facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




نشاطات الملك الاحد (صور)


06-01-2014 02:09 AM

عمون - مؤيد الحباشنة - نفذ الملك يوم الاحد سلسلة من النشاطات ابتدأها بلقاء وزير الخارجية الامريكي جون كيري كما رعى حفل الإعلان عن نتائج الدورة الأولى لنوافذ التمكين الشبابي ، قبل ان يلتقي الرئيس السيرلانكي ويستقبل وفد قادة الكنيسة الإنجيلية اللوثرية .


* الملك يرعى حفل الإعلان عن نتائج الدورة الأولى لنوافذ التمكين الشبابي


رعى جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الأحد حفل الإعلان عن نتائج الدورة الأولى لنوافذ التمكين الشبابي، أحد نشاطات برنامج التمكين الديمقراطي، الذي أطلقه جلالته في كلمته بمناسبة الاحتفال بمرور خمسين عاما على تأسيس الجامعة الأردنية العام الماضي، وحدد ملامحه وخطوات عمله في الورقة النقاشية الرابعة لجلالته، والتي نشرت في حزيران 2013، وأكدت أهمية ترسيخ مفهوم المواطنة الفاعلة، وتعزيز بناء لبنات التمكين الديمقراطي.

وكان جلالته أكد عند إطلاق مبادرة التنمية الديمقراطية، تحت مظلة صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، أنها تهدف إلى "تعزيز قيم الحوار وتشجيع المشاركة المدنية وتحقيق التنمية السياسية المستدامة من خلال التركيز على تمكين الشباب، ما يتطلب منا جميعا أن نكون على مستوى المسؤولية والتحديات التي يمر بها وطننا العزيز".

وتابع جلالة الملك، خلال الحفل الذي حضره سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، فيلمين ركز الأول على إطلاق مبادرة التمكين الديمقراطي وما تبعه من إجراءات عملية لتنفيذها وفق الرؤية الملكية، فيما عرض الثاني نماذج لمشاريع الفائزين الحاصلين على المنح في الدورة الأولى والبالغ عددهم 97 فائزا يمثلون قطاعات الشباب ومؤسسات المجتمع المدني.

وتوزعت نسبة الحاصلين على المنح من نوافذ التمكين الشبابي الأربع على أقاليم المملكة بواقع 46 بالمائة للوسط، و33 بالمائة للشمال و21 بالمائة للجنوب.

ويهدف برنامج "ديمقراطي" إلى توفير الدعم المالي والفني للرياديين والنشطاء الاجتماعيين من أفراد ومؤسسات غير حكومية ومدارس وجامعات ومراكز بحوث ودراسات، من أجل مساعدتهم في تنمية الديمقراطية، بالاستناد إلى تعزيز مفهوم المواطنة الفاعلة في المجتمع المدني كمتطلب رئيس لنجاح التحول الديمقراطي.

وقال مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، قيس القطامين، في كلمته خلال الحفل، إن إستراتيجية برنامـج التمكيـن الديمقراطي تقوم على عدة محاور، هي: نوادي الحوار والتطوع والمناظرة، وتعزيـز المشاركـة السياسية والرقابـة الشعبية لجميع شرائح المجتمع، وتسخير طاقـات الشباب الإبداعية لخدمـة المجتمع من خـلال إيجاد مساحات وفرص للابتكار، ونوافذ التمكين الشبابي.

وأضاف أن نوافذ التمكين الشبابي الأربع تختلف فيما بينها وفقـاً لمتطلباتها وحجمهــا وأثــرها ونطـاق المستفيدين منها، حيث توفر النوافذ الدعم المالي واللوجستي اللازم للشباب والمؤسسات لتحويل أفكارهم ومبادراتهم إلى مشاريع ريادية، أو لتوسعة نطـاق مشاريعهم الناجحـة وصولا إلى شريحـة أكبر من المستفيديـن، وتطبيـق هذه المشاريـع فـي مختلـف محافظات المملكة.

وأكد القطامين في كلمته أن بناء هذه النوافذ يسمح للفائزين بالبناء على نجاحاتهم من خلال فتح الأبواب أمامهم لتطوير مبادراتهم وأفكارهم عبر التدرج في النوافذ، فمن النافذة الأولى (جرب)، والتي تهدف إلى تشجيع الشباب على الانخراط في العمل التطوعي ذو الأثر الإيجابي على المجتمع المحلي والحياة الديمقراطية، إلى نافذة (كون) والتي تهدف إلى مأسسة المبادرات الشبابية القائمة، إلى نافذة (طور)، والتي تهدف إلى دعم الجمعيات والمؤسسات التي لديها مبـادرات قائمة للمساهمة في توسعـة نطـاق المستفيدين منها في جميع محافظات المملكة.

