الأصيل لا ينكر الجميل.. نكران الجميل صفة بشعة، فناكر الجميل لا يؤتمن.
الأردن ومصر مع فلسطين دائمًا وأبدًا قولًا وعملًا في الماضي والحاضر والمستقبل.
الظلاميون الإقصائيون يتعامون وينعقون سلبًا وفتنًا، ويحرضون سلبًا اتجاه مواقف الأردن ومصر.
هؤلاء (الظلاميون الإقصائيون قلة) يمارسون نعيقهم كذبًا وافتراءً اتجاه الأردن ومصر - في الظلام وعبر أدواتهم في قنوات التواصل الاجتماعي، وعبر إعلام غير مهني، وحركات وتجمعات – لكنهم معروفون للأغلبية من الشعوب، وشعبي الأردن ومصر الطيب الأصيل، الذين يعرفون الحقيقة عن الإقصائيين الظلاميين السلبيين، ويعرفون تضحيات الأردن ومصر من أجل فلسطين دائمًا وأبدًا ومدى العمر.
ومواقف الأردن ومصر مُعلنة ومعروفة وواضحة، وأعمالهم الوطنية المخلصة دون منّة، بل واجب أخوي لأهل فلسطين في غزة والضفة الغربية والقدس درتها.
الظلاميون الإقصائيون فشلوا دائمًا وسيفشلون هم ومشغّلوهم.
الناس تريد الاستقرار والتنمية والسلام العادل، والتقدم، والتعاون، والبناء، وتشغيل العاطلين عن العمل، والأمن، والرخاء.
والناس تقول: كفى حروبًا وفتنًا وقتلًا وتهجيرًا، وكفى للظلاميين والإقصائيين، وكفى التطرف والتعصب السلبي من أي جهة كانت.
يحيا الأردن ـ تحيا مصر وطنًا وشعبًا وقيادة وجيشًا وأجهزة أمنية.
صباح الخير.. وجمعة مباركة