facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الكركي :اعادة المعلمين الذين تم نقلهم في الازمة الاخيرة الى اماكن عملهم


08-09-2010 02:55 AM

عمون - قال وزير التربية والتعليم د.خالد الكركي نائب رئيس الوزراء اثر صدور قرار مجلس الوزراء بعودة المعلمين الذين تم استيداعهم ان الوزارة قررت اعادة المعملين الذين تم نقلهم في سياق الازمة الاخيرة الى اماكن عملهم السابقة شريطة التقدم بطلبات للتربية ان رغبوا في ذلك .

واضاف الوزير ل"عمون" انه بامكانهم التقدم بذبك فورا عبر الوزارة او بواسطة مديريات تربيتهم في المحافظات "





  • 1 كركي 08-09-2010 | 03:49 AM

    والله افتعلت الحكومة مشكلة اخرى وتظن انها عندما تحل المشكلة المبتدعة تكون قد حلت مشكلة المعلمين برمتها المشكلة اكبر من هيك يا خالد

  • 2 سامي الحجاج 08-09-2010 | 03:59 AM

    مبروك للمعلمين اللذين عادوا لعملهم بفضل نضالهم المبارك و هذا يعد إنتصارا للمعلمين و لا تشكر عليه الحكومة , و على الحكومة أن تعيد النظر بآلية تعاملها مع حراك المعلمين و تحاورهم جديا للوصول لجسم نقابي يمثلهم بعيدا عن لغة التهديد و الوعيد , فهي لن تجدي معهم نفعا .

  • 3 اردني محب لك 08-09-2010 | 04:16 AM

    شكرا والله يعطيك العافية

  • 4 راعي الغنم 08-09-2010 | 05:28 AM

    ابارك للمعلمين عودتهم الى مراكز عملهم بجهودهم وجهود من ناصرهم من احرار المعلمين ... واستغرب ممن استمرأ الذل ويقدم شكره للحكومة وكان الاولى به ان يشكر الله اولا ثم المعلمين الذين لم تخفهم اجراءات النقل والاستيداع بحق زملائهم وانتصروا لهم بالمسيرات والاعتصامات

  • 5 احمد ابزاخ 08-09-2010 | 05:44 AM

    انا لست معلماَ ولا أعمل في وزارة التربية ، ولكني أشعر بالرضا و الإطمئنان عن أي وزارة أو مؤسسة يتسلم الدكتور خالد الكركي المسؤولية فيها فهو السياسي و الأديب و الوطني و العربي المنتمي لعروبته و إسلامه، راجياَ من الله أن يكثر من أمثاله في هذا البلد الطيب .

  • 6 الدكتور محمود خليل الحموري 08-09-2010 | 06:24 AM

    "قم للمعلم وفه التبجيلا ... "
    رحم الله الشاعر الأسطورة, أحمد شوقي, أمير الشعراء, فقد كان يدرك السمو في مهنة المعلم, وكاد يرفعها إلى مقام النبوة في أداء الرسالة الموكولة إليه ولم يكفره أحد ! سمو ما بعده سمو, تخلد للمعلم من رجل عصر, هو الأمير الوحيد المتوج في تاريخ الشعر العربي. فكيف نفهم مفاتيح بواكير الحياة لأبنائنا هنا في الأردن, إن أحبطنا المعلم بانتقاص دوره, ونحن ندرك شغف العيش المحيط به وربما نزيد توتيره, علاوة على ما قد قيل من إهانته ! فالمعلم هو مصدر كتابة الحرف ونطقه, وصولا للعلوم الأساسية والتقنية في أسس المعرفة من رياض الأطفال إلى الجامعة. ولما كان دور المعلم في التربية إضافة للتعليم, دور مفصلي لربع المجتمع برمته, فعلينا ادخار دوره ككنز وقدوة للأجيال التي ندخرها لمستقبل الأمة برمتها. فإذا كان سمو التعليم هو البناء المرحلي للمعرفة وهو الانتقال إلى الأفضل أو الصعود العلوي في النص والفكر, إلى ما يسمى الرقي التعليمي والثقافي, فإن التسامي هو انبثاق الفكرة وانتشارها في النشء عن طريق التثقيف بها من لدن صاحبها لآخرين أو لجيل بأكمله. ربما تكون الأداة ألفاعله والوسيلة في هذا المقام هي المعلم وحسب, ولديه العديد الخبرة والروية, من أدوات تلاقح الأفكار وتبادلها مع تلاميذه بوسائله المختلفة, وعليه فللمعلم المقام الرفيع بيننا وله القدح المعلى في ضمير الأجيال ووجدانهم.

