عمون- حكم عن الأمل
نقدم لكم مجموعة من الحكم عن الأمل فيما يأتي:
العمل والأمل هما مطية الراحلين إلى الله.
"قد لا يكون لديك دائمًا حياة مريحة ولن تكون دائمًا قادرًا على حل جميع مشاكل العالم في وقت واحد ولكن لا تقلل أبدًا من الأهمية التي يمكن أن تكون لديك لأن التاريخ أظهر لنا أن الشجاعة يمكن أن تكون معدية ويمكن أن يأخذ الأمل على حياة خاصة بها".
وقفت على ناصية الحزن أنتظر الأمل، ونظرت من بعيد فإذا بالأمل قادم بصحبة الصبر وحسن الظن بالله.
الاعتراف بالحقيقة هو الأمل في إصلاح المسار.
"إن أقل ما يمكنك فعله في حياتك هو معرفة ما تأمل فيه، وأكثر ما يمكنك فعله هو العيش بداخل ذلك الأمل. لا تعجب بها من مسافة بعيدة ولكن تعيش فيها تحت سقفها".
لا يشبع أهل الأمل من خيبة الأمل.
الأمل في حياتي مثل الطاقة لا يفنى ولا يستحدث ولكن يتحول من شكل لآخر لأن الثقة بالله لا تنقطع.
لا أستطيع ابتلاع الشوق والحنين والكلمات فأثرثر بها هنا على أمل مني أن تصلك يوما.
من يمتلك الصحة يمتلك الأمل، ومن يمتلك الأمل يمتلك كل شيء.
ما رأيت شيئاً ككثرة الجدل يحبط الأمل ويهلك العمل.
الجندي الذي لا يأمل أن يصبح يوماً جنرالا جندي خامل.
ثلاث يساعدن على تحمل مشقات الحياة: الأمل والنوم والضحك.
الأمل حلم من أحلام اليقظة.
سنعمل معا لدعم الشجاعة حيث هناك خوف، لتشجيع التفاوض عندما يكون هناك صراع، وإعطاء الأمل حيث يوجد اليأس.
التعاطف الإنساني يربطنا ببعضنا ليس بالشفقة أو بالتسامح، ولكن كبشر تعلموا كيفية تحويل المعاناة المشتركة إلى أمل للمستقبل.