وأضاف أن النافذة الرابعة (توسع) تهدف إلى تبني المشاريع على المستوى الوطني من خلال دعم المبـادرات القائمة ذات الأثر الواسع لتقديم الدعم المالي والفني والتشبيك مع القطاع العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدنـي لتطويرها وتحويلها إلى مبادرة وطنية تلمس أثرها جميع المحافظات ومختلف الفئات.

ولفت مدير صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية إلى أنه تم الاطلاع على تجـارب لمختلف المؤسسـات المعروفـة عربياً وعالميـاً، "ودرسنا العديد من الخيارات للوصول إلى نموذج يراعي الممارسات الفضلى المتعلقة بالنزاهة في تطبيق المبادرة".

وتابع جلالة الملك خلال الحفل أداء عدد من أصحاب المواهب المختلفة، الذين وفر لهم البرنامج الأدوات والمنابر ليتمكنوا من التأثير في الشأن العام، عبر تقديمهم لعرض فني باستخدام أسلوب الراب السياسي، عبروا خلاله عن أنفسهم وقضايا جيلهم، إضافة إلى عرض آخر قدمه مجموعة من الشباب عن ظاهرة الإشاعات في المجتمع وكيفية تشكلها وتأثيرها السلبي.

كما شاهد جلالته، خلال الحفل، عرضا لبرنامج (أكيد دوت جو) من حيث موعد إطلاقه وأهدافه، قدمه عميد معهد الإعلام الأردني، الدكتور باسم الطويسي، الذي بين أن شهر نيسان المقبل سيشهد انطلاق (مرصد أكيد دوت جو)، وهو أحد برامج التمكين الديمقراطي بين صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية ومعهد الإعلام الأردني.

وأشار إلى أن المرصد يهدف إلى تنمية ثقافة التفكير النقدي لدى الشباب في الأخبار والمعلومات، ورصد مصداقية الأخبار عبر وسائل الإعلام، موضحا أن المرصد سيعمل من خلال ثلاثة محاور تتضمن إصدار تقرير شهري عن حالة مصداقية الإعلام الأردني، واستقبال استفسارات المواطنين عن الأخبار والمعلومات للتحقق منها، وقانون المطبوعات والنشر.

وحضر الحفل سمو الأميرة ريم علي، ورئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور، ورئيسا مجلسي الأعيان عبدالرؤوف الروابدة والنواب المهندس عاطف الطراونة، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي الدكتور فايز الطراونة، ومدير مكتب جلالة الملك عماد فاخوري، وعدد من الوزراء والأعيان والنواب والمسؤولين، وممثلين عن المؤسسات الحكومية، ووسائل الإعلام، ومؤسسات المجتمع المدني، والأحزاب، والنقابات، والمنظمات الدولية، والهيئات الشبابية، والناشطين.

وفي مقابلات أجرتها وكالة الأنباء الأردنية، بترا، مع عدد من الفائزين الذين قدموا تجربتهم في الفيلم الذي عرض خلال الحفل، قال المهندس نبيل أبو عطا، الفائز بالمركز الأول عن نافذة توسع، إن مشروعه الذي يستمر ثلاثة أعوام استهدف تحفيز الشباب عبر مواقع التواصل الاجتماعي للمشاركة في العملية السياسية، والمشاركة في دفع عملية الإصلاح في الأردن.

وأشار إلى أن مشروعه تضمن إطلاق حملة خلال فترة الانتخابات البلدية حملت عنوان عمان 101 تهدف إلى تنمية الفكر السياسي لدى الشباب، والاستفادة منها في الانتخابات القادمة.

وبينت رينيه السعدي، إحدى الفائزات عن مشروع "ركن المتحدثين"، أن مشروعها هدف إلى نشر ثقافة الحوار في المجتمع وتسليط الضوء على المشاكل والقضايا التي تواجه الشباب.

ويركز مشروع ركن المتحدثين، الذي يستهدف فئة الشباب الجامعي، على تبادل الآراء والأفكار حول قضايا العنف الجامعي في سبيل تعزيز لغة الحوار والتواصل بين الشباب ونبذ الظواهر الدخيلة عليهم.

