انشغل العالم بالجزائرية ايمان خليف..الملاكمة التي تنمر عليها العالم الغربي بسبب ملامحها و كتلتها العضلية بدءا بترامب وانتهاءا بوسائل التواصل المختلفة، واذا لمحت القصة ستلاحظ ان الغرب تعاطف مع دموع منافستها الإيطالية التي هُزمت أمام ايمان الجزائرية فشن حربا كيدية جارحة باتجاه ايمان.

لكن دموع ايمان أيضا سقطت بعد النصر.. دموع حزن حركت البوصلة من جديد، فأصبحت قصة عالمية، رغم كل قوتها الجسدية نزلت دمعتها عند أول تجريح يخص انوثتها، ربما كانت هذه هي الانوثة بعينها.

الموضوع يحمل شجونا كثيرة، التنمر على الشكل هو اسلوب كيدي.. خائب

وايمان تنتصر في كل مرة.. مرة جديدة

لو كانت غانية او راقصة لتركها العالم.. لكنها كانت القوية الناجحة

تحية لكل امرأة عربية قوية وناجحة..

تحية لكل أنثى تعرف قيمة انوثتها.. وانها فوق الكؤوس والنياشين.