    فهل لدينا آلية تؤثر في مسار هذا الجيل الشاب الذي يمتاز بالقوة والفتوه والعنفوان سوى المعلم بديلا ؟ وهل لدينا ألقدرة على السيطرة على الغث من بعض العادات من مورثونا الثقافي الذي لا نستطيع الوفأ بالتزاماته في هذه الأيام سوى رسالة المعلم, علاوة على الأسرة. لقد أصبحت بعض عادتنا عبئا" ثقيلا علينا, نمارسها كاملة ونحن لها كارهون, ونشكو من تبعاتاتها وقيودها ونفقاتها وربما عدواها الاجتماعي والصحي ونحن لها فاعلون ! فهل أوكلناها للمعلم ؟ للمعلم دور ايجابي ومحوري في المنظومة التربوية والتعليمية لا يغفل عنه العارفون والمتبصرون. اصبروا عليهم واسمعوهم, إنهم يعانون, حققوا مطالبهم بزيادة رواتبهم فهم يستحقون ! وما المانع المنطقي من عدم السماح لهم بتشكيل نقابة تجمعهم وتسهر على مصالحهم, حسب الأصول الدستورية المرعية, فهل تجيبون وتقنعون ؟ فالمعلم هو المرسل كما أن الطالب هو المتلقي, وما بينهما إدارات لتسهيل المهمة, لسلامة سيرها وحسن أدائها فلا تنسوا الثوابت ! لقد اختلفت مصالح المعلمين في مصر العربية يوما, مع عميد الأدب العربي, الدكتور طه حسين, وكان في حينها ووزيرا" للمعارف في مصر, كان له موقف, ولهم متطلبات, وكل تمسك بموقفه وموقعه, وأخيرا" حلت القضية باستقالة الوزير, وبقي المعلم رمزا" للتعليم وبقي أسم الدكتور طه حسين مع الخالدين, بجهده ورسالته معلما" وأستاذا" لأجيال بأكملها وعميدا معمدا للأدب العربي ليومنا ! وحصل مثل ذلك وأكثر في بريطانيا وغيرها من الدول, وكان الحل والمحصلة النهائية لصالح المعلم !

    فيا أيها المسئولين والمشرعين في بلدنا الحبيب, نظرة وابتسامة, ثم إنصاف للمعلم ! وطالما نحن ندرك تمام الإدراك, من الغفير إلى الوزير أننا في ظروف اقتصادية وإقليمية حرجة وصعبة, فما المانع أن تشرعوا ما ينصف المعلم ماديا, فالمعلم في ضيق مالي ونفسي يستحق الرعاية والانتباه منا جميعا" ونقول له, بلسان عربي مبين, تستحق منا ومن غيرنا ما خلده لك أمير الشعر شوقي, أبد الدهر, ولنردد سويا" وننشد:


    قف للمعلم وفه التبجيلا... كاد المعلم أن يكون رسولا

  • 7 متابع للقضية 08-09-2010 | 06:49 AM

    منذ ان استلم د خالد الكركي الوزارة فهمنا ان المشكلة ستحل من جذورها الا ان المعلمين اصروا على التهجم على الرجل لا لشي بل لتبقى وسائل الاعلام تتحدث عنهم متجاهلين التاريخ الوطني الذي يمتاز به الكركي

  • 8 احمد فايز الكركي 08-09-2010 | 07:08 AM

    الله يخلي معاليك وانشالله الوزارة رح ترجع زي ايام عزها واكثر

  • 9 08-09-2010 | 11:47 AM

    شريطة التقدم بطلبات للتربية ان رغبوا في ذلك .
    لوووووووووووووووووووووويش طيب

  • 10 مراقب 08-09-2010 | 03:18 PM

    نعتذر

  • 11 ابو ليث 08-09-2010 | 03:59 PM

    الرجوع عن الخطأ فضيلة

  • 12 ابو خالد 08-09-2010 | 04:31 PM

    نعتذر

  • 13 أردني 08-09-2010 | 07:16 PM

    ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا
    ويأتيك بالأخبار الطيبة خالد الكركي
    الله يسعدك يا خالد ويكثر من امثالك

  • 14 hamdan 08-09-2010 | 08:51 PM

    نعتذر

  • 15 Dr.Hussam Otoom 09-09-2010 | 01:38 AM

    THanks DR AL KARAKI FROM MoskoW

  • 16 Dr.Hussam Otoom 09-09-2010 | 01:39 AM

    THanks DR AL KARAKI FROM MoskoW

  • 17 زيد عليمات 09-09-2010 | 02:32 AM

    كل الشكر والتقدير لمعالي الدكتور خالد الكركي

  • 18 زيد عليمات 09-09-2010 | 02:34 AM

    كل الشكر والتقدير لمعالي الدكتور خالد الكركي

  • 19 فتحي المومني 09-09-2010 | 05:58 AM

    ليش 39 بس واحنا وين بتفكر انه تصرف سليم كلنا استيداع وبنفس مادة الدستور لكن احنا مش سائلين الا عن رب العالمين فقط وما بدناش نرجع والا يام قادمة والنقابة قادمة لانه حق وليست منية

  • 20 الى سامي الحجاج 18-09-2010 | 01:13 PM

    عي احنا هيك لا حمدا ولا شكورا
    ليش لاتشكر عليه الحكومه يعني لو خلوهم لاتشكر ولو رجعوهم لاتشكر شو المطلوب . دقاره وبس ؟؟؟؟


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :