عمون - شاركت رابطة الأدباء والمثقفين العرب – الذراع الثقافي لمؤسسة أدوات الاحتراف للتدريب وبناء القدرات – في أعمال المؤتمر الدولي الثالث الموسوم بـ: “الذكاء الاصطناعي وجودة التكوين وأساسيات الممارسة في البحث العلمي”، والذي عُقد في جامعة دهوك التقنية بإقليم كردستان – العراق خلال الفترة
16 17/7/2025 بمشاركةالدكتور باسم الحساني يُسجّل حضورًا نوعيًا باسم رابطة الأدباء في مؤتمر الذكاء الاصطناعي بجامعة دهوك

شاركت رابطة الأدباء والمثقفين العرب – الذراع الثقافي لمؤسسة أدوات الاحتراف للتدريب وبناء القدرات – في أعمال المؤتمر الدولي الثالث الموسوم بـ: “الذكاء الاصطناعي وجودة التكوين وأساسيات الممارسة في البحث العلمي”، والذي عُقد في جامعة دهوك التقنية بإقليم كردستان – العراق خلال الفترة من 15 إلى 17 نيسان/أبريل 2025، بمشاركة واسعة من العلماء والباحثين من مختلف الدول العربية.

وقد مثّل الرابطة في هذا المحفل العلمي المرموق الدكتور باسم الحساني، رئيس لجنة التدريب في الرابطة، مقدّمًا مداخلة علمية بعنوان:
“تأثير الذكاء الاصطناعي على الخصوصية الشخصية”
تناول فيها التحديات المتزايدة التي يفرضها التطور السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي على مفهوم الخصوصية، وأثر ذلك على الحقوق الفردية والبيئة القانونية والأخلاقية في المجتمعات العربية.

وأكد الدكتور الحساني في كلمته أن مواكبة التحولات الرقمية تفرض على المؤسسات الثقافية والعلمية العربية دورًا متقدمًا في التوعية والتشريع والتكامل المعرفي، مشددًا على أهمية تفعيل الحوار المشترك بين الباحثين والمثقفين لوضع أطر توازن بين التطور التكنولوجي وصون القيم الإنسانية.

وتأتي هذه المشاركة النوعية ضمن استراتيجية الرابطة في تعزيز حضورها العربي والدولي، وتفعيل دورها كمظلة فكرية تسعى لدمج الثقافة بالتحولات المعاصرة في البحث والتكوين، وتكريس رؤيتها في دعم المعرفة الواعية والتفاعل المسؤول مع مستجدات العصر.u واسعة من العلماء والباحثين من مختلف الدول العربية.

وقد مثّل الرابطة في هذا المحفل العلمي المرموق الدكتور باسم الحساني، رئيس لجنة التدريب في الرابطة، مقدّمًا مداخلة علمية بعنوان:
“تأثير الذكاء الاصطناعي على الخصوصية الشخصية”
تناول فيها التحديات المتزايدة التي يفرضها التطور السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي على مفهوم الخصوصية، وأثر ذلك على الحقوق الفردية والبيئة القانونية والأخلاقية في المجتمعات العربية.

وأكد الدكتور الحساني في كلمته أن مواكبة التحولات الرقمية تفرض على المؤسسات الثقافية والعلمية العربية دورًا متقدمًا في التوعية والتشريع والتكامل المعرفي، مشددًا على أهمية تفعيل الحوار المشترك بين الباحثين والمثقفين لوضع أطر توازن بين التطور التكنولوجي وصون القيم الإنسانية.

وتأتي هذه المشاركة النوعية ضمن استراتيجية الرابطة في تعزيز حضورها العربي والدولي، وتفعيل دورها كمظلة فكرية تسعى لدمج الثقافة بالتحولات المعاصرة في البحث والتكوين، وتكريس رؤيتها في دعم المعرفة الواعية والتفاعل المسؤول مع مستجدات العصر.