facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ماذا يعمل مؤسسي يوتيوب الآن؟


01-06-2020 02:48 PM

عمون - مثل العديد من الشركات الناشئة في وادي السيلكون لم تكن العلاقة بين الفريق المؤسس ليوتيوب في الأيام الأولى من العمل رسمية، فقد اعتمد مؤسسو الشركة جاويد كريم وستيف تشين وتشاد هيرلي على أصدقائهم من أيام العمل في شركة "باي بال" (PayPal) الخاصة بالدفع الإلكتروني، لمساعدتهم على بناء مكونات الموقع.

والتقى الجميع في مرآب هيرلي للعمل في الشركة، وعمل جميع موظفي يوتيوب الأوائل تقريبا في شركة "باي بال" مع المؤسسين، وبمرور الوقت أدرج موقع يوتيوب رسميا وجلب موظفين وانتقل إلى مكتب.

وقال المؤسس ستيف تشين لموقع بيزنس إنسايدر "لم نجرِ أبدا مقابلة واحدة، كان الفريق بأكمله بالفعل أشخاصا عملوا معا في باي بال لسنوات وسنوات في الماضي".

ونما يوتيوب ليصبح قوة ثقافية استحوذت عليها غوغل في عام 2006 مقابل 1.65 مليار دولار، ولكن في عام 2005 -وهو العام الذي تم فيه إطلاق يوتيوب للعالم- كان يوتيوب عبارة عن فريق صغير من عشرة موظفين فقط، بالإضافة إلى هيرلي وتشين، ولكن من أين أتوا؟ وأين أصبحوا الآن؟

يو بان
كان يو بان أحد مؤسسي باي بال، حيث التقى تشين وكريم وهيرلي، وانضم إلى يوتيوب في يوليو/تموز 2005، ويصف الأيام الأولى للشركة بأنها "تبادل حر للأفكار" مع العديد من الأصدقاء، لمساعدة هيرلي وتشين وكريم في بناء الموقع.

وكان يو بان وكريم وتشين في الكلية، وهو يعرف تشين منذ المدرسة الثانوية، وحاليا يعمل بان مهندسا في شركة "أوريجن بروتوكول" التي أسسها موظف يوتيوب السابق ماثيو ليو.

مايك سليمان
انضم سليمان إلى يوتيوب في عام 2005 كمهندس، وكان يعرف المؤسسين من العمل في "باي بال"، حيث ساعد في بناء نظامها المالي.

ووصف جدعون يو المدير المالي الأول لموقع يوتيوب سليمان بأنه أحد "الأبطال المجهولين في الأيام الأولى من يوتيوب"، و"من النوع العبقري الخارق".

وأضاف أن سليمان هو أحد صناع التكنولوجيا الذين ساعدوا يوتيوب على التوسع، وقد غادر سليمان موقع يوتيوب في وقت ما بعد عام 2012، وعمل لفترة في كل من يلب ودروبوكس.

برنت هيرلي
دخل برنت -وهو شقيق المؤسس المشارك تشاد هيرلي- الشركة في أغسطس/آب 2005، وكتب على حسابه في لينكد إن أنه "أدى العديد من الأدوار وأدار التمويل والعمليات حتى تم الاستحواذ على الشركة".

وانتقل برنت ليصبح المدير المالي في شركة الفيديو المحمول الناشئة "مكس بت" (MixBit) التي أنشأها تشاد هيرلي وستيف تشين، وهو حاليا مستثمر ومستشار لشركات ناشئة متعددة.

كوونغ دو
عمل كوونغ دو في "باي بال"، قبل مغادرتها في سبتمبر/أيلول 2005 ليصبح جزءا من فريق الهندسة المؤسس في يوتيوب.

وركز دو على هندسة البرمجيات وقابلية تطوير الموقع، وفقا لحسابه في لينكد إن، وعمل دو في "أوريجن بروتوكول" مع يو بان ومدير منتجات يوتيوب الأسبق ماثيو لو، قبل أن يصبح رئيسا للهندسة في شركة "سوفتوارايز" (Softwareize).

ماريوس دنتون
دنتون هي أيضا موظفة سابقة في "باي بال"، انضمت إلى يوتيوب في سبتمبر/أيلول 2005 مديرة لتطوير المنتجات، وبقيت بعد أن تم الاستحواذ على موقع يوتيوب، وغادرت في يناير/كانون الثاني 2009 لتصبح رئيسة المنتج في موقع "إمبروفمنت. كوم".

برادلي هيلبرون
بدأ هيلبرون العمل في يوتيوب مهندس أنظمة في نوفمبر/تشرين الثاني 2005 بعد عمله في "باي بال" منذ عام 2001، واستمر لأكثر من عقد قبل الانتقال إلى غوغل، ولا يزال يعمل مهندسا فيها.

