ساعات ونظارات وسط البلد على طاولة "المواصفات"23-08-2014 04:44 PM
عمون - ماجد الدباس - "أتخن ساعة بـ30 ديناراً"، و"أكيس نظارة (ريبان) بـ20 ديناراً"، حوار جدلي بين محمد المستريحي، وناصر المهاجر، في منطقة وسط البلد بالعاصمة عمان، امام احد محلات بيع الساعات والنظارات، وصل نهايته بتوجه محمد لشراء ساعة لم تستمر في العمل لأكثر من يومين.
|
في مستشفى متخصص بطب العيون في شارع المدينة المنورة ببيع النظارة الي بدينار على انها أصلية بسعر خمسون دينار وهاي الشغلة صارت معي
وازيدكو من الشعر بيت ما بعطوك فاتورة عشان ما تراجعهم ولما تخرب النظارة بحكولك هاي مش من عندنا
وأكد الزبن في حديث لـ"عمون" ان المؤسسة لم تتلقَ شكاوى عن هذه القضية
اتوقع مسح الاسواق موجود من اكثر 8 سنوات من ايام شكوى الغازات الغير مطابقه للمواصفات يا عكوفة المدير العام
90% من محلات الابتكوس بتبيع نظارات شمسية مقلدة وتضر بالعيون وتباع النظارة التي تكلف 3 دنانير بثلاثين الى 50 دينار
شو المقصود باءعادة التصدير
وهو شقيق لكبار المسؤوﻻت ؟
والله قويه من عمون
جهود مباركة وعمل دوؤب يشهد لها مؤسسة المواصفات والمقاييس في مسح الاسواق و كشف الغش والتلاعب تعدد اساليب الغش والتلاعب كبير وتقوم الادارة المؤسسة وكادرها بالجهود جبارة ولابد من الجميع تعاضد معها بالتبليغ والمساعدة على شتى ء الطرق
جهود مباركة وعمل دوؤب يشهد لها مؤسسة المواصفات والمقاييس في مسح الاسواق و كشف الغش والتلاعب تعدد اساليب الغش والتلاعب كبير وتقوم الادارة المؤسسة وكادرها بالجهود جبارة ولابد من الجميع تعاضد معها بالتبليغ والمساعدة على شتى ء الطرق
- دخول النظارات المقلدة إلى السوق ناتج عن ضعف الرقابة الجمركية و ضعف القوانين المنظمة للإستيراد, و كذلك عدم وجود المعدات و اللوازم الخاصة للكشف عليها لدى دائرة المواصفات و المقاييس.
- بحسب المقال فإن دائرة الجمارك لديها علم بمن يقوم بإستيراد هذه البضائع و مع هذا لم تتحرك قضائيا بحجة أنه من المتنفذين و هذا يدخل في باب الفساد.
القوانين المنظمة للإستيراد تشجع المستوردين على الإحتيال و التهرب الجمركي و إستيراد بضائع رديئة الصنع و في النهاية يكون المواطن هو الضحية.
- توجد في بعض محلات النظارات بضائع مقلدة و لكن لا تصل النسبة إلى 90%. فأغلب المحلات المحترمة لاتبيع هذه البضائع و يستطيع المشتري أن يميز بين المحلات.
- تقوم دائرة مكافحة التهريب بحملات على محلات النظارات و التي تشكل الطرف الأضعف في السلسلة بغرض جباية الأموال و لكنها لا تحرك ساكنا تجاه المستوردين مع علمها بهم.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة