محمود الحيارى

عتبنا كبير على معالي الدكتور اربيحات حيث لم تتضمن مقالتة اي حقوق لاهل البلقاء بالرغم من روابط القربى والحسب والنسب بيننا،الاسئلة التي تم طرحها كانت قاصرة على مناطق محددة مما يشئ الي نوع من التحيز غير المجدي في هكذا ظروف صعبة ومعقدة للغاية ونحن احوج مانكون الي التماسك وتقوية جبهتنا الداخلية والعمل معا بروح الفريق الواحد الموحد.والشكر لعمون الغراء لافساح المجال لنا بالمشاركة عبر فضائها الرقمي الحر.

اردني بجد

لا اعرف جيدا من اوصل السلطه المعانيه لاقامه دولتهم على ترابهم الوطني وسط صحراء ظلموا بوجودهم عليها منذ قرون ويدو ان حركات التحرر في مناطق الجنوب بدأت في البحث عن اليه اقامه منطقه عازله تأوي طموحاتهم واسرهم ... اسوه باخوانهم في شتات معان ومخيمات عمان التي اصبحت تضيق بهم بعد ان التم الشامي مع المغربي في شوارعها ولم يبق له سوى البحث عن وطن بديل دون الحاجه لمحاوله الحصول على حقوق منقوصه او جواز سفر اردني لا يحتاجه لانه يخاف ركوب الطائرات وزياره المطارات فأغلبهم لم يغادر ابعد من جرف الدراويش.

اردني

الذي يولد بعد صدور الامر هل يحصل لو ذهبنا الى المحكمة هل يصمد القرار اليس المواطنون سواسية لماذا التخصيص

ahmad alrbehat

لا اعرف اصبحنا غرباء في وطننا الان سينطلق المعانيين المقيمين خارج حدود بلدهم بالمطالة بالاسوة باخوانهم المقيمين داخلها ويصبح لدى مجلس الامن الذي تراسه الادرن ملفان للمطالبة بحق العود اهلنا الفلسطينين واخواننا المعانيين والطفايلة يقولون
(( انا لله وانا الية راجعون)) على هيك حكومة لانها مصيبة

فاتن

صار الواح يشاور حالو لو صرنا نحرق اطارات ونسكر شوارع ونطلق عيارات ناريه ونخرب دوائر حكوميه ممكن الحكومه عشان تسكتنا يعطونا كل واحد دونم في عمان بلاش يا سيدي خليهم 250 متر راضيين