لا وجود لفرص قوية للدكتور محمد وليد البطش بالتعيين كنائب للرئيس لشؤون الكليات الإنسانية والدكتور هاني الضمور نائبا اداريا وان الدكتور عزمي محافظة ليس مرشحا لا بقوة ولا مايحزنون ليكون نائبا لشوؤن الكليات العلمية وان الترويج الاعلامي لتعيين الدكتورة رائدة قطب من بين الأسماء المهة في تلك التشكيلات اضافة للدكتور نضال يونس مجرد اوهام مأجورة ذات مصالح بحتة من متطوع مصالح تربوية.


اما قصة الترويج لتغيير عمداء الكليات فإن عمداء العلوم والآداب والشريعه من المرجح ان لا يغادروا مواقعهم كما يشاع من قبل فاسدين وطامحين وأن مقولة ان هناك مواقع قد تشهد تغييرات مفاجئة وغير مسبوقة مجرد كذبة من مستفيد فوري.

أما المراكز الأكاديمية التي يقال ان تشكيلات واسعه ستطرأ غلى ادارات تلك المراكز بعد أن تم استثناءها من التغييرات العام الماضي فلا اساس للقصة من الصحة بشيء حسب مسؤول من العيار الثقيل بالجامعة المعنية ل عمون .