عمون - استذكر النائب السابق أمجد آل خطاب المغفور له بإذن الله الملك المؤسس عبدالله الاول، الذي سلم الراية خفاقةً حرةً أبيةً، عهداً بعد عهد، ضمن تعاليم ومبادئ الثورة العربية الكبرى إلى أبنائه العظام من رجالات بني هاشم.

وقال آل خطاب في منشور له عبر فيسبوك، "كما ونستذكر اليوم ونحن نحتفل بعيد الاستقلال أجدادنا وبيعتهم، فنؤكد على البيعة لأحرار العرب وساداتها آل هاشم الأطهار، معاهدين الله أولا ثم جلالة القائد أن نبقى معهم سيوفاً للحق، لا نساوم، ولا نهادن، ولا نراهن، ولا نلين عن التمسك بقيم الاستقلال ومبادئه".

واضاف، فهنيئاً للقائد بشعبه، وهنيئاً للشعب بقائده، وكل عام والوطن والقائد والأسرة الأردنية الواحدة بألف خير.

وتاليا ما كتبه آل خطاب:

نستذكر اليوم المغفور له بإذن الله الملك المؤسس، الذي سلم الراية خفاقةً حرةً أبيةً، عهداً بعد عهد، ضمن تعاليم ومبادئ الثورة العربية الكبرى إلى أبنائه العظام من رجالات بني هاشم، حيثُ عملوا على تحرير الانسان أولاً قبل المكان، فكان هذا الأردن العظيم، الذي بات عمقاً استراتيجياً عربياً بامتياز.

كما ونستذكر اليوم ونحن نحتفل بعيد الاستقلال أجدادنا وبيعتهم، فنؤكد على البيعة لأحرار العرب وساداتها آل هاشم الأطهار، معاهدين الله أولا ثم جلالة القائد أن نبقى معهم سيوفاً للحق، لا نساوم، ولا نهادن، ولا نراهن، ولا نلين عن التمسك بقيم الاستقلال ومبادئه.

فهنيئاً للقائد بشعبه، وهنيئاً للشعب بقائده، وكل عام والوطن والقائد والأسرة الأردنية الواحدة بألف خير.