وقال عبدالقادر سليمان، أحد الفائزين، إن مشروعه ركز على بناء قدرات المرأة الكفيفة عبر تأهيلها وتدريبها لكي تعرف حقوقها من خلال القوانين المحلية والاتفاقيات الدولية التي وقعها الأردن.
وبين أن المشروع يسعى إلى دمج هذه الفئة في المجتمع ليتمكنوا من إثبات قدراتهم ويكونوا فاعلين في بناء الوطن.

ورأت مريم الجمل، إحدى الفائزات، أن فكرة مشروعها تقوم على نشر صيدليات في المدارس الحكومية ليستطيع الطلبة إدارة هذه الصيدليات بناء على منحهم دورات في الإسعافات الأولية تكريسا لثقافة العمل التطوعي في المجتمع.
(بترا)

.............


الملك يلتقي الرئيس السيريلانكي

والتقى جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الأحد، الرئيس السيرلانكي ماهيندا راجاباكسا، الذي يزور الأردن ضمن جولة له في الشرق الأوسط.

وجرى خلال اللقاء، الذي حضره سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بحث سبل تعزيز العلاقات بين البلدين، وعدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، ومستجدات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية.

وأكد جلالته الحرص على تمتين علاقات الصداقة والتعاون بين الأردن وسيريلانكا، والنهوض بها في مختلف المجالات، خصوصا في القطاعات الاقتصادية والتجارية، وتعزيز وجذب الاستثمارات، وبما يحقق مصلحة البلدين.

وتطرق اللقاء إلى مجمل تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط، خصوصا الجهود المبذولة لتحقيق السلام وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وفق لحل الدولتين ومبادرة السلام العربية، ومستجدات الأزمة السورية وتداعياتها على دول المنطقة، خصوصا فيما يرتبط بالأعباء المتزايدة التي يتحملها الأردن، نتيجة لاستضافة العدد الأكبر من اللاجئين السوريين على أراضيه.

من جانبه، ثمن الرئيس راجاباكسا الجهود التي يقوم الأردن لرعاية العمالة السيريلانكية في المملكة، معربا عن حرص بلاده على تعزيز العلاقات مع الأردن في مختلف المجالات، خصوصا لجهة استفادة سيريلانكا من الخبرات الأردنية في القطاعين العام والخاص.

كما عبر الرئيس السيريلانكي عن تقديره للدور المحوري الذي يقوم به جلالة الملك في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، والتعامل مع التحديات الإقليمية والدولية بكل حكمة واقتدار.

وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومدير مكتب جلالة الملك، ووزير الخارجية السيريلانكي والسفير السيريلانكي في عمان، والوفد المرافق

....................

الملك يستقبل وفد قادة الكنيسة الإنجيلية اللوثرية


واستقبل جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الأحد وفد قادة الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في العالم، والذي يزور الأردن للمشاركة في احتفال تدشين الكنيسة اللوثرية في موقع المغطس، والذي سيقام تحت الرعاية الملكية السامية يوم غد الاثنين.

وأكد جلالته، خلال اللقاء، الذي حضره سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، حرص الأردن على أن يكون نموذجا للمحبة والعيش المشترك بين أتباع الديانتين الإسلامية والمسيحية، وتعظيم قيم التسامح والتواصل والحوار والتفاهم بين الديانات المختلفة بما يعزز السلم والاستقرار العالمي.

ولفت جلالته إلى الأهمية الدينية والتاريخية لموقع المغطس، والذي يضم كنائس لمختلف الطوائف المسيحية، والمؤهل لاستقبال وفود الحج المسيحي العالمي إليه من مختلف أرجاء العالم.

وأشار جلالته إلى أن المسيحيين العرب هم جزء أصيل من الحضارة العربية الإسلامية، لافتا إلى مبادرة "كلمة سواء"، والمؤتمر الذي عقد في الأردن العام الماضي حول التحديات التي تواجه المسيحيين العرب، والتوصيات التي خرج بها للمحافظة على الوجود المسيحي في المنطقة، ونبذ العنف الطائفي والمذهبي.

وأكد جلالته خلال اللقاء أن الأردن مستمر في بذل الجهود للحفاظ على المقدسات في القدس، ومنع أية انتهاكات أو محاولات لتغيير معالم المدينة، والحفاظ على هويتها العربية والإسلامية.

وفي هذا الصدد، أعرب جلالته عن رفض الأردن للانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ومحاولاتها تهويد مدينة القدس، والتي من شأنها زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، داعياً إلى ضرورة توحيد جهود جميع الكنائس لمواجهة الممارسات الإسرائيلية المرفوضة ودعم الجهود الهادفة للمحافظة على هوية المدينة المقدسة، وحماية المقدسيين من خلال تعزيز وجودهم وترسيخ حقوقهم في المدينة.

من جانبهم، أعرب أعضاء وفد قادة الكنيسة الإنجيلية اللوثرية عن شكرهم للأردن على التبرع بقطعة أرض لبناء كنيسة لوثرية في موقع المغطس، مشيرين إلى أنهم يعملون على تشجيع السياحة الدينية إلى المملكة من خلال الترويج لمنطقة المغطس في مجتمعاتهم.

وعبروا عن تقديرهم للدور الريادي للأردن، بقيادة جلالة الملك، في الحفاظ على المقدسات المسيحية في القدس، وتثبيت المسيحيين العرب وتعزيز وجودهم في الشرق الأوسط.

وقالوا إن جلالة الملك يمثل صوت ونهج الاعتدال والحوار والعقلانية في المنطقة، مشيدين بقدرة الأردن على الحفاظ على أمنه واستقراره كنموذج رائد في الإقليم.

وأثنى أعضاء الوفد على دور الأردن في ترسيخ المحبة والسلام وتعزيز حوار الأديان وتعظيم القواسم المشتركة بين الشعوب، وتحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، حتى أصبح الأردن نموذجاً في التعايش والتآخي بين أتباع الديانات في العالم، معربين في ذات الوقت عن تقديرهم لرعاية جلالته لمؤتمر المسيحيين العرب مؤخرا ونجاح الأردن بقيادة جلالته في جمع الكنائس المسيحية على أرضه.

وأشاروا إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في استضافة اللاجئين السوريين، داعيين المجتمع الدولي إلى تكثيف جهوده لدعم الأردن وتمكينه من الاستمرار في تقديم خدمات الإغاثة الإنسانية لهؤلاء اللاجئين.

وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومدير مكتب جلالة الملك.

.....................

الديوان الملكي الهاشمي: بابا الفاتيكان يزور الاردن في 24 أيار


الى ذلك اعلن الديوان الملكي انه وتلبيةً لدعوةٍ رسمية من جلالة الملك عبدالله الثاني، يقوم قداسة بابا الفاتيكان فرانسيس الأول، في الرابع والعشرين من شهر أيار من العام الحالي، بزيارة رسمية إلى المملكة، هي الأولى منذ انتخابه على رأس الكنيسة الكاثوليكية.

وتشكل زيارة بابا الفاتيكان للأردن خطوة مهمة على طريق ترسيخ أواصر الإخاء والتسامح بين المسلمين والمسيحيين، وتعزيز رسالة السلام، التي تدعو لها جميع الأديان السماوية.

ويبحث جلالة الملك مع قداسة البابا، خلال جولته التي تشمل الأردن وفلسطين وإسرائيل، العلاقات الثنائية مع حاضرة الفاتيكان، وعدد من القضايا المتصلة بتعزيز الإخاء والحوار والتعايش الإسلامي المسيحي، إضافة إلى تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط.

وكان جلالة الملك وجلالة الملكة رانيا العبدالله قد قاما في شهر آب الماضي بزيارة رسمية إلى الفاتيكان، التقى جلالتاهما خلالها البابا فرانسيس الأول.

يذكر أن الأردن حظي بثلاث زيارات بابوية سابقة، كان أولها زيارة قداسة البابا بولس السادس في العام 1964 والتي كانت أول زيارة للحبر الأعظم خارج ايطاليا حاضنة الفاتيكان، وأخرى للبابا يوحنا بولس الثاني في العام 2000 وأخرها للبابا بندكتس السادس عشر في العام 2009.(بترا)





  • 1 يا رب 06-01-2014 | 03:05 AM

    يا رب احمي ملكنا من كل مكروة
    وانصرة والاردن على الاعداء

    امين يا رب العالمين

  • 2 صحفي 06-01-2014 | 04:01 AM

    تغطية رائعة يا عمون

  • 3 سلطي 06-01-2014 | 11:47 AM

    حماك الله يا سيدنا ابا الحسين

    وربنا ينصرك ويوفقك ويديمك لنا يا الله


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :