facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




زيادين: 50 زيارة مع البطاينة .. تذكروا الاختلاف ام تغيرت المصالح؟


17-05-2022 05:01 PM

عمون - عبر النائب السابق قيس زيادين عن استهجانه للسبب الذي برر به مشروع حزب ارادة ابعاد شخصيات من الحزب، الاختلاف في مفهوم الدولة المدنية.

وقال زيادين في تغريدة له عبر تويتر، "50 زيارة سويا مع البطاينة (نضال البطاينة) وبقية الاعضاء، والآن تذكروا اختلاف مفهوم المدنية!".

وأضاف، أين كنتم في 50 زيارة أمام آلاف الناس؟.. أم تغيرت المصالح؟".

وكان أعلن مشروع حزب "إرادة" والمتوقع اطلاقه كحزب تحت التأسيس نهاية الشهر عن ابعاد 30 شخصا برفضه ضمهم للحزب تجنبا لاختلافات ما بعد التأسيس.

واعتبر مشروع الحزب الشخصيات المبعدة بقايا لتيار قديم، كان حدث اختلاف معهم على جوهر بعض مبادئ الحزب مثل مفهوم الدولة المدنية.

كشف النائب السابق قيس زيادين عن أسباب مغادرته ومجموعة من الشخصيات مشروع حزب إرادة والمتوقع اطلاقه كحزب تحت التأسيس نهاية الشهر.

زيادين قال لـ عمون قبل تغريدته إن اسباب مغادرة المشروع هي التفرد بالسلطة والمصالح الشخصية، "ولذلك قررنا الانسحاب والمغادرة عندما اكتشفنا النوايا".

وأضاف، "حاولنا بناء نموذج حزبي بعيدا عن المصلحة الشخصية والابتعاد عن المناطقية ولذلك قررنا الانسحاب والعمل على مشروع حقيقي".

وفي بيان له قال إن التجربة فشلت ببدايتها بسبب الإختلاف الجوهري على المبادئ نفسها التي انطلقنا بها، مشيرا إلى أن الاختلاف بجوهر المبادئ وليس القشور.

وأضاف أنه إذا كان لا بد للتجربة أن تفشل فهذا هو الوقت المناسب لذلك.

وألمح إلى أن المغادرة لم تكن استبعادا بل بقرار من تيار كامل قائلا: "قرارنا بالمغادرة بعد عدم الاتفاق هو قرار نهائي، ونستمر بالعمل من أجل الوطن وقيادته ورفعة الانسان".

وأشار إلى التجربة انتهت "لأننا لن نجامل بمواقفنا ولا نجملها ولا نبيعها والبراغماتية السياسية لها حدودها والتاريخ يسجل. هذا القرار اليوم إيجابي ومن أجل المصلحة العامة".





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :