(العنف الجامعي سيء لكن الاسوأ هو الطريقة التي يتم فيها التعامل معه من قبل الاعلام والتواصل الاجتماعي والتضخيم الغير مبرر والذي يجد اصحابه ان هذه المشاجرات مناسبة لهم ليذهبوا شرقا وغربا ودون مبرر)
رأيي
معالجة العنف تحتاج إلى توعيه وتثقيف وطني بدءا من الاسره والمدرسة والكليه والجامعه والى إعادة النظر جذريا في أسس القبول الجامعي وإعادة النظر في التعليم عن بعد و المدمج في تدريس مواد كالتربية الوطنيه وغيرها والى ترسيخ قيم موجوده كالحوار والرأي والرأي الأخر والنقد البناء والاقناع والمحافظة على إنجازات الوطن والتفاؤل والنظر إلى المستقبل والتفكير الايجابي
وكل حجر رفع يحكي قصة كفاح وواجبنا أن نحافظ عليه
التضخيم الاعلامي السلبي يضر بالوطن كاملا في الاقتصاد والتعليم والسياحه وتصريحات وحديث البعض تضر بتحصينات الجبهه الداخليه القويه وتنشر التذمر
وكنا في الإعلام الرسمي عندما كان قائدا الرأي العام ومؤثر ويعمل به مهنيون فعندما تحدث أي قضية عنف نتصدى لها
بعنوان
لمصلحة من ؟
فالمجتمع الاردني واعي ومثقف ومتعلم ومتماسك كاسرة واحده
وجبل ما يهزه الريح ولا يتأثر بأعلام غير مهني وناعقين من اي مكان يستخدمون قنوات التواصل الاجتماعي للفتن واجندات تصفية الحسابات والابتزاز والاشاعات
وتبقى الجامعه الاردنيه ام الجامعات عنوانا راسخا للانجازات والنجاح في الاردن