أم إيرانية تصفع قاتل ابنها .. وتنقذه من حبل المشنقة(صور)18-04-2014 04:16 PM
عمون - في مشاجرة على قارعة الطريق بمدينة "نور"، شمالي إيران، عام 2007 تضارب بلال (19 عاماً) مع عبدالله (17 عاماً) فأرداه قتيلاً.
|
يا الهى من شجاعة هذة السيدة لتصفح وتسامح من قتل ابها فعلا ان الانسان يحتاج الى ايمان قوى وشجاعة كبيرة لايسامح من قتل ابنة لاالة الا الله سيدنا محمدا رسول الله ليتنا نتعلم التسامح من هذة السيدة العظيمة القوية ورحمة الله على ابنها
أبهى صور " العفو عند المقدرة "
مش عارف وين العفو بالموضوع عند ناس خطرهم على الاسلام اكثر من اليهود و النصرانيه .... اللي بيدري بيدري و اللي ما بيدري بيقول كف عدس ...
يا احمد اتقي الله في المسلمين. الطاىفيه شيى بغيض ويبدو انك تشربت ذالك من شيوخ الفتنه والتكفير الذين شقوا ظهر الاسلام ودمروه الى أبد الابدين. يا رجل لماذا هذا الحقد كله لا نراه يوجه لمن قتل إخوتك الفلسطينيين وطردهم من ارضهم واغتصب أقدس مكان وقبله المسلمين الاولى ومعراج الرسول الذي لا يزال يرزح تحت دنسهم ونجسهم ؟ يا رجل يا ريت أمه العرب تصل ولو الى مستوى ركب أهل فارس في العلم والمعرفه؟ هؤولاء أصبحت لهم مكانه بين الامم لن تحلم بها العرب ما داموا يفكرون بنفس طريقه تفكيرك. هؤولاء مسلمون ولهم
مذهبهم كما المذاهب .....شئت ام ابيت . نعم يطبقون الشريعة الاسلاميه ولهم طريقتهم الخاصه في الحياه والتعامل والعلاقات فيما بينهم وبين الآخرين . ولا تنسى انهم ليسوا عرب . ام انك تعتقد ان العرب هم ساده البشرية ومثال يجب ان يحتذى به في طريقه الحياه والعيش وعلاقاتهم مع بعضهم ومع الاخرين،؟ رحم الله أمرءٌ عرف قدر نفسه.
الفكر الذي تحمله يا سيد احمد العتوم اخطر على الاسلام من الذين يقطعون الرؤوس باسم الاسلام وهم يكبرون الله واكبر .
طيب ما تشدش على اعصابك كثير يا رواشده واحنا مش ضدهم بس لما يتوقفوا اول عن شتم ائمتنا عمر وابو بكر وعثمان رضي الله عنهم وارجوك ما تقولي شيوخ الفتنه هم.الي قالوا الي لاني انا عايش بينهم وسمعتهم في ذاني وهم يكيلون الشتائم لسيدنا عمر وبصراحه اذا هذا الكلام عادي عندك وبرضيك احنا لا نقبله ابدا , اما حكاية اليهود مين قالك انهم حبايبنا, شكلك تهرف بما لا تعرف, نحن لا يهمنا طقوسهم الدينيه ولكن لا نرضى افعالهم ضدنا الي انت اما لا تعرفها او لك حكايه اخرى
ياعتوم.......
....كان الاصل تطبيق شريعة حمورابي...
من أقسى ظلمات التطرف الطائفي أن يفقد الإنسان الإحساس بالإنسانية التي تنبعث من خبر فيه تسامح وعفو عن لحظة الإعدام لكي يتنفس باللاإحساس متحدثا فقط عن تطرفه الطائفي لا عن إحساسه الإنساني الذي يدفنه لكي لا يحس.
يسرني ان اقدم مداخلة على نقاش الاخوة العتوم مع الرواشده .... ... سواء الشيعة او اليهود كفرة لا شك في ذلك ولا احد ينكر ذلك في كل العالم السني الذي يشكل مليار ونصف بينما الشيعة أقلية 250 مليون فقط من العالم الاسلامي ..... المهم في الموضوع انهم كفرة هم واليهود ولكن لديهم من الاخلاق والتضامن الاجتماعي والقومي وحس وطني لبناء دولهم وجعلها في طلائع العالم في التقدم والرقي ....فعندهم الصدق والامانة مثلاً بدل الخيانة والفساد ونحن العرب نفتقد الى ذلك ..الخ ..وشكراً.
عامة الشيعة جهلة الله يهديهم لكن اكيد في قلوب بعضهم خير
لما جاء نبي البشرية محمد صلى الله عليه وسلم للخلق قال" ما بُعِثْتُ شتاما ولا لعانا وانما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق" الرسول عليه الصلاة والسلام ما انكر على اهل الجاهليةانه لديهم اخلاق..بل ومكارم اخلاق..لذلك لاتنكر على غيرك طيب او حسن خلقه...والله ان الموقف ليصعب على الصخر ان تتحمله..فالشيعة او غيرهم..يبقى الانسان ..انسانا بالفطرة..مش بوجهة نظرك ولا من وجهة نظر فيلسوف
او عالم او صحفي...
الى عتوم : سيدي لا يجوز تكفير اس مسلم نحن لسنا ناطقين بسم حكومة الله وان كانون يشتموننا نحن السنينن فقد شالو عنا اثام وحلنا نحن الحسنات ان شاء الله قابل السيئة بالحسنه وادعوا الله لهم المغفرة
الى الرواشدة: نعم يجب ان نشجب الطائفة والعشائرية فهي ما اوصلت المسلمين الى شتاء العرب وليس الربيع العربي والى عصر جليدي بعد عصور ذهبية كان الغرب فيها في عصور الظلام.
لنتعلم ان نغفر وان نحب الاخر وان قرا ونفهم ونفكر بعقلنا لا بوجداننا
دمتم، وعليكم السلام ايها الامم والشعوب فالرب واحد ولو عبده كلنا منا
عبد الله الرواشدة بارك الله فيك واكثر من امثالك
الى احمد نمره 3اتق الله موقف تقشعر له الابدان ونحن جميعا وهم مسلمون والله يفصل بينهم يوم القيامه ولكنهم مسلمون واخوه لنا في الدين والعقيده حتى اهل الكتاب هم اخواننا والله يفصل بينهم يوم القيامه على الاختلاف الذي كان بينهم فاتق الله انت وغيرك والله انها امرأه عملاقه وحديديه ومؤمنه ومسلمه وتقيه وتخاف الله ولولا هذا لما اصفحت عنه انشاء الله بميزان حسناتها وولدها المقتول رحمه الله واحسن اليها والله بصير بالعباد واستغفر الله يا احمد
اين نحن منك يا سيدتي
صدقت فبينما الام المكلومة بين حالين لا ثالث لهما :-
فاما العفو عند المقدرة
واما العفو عند المقبرة
وشتانا اذ هي اختارت هي الموقف الاكثر هيبة ورهبة اذا وقع في النفس اعترفت هند زوجة ابي سفيان للرسول لما اسلمت : يا رسول الله لما اخرجت كبد حمزة كان في كبده ثقب..فقال عليه الصلاة والسلام : نعم لقد كان له ولد ومات وهذا من حرقته على ولده..
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة