتمع الجالية الأردنية لاحياء النشاطات الاجتماعية والثقافية والفنية التى توقفت مند نهاية تسعينييات القرن الماضي.

وكانت اولى نشاطاتهم أقامة أحتفال جماهيري كبير في الدكرى السنوية اللسادسة والستين لاستقلال الأردن في الخامس والعشرين من شهر أيار الماضي شارك فيه جمع غفير من افراد وعائلات الجالية وأصدقاءهم الأميركيين.

ويأتى تكريم الفنانين ألأردنيين في هذا الحفل الكبير كثان نشاط للجمعية ألأميركية الأردنية في مشيغين التي تضع على جدول نشاطاتها مجموعة من المبادرات منها تخصيص منح دراسية للطلبة الملتحقيين بالجامعات والمعاهد التعليمية الأميركية وتنظيم رحلات جماعية الى الوظن الاردن والتنسييق مع الجهات المعنية في الأردن لمشاركة الشبيبة والشابات من الجالية في المعسكرات الصيفية الاردنية وتشجيع النبادل الثقافي والفني والعلمي بين الولاية والاردن , اضافة الى نشاطات اخرى عديدة تساهم في تقوية جسور التواصل والتفاهم بين الجاليات الاردنية الأميركية والوطن الأم الاردن.

ويعيش في ولاية مشيغين نحو اربعة عشر الف اميركي من اصل اردني، يتوزع وجودهم في المقاطعات الرئيسة الثلاث التي تشكل البنية الأدارية، لولاية مشيغين وهي مقاطعات اوكلاند ومكومب ووين التي يعيش في مدنها
المتعدده اغلبية العرب الأميركين في الولاية.

واثناء أحتفال تكريم الفنانيين الأردنيين عبر عدد من المشاركين عن سعادتهم بحضور مثل هده اللقاءات التي تمنحهم الفرص للتواصل , للتعارف والتقرب من بعصهم البعض اكثر مضيفيين ان هده النشاطات تجعلهم يشعرو ن وكأنهم يعيشوون في مدن وقرى وبوادي وطنهم الأم ألاردن.