دويبال ديساي
ساعد ديساي -وهو مهندس- في إنشاء ميزات يوتيوب المبكرة مثل التعليقات ومقاطع الفيديو ذات الصلة وقوائم التشغيل وقائمة انتظار المشاهدة، وبعد الاستحواذ على يوتيوب أصبح ديساي رئيسا ليوتويب موبايل، غادر الشركة في عام 2009، لكنه عاد مدير منتجات في عام 2019 بعد قضائه فترات في سامسونغ وإسينتيال.

هيذر جيليت
انضمت جيليت إلى يوتيوب في نوفمبر/تشرين الثاني 2005 كرئيسة لمراجعة المحتوى في الشركة، وتولت الإشراف على المحتوى، بما في ذلك حقوق النشر وإساءة الاستخدام، وأشرفت على فريق الدعم أيضا، غادرت يوتيوب في عام 2010، وأطلقت منذ ذلك الحين شركة تسمى "ديزينر آي إن سي" (DesignerInc)، وهي سوق عبر الإنترنت لصناعة التصميم الداخلي.

كريس ماكسسي
كان ماكسسي رئيس تطوير الأعمال في يوتيوب، وكان مفيدا في التفاوض على صفقات الترخيص المبكرة ليوتيوب مع شركات التسجيل وأستوديوهات التلفزيون، ويتولى حاليا مسؤولية تطوير الأعمال لشركة غوغل.

كريستينا برودبيك
انضمت برودبيك إلى يوتيوب في عام 2005، لتصبح أول مصممة واجهة مستخدم للموقع، وغادرت يوتيوب في أغسطس/آب 2009، وأصبحت منذ ذلك الحين مستثمرة، وأطلقت شركة رأس مال استثماري تسمى "رايفيت فنتشرز" (Rivet Ventures)، وهي شركة تستثمر في الأسواق التي تقودها النساء.

جاويد كريم
التحق كريم -وهو أحد مؤسسي يوتيوب- بجامعة إلينوي في أوربانا شامبين مع تشين، وعمل في "باي بال" قبل إنشاء يوتيوب مع تشين وهورلي.

وهو صاحب أول فيديو ينشر على يوتيوب بعنوان "أنا في حديقة الحيوانات"، ومع هذا لم يكن لكريم دور رسمي في يوتيوب، وبدلا من ذلك كان "مستشارا غير رسمي" ولم يحصل على راتب أو مزايا، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز.

وغادر كريم إلى جامعة ستانفورد، حيث تابع دراسته للحصول على درجة الماجستير في علوم الحاسوب، وعلى الرغم من أن حصة كريم في يوتيوب أقل من تشين وهيرلي فقد حصل على 137 ألفا و443 سهما من غوغل، والتي بلغت قيمتها أكثر من 64 مليون دولار عند بيعها في عام 2006.

أطلق كريم صندوقا استثماريا في عام 2008 يدعى "يونيفرسيتي فنترز" (Youniversity Ventures)، والذي يطلق عليه الآن "واي فنترز" (Y Ventures)، جنبا إلى جنب مع كيفين هارتز أحد مؤسسي شركة "إيفينت برايت" (Eventbrite)، وصاحب رأس المال الاستثماري المغامر كيث رابيوس.

ستيف تشين
كان تشين أحد مؤسسي يوتيوب وكبير مسؤولي التكنولوجيا، درس علوم الحاسوب في جامعة إلينوي في أوربانا شامبين قبل العمل في "باي بال".

قام تشين ببناء يوتيوب مع كريم وهورلي، وتلقى لاحقا أكثر من 326 مليون دولار من صفقة بيع يوتيوب إلى غوغل.

بقي تشين في يوتيوب بعد الاستحواذ، وغادر في عام 2009 لاستكشاف خيارات أخرى داخل غوغل، وفي عام 2011 ترك الشركة، وفي عام 2013 أطلق أنظمة آفوس (AVOS) مع هيرلي.

انضم تشين إلى "غوغل فنتشرز" (Google Ventures) في عام 2014، وأصبح مستثمرا ملاكا، ويعيش في سنغافورة.

تشاد هيرلي
انضم هيرلي إلى "باي بال" كمصمم في عام 1999 قبل إطلاق يوتيوب، وشغل منصب الرئيس التنفيذي الأول ليوتيوب، وحافظ على هذا الدور حتى عام 2010، حصل على مبلغ 345 مليون دولار مقابل حصته في الشركة بعد الاستحواذ.

وغادر هيرلي غوغل رسميا في عام 2011، وبدأ أنظمة آفوس مع تشين، في عام 2014 تحولت آفوس لتصبح شركة "هيرلي مكس بت"، منصة فيديو متنقلة.

وهيرلي حاليا مستثمر، وكذلك الشريك المؤسس لـ"غرين بارك سبورتس" (GreenPark Sports)، وهي شركة رياضية رقمية تصنع لعبة متنقلة، ويملك أيضا أسهما في شركة "غولدن ستايت ووريورز" ونادي لوس أنجلوس لكرة القدم.

المصدر : مواقع إلكترونية





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :